
بن جفير بعد اقتحام المسجد الأقصى يدعو لاحتلال قطاع غزة ودعم الهجرة الطوعية
موضوعات مقترحة
واقتحم بن جفير المسجد الأقصى المبارك اليوم برفقة عدد من أتباعه .
وأكدت الخارجية الفلسطينية أن اقتحام بن جفير للمسجد الأقصى تحد سافر للمجتمع الدولي وقراراته، بحسب القاهرة الإخبارية .

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


24 القاهرة
منذ 2 ساعات
- 24 القاهرة
الجارديان: إسرائيل تقصف مواقع توزيع المساعدات في غزة.. وحكومتها تقتحم الأقصى بالضفة
نقلت صحيفة الجارديان البريطانية عن مسؤولين فلسطينيين قولهم، إن 27 شخصا على الأقل استشهدوا على يد القوات الإسرائيلية خلال محاولتهم الحصول على الغذاء، وتوفي 6 آخرون بسبب الجوع أو سوء التغذية في غزة، وسط احتجاج إقليمي على زيارة وزير إسرائيلي إلى المسجد الأقصى وهو الموقع المقدس الأكثر حساسية في القدس. وقال شهود إن القوات الإسرائيلية أطلقت النار على حشود جائعة كانت تحاول الحصول على مساعدات غذائية من موقع توزيع تديره مؤسسة غزة الإنسانية المدعومة من الولايات المتحدة (GHF) في جنوب القطاع. الاحتلال الإسرائيلي في فلسطين إسرائيل جندتكم.. تفاصيل لقاء باسم يوسف مع يوتيوبرز حاوروا نتنياهو عن ساندويتشه المفضل من ماكدونالدز تزامنًا مع إبادة غزة منهم 93 طفلا.. ارتفاع ضحايا التجويع في قطاع غزة إلى 180 حالة وفاة وكانت عمليات القتل التي وقعت أمس الأحد هي الأحدث في سلسلة من عمليات إطلاق النار المميتة التي استهدفت الجياع. وقالت الأمم المتحدة، الجمعة، إن ما لا يقل عن 1400 شخص استشهدوا خلال طلب المساعدة منذ 27 مايو، معظمهم بالقرب من مواقع GHF، بينما استشهد آخرون على طول طرق قوافل المساعدات. وتدعي GHF أنها تستخدم رذاذ الفلفل فقط أو تطلق طلقات تحذيرية للسيطرة على الحشود. وقالت وزارة الصحة في غزة إن 119 شخصا استشهدوا في غزة جراء إطلاق النار والغارات الإسرائيلية خلال الـ 24 ساعة الماضية، بينهم من يطلبون المساعدة. من جانبه، أكد الهلال الأحمر الفلسطيني أن الجيش الإسرائيلي استهدف مقره في خان يونس جنوب غزة يوم الأحد، ما أسفر عن استشهاد موظف وإصابة ثلاثة آخرين. وأظهر مقطع فيديو التقطه أحد الموظفين اشتعال النيران في المقر الرئيسي بعد الغارة التي دمرت جزءًا كبيرًا من المبنى.


وكالة نيوز
منذ 2 ساعات
- وكالة نيوز
الشرق الأوسط: هل يمهِّد بن غفير لتقسيم «الأقصى» على غرار الحرم الإبراهيمي؟ بعد أول صلاة علنية له فيه… إدانات وتحذيرات فلسطينية وعربية
الشرق الأوسط: هل يمهِّد بن غفير لتقسيم «الأقصى» على غرار الحرم الإبراهيمي؟ بعد أول صلاة علنية له فيه… إدانات وتحذيرات فلسطينية وعربية وطنية – كتبت صحيفة الشرق الأوسط تقول: اقتحم وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير المسجد الأقصى، يوم الأحد، وقاد صلاة علنية هناك، متحدياً الوضع القائم في المكان، ومنادياً باحتلال قطاع غزة كله، وفرض السيادة الإسرائيلية عليه، كما فُرضت في الأقصى. وخرج بن غفير في فيديو تظهر فيه قبة الصخرة في الخلفية، وقال: «أُعلن من هنا تحديداً؛ حيث أثبتنا أن السيادة والحكم ممكنان، أنه يجب احتلال قطاع غزة كله، وإعلان السيادة على كامل القطاع، وطرد جميع أعضاء (حماس)، وتشجيع الهجرة الطوعية. بهذه الطريقة فقط سنعيد الرهائن وننتصر في الحرب». واقتحم بن غفير الأقصى على رأس مئات المستوطنين، في يوم «صيام التاسع من آب» حسب التقويم العبري، وهو اليوم الذي يحيي فيه اليهود «ذكرى خراب الهيكل» وفق الرواية التوراتية. وقاد صلاة علنية لم تتدخل فيها الشرطة الإسرائيلية. وقالت صحيفة «يديعوت أحرونوت» إن الشرطة المُكلفة بفرض النظام في الحرم القدسي الشريف، لم تتدخل في الصلاة التي أمَّها بن غفير، ولكنها تعاملت مع أكثر من 30 حالة انتهاك أخرى لقواعد زيارة الموقع. ونشرت مجموعات متطرفة تُعرف بـ«إدارة جبل الهيكل» تسجيلاً مصوراً يظهر فيه بن غفير وهو يصلي بالأقصى، وهي أول مرة يظهر فيها علناً مؤدياً للصلاة هناك. فعلى الرغم من أنه أعلن في ثلاث مرات سابقة أنه صلى في الحرم، فإنه لم يُشاهد علناً. الحرم الإبراهيمي ويخشى الفلسطينيون من وضع يُقسّم فيه الإسرائيليون الأقصى كما حدث بالمسجد الإبراهيمي في الخليل. ففي عام 1994، قسَّم الإسرائيليون الحرم الإبراهيمي، بعد أن ارتكب المستوطن المتطرف باروخ غولدشتاين مذبحة بداخله، قَتل خلالها 29 مصلياً في أثناء إقامتهم صلاة الفجر في رمضان. وحوَّل الإسرائيليون جزءاً من المسجد إلى كنيّس يهودي يؤدي فيه غلاة المستوطنين الصلاة. وبينما حذر قاضي قضاة فلسطين، مستشار الرئيس للشؤون الدينية والعلاقات الإسلامية، محمود الهباش، من تأجيج أكبر لنار الحرب الدينية في المنطقة، طالب الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة الإدارة الأميركية، بالتدخل الفوري والعاجل لوقف هذا العدوان «قبل فوات الأوان». كما أعربت رئاسة دولة فلسطين عن إدانتها الشديدة لاقتحام المسجد الأقصى، معتبرة أن «هذا السلوك الاستفزازي يعكس إصرار الحكومة الإسرائيلية على المضي في سياسات التصعيد، ويؤكد طابعها المتطرف»، داعية المجتمع الدولي، وعلى رأسه الولايات المتحدة، إلى «لجم هذه الانتهاكات المتكررة، ومحاسبة إسرائيل على خرقها المواثيق الدولية». الإدانات تتوالى إضافةً إلى الفلسطينيين، أثار اقتحام بن غفير للأقصى وصلاته فيه ردوداً عربية غاضبة: أعربت وزارة الخارجية السعودية، في بيان، عن إدانة المملكة «بأشد العبارات» تلك الممارسات، محذِّرة من أن هذه الانتهاكات المتكررة من قِبَل مسؤولي حكومة الاحتلال الإسرائيلي تؤجج الصراع في المنطقة. وجددت السعودية دعوتها إلى المجتمع الدولي لـ«التحرك الفوري لوقف هذه الانتهاكات التي تُقوّض جهود السلام وتخالف القوانين والأعراف الدولية». واحتجت المملكة الأردنية بشدة، وأصدرت خارجيتها بياناً أكدت فيه أن اقتحام الأقصى «استفزاز غير مقبول وتصعيد مدان»، مشددة على أنه «لا سيادة لإسرائيل على الحرم القدسي الشريف». وحذَّر أيضاً الناطق الرسمي باسم الوزارة، السفير سفيان القضاة، من محاولة تقسيم الأقصى زمانياً أو مكانياً، وقال إن المسجد الأقصى المبارك بكامل مساحته البالغة 144 دونماً هو مكان عبادة خالص للمسلمين. كما أدانت جامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي الاقتحام، وعدَّتا ما جرى «استفزازاً خطيراً لمشاعر المسلمين، وانتهاكاً للوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية في القدس». وأكدتا -في بيانين منفصلين- أن مثل هذه الممارسات تهدد بتفجير الأوضاع، وتقويض كل الجهود الرامية لتحقيق التهدئة والاستقرار. من جانبها، استنكرت رابطة العالم الإسلامي الاقتحام بشدة، وندَّد أمينها العام محمد العيسى، رئيس هيئة علماء المسلمين، في بيان لأمانة الرابطة بهذه «الجريمة النكراء»، محذراً من «تداعيات التمادي المستمر لقوّات حكومة الاحتلال الإسرائيلي في انتهاكاتها الإجرامية». وتأتي هذه التطورات وسط تحذيرات متكررة من مغبة استمرار الاقتحامات والاعتداءات على المسجد الأقصى، الذي يُعد -حسب القانون الدولي- جزءاً من الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967، وهو تحت الوصاية الأردنية بموجب الاتفاقيات الدولية المعترف بها. «تحطيم» الوضع القائم ويُعدُّ بن غفير أول وزير في حكومة إسرائيلية يصلي علناً بالأقصى، منذ اتفقت إسرائيل والأردن على إبقاء الوضع الراهن كما هو في المسجد، بعد احتلال الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية. والوضع القائم هو الترتيب السائد منذ عقود بالاتفاق بين إسرائيل والمملكة الأردنية، وهو وضع يُسمح فيه لليهود وغيرهم من غير المسلمين بالتجول في الأقصى خلال ساعات معينة، شريطة أن يكون العدد محدداً، ودون أداء أي طقوس دينية أو صلوات. وكان بن غفير قد تعهد منذ توليه منصبه في الحكومة عام 2022 بتغيير هذا الوضع، وصولاً للصلاة في المكان، متحدياً الحكومة الإسرائيلية أولاً، ثم المملكة الأردنية والفلسطينيين وعموم المسلمين. واقتحم بن غفير الأقصى 7 مرات بعد السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023؛ وفي كل مرة تقريباً كان مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يسارع إلى توضيح أن «الوضع الراهن في الحرم القدسي لم يتغير». وهذه المرة أيضاً، صرَّح مكتب نتنياهو، بعد ساعات، بأن «سياسة إسرائيل في الحفاظ على الوضع الراهن في الحرم القدسي لم ولن تتغير». لكن «القناة 12» الإسرائيلية قالت إن بن غفير انتهك في حقيقة الأمر هذا الوضع في كل مرة، بينما قالت صحيفة «معاريف» إنه يحطم الوضع الراهن. «تحول نوعي وخطير» وصلَّى بن غفير «من أجل الانتصار في غزة»، وصلَّى معه وزير النقب والجليل إسحاق فيرسلاوف، والتُقطت له صورة وهو يصلي ويبكي، ومعه أعضاء كنيست، وحوالي 3000 يهودي. وقالت وكالة الأنباء الفلسطينية، إن 3023 إسرائيلياً اقتحموا الأقصى بقيادة بن غفير. واتهمت وزارة الأوقاف والشؤون الدينية الوزير الإسرائيلي بالعمل حثيثاً على السيطرة على المقدسات الإسلامية والمسيحية، من خلال خطة ممنهجة ومحددة بشكل واضح. كما حذَّرت محافظة القدس من أن ما يجري اليوم في المسجد الأقصى «يشكل تحولاً نوعياً وخطيراً في مسار عدوان الاحتلال الإسرائيلي المتواصل على المسجد الأقصى». وقالت إن بن غفير والآخرين «أدخلوا أدوات ولفائف وشعارات توراتية إلى الأقصى، وأدوا صلوات تلمودية علنية أمام المسجد القبلي، في سابقة غير معهودة، ورفعوا رايات المعبد المزعوم في قلب المسجد الأقصى، التي كُتب عليها: (بيت الله العالمي)، في محاولة خطيرة لفرض رمزية توراتية على المكان الإسلامي الخالص». وأضافت: «إن ما يجري اليوم ليس مجرد اقتحام جديد؛ بل هو مرحلة مفصلية في المخطط الإسرائيلي الرامي إلى فرض سيادة يهودية بالقوة على المسجد الأقصى المبارك، وتقسيمه مكانياً بين المسلمين والمستعمرين، بعد أن تمادت سلطات الاحتلال في تنفيذ التقسيم الزماني خلال السنوات الماضية».


وكالة شهاب
منذ 2 ساعات
- وكالة شهاب
خاص الشيخ عكرمة صبري لـ"شهاب": الاحتلال يواصل مخططاته لتهجير المقدسيين والسيطرة على الأقصى
خاص _ شهاب حذّر خطيب المسجد الأقصى المبارك، الشيخ عكرمة صبري، من تصاعد مخططات الاحتلال "الإسرائيلي" الهادفة إلى تهجير المقدسيين، وفرض وقائع جديدة على الأرض في مدينة القدس، في ظل ازدياد وتيرة اقتحامات المستوطنين للمسجد الأقصى. وأكد الشيخ صبري، في تصريح خاص لوكالة "شهاب"، أن "الاقتحامات المتكررة للمستوطنين تأتي في سياق الانتهاكات المستمرة لحرمة المسجد وحرية العبادة، وتسير ضمن مخطط تهجيري يستهدف المقدسيين بشكل خاص، والفلسطينيين عموماً". وأشار إلى أن الاحتلال يسعى لفرض سيادة "إسرائيلية" على المسجد الأقصى، عبر محاولات سحب صلاحيات دائرة الأوقاف الإسلامية، والسماح للمستوطنين بأداء صلوات تلمودية ورفع الأعلام والغناء داخل باحاته، في انتهاك صارخ لقدسية المكان. ودعا صبري إلى شدّ الرحال إلى المسجد الأقصى، مؤكداً أن "المسجد حق خالص للمسلمين، ولا يجوز القبول بأي تدخل إسرائيلي في شؤونه أو إدارته". كما طالب الدول العربية والإسلامية، وفي مقدمتها الأردن، بتحمل مسؤولياتها والضغط على الاحتلال لوقف هذه الانتهاكات، محذرًا من مساعٍ "إسرائيلية" لسحب الوصاية الأردنية ونقل إدارة المسجد إلى جهات "إسرائيلية"، وهو ما يمثل اعتداء سافرًا على صلاحيات المسلمين ومقدساتهم. ويشهد المسجد الأقصى المبارك منذ سنوات تصاعدًا في الانتهاكات "الإسرائيلية"، حيث كثّف المستوطنون اقتحاماتهم اليومية لباحاته، بحماية مشددة من قوات الاحتلال، في محاولة لفرض التقسيم الزماني والمكاني، على غرار ما جرى في الحرم الإبراهيمي في الخليل. وتقع إدارة المسجد الأقصى تحت وصاية وزارة الأوقاف الأردنية، بموجب اتفاقيات دولية، أبرزها اتفاقية "وادي عربة" بين الأردن و"إسرائيل"، إلا أن الاحتلال يحاول تقليص هذه الصلاحيات تدريجيًا، لصالح سيطرة "إسرائيلية" فعلية على المسجد. وفي السنوات الأخيرة، تمارس سلطات الاحتلال ضغوطًا متزايدة لتغيير الوضع القائم داخل الأقصى، بما في ذلك تمكين جماعات "الهيكل المزعوم" من أداء طقوس دينية، وفرض وجود دائم لهم، وهو ما يرفضه الفلسطينيون والمسلمون حول العالم.