
الجارديان: إسرائيل تقصف مواقع توزيع المساعدات في غزة.. وحكومتها تقتحم الأقصى بالضفة
وقال شهود إن القوات الإسرائيلية أطلقت النار على حشود جائعة كانت تحاول الحصول على مساعدات غذائية من موقع توزيع تديره مؤسسة
غزة
الإنسانية المدعومة من الولايات المتحدة (GHF) في جنوب القطاع.
الاحتلال الإسرائيلي في فلسطين
إسرائيل جندتكم.. تفاصيل لقاء باسم يوسف مع يوتيوبرز حاوروا نتنياهو عن ساندويتشه المفضل من ماكدونالدز تزامنًا مع إبادة غزة
منهم 93 طفلا.. ارتفاع ضحايا التجويع في قطاع غزة إلى 180 حالة وفاة
وكانت عمليات القتل التي وقعت أمس الأحد هي الأحدث في سلسلة من عمليات إطلاق النار المميتة التي استهدفت الجياع.
وقالت الأمم المتحدة، الجمعة، إن ما لا يقل عن 1400 شخص استشهدوا خلال طلب المساعدة منذ 27 مايو، معظمهم بالقرب من مواقع GHF، بينما استشهد آخرون على طول طرق قوافل المساعدات. وتدعي GHF أنها تستخدم رذاذ الفلفل فقط أو تطلق طلقات تحذيرية للسيطرة على الحشود.
وقالت وزارة الصحة في غزة إن 119 شخصا استشهدوا في غزة جراء إطلاق النار والغارات الإسرائيلية خلال الـ 24 ساعة الماضية، بينهم من يطلبون المساعدة.
من جانبه، أكد الهلال الأحمر الفلسطيني أن الجيش الإسرائيلي استهدف مقره في خان يونس جنوب غزة يوم الأحد، ما أسفر عن استشهاد موظف وإصابة ثلاثة آخرين. وأظهر مقطع فيديو التقطه أحد الموظفين اشتعال النيران في المقر الرئيسي بعد الغارة التي دمرت جزءًا كبيرًا من المبنى.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة أنباء تركيا
منذ 32 دقائق
- وكالة أنباء تركيا
'الديانة الإبراهيمية'.. تناقضات عقائدية وسياسية ومشروع فشل قبل أن يبدأ (تقرير)
يُعد مصطلح 'الديانة الإبراهيمية' وما ارتبط به من 'اتفاقيات أبراهام' من أكثر الموضوعات إثارة للجدل في الأوساط الدينية والسياسية في العالم العربي والإسلامي. ويرى العديد من الناشطين والخبراء أن هذا المشروع، الذي يُزعم أنه يسعى لتوحيد الأديان السماوية تحت إطار مشترك، قد فشل قبل أن يبدأ، سواء بسبب التناقضات العقائدية بين الأديان أو بسبب الأهداف السياسية المرتبطة به. وتحدث الناشط المجتمعي مالك عبيد في تصريحات لـ 'وكالة أنباء تركيا'، حول ما يصفه بـ'الديانة الإبراهيمية' وعلاقتها بمشاريع سياسية إقليمية قائلاً 'يعود هذا المشروع إلى اتفاقية أوسلو عام 1993، التي كان شمعون بيريز أحد مهندسيها، بهدف إنشاء 'شرق أوسط جديد'. وأضاف أن 'الديانة الإبراهيمية تهدف إلى توحيد الأديان السماوية الإسلام والمسيحية واليهودية، وهذا ما يخالف عقيدتنا الإسلامية التي بني عليها الإسلام، الذي يقضي بأن الدين الإسلامي هو آخر الأديان وهو الذي تحدث عن جميع الشرائع بالتفصيل كشريعة موسى وشريعة إبراهيم وعيسى، وهذه الشرائع تم العمل بها في عهود سابقة إلى أن جاء الدين الإسلامي الذي بات يعمل به المسلمون وهو الدين الحنيف'. وتابع 'وحيث أن الديانة الإبراهيمية تصادر حرية الاعتقاد والإيمان والاختيار، لذا كان لزاما على المسلمين إفشال هذا المخطط'. ويربط عبيد هذا المشروع باتفاقيات أبراهام التي بدأت عام 2020 مع الإمارات العربية المتحدة، واصفاً إياها بأنها جزء من خطة طويلة الأمد لتطبيع العلاقات مع إسرائيل، حيث يقول 'لقد أنفق على هذا المشروع مليارات الدولارات منذ ذلك الحين، وفي عام 2020 تمت اتفاقية أبراهام مع الإمارات العربية المتحدة، وهي اتفاقية التطبيع مع دولة الاحتلال، وهذه الاتفاقية خطط لها منذ سنين كي تعمم على باقي الدول العربية، وبالتالي تكون دولة الاحتلال هي الرابح الأكبر في هذا المشروع'. وأكد عبيد على أن المشروع لن ينجح طالما توجد 'صحوة إسلامية' تقاومه، مشيراً إلى أهدافه السياسية مثل اعتبار المسجد الأقصى 'مشاعاً لليهود'، واصفاً إياه بـ'المشروع الخبيث' الذي لن يغير العقيدة الإسلامية مهما أُنفقت عليه الأموال، وفق تعبيره. من منظور أكاديمي، قدّم محمد الشيخ، أستاذ التربية الإسلامية، تحليلاً عقائدياً لمفهوم 'الديانة الإبراهيمية'. ورأى الشيخ في تصريحات لـ 'وكالة أنباء تركيا'، أن هذا المشروع فشل منذ بدايته بسبب الاختلافات الجوهرية بين الأديان السماوية. وقال، إن 'الديانة الإبراهيمية كمشروع قد يُفهم منها محاولة توحيد الأديان السماوية (الإسلام، المسيحية، اليهودية) تحت إطار ديني واحد أو مشترك، لكن هذا المشروع فشل منذ بدايته، ليس فقط لتعارض العقائد الجوهرية بين هذه الأديان، بل أيضاً لرفض كل منها الاعتراف بالآخر كدين كامل أو مُتمم'. وبيّن الشيخ التناقضات العقائدية قائلاً 'بينما تشترك هذه الأديان في نبي واحد هو إبراهيم عليه السلام، إلا أن التصورات عن الله، والنبي، والوحي، والخلاص، تختلف جذريًا، فالإسلام يرى في عيسى ومحمد نبيين، بينما المسيحية ترى في عيسى ابن الله، واليهودية تنتظر المسيح، وترفض نبوة عيسى ومحمد'. ويخلص الشيخ إلى أن فكرة 'الديانة الإبراهيمية' تبقى 'حلماً فكرياً أو سياسياً أكثر منه دينياً'، مشيراً إلى أنها لم تجد قبولاً بين أتباع الأديان بسبب تمسك كل دين بخصوصيته العقائدية. وتشير تصريحات عبيد إلى أن اتفاقية أوسلو (1993) كانت نقطة انطلاق لمشاريع إقليمية أوسع، بما في ذلك فكرة 'الشرق الأوسط الجديد'، وبحسب مصادر تاريخية، كانت أوسلو تهدف إلى إيجاد حل للصراع الفلسطيني الإسرائيلي من خلال إقامة سلطة فلسطينية ذات حكم ذاتي. ومع ذلك، يرى منتقدو الاتفاقية أنها مهدت الطريق لتوسيع نفوذ الاحتلال الإسرائيلي في المنطقة، وهو ما يتماشى مع رؤية شمعون بيريز لإعادة تشكيل المنطقة اقتصادياً وسياسياً. وفي عام 2020، أُعلن عن اتفاقيات أبراهام، وهي سلسلة من اتفاقيات التطبيع بين الاحتلال الإسرائيلي وعدة دول عربية، بدءاً بالإمارات العربية المتحدة والبحرين، ولاحقاً المغرب والسودان. ووفقاً لموقع البيت الأبيض (أرشيف 2020)، ركزت هذه الاتفاقيات على تعزيز التعاون الاقتصادي والأمني، مع التركيز على 'تعزيز السلام في الشرق الأوسط'. ومع ذلك، يرى ناشطون مثل عبيد أن هذه الاتفاقيات تخدم مصالح الاحتلال الإسرائيلي بشكل أساسي، وأنها جزء من خطة أوسع لإضفاء الشرعية على وجود الاحتلال الإسرائيلي في المنطقة. وبحسب تحليلات منشورة على مواقع مثل 'الجزيرة' و'العربي الجديد'، فإن مصطلح 'الديانة الإبراهيمية' ظهر في سياق محاولات تعزيز الحوار بين الأديان، وعلى سبيل المثال، أُسس 'بيت العائلة الإبراهيمية' في أبوظبي عام 2021 كمركز لتعزيز التفاهم بين الإسلام والمسيحية واليهودية. ومع ذلك، يرى منتقدو المشروع أنه يحمل أبعاداً سياسية، خاصة مع ارتباطه باتفاقيات أبراهام، وأنه قد يُستخدم لتخفيف التوترات الدينية المرتبطة بالصراع الفلسطيني الإسرائيلي. لماذا فشل المشروع؟ التناقضات العقائدية: كما أشار محمد الشيخ، فإن الاختلافات الجوهرية بين الأديان السماوية تجعل فكرة دين موحد غير قابلة للتحقيق، فالإسلام يؤكد على كونه الدين الخاتم، بينما المسيحية واليهودية لكل منهما رؤية مختلفة عن الإله والنبوة. الرفض الشعبي: تشير تقارير إعلامية إلى أن هناك مقاومة شعبية واسعة في العالم الإسلامي لمثل هذه المشاريع، خاصة بسبب ارتباطها بالتطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي. الأهداف السياسية: يرى محللون أن ربط 'الديانة الإبراهيمية' باتفاقيات أبراهام جعلها تبدو أداة سياسية لخدمة أجندات إقليمية، مما أثار شكوكاً حول نواياها الحقيقية. قضية المسجد الأقصى: يشير مالك عبيد إلى أن أحد أهداف المشروع هو جعل المسجد الأقصى 'مشاعاً'، وهو ما يُعتبر خطاً أحمر بالنسبة للمسلمين، مما يعزز الرفض الشعبي. ووسط كل ذلك، يبقى مشروع 'الديانة الإبراهيمية' وما يرتبط به من اتفاقيات أبراهام محط جدل ديني وسياسي. وبينما يرى البعض أنه محاولة لتعزيز السلام والتعايش، يعتبره آخرون تهديداً للهوية الدينية والسياسية في المنطقة، وبالتالي فإن تصريحات مثل تلك التي أدلى بها مالك عبيد ومحمد الشيخ تعكس عمق الانقسام حول هذا المشروع، الذي يبدو أنه، كما وُصف، 'فشل قبل أن يبدأ' بسبب التناقضات العقائدية والشكوك السياسية. ومع استمرار الصحوة الإسلامية والوعي الشعبي، يظل مستقبل هذا المشروع غامضاً، وسط تحديات دينية وسياسية معقدة.


وكالة أنباء تركيا
منذ 32 دقائق
- وكالة أنباء تركيا
تحت مظلة الحراك العالمي.. السفينة الخليجية تتحضر لكسر الحصار عن غزة قريبا
مع استمرار المجازر اليومية بحق المدنيين في قطاع غزة، يقف العالم أمام لحظة تاريخية فاصلة، حيث فشلت الحكومات والمؤسسات الدولية بوضع حد لهذه الإبادة الجماعية الممنهجة التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي هناك. لكن صوت الشعوب لم يصمت فالأحرار في كل بقاع الأرض، من مختلف الأعراق والأديان، ينهضون اليوم بوعي ومسؤولية لبناء حركة تضامن عالمية تقف في وجه هذا الظلم، وتسعى لخلق انتفاضة شعبية دولية تضع حدًا لهذا الجحيم المستمر. على مدى 18 عاماً عانى قطاع غزة من حصار غير قانوني براً وبحراً وجواً، موثقٍ وُمدان من قبل القانون الدولي، لكن دون أن يُترجم ذلك إلى تحرك فعلي لإنهائه. هدفنا الآن هو كسر هذا الحصار من خلال تحرك إنساني سلمي،منسق، عبر قوافل بحرية متزامنة تحمل ما نستطيع من المساعدات، وتفتح ممراً إنسانيًا يمكن للدول والمؤسسات غير المتواطئة مع هذه الإبادة استخدامه لإيصال الدعم الضروري لشعب فلسطين. وفي هذا السياق أطلق ناشطون في منظمات المجتمع المدني ومدافعون عن حقوق الإنسان في دول مجلس التعاون الخليجي، مبادرة لتسيير 'سفينة الصمود الخليجية' التي ستحمل مساعدات غذائية وطبية لكسر الحصار عن قطاع غزة. وتسعى المبادرة لتلقي طلبات المشاركة في سفينة كسر الحصار وتلقي المساعدات المادية والعينية، إلى تسيير سفينة خليجية ضمن 'أسطول الصمود العالمي'، أكبر أسطول مدني يجري الإعداد له من قبل ناشطين في 40 دولة، حيث من المقرر أن ينطلق في وقت واحد من موانئ البحر الأبيض المتوسط، في موعد سيُعلن عنه لاحقا. ما هي السفينة الخليجية لكسر الحصار عن غزة ؟ تتألف السفينة من أبناء الخليج الذين هم جزء من الحراك المدني الداعم لغزة ويمثل صوت الخليج في هذه المسيرة الإنسانية. بعد تحركات جماهيرية واسعة في حزيران/يونيو 2025 ومحاولاتنا لكسر الحصار عبر البحر بسفينة مادلين، وعبر البر بمشاركين في قافلة الصمود، وبالآلاف الذين توافدوا إلى القاهرة للمشاركة في المسيرة العالمية إلى غزة. السفينة هي ائتلاف دولي مستقل، غير منتمٍ لأي حكومة أو حزب سياسي، نجتمع كأفراد أحرار من دول وثقافات وخلفيات مختلفة، يجمعنا الإيمان بالعدالة، واللاعنف، وحقوق الإنسان، والحرية، وقدسية الحياة. يشارك في هذا الحراك العالمي 39 دولة من حول العالم. ما هو أسطول الصمود العالمي ؟ أسطول الصمود العالمي هو المظلة لحراك السفينة الخليجية 'ضمن الحراك العالمي للتحرك نحو غزة'. يتكون الأسطول السلمي من مجموعة من السفن الصغيرة تنسق فيما بينها حيث ستنطلق من موانئ البحر الأبيض المتوسط لكسر حصار الاحتلال الإسرائيلي غير القانوني المفروض على غزة. يجمع هذا الأسطول تحالفاً متنوعاً من المشاركين الدوليين من ضمنهم السفينة الخليجية، وأُلئك الذين شاركوا في الجهود البرية والبحرية السابقة مثل أسطول الصمود المغاربي، تحالف أسطول الحرية، والمسيرة العالمية إلى غزة ويمثل كل قارب صرخة رافضة للصمت في وجه الإبادة الجماعية. لماذا الطريق البحري ؟ لماذا لا يتم إرسال المساعدات براً يفرض الاحتلال الإسرائيلي حصاراً كاملاً براً وبحراً وجواً قاطعاً غزة عمداً عن العالم الخارجي. فالممرات البرية إما مغلقة بالكامل أو تخضع لرقابة صارمة من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي ومؤسسة غزة الإنسانية المدعومة من الولايات المتحدة (GHF) وغالباً ما تتأخر المساعدات، أو تُقيّد، أو تتحول إلى أفخاخ مميتة. عن طريق البحر نتجاوز هذه الأنظمة ونواجه الحصار مباشرة، هذه القوارب لا تحمل المساعدات فحسب، بل تحمل رسالة مفادها: يجب أن ينتهي الحصار. العالم الإٍسلامي تقارير فلسطين


خبر صح
منذ ساعة واحدة
- خبر صح
كندا تُعلن عن بدء إنزال المساعدات الإنسانية جواً إلى غزة
أعلنت وزارة الخارجية الكندية أن القوات المسلحة الكندية قامت بإلقاء 21,600 رطل من المساعدات الإنسانية جواً على قطاع غزة، حيث أكدت وزيرة الخارجية الكندية أنيتا أناند ووزير الدفاع ديفيد ماكجينتي في بيان مشترك صادر عن مكتب المساعدات الحكومية الكندية أن الجيش الكندي قدم مساعدات إنسانية إضافية منقذة للحياة لدعم الاحتياجات الإنسانية العاجلة للفلسطينيين في غزة، وأشار البيان إلى أن الجيش الكندي نفذ عملية الإلقاء الجوي لهذه المساعدات باستخدام طائرة من طراز CC-130J Hercules، معبراً عن شكره للأردن على تسهيل مرور هذه المساعدات. كندا تُعلن عن بدء إنزال المساعدات الإنسانية جواً إلى غزة مواضيع مشابهة: اختفاء ظل الكعبة في أول أيام ذي الحجة فرصة فلكية لتحديد اتجاه القبلة بدقة في سياق متصل، تستعد سفينة 'خليفة' الإماراتية لتفريغ حمولتها من المساعدات في ميناء العريش، بينما تواصل إسرائيل قصف مواقع توزيع المساعدات في غزة، كما اقتحمت قواتها باحات المسجد الأقصى في الضفة الغربية، وفق تقارير صحفية، ودعت الحكومة الكندية إسرائيل إلى رفع القيود المستمرة على دخول المساعدات الغذائية والطبية المنقذة للحياة إلى قطاع غزة، مؤكدة أن استمرار هذه القيود يشكل انتهاكاً للقانون الدولي الإنساني. الصليب الأحمر يرد على نتنياهو: أوقف الحرب أولًا وفي رد على طلب رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، أعلن الصليب الأحمر أنه لا يمكنه الوصول إلى المحتجزين في غزة دون وقف إطلاق النار، مشدداً على ضرورة توفير ضمانات للعاملين في المجال الإنساني، وكان نتنياهو قد أجرى اتصالاً مع رئيس بعثة اللجنة الدولية للصليب الأحمر في إسرائيل والأراضي الفلسطينية المحتلة، جوليان ليريسون، طالب خلاله بمشاركة اللجنة في تقديم الغذاء والرعاية الطبية للرهائن المحتجزين في غزة، وزعم نتنياهو أن هذا الطلب جاء لأسباب إنسانية، داعياً الصليب الأحمر إلى التدخل العاجل لضمان تقديم الدعم الطبي والغذائي للرهائن والمساعدة في جهود إطلاق سراحهم. من نفس التصنيف: ارتفاع عدد ضحايا اشتباكات السويداء إلى 516 وفقًا للمرصد السوري وأضاف نتنياهو في تصريح صادر عن مكتبه أن سياسة التجويع المنهجي تستهدف ليس فقط سكان غزة، بل أيضاً الرهائن الإسرائيليين، معتبراً أن العالم لا يجب أن يبقى صامتاً إزاء الصور المروعة التي يشهدها القطاع، وكانت سلطات الاحتلال الإسرائيلي قد قررت منذ مارس الماضي منع إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة، ويأتي هذا التصريح بعد أن نشرت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، مقطع فيديو بثلاث لغات (العربية، العبرية، والإنجليزية) يظهر الرهينة الإسرائيلي أفيتار دافيد في حالة صحية حرجة، حيث بدا عليه علامات هزال شديد وسوء تغذية، وأكدت حركة حماس أن الرهائن يتقاسمون الطعام مع مقاتليها.