logo
الجنائية الدولية تطلب تسليم نجل القذافي

الجنائية الدولية تطلب تسليم نجل القذافي

الجنائية الدولية تطلب تسليم نجل القذافي
26 جويلية، 09:00
طالبت المحكمة الجنائية الدولية السلطات الليبية بتسليم ثمانية مطلوبين، بينهم سيف الإسلام القذافي، على خلفية اتهامات بجرائم حرب..
فيما أبدت رابطة ضحايا مدينة ترهونة الليبية تأييدها لهذه الخطوة..طالبت المحكمة الجنائية الدولية السلطات الليبية بتسليم ثمانية مطلوبين، بينهم سيف الإسلام القذافي، على خلفية اتهامات بجرائم حرب، فيما أبدت رابطة ضحايا مدينة ترهونة الليبية تأييدها لهذه الخطوة، في ظل تقارير مقلقة تفيد بهروب المطلوبين من السجون بسبب الاضطرابات الأمنية التي شهدتها العاصمة طرابلس في مايو الماضي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الدكتور محمد شبيبة صوت العقل والدين
الدكتور محمد شبيبة صوت العقل والدين

اليمن الآن

timeمنذ 2 ساعات

  • اليمن الآن

الدكتور محمد شبيبة صوت العقل والدين

تقارير خاصة تقرير / د. وسيم فضل يافعي. في ظل واقع يمني مضطرب سياسيًا واقتصاديًا، تبرز قيادات وطنية استطاعت أن ترسم حضورها من خلال العمل الجاد، والمواقف الثابتة، والنزاهة الأخلاقية، وتبعث الأمل في زمن الإنكسار، ويأتي في مقدمة هذه الشخصيات الوطنية، الشيخ الدكتور/ محمد عيضة شبيبة وزير الأوقاف والإرشاد في الحكومة الشرعية، الذي جسّد نموذجًا حيًا للقيادة المسؤولة، والموقف الثابت، والإدارة النزيهة. برز الشيخ محمد شبيبة كأحد النماذج الفريدة في القيادة الرشيدة والعمل النزيه، حيث تسلم وزارة الأوقاف والإرشاد في واحدة من أعقد مراحل اليمن السياسية والإدارية، إذ كانت الوزارة تعاني من إنهيار شبه كلي في البنية التنظيمية، ولايوجد لها مقر رسمي في العاصمة عدن، وكان يدار قطاع الحج والعمرة من مكة المكرمة موسمياً فقط، ومحرومة من التمويل الحكومي والهيكلة التنظيمية أي لايوجد نظام إداري فعّال. لكن الرجل لم ينتظر المعجزات، بل قاد عملية تأسيس الوزارة من الصفر، حيث قام بأنشأ ديوان عام للوزارة، وتم تجهيزه باحدث الأثاث المكتبية، بتمويل ذاتي، وقام باستقطاب الكفاءات والكوادر الإداري لتسيير الأعمال في الوزارة، وأعاد تنظيم وتفعيل القطاعات: (الأوقاف، والإرشاد، والحج والعمرة، وقطاع تحفيظ القرآن الكريم)، ورقمنة الأعمال الإدارية، كما جرى إطلاق مشاريع تحفيظ القرآن الكريم على أسس علمية، وأعيد تمثيل اليمن في المسابقات القرآنية العالمية بعد انقطاع لفترة زمنية طويلة، كما التزم بمبدأ الشفافية من خلال تأسيس نظامًا ماليًا يخضع للرقابة الداخلية والخارجية، وقام بضبط إيقاع عمل الوزارة بحوكمة مالية وإدارية متينة، وفعّل الشراكة مع المؤسسات الدينية والمجتمعية. كل ذلك تم بإدارة شفافة، تستند إلى العمل الجماعي والمؤسسي، لا إلى المركزية أو الفردية، وهو ما رسّخ حضوره كقائد تنفيذي لا شعاراتي. تجلّت نزاهة الشيخ محمد شبيبة في مواقفه الواضحة إزاء قضايا المال العام والوقف الإسلامي، إذ، أطلق حملة واسعة لحصر واستعادة أراضي وممتلكات الأوقاف المنهوبة، واجه قضايا التلاعب بالعقارات الوقفية، ورفع دعاوى لاسترجاعها. لم تكن النزاهة لديه موقفًا تنظيريًا، بل سلوكًا إداريًا ملموسًا تُرجِم في إعادة الثقة بين الدولة والمجتمع. كما تميزت قيادة الشيخ شبيبة برؤية وطنية واضحة، جعلت من وزارته منبرًا لنشر الوسطية والاعتدال، ومقاومة الغلو والتطرف والطائفية، مؤمنًا بأن: "الخطاب الديني الحقيقي هو الذي يجمع، لا الذي يفرّق، وهو الذي يخدم الإنسان لا يوجّهه للعنف. كما قام بدعم العلماء والوعاظ والخطباء، وحرص على توحيد الكلمة الدينية لخدمة الهوية اليمنية الجامعة، وليس لخدمة مشاريع فئوية أو مذهبية. وبعيدًا عن البيروقراطية، سلك الشيخ شبيبة نهجًا إنسانيًا في القيادة، إذ فتح أبواب الوزارة أمام الشباب والمبدعين وأصحاب الرؤى، وقام بدعم الفعاليات الثقافية والفكرية ذات البعد الوطني والديني، وأدار ملف الحج والعمرة بحسّ إنساني، رغم العراقيل التي وضعتها المليشيات الانقلابية، حرصًا على تمكين اليمنيين من أداء مناسكهم بكرامة وسلام، والذي ترجم ذلك في النجاحات المتتالية لمواسم الحج وبشهادة الجميع. اتخذ الوزير شبيبة مواقف جريئة في مواجهة الفساد الديني والسياسي، ووقف بقوة ضد المشروع الحوثي الطائفي، كاشفًا مخاطره الفكرية والاجتماعية، وقد تعرّض، بسبب مواقفه، لمحاولات تهديد وتكفير من المليشيا، لكنه بقي ثابتًا على مبدأه: (الدين لا يُستخدم سلاحًا للسلطة، بل سُلّمًا للحرية والعدل). في كل المحافل عبّر الشيخ شبيبة عن أن الإسلام الحق لا يُحتكر، وأنه دين الوسطية والاعتدال والتسامح، وليس أداة للهيمنة أو التسلط، فكان من أوائل من وقفوا علنًا ضد المشروع الطائفي للحوثيين، كاشفًا خطورة مشروعهم السلالي الطائفي على النسيج الاجتماعي، ومشدِّدًا على أن اليمن لا يمكن أن يُحكم بفكر فوقي يستند إلى السلالة أو العنف. وخلاصة القول : الشيخ محمد شبيبة ليس مجرد وزير في موقع رسمي، بل رمز للقيادة الأخلاقية والنزاهة التنفيذية في مرحلة مفصلية من تاريخ اليمن، جمع بين الرؤية والمؤسسة، بين المبادئ والتطبيق، وبين الخطاب الديني المعتدل والعمل الإداري النظيف، ليكون قدوة في بناء الدولة على أسس المواطنة والعدالة والشفافية، كمان انه صوت ضمير في مرحلة تحتاج إلى من يحملون القرآن في القلب، والدستور في اليد، والوطن في الوجدان، وجمع بين الدين والدولة، بين الفكر والواقع، ليكون أحد أبرز رجال المرحلة الذين تستند إليهم بوصلة اليمن الاتحادي الديمقراطي المنشود.

السيستاني يكمل حرب الخامنئي 12يوم!علي الخالدي
السيستاني يكمل حرب الخامنئي 12يوم!علي الخالدي

ساحة التحرير

timeمنذ 3 ساعات

  • ساحة التحرير

السيستاني يكمل حرب الخامنئي 12يوم!علي الخالدي

السيستاني يكمل حرب الخامنئي 12يوم! علي الخالدي حرب (12 يوم) المفروضة على ايران الإسلام، تدخل صفحة جديدة، بقيادة السيد السيستاني، لتكمل ما بدأته خراسان. تمثل العدوان العالمي بأمريكا والكيان المحتل، بدعم كوني إعلامي وعسكري واقتصادي، عربي متصهين وآخر غربي معادي للعدالة، كان هدفه إسقاط معقل الإسلام في طهران، في مدة اقصها 72 ساعة، لكن القيادة الإلهية العالمية، بريادة الإمام الخامنئي، استطاعت قلب الهجوم وردته من حيث بَدر، وحولت الثلاث ايام المرسوم تدميرها فيها، إلى 12 يوم من نيران لا تفارق قلاع الكافرين' تل أبيب' صباحاً ومساءا، حيثُ اخرج الرجل الخراساني، بعضاً من كنوز الطالقان، ليري العالم، اقتدار الإسلام متوكلين على الله، غير مستعينين بأي قوة وضعية شرقية كانت أم غربية. إذ عمدت القيادة الخرسانية، الرائدة في حرب 12 يوم، على إبراز قدرات الشرق الفريدة، الصاعدة الجديدة، منفردة، لم تستعين بالصين او الروس او باكستان! وقامت بتجميد حتى ساحات المحور(العراق، لبنان، اليمن) ومنعته من المشاركة، كي لا توسع ميدان المعركة، مثلا مع امريكا في العراق، ولا تعطي ذريعة باستهداف الموالين، بل التركيز فقط على الأراضي المحتلة، وهذه الإدارة في الحرب، ميزة لم تستخدم سابقاً، حتى في الحروب العالمية، بل العكس التحالفات كانت حاضرة، والتضحيات تبدأ بالمفاصل أكثر. أكمل المرجع الديني الاعلى سماحة السيد السيستاني 'دام ظلّه' ما بداه القائد الخامنئي، والاول لم يكن غائبا عن الثاني, في حرب الاثنا عشر يوم، بل كان متابعاً ومواكبا ومساندا، وظهر ذلك جلياً، في بيان استنكار تهديد او استهداف القيادات الدينية في إيران، وتماشياً مع دور القائد الخامنئي، أصدر سماحة السيد السيستاني، بيان اغاثة الشعب الفلسطيني المظلوم 25/7/2025 وهذا البيان لمن يقرأه, يجده عين خطة فصل ساحات العدو، التي خطها الخراساني في الاثنا عشر يوم. إذ اطلق سماحة السيد السيستاني دامت بركاته، في هذه الصرخات, التي يحاول فيها استنهاض الشعوب والأمم، بفتح الحصار المطبق منذ أكثر من عامين، في غزه, باستخدام تعابير ومصطلحات جديدة، لم يألفها الإعلام، من المرجعية الدينية العليا، إذ افرد سماحة السيد في البيان، ساحة العدو وفصله عن رعاته، المتمثلون بأمريكا وفرنسا وبريطانيا والغرب اجمعه، بقول (قوات الاحتلال) وهنا أحرج سماحته رعاة الاحتلال ' البقر' وفي نفس الوقت، محاولة صنع ضد نوعي، من العدو نفسه، وتحويل الراعين إلى ضاغطين، على قوات الاحتلال. ادرج بيان المرجعية الدينية العليا، مصطلح جديد مفاجأ وغير مألوف أيضاً، في أدبيات الإعلام المقاوم(الاحتلال وحماته) حيثُ أن الدارج والمتداول في الإعلام المناهض والرافض، التعبير هو – الاحتلال وحلفاؤه- والاخير يبدو مستهلكاً لدى المرجعية الدينية، وخاصة بعد نجاح التطبيع في المنطقة، وجسدت ذلك الدول المطبعة، بصد بعض الضربات الإيرانية عن الاحتلال. فمصطلح (الاحتلال ورعاته) أكثر حدة وبيان، من (الاحتلال وحلفاءه) الأول يبين أنهم شركاء في جرائم القتل والتجويع والتهجير والتدمير، وهذا الكلام البليغ يحرج حكام البلدان العربية المحيطة بالكيان، أمام شعوبها، والتي تحولت من حلفاء إلى حماة . بيان اغاثة الشعب الفلسطيني، يظهر دعم المرجعية الدينية العليا، للقيادة الإسلامية، من خلال تطابق الخطوات، ودعم الخطط الرامية، بإضعاف العدو, وحفظ وجود الإسلام ‎2025-‎07-‎28

حكم وضع الكفين على الأرض في الجلوس بين السجدتين.. الأزهر يجيب
حكم وضع الكفين على الأرض في الجلوس بين السجدتين.. الأزهر يجيب

صدى البلد

timeمنذ 4 ساعات

  • صدى البلد

حكم وضع الكفين على الأرض في الجلوس بين السجدتين.. الأزهر يجيب

ما حكم وضع الكفين على الأرض في الجلوس بين السجدتين [الاعتماد على اليدين]؟ سؤال أجاب عنه مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية. وقال عبر موقعه الرسمي: إنه يُستحب للجالس بين السجدتين أن يضع يده اليمنى على فخذه الأيمن، ويده اليسرى على فخذه اليسرى، شأنه كشأن الجلوس للتشهد، بحيث تكون الأصابع مبسوطةً موجهةً جهة القِبلة، مُفَرَّجَةً قليلا عند الحنفية، ومضمومة عند الحنابلة، منتهيةً إلى الركبتين. فهذه هي الصفة المنقولة عن النبي صلى الله عليه وسلم، وما عدا ذلك فهو مكروه، إلا إذا تعذر وضعها كذلك لمرض أو غيره فيجوز بغير كراهة؛ لقوله تعالى: (فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ). لا أستطيع الجلوس مع ثني الركبة أثناء الصلاة، فكيف أصلي لا أستطيع الجلوس مع ثني الركبة أثناء الصلاة، فكيف أصلي؟ سؤال ورد إلى مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية. وقال مركز الأزهر فى اجابته عن السؤال ان الإسلام اعتنى أصحاب الأعذار وسعى إلى التيسير عليهم، والرفق بهم، فقال تعالى: " لَيْسَ عَلَى الضُّعَفَاءِ وَلا عَلَى الْمَرْضَى وَلا عَلَى الَّذِينَ لا يَجِدُونَ مَا يُنفِقُونَ حَرَجٌ إِذَا نَصَحُوا لِلَّهِ وَرَسُولِهِ مَا عَلَى الْمُحْسِنِينَ مِنْ سَبِيلٍ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ". وأشار عبر موقعه الرسمى إلى أن رُخِّصَ لهم في أداء الصلاة حسب استطاعتهم؛ لأن العاجز عن الفعل لا يُكَلَّفُ به. وتابع: فإذا عجز المسلمُ عن القيام صلَّى قاعدًا بركوعٍ وسجودٍ، فإن عجز عن ذلك صلى قاعدًا بالإيماء. ويجعل السجود أخفض من الركوع، فإن عجز عن القعود استلقى وأومأ إيماءً؛ لما أخرجه البخاري وغيره عَنْ عِمْرَانَ بْنِ حُصَيْنٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: كَانَتْ بِي بَوَاسِيرُ، فَسَأَلْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنِ الصَّلاَةِ، فَقَالَ: «صَلِّ قَائِمًا، فَإِنْ لَمْ تَسْتَطِعْ فَقَاعِدًا، فَإِنْ لَمْ تَسْتَطِعْ فَعَلَى جَنْبٍ» . فإن لم يقدر على شيءٍ من هيئات الصلاة وكان عقلُه ثابتًا، فقد ذهب جمهور الفقهاء إلى أنه ينوي الصلاة بقلبه مع الإيماء بطرفه؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: " إِذَا أَمَرْتُكُمْ بِأَمْرٍ فَأْتُوا مِنْهُ مَا اسْتَطَعْتُمْ» "(أخرجه البخاري).

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store