
مخترق من الموســ.اد.. إيـ.ران تطلب من مواطنيها حذف هذا التطبيق فورا
دعا التلفزيون الإيراني المواطنين إلى حذف تطبيق واتساب بسبب الموساد الذي يخترق الدولة الإيرانية بالوقت الحالي.
وكان التحذير الإيراني بسبب تجسس الموساد على المواطنين الإيرانيين الذين يستخدمون التطبيق.
وحذرت الدولة الإيرانية مواطنيها أمس الأول، الاثنين، من هجوم سيبراني إسرائيلي لاختراق الهواتف الشخصية.
وكانت إسرائيل لجأت لحيلة اختراق الهواتف الشخصية في إيران عندما قامت باغتيال رئيس حركة حماس بالدولة الإيرانية إسماعيل هنية.
وتأتي هذه الهجمات السيبرانية الإسرائيلية ضد إيران عقب إعلان نتنياهو أن اغتيال المرشد الإيراني على خامنئي سيؤدي لتحقيق التهدئة في المنطقة ووقف الصراع، حسب 'أيه بي سي نيوز' الأمريكية.
في المقابل، نشرت الدولة الإيرانية قائمة اغتيالات للرد بالمثل على سياسة الاغتيالات الإسرائيلية ووضعت نتنياهو على رأس القائمة.
https://youtube.com/shorts/iCcD0Gk4e2Q

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
استخبارات الحرس الثوري تفكّك شبكة سيبرانيّة عميلة للموساد
أعلن الحرس الثوري الإيراني أن جهاز الاستخبارات التابع له تمكن من تفكيك شبكة سيبرانية عميلة تابعة لجهاز الاستخبارات الإسرائيلي "الموساد". وأعلنت العلاقات العامة لفيلق "أبو الفضل العباس" التابع للحرس الثوري في محافظة لرستان غرب إيران عن اعتقال 5 عناصر ناشطة في شبكة سيبرانية عميلة لجهاز "الموساد" في مدن خرم آباد وبروجرد ودورود. وقالت إنه "إثر الاجراءات الهادفة والجهادية لجهاز استخبارات الحرس الثوري في لرستان، تم تحديد واعتقال 5 عناصر ناشطة في الأجواء الافتراضية في سياق تحقيق أهداف جهاز "الموساد". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


النهار
منذ ساعة واحدة
- النهار
حرب إسرائيل على إيران تعبث بالمنطقة... أخطار على لبنان و"حزب الله" مقيّد؟
بدأت الحرب الإسرئيلية- الإيرانية تتخذ أبعاداً أخرى وتنذر بمواجهة مفتوحة في المنطقة. فقبل أكثر من سنة، لم يكن بمقدور إسرائيل تنفيذ ضربات مثل هجومها الذي طال كل البنية الإيرانية وعصب النظام. ذلك أن إيران عند طوفان الأقصى كانت لديها مساحات سيطرة وأذرع وتقود محورا يمكنه إشغال إسرائيل والقتال ضدها، وهي تضع سيناريواتها المتقدمة دفاعاً عن برنامجها النووي. اليوم ومع الحرب الإسرائيلية تقاتل إيران بعدما وصل الأمر إلى بيتها، إذ بات النظام نفسه مهدداً ويدافع عن وجوده. كانت إيران تقود محوراً يمتد من فلسطين ولبنان إلى سوريا والعراق واليمن، لكن بعد 7 تشرين الثاني 2023 انقلبت الأمور مع التدمير الإسرائيلي لغزة وضرب حركة حماس، فيما شنت إسرائيل حرباً على لبنان بعد معركة الإسناد التي خاضها "حزب الله" طوال سنة انتهت بضرب بنيته العسكرية واغتيال قيادته. وبعد سقوط النظام السوري لم يعد لطهران أي قدرة على القتال بالواسطة، وها هي اليوم أمام مواجهة مباشرة مع إسرائيل المنفلته للسيطرة على المنطقة والتي حظيت بتغطية أميركية ودعم لم تنفه الولايات المتحدة، وهو ما يشير إلى أن إيران باتت اليوم داخل العاصفة بعدما أصرّت طويلاً على الإمساك بعواصم عربية ودفع أذرعها الى مغامرات انتهت بتفكيك مجتمعاتها. باتت الحرب مفتوحة على مزيد من الضربات، وهو ما أكده رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في غياب الطرف القادر على إطفاء الحريق، خصوصاً بعدما أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب دعمه لإسرائيل، لإلزام إيران بالاستسلام لكل الشروط، إذ لا يمكن التكهن بأي سيناريو سينهي المواجهة التي تهدد المنطقة، فهدف إسرائيل إسقاط النظام الإيراني، وهو إذا تحقق يمكن أن يُدخل إيران والمنطقة كلها في حالة من الفوضى. تتعرض إيران لضربات كبيرة وهي إذ ترد بإطلاق الصواريخ البالستية، تفتقد لمساندة أي دولة أو حلفاء، فإسرائيل التي نجحت بدعم أميركي في تفكيك محور "الممانعة" تسعى ضمن خطتها للسيطرة على المنطقة أو أقله لتكون لها اليد الطولى في تقرير مصيرها، فضربت كل المسارات، وهو ما ظهر بإلغاء جولة المفاوضات الأميركية الإيرانية في عُمان، وتأجيل مؤتمر نيويورك لحل الدولتين. وتأتي الحرب الإسرائيلية على إيران بعد إضعاف حلفائها، وقد تلقى مصير نظام صدام حسين قبل أكثر من 20 عاماً، فهي حاربت بأذرعها في المنطقة خصوصاً "حزب الله" الطرف الذي كان يشكل القوة الضاربة، لكنه اليوم يعاني ولا يستطيع القيام بأي خطوة بعدما ضعفت بنيته، خصوصاً أن إيران لم تتدخل في الحرب التي شنتها إسرائيل ولم تساند لا حماس في غزة ولا حزب الله في لبنان. اليوم وصلت الحرب إلى الداخل الإيراني، بما يعني أن إسرائيل وأميركا أنهيا دور إيران في المنطقة، وجرى تحجيم نفوذها، لكن ذلك لا يعني أن لا أخطار على لبنان في ظل الاندفاعة الإسرائيلية التي يمكن أن تكون وضعت "حزب الله" ضمن خانة التصفية، وقد تندفع إسرائيل في حال نجحت خطتها في إيران، إلى وضع مزيد من الشروط والضغوط على لبنان والدفع به ليس لنزع سلاح الحزب فقط بل لفرض واقع جديد في لبنان. وإلى الآن لا يزال الحزب على رهاناته في إمكان تغيير المعادلات، وهو ما يوفر الذرائع لإسرائيل لاستكمال خطتها ضد لبنان. ورغم كل تداعيات الحرب، لا يزال النقاش في السلاح يتجاوز الأخطار التي تحدق بلبنان، فيما المعلومات تتحدث عن زيادة الضغوط الدولية والأميركية لدفع "حزب الله" لتسليم سلاحه. وتطرح مخاوف من أنه إذا توسعت الحرب قد ينخرط "الحزب" في عمليات ضمن المحور، وهو احتمال قائم طالما أنه لم يستنتج الدروس من القرار الكارثي التي اتخذه بجر لبنان إلى حرب الإسناد. فيما إسرائيل تروج أنه يسعى لإعادة تنظيم بنيته لاستخدام الطائرات المسيّرة بدل الصواريخ. فإذا كانت المرحلة اليوم خطيرة والحرب مفتوحة على مصراعيها، لا بد للبنان أن يقف على مسافة ليحمي نفسه وينقذ البلد في مرحلة المتغيّرات الصعبة.


الميادين
منذ 3 ساعات
- الميادين
حكومة الاحتلال تقر بإصابة 40 موقعاً وارتفاع طلبات التعويض لـ18 ألفاً جراء صواريخ إيران
أظهرت بيانات رسمية إسرائيلية، اليوم الأربعاء، أنّ الصواريخ الإيرانية اخترقت الدفاعات الجوية الإسرائيلية وأصابت أكثر من 40 موقعاً، وفق مكتب رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو. وأضاف المكتب أنّ "سلطات الضرائب تلقّت أكثر من 18 ألف طلب تعويض عن الأضرار التي سبّبتها الاستهدافات الإيرانية، معظمها في الممتلكات والمباني". اليوم 15:33 اليوم 14:42 وفي تطوّر إضافي، أعلنت الحكومة الإسرائيلية، في بيان رسمي نُشر صباح الأربعاء، أنّ عدد المصابين من جرّاء الهجمات الإيرانية بلغ 804 مستوطنين، من بينهم: 8 إصابات حرجة، و41 إصابة متوسطة، و755 إصابة طفيفة. كما أكّدت السلطات أنّه جرى إجلاء نحو 3800 مستوطن من منازلهم في المناطق التي طالتها الضربات، خصوصاً في الشمال والوسط، تحسّباً لهجمات إضافية أو حرائق ناتجة عن الانفجارات. وفي تفاوت بين البيانات الرسمية والأرقام التي تنشرها وسائل الإعلام الإسرائيلية، كشفت القناة "12"، أمس الثلاثاء أنّ هناك 1800 مصاب من جراء الاستهدافات الإيرانية، كما أنّ "أكثر من نصف الإسرائيليين ليس لديهم غرف محصنة".