logo
الذهب عند أدنى مستوى في أسبوعين بعد وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران

الذهب عند أدنى مستوى في أسبوعين بعد وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران

الدستورمنذ 3 ساعات

الدستور– تراجع الذهب لأدنى مستوى في أسبوعين تقريبا، اليوم الثلاثاء، بعدما أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن إيران وإسرائيل وافقتا على وقف إطلاق النار لإنهاء الصراع الذي استمر 12 يوما، مما قلص الطلب على المعدن كملاذ آمن.
وهبط الذهب في المعاملات الفورية 0.6% إلى 3349.89 دولار للأونصة بحلول الساعة 00:30 بتوقيت غرينتش، بعدما سجل أدنى مستوى له منذ 11 يونيو/حزيران.
ونزلت العقود الأميركية الآجلة للذهب 0.9% إلى 3364.20 دولار، وفقًا لـ 'رويترز'.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تراجع أسعار الدولار
تراجع أسعار الدولار

جفرا نيوز

timeمنذ 15 دقائق

  • جفرا نيوز

تراجع أسعار الدولار

جفرا نيوز - تراجع الدولار الأميركي الثلاثاء، بينما ارتفع الدولاران الأسترالي والنيوزيلندي بعد إعلان الرئيس دونالد ترامب وقف إطلاق نار بين إسرائيل وإيران، وهو ما أسعد المستثمرين وخلق موجة من الإقبال على المخاطرة في الأسواق. وأعلن ترامب عن وقف شامل لإطلاق النار بين إسرائيل وإيران من المحتمل أن ينهي الصراع الدائر منذ 12 يوما بين الجانبين وتسبب في فرار ملايين السكان من طهران وأثار مخاوف من مزيد من التصعيد في المنطقة التي مزقتها الحرب. وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في بيان نشره مكتبه الثلاثاء، إن إسرائيل وافقت على اقتراح ترامب بوقف إطلاق النار مع إيران بعد أن حققت هدفها بإزالة التهديد النووي والصاروخي الإيراني. وذكر ترامب في منشور على منصة تروث سوشيال أن وقف إطلاق النار "دخل حيز التنفيذ" وحث البلدين على عدم انتهاكه. وارتفع الدولار الأسترالي الحساس للمخاطر على خلفية هذه الأنباء، وزاد في أحدث التداولات 0.5% إلى 0.6493 دولار، كما صعد الدولار النيوزيلندي 0.55% إلى 0.6009 دولار. وزاد الشيكل الإسرائيلي أيضا بقوة إذ قفز واحدا بالمئة مقابل الدولار إلى أعلى مستوياته منذ شباط 2023. قال رودريغو كاتريل كبير المحللين المتخصصين في العملات ببنك أستراليا الوطني تعليقا على إعلان وقف إطلاق النار "هذا خبر إيجابي للإقبال على المخاطرة بالتأكيد". وأضاف "نحن بالطبع بحاجة إلى مزيد من التفاصيل حول ما يعنيه هذا الأمر تحديدا... أعتقد أن الأمر يتعلق بشروط وقف إطلاق النار وما هي الشروط لاتفاق سلام أطول أمدا". وانخفض الدولار على نطاق واسع في أعقاب هذه الأنباء بعدما استمد دعما الأسبوع الماضي من الطلب على الملاذ الآمن. وانخفضت العملة الأميركية 0.47% مقابل الين إلى 145.45. وصعد اليورو 0.23% إلى 1.1605 دولار، وارتفع الجنيه الإسترليني 0.27% إلى 1.3564 دولار. استفاد الين واليورو من انخفاض أسعار النفط إذ يعتمد الاتحاد الأوروبي واليابان اعتمادا كبيرا على واردات النفط والغاز الطبيعي المسال بينما تُعد الولايات المتحدة مصدرا صافيا. ومما زاد من الضغوط على الدولار تصريحات تعبر عن الميل إلى التيسير النقدي من ميشيل بومان صانعة السياسات في مجلس الاحتياطي الاتحادي (المركزي الأميركي) التي قالت إن على البنك دراسة خفض أسعار الفائدة قريبا. ومقابل سلة من العملات، انخفض مؤشر الدولار قليلا إلى 98.12 مواصلا انخفاضه بأكثر من 0.5% في الجلسة الماضية. وبالنسبة للعملات المشفرة، ارتفعت بتكوين بأكثر من 1% إلى 105155.52 دولارا، في حين قفزت عملة إيثريوم 2.7% إلى 2412.54 دولارا، مما يعكس المعنويات الإيجابية للإقبال على المخاطرة.

أين أخفى الإيرانيون اليورانيوم المخصب؟
أين أخفى الإيرانيون اليورانيوم المخصب؟

الوكيل

timeمنذ 21 دقائق

  • الوكيل

أين أخفى الإيرانيون اليورانيوم المخصب؟

الوكيل الإخباري- إثر الضربة الأمريكية الجوية الثلاثية لمواقع التخصيب الإيرانية في عملية "مطرقة منتصف الليل"، أصبح مصير اليورانيوم المخصب بنسبة 60 بالمئة غامضا، واختفى عن أعين مترصديه. الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كان أعلن أن "مطرقة منتصف الليل"، دمرت تماما برنامج إيران النووي، في حين أكدت تقارير أن النتيجة لم تتعد على الأرجح سوى تأخير البرنامج النووي الإيراني بضعة أشهر فقط. اضافة اعلان وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو شكك في أن تكون إيران استطاعت نقل اليورانيوم المخصب بنسبة 60 بالمئة وكميته تقدر بـ 408 كيلو غرامات قبل الغارة الامريكية على مواقع التخصيب الثلاثة الرئيسة، مشيرا إلى أن "كميات كبيرة من اليورانيوم المخصب بنسبة 60% دُفنت أعماق الأرض" في منشأة أصفهان. بالمقابل رد الإيرانيون بالقول إنه من "السذاجة بمكان" إبقاء اليورانيوم في نفس المكان في تلك المواقع، وأن "اليورانيوم المخصب لم يُمسّ الآن". صحيفة نيويورك تايمز أكدت أن إيران نقلت اليورانيوم المخصب ومعداته من منشآتها النووية في الأيام الأخيرة، مشيرة إلى أن قرار نقل اليورانيوم اتخذ وسط التهديد المستمر بعمل عسكري أمريكي والضربات الإسرائيلية المتواصلة عليها. علاوة على ذلك، قبل يومين من الهجوم الأمريكي، أظهرت صور الأقمار الصناعية قوافل من الشاحنات والجرافات في منشأة "فوردو"، ما يشير إلى جهود حثيثة لنقل اليورانيوم المخصب إلى مكان آمن. حاليا لا يعرف الأمريكيون على الأرجح مكان اليورانيوم المخصب الذي تم نقله من المنشآت النووية الإيرانية قبل القصف. هذه الكمية من اليورانيوم المخصب بحسب أغلب التقديرات، تكفي لإنتاج ما بين 8-10 رؤوس نووية. من الناحية الفنية، يخزن اليورانيوم المخصب على هيئة غاز "سادس فلوريد اليورانيوم" في أسطوانات فولاذية بجدران مزدوجة وهي مصممة للنقل البري، وتتسع كل أسطوانة لحوالي 10 كيلو غرامات، ما يسمح بنقل 400 كيلو غرام في شاحنتين أو ثلاث. إضافة إلى ذلك، تُشير تقارير الوكالة الدولية للطاقة الذرية إلى أن الإيرانيين لديهم خبرة في عمليات النقل السريع باستخدام أنفاق متعددة المخارج لتجنب المراقبة. المراقبة في هذه الحالة ليست سهلة، وهي غير فعالة من خلال الأقمار الصناعية بالنسبة للأنفاق العميقة، كما أنها شبه مستحيلة من خلال العناصر البشرية على الأرض في هذه الظروف. أماكن محتملة قد تكون إيران نقلت اليورانيوم المخصب وأجهزة الطرد المركزي إليها: لدى الحرس الثوري الإيراني منشآت واسعة تحت الأرض بما في ذلك صوامع صواريخ ومراكز قيادة محصنة ضد الغارات الجوية. يمكن أيضا تخزين اليورانيوم المخصب في أنفاق تحت القواعد العسكرية. يمكن أن تلجأ إيران إلى قواعدها العسكرية القريبة من الخليج مثل بندر عباس أو جبال "زاغروس" التي تتميز بتضاريس مناسبة لإخفاء أسطوانات اليورانيوم. الأمريكيون كانوا يشتبهون في أن إيران أخفت مجموعات من أجهزة الطرد المركزي في مناطق صناعية او مستودعات مهجورة. كما تشير تقارير أيضا إلى أن مركز البحث والتطوير النووي في أصفهان توجد به شبكان أنفاق عميقة يمكن أن تستغل في هذا الغرض. قد تستخدم إيران ببساطة ورش عمل صغيرة أو مصانع متفرقة يمكن تشغيل أجهزة الطرد المركزي داخلها. صحيفة فاينانشال تايمز كانت شددت على أن مصير البرنامج النووي الإيراني لا يعتمد فقط على الصواريخ والاستخبارات، ولكن على القرارات السياسية أيضا، فيما كشف مسؤول إسرائيلي أن الولايات المتحدة وإيران إذا ما عادتا إلى المفاوضات بشأن برنامج نووي "سلمي"، فإن رئيس الوزراء نتنياهو قد يطالب بإزالة كل اليورانيوم عالي التخصيب من البلاد. لا تزال إيران كما يبدو ممسكة بالورقة النووية ولم تنزع منها بعد. علي شمخاني، مستشار المرشد الأعلى الإيراني كان غرد قائلا: "حتى لو تم تدمير المنشآت النووية، فإن اللعبة لم تنته بعد. المواد المخصبة والمعرفة الوطنية والإرادة السياسية كلها لا تزال قائمة". RT

عقل: أسعار النفط مستقرة وإغلاق مضيق هرمز مستبعد.. والصين تمنع التصعيد #عاجل
عقل: أسعار النفط مستقرة وإغلاق مضيق هرمز مستبعد.. والصين تمنع التصعيد #عاجل

جو 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • جو 24

عقل: أسعار النفط مستقرة وإغلاق مضيق هرمز مستبعد.. والصين تمنع التصعيد #عاجل

جو 24 : خاص - قال الخبير في مجال النفط والطاقة هاشم عقل إن أسعار النفط عالميًا لم تشهد تغيرًا يُذكر رغم الأحداث الجارية في الإقليم، مشيرًا إلى أن الأسعار ما تزال مستقرة، مع احتمال حدوث ارتفاع طفيف في نهاية الشهر الحالي. وأضاف عقل لـ"الأردن 24" أن الحدث الوحيد القادر على التأثير الجدي في أسعار النفط هو إغلاق مضيق هرمز، وهو سيناريو مستبعد تمامًا، نظرًا لأن الصين، المستورد الرئيسي للنفط الإيراني، تُعد حليفًا سياسيًا واقتصاديًا لطهران، ويربطها بها اتفاق تعاون ضخم، كما تبلغ استثمارات الصين في إيران نحو 400 مليار دولار، ويُشكّل النفط الإيراني نحو 20% من واردات الصين. وبيّن عقل أن معظم صادرات النفط المتجهة إلى الصين – من السعودية والإمارات والكويت والعراق وإيران – تمر عبر مضيق هرمز، لافتًا إلى أن نحو 48% من صادرات النفط العالمية تمر من خلال هذا المضيق، وبالتالي فإن إيران لا يمكنها أن تخنق نفسها والصين في الوقت ذاته، إذ أن ذلك سيعود عليها بضرر مباشر. وأشار إلى أن إيران لا تستطيع كذلك خلق عداوة جديدة مع دول الخليج، لا سيما أنها من الدول التي تلعب دورًا وسيطًا في بعض الملفات الأمنية، كما أنه ليس من مصلحتها فتح جبهة مع هذه الدول. ونوّه عقل إلى أن مضيق هرمز يُعد ممرًا دوليًا تحكمه اتفاقيات دولية ترعاها الأمم المتحدة، وأي خطوة لإغلاقه ستؤدي إلى ردّ عسكري دولي لإعادة فتح الممر بالقوة، وهو ما لا تستطيع إيران تحمّله، مؤكدًا أن السياسة الإيرانية ليست بهذا القدر من التهور. ولفت إلى أن التوقعات كانت تُشير إلى ارتفاع أسعار النفط بسبب التطورات الأخيرة، إلا أن الأسعار شهدت تراجعًا بسبب عدة عوامل، منها: زيادة إنتاج أوبك، وارتفاع المخزون الأميركي، وتراجع الطلب العالمي نتيجة التباطؤ الاقتصادي، بالإضافة إلى التحول المتسارع نحو الطاقة المتجددة والمركبات الكهربائية. وأشار إلى دخول منتجين جدد للأسواق العالمية، مثل "ساوند كلاود هلا" في أميركا اللاتينية بقدرة إنتاجية تبلغ 600 ألف برميل يوميًا، إلى جانب دول من غرب وشرق أفريقيا. واختتم عقل بالإشارة إلى أن 37% من طاقة العالم بين نفط وغاز التي تصدر من الخليج تمر عبر مضيق هرمز، وهو ما يجعل تعويض هذه الكميات في الأسواق العالمية أمرًا مستحيلًا، لافتًا إلى أن بين 90 إلى 100 ناقلة نفط وغاز تعبر المضيق يوميًا، ما يجعله واحدًا من أكثر الممرات كثافة على مستوى العالم. تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store