logo
تراجع أسعار الدولار

تراجع أسعار الدولار

جفرا نيوزمنذ 3 ساعات

جفرا نيوز -
تراجع الدولار الأميركي الثلاثاء، بينما ارتفع الدولاران الأسترالي والنيوزيلندي بعد إعلان الرئيس دونالد ترامب وقف إطلاق نار بين إسرائيل وإيران، وهو ما أسعد المستثمرين وخلق موجة من الإقبال على المخاطرة في الأسواق.
وأعلن ترامب عن وقف شامل لإطلاق النار بين إسرائيل وإيران من المحتمل أن ينهي الصراع الدائر منذ 12 يوما بين الجانبين وتسبب في فرار ملايين السكان من طهران وأثار مخاوف من مزيد من التصعيد في المنطقة التي مزقتها الحرب.
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في بيان نشره مكتبه الثلاثاء، إن إسرائيل وافقت على اقتراح ترامب بوقف إطلاق النار مع إيران بعد أن حققت هدفها بإزالة التهديد النووي والصاروخي الإيراني.
وذكر ترامب في منشور على منصة تروث سوشيال أن وقف إطلاق النار "دخل حيز التنفيذ" وحث البلدين على عدم انتهاكه.
وارتفع الدولار الأسترالي الحساس للمخاطر على خلفية هذه الأنباء، وزاد في أحدث التداولات 0.5% إلى 0.6493 دولار، كما صعد الدولار النيوزيلندي 0.55% إلى 0.6009 دولار.
وزاد الشيكل الإسرائيلي أيضا بقوة إذ قفز واحدا بالمئة مقابل الدولار إلى أعلى مستوياته منذ شباط 2023.
قال رودريغو كاتريل كبير المحللين المتخصصين في العملات ببنك أستراليا الوطني تعليقا على إعلان وقف إطلاق النار "هذا خبر إيجابي للإقبال على المخاطرة بالتأكيد".
وأضاف "نحن بالطبع بحاجة إلى مزيد من التفاصيل حول ما يعنيه هذا الأمر تحديدا... أعتقد أن الأمر يتعلق بشروط وقف إطلاق النار وما هي الشروط لاتفاق سلام أطول أمدا".
وانخفض الدولار على نطاق واسع في أعقاب هذه الأنباء بعدما استمد دعما الأسبوع الماضي من الطلب على الملاذ الآمن.
وانخفضت العملة الأميركية 0.47% مقابل الين إلى 145.45.
وصعد اليورو 0.23% إلى 1.1605 دولار، وارتفع الجنيه الإسترليني 0.27% إلى 1.3564 دولار.
استفاد الين واليورو من انخفاض أسعار النفط إذ يعتمد الاتحاد الأوروبي واليابان اعتمادا كبيرا على واردات النفط والغاز الطبيعي المسال بينما تُعد الولايات المتحدة مصدرا صافيا.
ومما زاد من الضغوط على الدولار تصريحات تعبر عن الميل إلى التيسير النقدي من ميشيل بومان صانعة السياسات في مجلس الاحتياطي الاتحادي (المركزي الأميركي) التي قالت إن على البنك دراسة خفض أسعار الفائدة قريبا.
ومقابل سلة من العملات، انخفض مؤشر الدولار قليلا إلى 98.12 مواصلا انخفاضه بأكثر من 0.5% في الجلسة الماضية.
وبالنسبة للعملات المشفرة، ارتفعت بتكوين بأكثر من 1% إلى 105155.52 دولارا، في حين قفزت عملة إيثريوم 2.7% إلى 2412.54 دولارا، مما يعكس المعنويات الإيجابية للإقبال على المخاطرة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ماذا تعرف عن قاعدة العديد التي طالتها صواريخ ايران في قلب قطر؟
ماذا تعرف عن قاعدة العديد التي طالتها صواريخ ايران في قلب قطر؟

الشاهين

timeمنذ 22 دقائق

  • الشاهين

ماذا تعرف عن قاعدة العديد التي طالتها صواريخ ايران في قلب قطر؟

ماذا تعرف عن قاعدة العديد التي طالتها صواريخ ايران في قلب قطر؟ الشاهين الاخباري في تصعيد جديد ينذر بتداعيات إقليمية خطيرة، استهدفت إيران مساء أمس قاعدة 'العديد' الجوية في قطر، والتي تُعدّ أكبر قاعدة عسكرية أمريكية في الشرق الأوسط والمقر الإقليمي للقيادة الجوية الأمريكية، بحسب ما أوردته صحيفة 'نيو تايمز'. تتمركز في القاعدة، وفقًا لبيانات وزارة الخارجية الأمريكية، نحو 10 آلاف جندي أمريكي، إلى جانب قوات بريطانية ضمن تعاون عسكري مشترك. وتتميز القاعدة بحمايات متطورة تشمل أنظمة دفاع جوي متقدمة، كما أنها تعتبر نقطة انطلاق رئيسية للعمليات العسكرية الأمريكية في المنطقة. وشهد الشهر الماضي زيارة مفاجئة للرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب إلى القاعدة، حيث التقى بالجنود وتفقّد أنظمة الدفاع والطيران، ضمن جولة خليجية امتدت لعدة أيام. منذ إنشائها عقب هجمات 11 سبتمبر، لعبت قاعدة العديد دورًا محوريًا في العمليات العسكرية الأمريكية في أفغانستان والعراق وسوريا، واستُخدمت لتنسيق الضربات الجوية ضد تنظيم داعش، كما تمركزت فيها طائرات مقاتلة وقاذفات قنابل وطائرات بدون طيار. ورغم أن موقع القاعدة ظلّ سريًا لفترة طويلة، إلا أن وزير الدفاع الأمريكي الأسبق تشاك هاجل كشف عنه رسميًا عام 2013. وقدّرت تقارير استثمار دولة قطر بأكثر من 8 مليارات دولار لتحديث مرافق القاعدة وتوسيع قدراتها الاستراتيجية. وبحسب ما أعلنت طهران، فإن عدد الصواريخ التي أُطلقت على 'العديد' يُعادل عدد القنابل التي ألقتها الولايات المتحدة على منشآت إيرانية نهاية الأسبوع الماضي، في إطار التصعيد العسكري بين الطرفين.

غرفة تجارة الأردن تؤكد: لا مبرر لتخزين المواد الغذائية والأسواق مستقرة
غرفة تجارة الأردن تؤكد: لا مبرر لتخزين المواد الغذائية والأسواق مستقرة

عمان نت

timeمنذ 23 دقائق

  • عمان نت

غرفة تجارة الأردن تؤكد: لا مبرر لتخزين المواد الغذائية والأسواق مستقرة

في ظل التوترات الإقليمية الأخيرة، سادت بين المواطنين حالة من القلق دفعت بعضهم إلى الإقبال على شراء وتخزين المواد التموينية تحسبا لأي طارئ. إلا أن غرفة تجارة الأردن تطمئن المواطنين بأن الأسواق المحلية مستقرة والمخزون الغذائي كاف، مؤكدة أنه لا يوجد أي ارتفاع في أسعار المواد الغذائية نتيجة للأحداث الجارية. تقدر نقابة تجار المواد الغذائية إنفاق الأسر ما يقارب 40٪ من دخلها على المواد الغذائية، بينما تقدر مؤسسة فيتش في تقرير لها متوسط إنفاق الأسرة الأردنية على الطعام في عام 2023 يبلغ 336 دولارا شهريا أي 240 دينار أردني، ما يعادل نحو 33.5٪ من إجمالي مصاريف الأسرة . الأسواق مستقرة والمخزون يكفي لأشهر ويقول ممثل قطاع المواد الغذائية في غرفة تجارة الأردن، جمال عمرو، في حديثه لـ "عمان نت"، إن هناك زيادة ملحوظة في الطلب على المواد التموينية خلال الأيام الماضية مقارنة بالفترة السابقة، إلا أن هذا الإقبال لم يؤثر على الأسعار أو توفر السلع الأساسية في الأسواق. ويوضح عمرو أن مخزون القمح في صوامع وزارة الصناعة والتجارة يغطي حاجة المملكة لتسعة أشهر، فيما يحتفظ القطاع الخاص بمخزون من السلع الأساسية، مثل الأرز والسكر والبقوليات والمعلبات، يكفي ما بين ثلاثة إلى ستة أشهر بحسب نوع المادة. ويشير إلى أن ضعف الحركة الشرائية في رمضان الماضي ساهم في بقاء كميات جيدة من المواد التموينية في الأسواق، كما أن توقف توريد بعض البضائع إلى غزة أدى إلى تراكم مخزون إضافي كان مخصصا لتلك الوجهة. ويؤكد عمرو أن الوضع مطمئن ولا يستدعي تخزين المواد التموينية، مشيرا إلى أن السلع متوفرة في الأسواق والمستودعات بكميات كبيرة، وأن أي عمليات شراء مفرطة من قبل الأفراد قد تضر بتوازن السوق وتؤثر على الآخرين. حلول بديلة وفيما يتعلق بالمخاوف نتيجة التوترات الإقليمية من إغلاق باب المندب، يشدد عمرو على أن الحكومة وضعت حلولا بديلة ضمن استراتيجية توريد عبر الخط البري تركيا، سوريا، الأردن، مما يضمن استمرار تدفق البضائع القادمة من شرق أوروبا دون عوائق. ويدعو عمرو إلى تعزيز الشراكة اللوجستية بين القطاعين العام والخاص من خلال إقامة قرى أو مدن للتخزين التمويني، مشيرا إلى أن مثل هذه النماذج مطبقة بنجاح في دول مثل الإمارات وقطر والسعودية، موضحا أن القطاع الخاص يعاني من ضعف السيولة، في حين تملك الحكومة القدرة المالية والمستودعات لتأمين السلع بشكل مستدام. ويقول لدينا خطط كثيرة، لكن عند التطبيق نجد غيابا في التنسيق الفعلي بين الجهات المعنية، مع أن السيولة موجودة في البنوك وتقدر بأكثر من 30 مليار دينار مودعة في البنك المركزي، ويمكن استثمارها في الأمن الغذائي دون مخاطرة كبيرة. الصناعات الغذائية... دعامة للأمن الغذائي والاقتصادي وحول التحديات التي تواجه قطاع الصناعات الغذائية في الأردن، في ظل الاضطرابات المتكررة في سلاسل الإمداد العالمية، يقول الخبير الاقتصادي حسام عايش إن هذا القطاع يمثل أحد أعمدة الاقتصاد الوطني، إذ يبلغ حجم إنتاجه السنوي نحو 5 مليارات دينار، ويغطي أكثر من 62% من احتياجات السوق المحلية، فضلا عن امتلاكه قدرة تصديرية مهمة فتحت له أبواب الأسواق العربية والدولية. ويشير عايش إلى أن القطاع تطور بالتوازي مع القطاع الزراعي وحقق قفزات نوعية، بفضل جودة المنتجات والخبرات التراكمية، إضافة إلى إقبال المستهلك الأردني المتزايد على المنتج الوطني، خصوصا بعد الحرب على غزة، مضيفا أن رؤية التحديث الاقتصادي والمتابعة الملكية وفرتا بيئة حاضنة للاستثمار والإنتاج، مما جعل من الصناعات الغذائية أداة استراتيجية لتحقيق الأمن الغذائي والتنمية. ويؤكد عايش على أهمية التجربة الأردنية الناجحة خلال جائحة كورونا في تأمين الاستقرار الغذائي، مشددا على أن المخزون الاستراتيجي المحلي والقدرة التصنيعية يشكلان خط دفاع أساسي في مواجهة أي اضطرابات مستقبلية. تحديات قائمة وفرص غير مستغلة ورغم ما يوفره الإنتاج المحلي من تغطية واسعة، إلا أن الأردن لا يزال يستورد ما بين 4 إلى 5 مليارات دولار سنويا من المواد الغذائية، مما يجعل الأسعار المحلية عرضة لتقلبات أسعار الشحن والتأمين عالميا، مؤكدا عايش أن الارتفاع التراكمي في أسعار المواد الغذائية بلغ نحو 13-14% خلال العامين الماضيين، لكن مؤسسات مثل المؤسستين المدنية والعسكرية أسهمت في تحقيق توازن سعري مهم. كما يبين وجود فرص تصديرية غير مستغلة تقدر بـ1.4 مليار دينار، خصوصا في أسواق الخليج، مشيرا إلى أن تحديات هذه الفرص تتمثل في نقص الاستثمار، المنافسة الإقليمية، وبعض السياسات الحكومية غير المحفّزة. ويدعو عايش إلى الانتقال من مرحلة الحديث عن الفرص إلى تطبيق سياسات واضحة لتحفيز الاستثمار وبناء سلاسل إمداد فعالة، بما يتيح للأردن التوسع في أسواق جديدة وتعزيز موقعه كمركز إقليمي للصناعات الغذائية. نحو استهلاك واع وزراعة مستدامة أما عن سلوك المواطنين في التعامل مع الأزمات، فيعتبر عمرو أن ضعف القوة الشرائية حد من اندفاع المواطنين نحو التخزين المفرط، على عكس ما حدث خلال جائحة كورونا، مشددا على ضرورة رفع الوعي الاستهلاكي لدى المواطنين، خاصة وأن تخزين المواد بشكل عشوائي ويفوق الحاجة قد يؤدي إلى فسادها ويضر بمصلحة الآخرين، موضحا أنه عندما يخزن البعض كميات كبيرة من الأرز أو المواد التموينية دون حاجة حقيقية، قد تتلف لاحقا، وقد تحرم أسر أخرى من الحصول على احتياجاتها وفيما يتعلق بالبدائل، يدعو عمرو إلى تعزيز الاعتماد على الإنتاج المحلي من خلال دعم القطاع الزراعي والصناعات الغذائية، مؤكدا ضرورة التوسع في الزراعة الذكية التي تستهلك كميات أقل من المياه، لا سيما في ظل شح الموارد المائية. ويشير إلى أهمية الحد من الهدر الغذائي الذي يشكل نحو 30% من الإنتاج، سواء من المزرعة أو في المنازل، داعيا إلى وضع خطط وطنية لتقليل الفاقد، وتحفيز المواطنين على الزراعة المنزلية كوسيلة لتغطية جزء من احتياجاتهم الغذائية. واصلت أسعار الأغذية في الأردن تسجيل ارتفاع للشهر الثالث على التوالي منذ مطلع العام، وفق بيانات للبنك الدولي، في وقت رصدت فيه دائرة الإحصاءات العامة ارتفاعا في أسعار المستهلك التضخم للفترة ذاتها. وفي تقرير البنك الدولي سجل مؤشر الأسعار في الأردن، ارتفاعا بنسبة 0,3% في آذار الماضي و2% في شباط، و3,1% لشهر كانون الثاني من العام الحالي، وبمتوسط 1,8% للربع الأول من 2025.

هذه تفاصيل الصفقة الإيرانية الإسرائيلية
هذه تفاصيل الصفقة الإيرانية الإسرائيلية

عمان نت

timeمنذ 23 دقائق

  • عمان نت

هذه تفاصيل الصفقة الإيرانية الإسرائيلية

مع دخول وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران حيز التنفيذ، الثلاثاء، بعدما أعلن عنه الرئيس الأميركي دونالد ترمب، تكشفت بعض التفاصيل. فقد أوضح مسؤول كبير في البيت الأبيض، أن الرئيس الأميركي فاجأ المقربين منه بهذا الإعلان. وأضاف المسؤول الذي رفض الكشف عن هويته لأنه غير مخوّل بالتحدث علنًا، أن ترمب أعلن عن الاتفاق بشكل مفاجئ بعد تحدثه مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ومسؤولين إيرانيين، بوساطة قطرية، وفق ما نقلت صحيفة "نيويورك تايمز". كما أشار إلى أن أمير قطر، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، لعب دورًا في مناقشات وقف إطلاق النار. تواصل مع الإيرانيين إلى ذلك، أكد المسؤول الأميركي أن نائب ترمب جيه دي فانس، ووزير الخارجية ماركو روبيو، والمبعوث الخاص ستيف ويتكوف، الذين قادوا جهود التوصل إلى اتفاق مع الجانب الإيراني حول البرنامج النووي منذ أبريل الماضي، تواصلوا مع الإيرانيين "قنوات مباشرة وغير مباشرة". وأضاف أن إسرائيل وافقت على وقف إطلاق النار شرط ألا تتعرض لهجمات إيرانية جديدة. كما نسب المسؤول الفضل في تمهيد الطريق لمناقشات وقف إطلاق النار إلى الضربات العسكرية الأميركية التي استهدفت ثلاثة مواقع تخصيب نووي إيرانية، السبت الماضي، ألا وهي أصفهان ونطنز وفوردو. إلا أنه لم يكشف الشروط التي قد تكون إيران وافقت عليها، ومن ضمنها توضيح مواقع تواجد مخزونها من اليورانيوم المخصب. بدوره، عزا ترمب الفضل في إنهاء الحرب بين البلدين إلى تلك الضربات، واصفاً طياري قاذفات بي 2 الذين نفذوا الهجمات بالشجعان، وذلك في منشور لاحق على منصة "تروث سوشيال". وكانت الولايات المتحدة شنت، السبت الماضي، ضربات عبر قاذفات بي 2 على منشأة "فوردو" النووية الإيرانية شديدة التحصين، فضلا عن أصفهان ونطنز. فيما أظهرت صور أقمار صناعية حصول دمار في الموقع، لاسيما عند مداخل المنشأة. لترد طهران، مساء أمس الاثنين، بإطلاق نحو 14 صاروخا على قاعدة العديد الجوية الأميركية في قطر، وقاعدتي عين الأسد والتاجي في العراق، دون وقوع إصابات بشرية. يذكر أن إسرائيل كانت شنت في 13 يونيو الحالي، هجمات على مناطق إيرانية عدة، من ضمنها العاصمة طهران، مستهدفة قواعد عسكرية ومنشآت نووية. كما نفذت عدة اغتيالات طالت قادة عسكريين، وأكثر من 14 عالماً نووياً. في حين أطلقت إيران سلسلة من الهجمات الصاروخية والمسيرات نحو إسرائيل، طالت تل أبيب وحيفا وبئر السبع وغيرها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store