
حملات أمنية في بريطانيا على زراعة الأعشاب المخدرة في البيوت
أبوظبي - سكاي نيوز عربية
حذرت الشرطة البريطانية من اتساع ظاهرة زراعة النباتات المخدرة في الأبنية السكنية، وهو ما يضع السكان في خطر بالغ، خاصة وأن هذه المبانى قد تتحول في بعض الأحيان إلى ساحة معارك بين عصابات المخدرات.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 12 دقائق
- البيان
شرطة دبي تطور العمل الجنائي والمروري في 13 مركزاً
أكد اللواء حارب محمد الشامسي، القائد العام لشرطة دبي بالنيابة، أن المرحلة القادمة ستشهد تطويراً لمنظومة العمل في المراكز الشرطية المختلفة، والبالغ عددها 13 مركزاً موزعين على مختلف مناطق الإمارة، بهدف الاستفادة المثلى من الإمكانيات والممكنات لتقديم أرقى الخدمات للمتعاملين في الشقين الجنائي والمروري. جاء ذلك خلال اطلاع اللواء حارب الشامسي، على سير العمل في مركز شرطة نايف ضمن برنامج التفتيش السنوي على الإدارات العامة ومراكز الشرطة، بحضور اللواء الدكتور طارق تهلك، مركز شرطة نايف، واللواء الدكتور خبير محمد عيسى العظب، مدير مركز شرطة الخيالة، رئيس مجلس مديري مراكز الشرطة، والعميد عمر موسى عاشور، نائب مدير مركز شرطة نايف، والعقيد أحمد المهيري، مدير إدارة التفتيش والمجالس واللجان وفرق العمل بالوكالة، والمقدم الدكتور عبدالرزاق عبدالرحيم، رئيس قسم التفتيش، وعدد من ضباط المركز، وفريق التفتيش العام. وأوضح اللواء حارب الشامسي أن منطقة نايف تعتبر من المناطق التجارية الحيوية في إمارة دبي، خصوصاً أنها تتضمن العديد من البنوك ومحال الصرافة والمحال التجارية والفنادق والأسواق أبرزها سوق الذهب وسوق مرشد، ما يتطلب تسخير كافة الإمكانيات لتقديم أرقى الخدمات للمتعاملين، بما يلبي تطلعات وتوجيهات الحكومة في هذا الشأن. وأشاد بالجهود التي يقوم بها مركز شرطة نايف بمختلف أقسامه المتخصصة في الجوانب المرورية والجنائية والإدارية، مُثمناً حرص كافة العاملين من ضباط وأفراد على تعزيز الأمن والأمان.


صحيفة الخليج
منذ 32 دقائق
- صحيفة الخليج
شرطة دبي تطوّر العمل الجنائي والمروري في 13 مركزاً
دبي: «الخليج» أكَّد اللواء حارب محمد الشامسي، القائد العام لشرطة دبي بالإنابة، أن المرحلة المقبلة ستشهد تطويراً لمنظومة العمل في المراكز الشرطية المختلفة، والبالغ عددها 13 مركزاً موزعين على مختلف مناطق الإمارة، بهدف الاستفادة المثلى من الإمكانيات والممكنات لتقديم أرقى الخدمات للمتعاملين في الشقين الجنائي والمروري. جاء ذلك خلال اطلاع اللواء الشامسي، على سير العمل في مركز شرطة نايف ضمن برنامج التفتيش السنوي على الإدارات العامة ومراكز الشرطة، بحضور اللواء الدكتور طارق تهلك، مركز شرطة نايف واللواء دكتور خبير محمد عيسى العظب مدير مركز شرطة الخيالة، رئيس مجلس مديري مراكز الشرطة والعميد عمر موسى عاشور نائب مدير مركز شرطة نايف والعقيد أحمد المهيري مدير إدارة التفتيش والمجالس واللجان وفرق العمل بالوكالة والمقدم الدكتور عبد الرزاق عبد الرحيم، رئيس قسم التفتيش وعدد من ضباط المركز وفريق التفتيش العام. أوضح أن منطقة نايف من المناطق التجارية الحيوية في دبي، خصوصاً أنها تتضمن العديد من البنوك ومحال الصرافة والمحال التجارية والفنادق والأسواق، أبرزها سوق الذهب وسوق مرشد، ما يتطلب تسخير كافة الإمكانيات لتقديم أرقى الخدمات للمتعاملين، بما يلبي تطلعات وتوجيهات الحكومة في هذا الشأن. وأشاد بالجهود التي يقوم بها مركز شرطة نايف بمختلف أقسامه المتخصصة في الجوانب المرورية والجنائية والإدارية، مُثمناً حرص كافة العاملين من ضباط وأفراد على تعزيز الأمن والأمان. واطلع اللواء الشامسي، على المؤشرات الاستراتيجية للمركز والخطط والمبادرات والبرامج الأمنية والمرورية والتوعية التي نفذها عام 2024 وحققت نتائج متميزة تصب في خدمة المجتمع وفق أفضل الأنظمة والممارسات والتجارب. كما اطلع على دور المركز التكاملي مع مختلف مراكز الشرطة والإدارات العامة التخصصية في شرطة دبي، ومستوى التنسيق والعمل المشترك، إضافة لدوره في التواصل وبناء الشراكات الهادفة مع الشركاء من مختلف الجهات والدوائر والمؤسسات، سواء الحكومية أو الخاصة في منطقة اختصاص نايف والعمل بروح الفريق الواحد لتحقيق الأهداف المُشتركة التي تخدم المجتمع. قام اللواء الشامسي بجولة في مركز شرطة نايف اطّلع خلالها على جاهزية المركبات والمعدات وكل المرافق.


صحيفة الخليج
منذ 3 ساعات
- صحيفة الخليج
محركات احتجاجات لوس أنجلوس
ليست المرة الأولى التي تشهد فيها مدن أمريكية حركات احتجاجية عنيفة، تنتهي عادة بقليل من القبضة الأمنية، وكثير من التفاهمات والتنازلات، عبر حوار بين السلطات المحلية والمتظاهرين، لكن ما حدث ويحدث في لوس أنجلوس وسان فرانسيسكو، ومسارعة البيت الأبيض إلى الرهان على القبضة الأمنية والعسكرية، يجعل من المشهد أقرب إلى تمرد أو حرب أهلية. شرارة التوتر بدأت إثر عمليات دهم تنفذها سلطات الهجرة، واعتقال عشرات الأشخاص، تقول الإدارة الأمريكية إنهم مهاجرون غير نظاميين، أو ينتمون إلى عصابات. وقد أثار هذا الاتهام حفيظة الملايين من سكان الولايات الجنوبية المنحدرين من أصول لاتينية، أغلبهم من المكسيكيين. وكانت لوس أنجلوس المدينة الأكثر استقطاباً للمتخوفين من الترحيل، وفق تهديدات الرئيس دونالد ترامب مع فوزه في انتخابات نوفمبر الماضي. وطوال الفترة الماضية، بعد تسلمه منصبه، جرت مساع عبر القضاء والإعلام، والنقاشات الحزبية والفكرية، للعدول عن استهداف المهاجرين غير النظاميين، باعتبار هذه السياسة يمكن أن تؤدي إلى الفوضى والاضطراب، وتزيد من مظاهر الفلتان، واستخدام السلاح المنتشر بكثافة في المدن الكبرى، حيث تنشط عصابات خطيرة، يمكن أن تستغل أي اضطراب أمني لتزيد من منسوب العنف. إقدام ترامب على إرسال وحدات من الحرس الوطني، ونشر قوات من مشاة البحرية في لوس أنجلوس، أثار جدلاً لم ينته، وزاد من تمدد الاحتجاجات التي تتعدد محركاتها في واقع يموج بالتناقضات والخلافات الظاهرة والعلنية. وقد استخدم ترامب سلطاته الفيدرالية، وصّور الوضع في المدينة المختلطة سكانياً بأنها ستحترق إذا لم يتدخل، وقد فعل ذلك رغماً عن أنف حاكم ولاية كاليفورنيا الديمقراطي غافين نيوسوم الذي اعتبر خطوة الرئيس تنسجم مع «الخيال المضطرب لرئيس ديكتاتوي»، كما رفع دعوى إلى القضاء، وانضم إليه تضامناً 22 من حكام الولايات الديمقراطيين. ويبدو أن هذا التصعيد النادر وغير المسبوق بين رئيس البيت الأبيض وحاكم ولاية، يؤشر إلى انقسام يتعمق ويدخل مرحلة التراشق بالصلاحيات وأجهزة الدولة، وهو مرشح إلى التطور، في ضوء رغبة ترامب في اعتقال نيوسوم، الذي يعتزم الترشح إلى انتخابات 2028 عن الحزب الديمقراطي، والذي سيكون على الأرجح في مواجهة نائب الرئيس الحالي جاي دي فانس. المنتقدون لترامب يؤكدون أنه رجل بارع في صناعة أعدائه والتفريط في حلفائه، وآخرهم إيلون ماسك، أغنى رجل في العالم. ورغم أن التجارب السابقة تشير إلى أن السلطات الفيدرالية دائماً ما تسيطر على الأوضاع، مهما بلغت شدتها، فإن التحذيرات الكثيرة التي يتداولها الإعلام الأمريكي، وظهرت بوضوح خلال الحملة الانتخابية الرئاسية الأخيرة، لا يمكن التهوين من جديتها ووجاهتها، إذ لا يمكن لأي متابع إنكار أن الولايات المتحدة تعيش أزمة عميقة متعددة الوجوه، وتمر بمرحلة تحول صعبة، وهناك من يغالي ويسرح في الخيال، زاعماً أن هذه الدولة العظمى قد تواجه التفكك مثلما حدث للاتحاد السوفييتي في العصر الحديث، وامبراطوريات أخرى في القرون الماضية. وفي علوم المستقبل، ليس هناك شيء غير قابل للوقوع، أو فرضية لا يمكن أن تتحقق. وبالنسبة إلى الأزمة الجارية في الولايات المتحدة، لا يمكن التقليل من خطورتها على مستقبل هذا البلد، خصوصاً عندما تقترن النوازع الذاتية بالنرجسية العمياء، وتتخلى الخصومات السياسية عن الضوابط، وتفتعل المعارك عند كل منعطف.