logo
حملات أمنية في بريطانيا على زراعة الأعشاب المخدرة في البيوت

حملات أمنية في بريطانيا على زراعة الأعشاب المخدرة في البيوت

سكاي نيوز عربيةمنذ يوم واحد

أبوظبي - سكاي نيوز عربية
حذرت الشرطة البريطانية من اتساع ظاهرة زراعة النباتات المخدرة في الأبنية السكنية، وهو ما يضع السكان في خطر بالغ، خاصة وأن هذه المبانى قد تتحول في بعض الأحيان إلى ساحة معارك بين عصابات المخدرات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ضبط 42 طن مخدرات في المكسيك
ضبط 42 طن مخدرات في المكسيك

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

ضبط 42 طن مخدرات في المكسيك

أعلنت السلطات المكسيكية، الاثنين، أنّها ضبطت في مختبرات سرية في غرب البلاد 42 طنّا من الميثامفيتامين، في واحدة من أضخم المصادرات لهذا المخدّر في تاريخ البلاد. وقالت البحرية المكسيكية في بيان إنّ العملية العسكرية نُفّذت في مختبرات سرية تقع جميعها في ولاية ميتشواكان (غرب). وأضافت أنّ المختبرات السرية عثر عليها في خمسة عقارات، مشيرة إلى أنّ القيمة السوقية للمخدرات المضبوطة تقدّر بحوالي 55 مليون دولار. وتأتي هذه المصادرات في ظلّ الضغوط الهائلة التي تتعرض لها الحكومة المكسيكية من إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للحدّ من تجارة المخدّرات. ووفقا للوكالة الأمريكية لمكافحة المخدّرات فإنّ المنظمّات الإجرامية المكسيكية هي المورد الرئيسي للميثامفيتامين إلى الولايات المتّحدة، باستخدام مواد كيميائية مصدرها في الغالب الصين.

تقاعس الشرطة يدفع بريطانيين لاستعادة سيارتهما من اللصوص
تقاعس الشرطة يدفع بريطانيين لاستعادة سيارتهما من اللصوص

صحيفة الخليج

timeمنذ 3 ساعات

  • صحيفة الخليج

تقاعس الشرطة يدفع بريطانيين لاستعادة سيارتهما من اللصوص

اضطر البريطاني مارك سيمبسون وزوجته ميا بيري، إلى البحث عن سيارتهما المسروقة بأنفسهما واستعادتها مرة أخرى من اللصوص، بعد تقاعس الشرطة التي أفادتهما بعدم قدرتها على التدخل بسبب انشغالها وعدم توفر الموارد الكافية. وقال مارك سيمبسون إنهما اكتشفا في وقت سابق من هذا الشهر سرقة سيارتهما من نوع «جاغوار» المزودة بجهاز منع الحركة الشبحي وجهاز تتبع، وتمكنا بذلك من تعقب السيارة إلى منطقة تشيسويك غرب لندن، لكن الشرطة أخبرتهما بأنها غير قادرة على التحقيق الفوري في القضية. وأضاف: «بالرغم من غياب دعم الشرطة لنا، إلا أننا تمكنا من الوصول لموقعها، ووجدناها متوقفة في شارع خلفي هادئ، وقد تعرضت لأضرار داخلية كبيرة بعد محاولات اللصوص التعامل مع أسلاكها». وعلقت ميا بيري عن الحادث واستيائها من تقاعس الشرطة، قائلة: «لم يكن لدينا خيار سوى الوصول إلى السيارة واستعادتها مرة أخرى، الأمر الذي وجدت فيه شيئاً من السلوى والمتعة في آن واحد، وهذا يطرح سؤالاً مهماً حول جدوى تدخل الشرطة في قضايا السرقة إذا لم يكن هناك رد فعل حازم». من جهتها، أكدت شرطة العاصمة البريطانية (ميتروبوليتان) أنها ستتواصل مع الزوجين، وأن فريق الطب الشرعي سيبدأ التحقيق في السيارة خلال الأيام القادمة، مؤكدة أن نقص الموارد يؤثر على سرعة استجابتها في بعض الحالات.

عصابات في المكسيك تستخدم العنف ضد المرأة وسيلة للسيطرة الاجتماعية
عصابات في المكسيك تستخدم العنف ضد المرأة وسيلة للسيطرة الاجتماعية

الإمارات اليوم

timeمنذ 15 ساعات

  • الإمارات اليوم

عصابات في المكسيك تستخدم العنف ضد المرأة وسيلة للسيطرة الاجتماعية

غالباً ما يتم وصف عصابات المخدرات في المكسيك بأنها منافس قوي للدولة، حيث يجري قياس نفوذها بالأسلحة والمال واغتيال مسؤولين، لكن هذا التوصيف يغفل حقيقة جوهرية، فالجريمة المنظمة في المكسيك هي أيضاً نظام قائم على النوع الاجتماعي (ذكر أو أنثى)، إذ إنه نظام يحاول السيطرة على النساء، وأحياناً يقوم بإقصائهن لتعزيز سلطته. ويجسد مصطلح «قتل النساء بسبب المخدرات» ديناميكية وحشية، ولا يشير قتل النساء بسبب المخدرات إلى قتل النساء فحسب، بل إلى الاستخدام الاستراتيجي لعنف قائم على النوع الاجتماعي من قِبل منظمات إجرامية لفرض الأعراف الاجتماعية، والحفاظ على السيطرة، وتأكيد الهيمنة في ظل غياب الدولة، أو حتى بتواطئها. ووفق دراسة أجرتها شركة «لاتينا أنتليجنس» لبيانات الذكاء ومقرها المكسيك، فإن الجريمة المنظمة مسؤولة عن 60% من جرائم قتل النساء في عام 2020، ففي ذلك العام تعرض نحو 1891 امرأة للقتل بعنف من قبل عصابات المخدرات، بزيادة قدرها نحو 40% مقارنة بعام 2018. وتسجل المكسيك أحد أعلى معدلات قتل النساء في أميركا اللاتينية، ووفقاً لمنظمة العفو الدولية، تم قتل ما يقرب من 10 نساء يومياً هناك طوال عام 2020، وفي مدن مثل مدينة «سيوداد خواريز» الحدودية المكسيكية مع الولايات المتحدة التي كانت تعرف سابقاً باسم «عاصمة قتل النساء في العالم»، تتميز هذه الوفيات بالعنف الجنسي، والتشويه، والاستعراض العلني. وتتنوع أسباب قتل النساء في المكسيك، لكن الجزء الأكبر من أعمال قتل النساء يحدث في مناطق مثل «خاليسكو»، و«غيريرو»، و«تشيواوا»، حيث تتواجد عصابات المخدرات بقوة. وقال المجلس الأطلسي، وهو مؤسسة فكرية تعنى بالقضايا الدولية، في عام 2024، إنه في مناطق مثل العاصمة مكسيكو سيتي، التي تسيطر عليها عصابات المخدرات، يشتد العنف ضد المرأة، وأضاف أن العائلات غالباً ما تمتنع عن الإبلاغ عن الاعتداءات أو الاغتصاب «خوفاً من الانتقام». وأشارت المؤسسة إلى أن عصابات المخدرات تحوّل الاعتداءات على النساء إلى «أداة ترهيب واستعراض للهيمنة»، محذرة المجتمع من تحديها، لافتة إلى أن إفلات عنف العصابات من العقاب، والعقاب العلني الوحشي يرسخان قانوناً غير مكتوب، يقضي بأنه على النساء «أن يعرفن مكانتهن». وأحد الأمثلة البارزة على ذلك هو قتل الصحافية ماريسول ماسياس التي تعرضت للقتل في عام 2011 في مدينة «نويفو لاريدو» الحدودية، بعد تنديدها بالعصابات المحلية على الإنترنت، فتم قطع رأسها، ووضعت العصابات بجانب جثتها لافتة مكتوبة بخط اليد مفادها أنهم قتلوها انتقاماً لمنشوراتها على مواقع التواصل الاجتماعي. وفي يوليو 2024، تعرضت رئيسة مجموعة مناصرة لقطاع صيد الأسماك في المكسيك، مينيرفا بيريز كاسترو، للقتل بالرصاص، بعد ساعات من إطلاقها تعليقات على الملأ حول وجود صيد غير شرعي في ولاية «باجا كاليفورنيا». وأشار تقرير صادر عن منظمة العفو الدولية إلى أن العصابات تجنّد بشكل روتيني شابات ضعيفات للقيام بـ«أدنى وأخطر المهام»، مثل تهريب المخدرات، لأنهن «يعتبرن قابلات للتضحية بهن». ويبدو أن جرائم قتل النساء المرتبطة بالمخدرات في المكسيك مدمرة للغاية، وذلك ليس بسبب العنف بحد ذاته فقط، وإنما نتيجة الفراغ الذي يتعلق بالمساءلة، أو ما هو أسوأ من ذلك، مثل تواطؤ بعض أجهزة الدولة الفعلي، ففي العديد من مناطق المكسيك تكون الجهات المسؤولة عن القانون غير راغبة أو غير قادرة على التحقيق في جرائم قتل النساء. وفي الواقع فإن جرائم قتل النساء بسبب المخدرات تتجاوز حملات القمع العسكرية والإصلاحات التكنوقراطية، وتحتاج المكسيك إلى سياسات تعطي الأولوية للعدالة في المجتمع، والمناصرة التي تقودها الناجيات، وأعمال الشرطة التي تراعي النوع الاجتماعي. ولهذا يجب تسمية المشكلة باسمها الصحيح، فقتل النساء بسبب المخدرات ليس رعباً خاصاً أو شذوذاً ثقافياً، بل هو عنف سياسي يجري ارتكابه بشكل منهجي واستراتيجي. وتكون الحدود بين السلطة الإجرامية وسلطة الدولة غير واضحة في المناطق التي تشهد حضوراً قوياً لعصابات الجريمة، وغالباً ما تعمل الشرطة والسياسيون والجماعات الإجرامية في شبكات متداخلة، ما يترك مجالاً ضيقاً للمساءلة الحقيقية. عن موقع «كونفرزيشن» البريطاني • قتل النساء بسبب المخدرات ليس رعباً خاصاً أو شذوذاً ثقافياً، بل هو عنف سياسي يجري ارتكابه بشكل منهجي واستراتيجي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store