
وزير خارجية بريطانيا يعلق على الأصوات المنادية بـ"إسرائيل الكبرى"
وقال في مقابلة أجرتها معه صحيفة "الغارديان" إن "اعتداءت المستوطنين أعمال إجرامية غير قانونية ندينها ونسعى إلى فرض عقوبات بشأنها"، لافتاً الى أن "إطلاق النار على المدنيين، وهم ينتظرون الحصول على المساعدات الإنسانية في قطاع غزة، أمر مقزز وعلى إسرائيل محاسبة المتورطين".
وأضاف لامي: "أرغب بزيارة قطاع غزة بمجرد التمكن من الدخول إليه، والاعتراف بدولة فلسطين ورقة لا يمكن لعبها إلا مرة واحدة، والوقت الحالي هو لوقف العنف"، مضيفا "نؤمن بأن حل الدولتين هو البديل الوحيد القابل للتطبيق".
واختتم قائلا: "هناك أصوات مصممة على رؤية إسرائيل الكبرى من دون دولة فلسطينية وأنا أعارضها".
المصدر: صحيفة "الغارديان"
تجري الإدارة الأمريكية مناقشات نشطة مع أذربيجان حول إمكانية ضمّها وبعض حلفائها في آسيا الوسطى إلى اتفاقيات إبراهيم، على أمل تعميق علاقاتها القائمة مع إسرائيل، حسب "رويترز".
سادت حالة من الصدمة في إسرائيل بعد تداول فيديو للأسير أبيتار دافيد نشرته كتائب "القسام"، بدا فيه هزيلا للغاية وفي حالة جسدية متدهورة، مع شح الغذاء في غزة جراء الحصار الإسرائيلي.
صرح الخبير السياسي ستانيسلاف تاراسوف بأن رغبة بعض الدول الغربية في الاعتراف بفلسطين قد تكون مرتبطة بمحاولتها إظهار أزمة السياسة الخارجية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
عن استعداد 15 دولة غربية للاعتراف بدولة فلسطين، كتب غينادي بيتروف، في "نيزافيسيمايا غازيتا":
قال مراسل RT نقلا عن شهود عيان، مساء السبت، إن الجيش الإسرائيلي ارتكب مجزرة بحق منتظري المساعدات يوم الجمعة قرب صالة "هابي سيتي" في خان يونس جنوب قطاع غزة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 18 دقائق
- روسيا اليوم
ما وراء اقتحام بن غفير للمسجد الأقصى؟
المقترح يمنح حركة حماس مهلة نهائية للإفراج عن جميع المحتجزين الإسرائيليين، والتخلي عن سلاحها في إطار اتفاق شامل تنقل فيه السلطة في غزة إلى إدارة دولية.. من جانبه وخلال اقتحام المسجد الأقصى رفقة آلاف المستوطنين دعا وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير إلى احتلال قطاع غزة بالكامل وإعلان السيادة الإسرائيلية يأتي ذلك بموازاة كشف مصادر إعلامية إسرائيلية أن واشنطن وتل أبيب تبحثان خياراً تصعيدياً بديلاً، في حال رفض حماس للخطة الجديدة وتشمل الخطة البديلة شن عملية عسكرية واسعة النطاق في قطاع غزة بدعم أمريكي بهدف حسم المواجهة.. يأتي ذلك في ظل تأكيد حركة حماس أن سلاحها ونهج المقاومة استحقاق وطني وقانوني في مواجهة الاحتلال الاسرائيلي. فهل سيقر المجلس الوزاري في إسرائيل غدا الخطوات المقبلة في غزة؟ وهل ستؤيد واشنطن خطة التصعيد العسكري بعد انتهاء المهلة؟ وما هي خيارات حماس أمام احتمالات شن إسرائيل عملية عسكرية واسعة بدعم أمريكي؟


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
نتنياهو يطلب من الصليب الأحمر المساعدة في تقديم الرعاية للأسرى المحتجزين بغزة
وجاء في بيان صادر عن مكتب رئيس الوزراء أن "نتنياهو تحدث مع رئيس بعثة اللجنة الدولية في منطقتنا (إسرائيل والأراضي الفلسطينية) جوليان لاريسون، وطلب منه تأمين الطعام لرهائننا وتأمين علاج طبي فوري لهم". وأثارت ثلاثة فيديوهات نشرتها "حماس" و"الجهاد الإسلامي" منذ الخميس تظهر اثنين من الأسرى الإسرائيليين نحيلين ومتعبين بسبب المجاعة التي تفرضها تل أبيب على غزة، حالة تأثّر كبيرة في إسرائيل وحركت النقاش حول ضرورة التوصل إلى اتفاق في أسرع وقت ممكن للإفراج عن الأسرى. واحتشد عشرات آلاف الأشخاص مساء أمس السبت في تل أبيب للمطالبة بإطلاق سراح الأسرى دعما لعائلاتهم. وأظهرت المشاهد المنشورة رجلين شديدي الهزال والوهن، وكان الغرض منها تسليط الضوء على الوضع الإنساني الحالي في غزة التي تعاني من مجاعة قاسية بسبب سياسة إسرائيل. وأشار بيان صادر عن مكتب نتنياهو إلى أن "رئيس الوزراء أجرى محادثة مطولة مساء مع عائلتي الرهينتين روم براسلافسكي وأفيتار دافيد اللذين ظهرا في الفيديوهات الأخيرة". يذكر أن مستشفيات قطاع غزة سجلت 162 قتيلا بينهم 92 طفلا، بسبب التجويع وسوء التغذية والمجاعة. وأكدت وزارة الصحة في القطاع أن الأزمة الإنسانية مستمرة بالتفاقم في ظل الحصار ونقص الإمدادات الغذائية والطبية، وجددت دعوتها للمجتمع الدولي ومؤسسات الإغاثة للتدخل الفوري والعاجل. كما أكدت "هيومن رايتس ووتش"، أن "الجيش الإسرائيلي المدعوم أمريكيا، والمقاولين، وضعوا نظاما عسكريا معيبا لتوزيع المساعدات بغزة"، مؤكدة أنه "تحول إلى حمامات دم منتظمة". وأضافت أن القوات الإسرائيلية تفتح النار على الجائعين بانتظام في مواقع توزيع المساعدات المدعومة أمريكيا"، مشددة على أن "الوضع الإنساني المزري، نتيجة مباشرة لاستخدام إسرائيل تجويعَ المدنيين سلاحاَ في الحرب". المصدر: RT + وكالات في تصعيد خطير للخطاب التحريضي داخل الحكومة الإسرائيلية، دعا وزير المالية المتطرف بتسلئيل سموتريتش إلى "الإبادة التامة" لما وصفه بـ"الشر المطلق" في إشارة مباشرة إلى قطاع غزة. ذكرت هيئة البث الإسرائيلية اليوم السبت، بأن المنظومة الأمنية أبدت تشاؤما كبيرا بشأن فرص التوصل إلى صفقة تبادل أسرى ووقف إطلاق النار مع حركة "حماس". قالت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة إن الوضع الصحي في المستشفيات يزداد سوءاً بثت "كتائب القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس"، مشاهد جديدة لأسير إسرائيلي من داخل أحد الأنفاق بغزة، تتضمن رسالة من الأسير "هذا هو القبر الذي ربما سأوارى فيه".


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
مسؤولون سابقون في الموساد والشاباك يطلبون من ترامب إجبار نتنياهو على إنهاء الحرب
ونشرت صحيفة "جيروزاليم بوست" رسالة من رئيس "الموساد" السابق تامير باردو ورئيس "الشاباك" السابق آفي ديختر ونائب رئيس أركان الجيش الإسرائيلي السابق ماتان فلنائي. ويدير هؤلاء المسؤولون الرفيعو المستوى، إلى جانب كبار المسؤولين السابقين في الشرطة ووزارة الخارجية، مجموعة "قادة من أجل أمن إسرائيل"، التي تضم الآن أكثر من 600 من كبار المسؤولين الأمنيين السابقين، في دعوتهم ترامب للتدخل. وليست هذه المرة الأولى التي تضغط فيها المجموعة على الحكومة لتغيير مسارها والتركيز أكثر على إعادة الأسرى الإسرائيليين ووضع خطة لما بعد الحرب في غزة. لكنها أكدت على مدى تأزم الوضع الإسرائيلي عالميا من حيث الشرعية، وكذلك على انتقادات ترامب العلنية الأخيرة لإسرائيل بسبب التسبب في المجاعة في غزة. وكتبت المجموعة في الرسالة الموجهة إلى ترامب: "أوقفوا حرب غزة! نيابة عن 'قادة من أجل أمن إسرائيل'، أكبر مجموعة من جنرالات الجيش الإسرائيلي السابقين ونظرائهم في الموساد والشاباك والشرطة والسلك الدبلوماسي، نحثكم على إنهاء حرب غزة. لقد فعلتم ذلك في لبنان. حان الوقت للقيام بذلك في غزة أيضا". وذكرت المجموعة: "حققت القوات الإسرائيلية منذ فترة طويلة الهدفين اللذين يمكن تحقيقهما بالقوة: تفكيك التشكيلات العسكرية والحوكمة لحماس. الهدف الثالث والأهم لا يمكن تحقيقه إلا من خلال صفقة: إعادة جميع الرهائن إلى ديارهم". علاوة على ذلك، قالوا: "من وجهة نظرنا المهنية، لم تعد حماس تشكل تهديدا استراتيجيا لإسرائيل، وتخبرنا خبرتنا أن إسرائيل لديها كل ما يلزم للتعامل مع قدرات حماس المتبقية في مجال الإرهاب، عن بُعد أو غير ذلك. يمكن ملاحقة كبار قادة حماس المتبقين لاحقا. رهائننا لا يستطيعون الانتظار". وأضافت المجموعة: "مصداقيتك لدى الغالبية العظمى من الإسرائيليين تعزز قدرتك على توجيه رئيس الوزراء نتنياهو وحكومته في الاتجاه الصحيح: إنهاء الحرب، وإعادة الرهائن، ووقف المعاناة، وتشكيل تحالف إقليمي دولي يساعد السلطة الفلسطينية (بعد إصلاحها) على تقديم بديل لسكان غزة وجميع الفلسطينيين بدلا من حماس وأيديولوجيتها الشريرة". وحققت المجموعة نجاحا في الماضي في التأثير على سياسات إدارة بايدن، وفي الماضي البعيد أحيانا على سياسات حكومة نتنياهو. ومع ذلك، كان ترامب ونتنياهو مؤخرا أكثر معارضة للجنرالات عندما يواجهون قادة دفاع اختلفوا مع سياساتهم. ويبقى الوضع غير المعروف هو موقف ترامب الحالي من إنهاء الحرب، وما إذا كان هؤلاء المسؤولون الدفاعيون الإسرائيليون الرفيعو المستوى يمكنهم التأثير على توجهاته. وعندما سُئلت المجموعة عما يجب أن يفعله ترامب إذا تجنبت حماس المفاوضات، أجاب كبار المسؤولين الدفاعيين أن ما تحتاج إسرائيل إلى فعله هو الإعلان عن قبولها إنهاء الحرب مقابل إعادة جميع الأسرى المتبقين - وهو العرض الذي قدمته حماس باستمرار منذ بداية الحرب. كما تريد المجموعة أن تقبل إسرائيل الإطار الدولي المقترح المتمثل في قيام مصر والإمارات والسعوديين وسلطة فلسطينية مُعاد تشكيلها بإدارة غزة بعد الحرب. وبهذا، يأملون أن يضغط ترامب على نتنياهو لتقديم مثل هذا العرض، على الرغم من أن نتنياهو رفض هذا الموقف مرارا، متذرعا بأن هذا سيسمح لحماس بالعودة، كما أنه يسعى لمنع شركائه في الائتلاف اليميني المتشدد من الإطاحة بحكومته إذا أنهى الحرب. وأخبر مسؤولون من المعارضة نتنياهو أنهم سيتدخلون للحفاظ على حكومته لفترة من الوقت إذا أبرم مثل هذه الصفقة مع حماس، لكنه رفض هذا الخيار أيضا. كما رفض نتنياهو منح السلطة الفلسطينية أي موطئ قدم في غزة، نظرا لأنه يعارض الآن بشدة أي اتجاه يعزز إمكانية قيام دولة فلسطينية، حتى لو كانت تحت إدارة السلطة الفلسطينية وليس حماس. ووفقا للمجموعة، فإنه فقط بعد تقديم عرض لإنهاء الحرب إلى حماس ستعرف إسرائيل على وجه اليقين ما إذا كانت جماعة غزة الإرهابية مستعدة لإعادة جميع الأسرى أم أنها كانت تتلاعب عندما عرضت إعادتهم جميعا. لكن المجموعة قالت إن مثل هذا العرض ضروري لتتمكن إسرائيل من القول إنها فعلت كل ما في وسعها لإعادة الأسرى. المصدر: جيروزاليم بوست أكد عضو مجلس الحرب الإسرائيلي السابق غادي آيزنكوت أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزراء حكومته مسؤولون عن تقصيرٍ لا يُغتفر وسوء إدارةٍ للحرب. أكد القيادي في حركة "حماس" عزت الرشق أنهم "يستنكرون بشدة ترديد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للمزاعم والأكاذيب الإسرائيلية باتهام "حماس" بسرقة وبيع المساعدات الإنسانية في غزة".