
الجزيرة كابيتال تُحدد توصيتها والسعر المستهدف لسهم الخرّيف
شعار شركة الخريّف لتقنية المياه والطاقة
أصدرت شركة الجزيرة كابيتال تقريرا حديثا لها، حول شركة الخريف لتقنية المياه والطاقة حددت فيه توصيتها والسعر المستهدف للسهم.
للاطلاع على توصيات المحللين تجاه شركة الخريف
وقالت الجزيرة كابيتال إن شـركة الخريف تعد في وضع جيد للاستفادة من التدفق الكبير للمشـاريع في قطاع المياه والصرف الصحي السـعودي بدعم من الاسـتثمارات الحكومية الكبيرة، وذلك نظرا إلى سـجل الشـركة القـوي في تأمين وتنفيذ مشاريع معقدة وتحقيقها معدلا جيدا في ترسـية المناقصات نحو 40% وتوفر عدة مناقصات قيد التنفيذ.
وأضافت أنه من المتوقع ارتفاع قيمة المشـاريع المتعاقد عليها للشـركة بنحو 3.6 مليار ريال من إجمالي إضافات في 2025، لتصل إلى 8.4 مليار ريال، ما يدعم التوقعات بنمو الإيرادات بمعدل سـنوي مركب 14.4 % خلال الفترة من 2024 إلى 2029.
وتوقعت الجزيرة كابيتال أن تحقق شركة الخرّيف صافي ربح خلال العام الجاري 220 مليون ريال مقارنة بصافي ربح 230 مليون ريال خلال عام 2024.
ورفعت الجزيرة كابيتال توصيتها لسهم الخريف من محايد إلى زيادة المراكز مع تخفيض السعر المستهدف من 163.8 ريال إلى 161.5 ريال للسهم .
وأشارت إلى أن فرص ارتفاع التقييم تتضمن الزيادة الكبيرة في المشاريع المتعاقد عليها بسبب توقيع عقود طويلة الأجل ذات قيمة مرتفعة وانخفاض تكاليف المواد الأولية وارتفاع معدل الربحية عن المتوقع. بينما تتضمن مخاطر انخفاض التقييم معدل ربحية أقل من المتوقع، وتأخر الجهات الحكومية في تنفيذ خطط الاستثمار المالي ودخول منافسين عالميين ما أثر على الحصة السوقية للشركة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 21 دقائق
- الشرق الأوسط
ارتفاع سندات حكومات الشرق الأوسط بعد وقف النار بين إسرائيل وإيران
ارتفعت سندات الحكومات الدولية لإسرائيل والأردن ومصر يوم الثلاثاء، إلى جانب سندات السعودية وقطر ودول أخرى في الشرق الأوسط، بعد أن اتفقت إسرائيل وإيران على وقف إطلاق النار بعد 12 يوماً من القصف. وشهدت إسرائيل أكبر ارتفاع في ديونها المقومة باليورو، وفقاً لبيانات «ترايد ويب»، بينما قفز عدد من سندات مصر المقوّمة بالدولار بأكثر من سنت واحد، حيث بدا أن انخفاض أسعار النفط سيخفف من فواتير استيراد الطاقة الضخمة.


الشرق الأوسط
منذ 21 دقائق
- الشرق الأوسط
السعودية تجمع 2.36 مليار ريال من بيع صكوك
أعلن «المركز الوطني لإدارة الدين العام»، يوم الثلاثاء، أن السعودية جمعت 2.36 مليار ريال من خلال إصدارها صكوكاً إسلامية في يونيو (حزيران). ويُصدر هذا الإصدار ضمن برنامج الصكوك الحكومية السعودية المقوّمة بالريال. وحسب البيان الصادر من المركز، فقد قُسمت الإصدارات إلى خمس شرائح، وبلغ حجم الشريحة الأولى 25 مليون ريال لصكوك تُستحق في عام 2027، والشريحة الثانية 1.175 مليار ريال لصكوك تستحق في عام 2029، والشريحة الثالثة 500 مليون ريال لصكوك تُستحق في عام 2032. وبلغت الشريحة الرابعة 5 ملايين ريال لصكوك تستحق في عام 2036، والشريحة الخامسة 650 مليون ريال لصكوك تستحق في عام 2039.


الشرق الأوسط
منذ 22 دقائق
- الشرق الأوسط
«وول ستريت» تقترب من مستويات قياسية مع انتعاش عالمي للأسهم
تقترب الأسهم الأميركية من أعلى مستوياتها على الإطلاق، يوم الثلاثاء، مع ازدياد التفاؤل بعد إعلان وقف إطلاق نار مؤقت في الحرب بين إسرائيل وإيران، رغم انهيار الهدنة صباح اليوم. وارتفع مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» بنسبة 0.9 في المائة في تعاملات الصباح، متابعاً مكاسب قوية للأسهم في أوروبا وآسيا، عقب تصريح الرئيس دونالد ترمب، مساء الاثنين، بأن إسرائيل وإيران اتفقتا على «وقف إطلاق نار شامل وكامل». واستعاد المؤشر الرئيسي لـ«وول ستريت» نحو 1.1 في المائة من مستواه القياسي المُسجَّل في فبراير (شباط)، بعد أن هبط بنحو 20 في المائة خلال فصل الربيع، وفق وكالة «أسوشييتد برس». كما ارتفع مؤشر «داو جونز» الصناعي 352 نقطة، أو 0.8 في المائة، بحلول الساعة 10:45 صباحاً بالتوقيت الشرقي، وصعد مؤشر «ناسداك» المركب بنسبة 1.2 في المائة. وفي سوق النفط، شهدت الأسعار أقوى تحركاتها، حيث انخفض سعر برميل الخام الأميركي القياسي بنسبة 4.4 في المائة ليصل إلى 65.52 دولا، بينما تراجع خام برنت، المعيار الدولي، بنسبة 5 في المائة ليصل إلى 66.96 دولار. وكان القلق سائداً طوال فترة الصراع بين إسرائيل وإيران من أن يؤثر النزاع على إمدادات النفط العالمية، ما قد يرفع أسعار البنزين ويضر بالاقتصاد العالمي. وتُعدُّ إيران منتِجاً رئيسياً للنفط الخام، وقد تهدِّد بإغلاق مضيق هرمز الحيوي، الذي يمر عبره نحو 20 في المائة من احتياجات العالم اليومية من النفط. وبدأت أسعار النفط في الهبوط الحاد، يوم الاثنين، بعد قيام إيران بما بدت أنها ضربة انتقامية محدودة، لم تستهدف إنتاج النفط أو نقله. واستمرَّ الانخفاض في الأسعار رغم استمرار الهجمات بعد انتهاء مهلة وقف الأعمال العدائية، صباح الثلاثاء، بينما صرَّح ترمب لاحقاً بأن وقف إطلاق النار «ساري المفعول». ومن المتوقع أن يخفِّف انخفاض أسعار النفط بعض الضغوط التضخمية، مما قد يمنح «الاحتياطي الفيدرالي» هامشاً أوسع لخفض أسعار الفائدة. وتفضِّل «وول ستريت» أسعار الفائدة المنخفضة؛ لأنها تسهم في تحفيز الاقتصاد، إذ تجعل اقتراض الأموال لشراء سيارة أو بناء مصنع أكثر سهولةً، وأقل تكلفةً للأسر والشركات الأميركية. مع ذلك، يمكن لخفض أسعار الفائدة أن يعزز التضخم، وهو ما يجعل «الاحتياطي الفيدرالي» متردداً في اتخاذ خطوات جديدة بعد تخفيضات العام الماضي. وأكد «الاحتياطي الفيدرالي» مراراً أنه ينتظر تقييم الأثر الكامل لرسوم ترمب على الاقتصاد وارتفاع التضخم، قبل اتخاذ أي قرارات سياسية جديدة. وعلى الرغم من ذلك، فإن الاقتصاد حتى الآن أظهر صموداً جيداً، رغم أن تقرير ثقة المستهلكين الأميركيين جاء أضعف من التوقعات، بينما ظلَّ التضخم أعلى قليلاً من هدف «الاحتياطي الفيدرالي»، البالغ 2 في المائة. ويواصل ترمب الضغط من أجل مزيد من التخفيضات في أسعار الفائدة، وقد أشار اثنان من مساعديه في «الاحتياطي الفيدرالي»، الأسبوع الماضي، إلى إمكانية التفكير في خفض جديد خلال اجتماع الشهر المقبل. في المقابل، يظل رئيس «الاحتياطي الفيدرالي»، جيروم باول، أكثر حذراً، حيث أكد مجدداً في شهادته أمام الكونغرس، يوم الثلاثاء، أن البنك المركزي «في وضع جيد يسمح له بالانتظار لمراقبة تطورات الاقتصاد قبل تعديل السياسة النقدية». وأسفرت هذه الرسائل المتضاربة عن تقلبات في عوائد سندات الخزانة الأميركية، حيث انخفض عائد سندات الـ10 سنوات إلى 4.30 في المائة من 4.34 في المائة، وعائد السندات ذات السنتين، التي تعكس توقعات السياسة النقدية، إلى 3.82 في المائة من 3.84 في المائة. وفي «وول ستريت»، ارتفع سهم شركة «كارنيفال» للرحلات البحرية بنسبة 9.7 في المائة بعد إعلان نتائج رُبع سنوية قوية، حيث أشار الرئيس التنفيذي جوش وينشتاين إلى طلب مرتفع من العملاء على الحجوزات، وزيادة الإنفاق في أثناء الرحلات. كما رفعت الشركة توقعاتها لأرباح العام بأكمله. وحظيت شركات أخرى تستهلك كميات كبيرة من الوقود، بمكاسب ملحوظة، إذ قفز سهم الخطوط الجوية النرويجية بنسبة 6.4 في المائة، وارتفع سهم «يونايتد إيرلاينز» بنسبة 2.2 في المائة، بينما زاد سهم «دلتا إيرلاينز» بنسبة 2.8 في المائة. وتعتمد هذه الشركات على ثقة المستهلكين في السفر لتحقيق أرباحها. وعلى الصعيد الدولي، شهدت أسواق الأسهم ارتفاعاً تجاوز 1 في المائة في كثير من الدول، من فرنسا وألمانيا إلى اليابان، عقب إعلان وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران، وكان ارتفاع مؤشر هونغ كونغ بنسبة 2.1 في المائة، ومؤشر كوريا الجنوبية بنسبة 3 في المائة من بين أقوى الحركات.