logo
غوارديولا ينتقد الصمت العالمي تجاه فلسطين: "نشاهد حرباً دون أن نحرك ساكناً"

غوارديولا ينتقد الصمت العالمي تجاه فلسطين: "نشاهد حرباً دون أن نحرك ساكناً"

رؤيامنذ 5 أيام
جدّد الإسباني بيب غوارديولا، المدير الفني لفريق مانشستر سيتي الإنجليزي، انتقاده للصمت الدولي تجاه المأساة الإنسانية المتواصلة في فلسطين، مؤكداً أن ما يجري حالياً يُشبه أهوال الحربين العالميتين الأولى والثانية.
اقرأ أيضاً: من الذاكرة: ريمونتادا روما التاريخية أمام برشلونة.. ليلة سحر الأولمبيكو
وقال غوارديولا، في حوار مع مجلة "جي كيو" الإسبانية، إن "غياب الإنسانية أصبح واضحاً فيما يحدث في فلسطين وأوكرانيا"، متسائلاً عن أسباب صمت العالم رغم أن "الكارثة تقع على بُعد ساعات قليلة منا، بينما يواصل الجميع حياتهم وكأن شيئاً لم يكن".
وأضاف المدرب المتوج بدوري أبطال أوروبا مع السيتي: "نحن نشاهد ما يحدث في غزة وفلسطين بشكل حي ومباشر عبر الشاشات، ومع ذلك لا يتم اتخاذ أي خطوة حقيقية لوقف هذه المأساة. في زمن الحربين العالميتين، لم تكن الكوارث تُنقل بهذه الطريقة، لكنها كانت تجد ردود فعل أسرع".
وكان غوارديولا قد أعرب في تصريحات سابقة، خلال يونيو/حزيران الماضي، عن حزنه العميق لاستمرار العنف وسقوط الضحايا في فلسطين، إلى جانب الأزمات المشتعلة في أوكرانيا والسودان، مؤكداً أن ما يحدث في غزة "مؤلم للغاية ولا يمكن السكوت عنه".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قناة برشلونة تسخر من مودريتش وجماهير ريال مدريد تطالب بالاعتذار
قناة برشلونة تسخر من مودريتش وجماهير ريال مدريد تطالب بالاعتذار

جو 24

timeمنذ 8 ساعات

  • جو 24

قناة برشلونة تسخر من مودريتش وجماهير ريال مدريد تطالب بالاعتذار

جو 24 : أثارت القناة التلفزيونية الرسمية لنادي برشلونة موجة من الانتقادات بعد بث تعليقات ساخرة استهدفت أيقونة ريال مدريد السابق لوكا مودريتش الذي انضم أخيرًا إلى ميلان بعد رحيله عن لوس بلانكوس. اندلع الجدل عند فوز برشلونة 7-3 ودياً على إف سي سول من كوريا الجنوبية -الخميس- في إطار جولته الآسيوية قبل انطلاق الموسم الجديد. وقال المعلق الرسمي لنادي برشلونة بلهجة ساخرة "من هنا، لم نُقدّم التكريم المستحق للوكا مودريتش. كانت آخر خدماته العظيمة تمريرته لكوندي في نهائي الكأس ومنحنا اللقب". وتابع المذيع: "هكذا نُظهر نحن، كمشجعين لبرشلونة، تقديرنا العميق لمودريتش". ووفقا لموقع ديفانسا سنترال الإسباني، لم يرق هذا التهكم لجماهير ريال مدريد، ولا لوسائل الإعلام الرياضية الإسبانية، ولجأ توماس رونسيرو، الصحفي البارز المقيم في مدريد، إلى منصة إكس لانتقاد هذه التصريحات بشدة: "ريال مدريد رمزٌ للنبل. برشلونة يُظهر مرةً أخرى قلة ذوق، وغيابًا للنضج العاطفي، وانعدامًا عميقًا للثقة". وأضاف "مودريتش يمتلك 6 ألقاب دوري أبطال أوروبا أكثر مما فاز به برشلونة في تاريخه بأكمله". ولم يتردد الدولي الكرواتي في الرد على بعض المتابعين والأصدقاء شاركوا معه تصريحات المعلق البرشلوني عبر مواقع التواصل الاجتماعي. وكتب "لقد فزت بألقاب دوري أبطال أوروبا أكثر من برشلونة.. لا يهمني ما يقولونه"، ويمتلك مودريتش ستة ألقاب بدوري أبطال أوروبا، بينما يمتلك الفريق الكتالوني تاريخيا مدة 125 عامًا، خمسة فقط. من جهة أخرى طالبت جماهير ريال مدريد باعتذار فوري من برشلونة بعد سماع كلمات المعلق عن مودريتش خلال البث المباشر. "تصرف غير لائق على الإطلاق من فريق برشلونة الإعلامي. نطالب باعتذار فوري"، هذا ما كتبه أحد مشجعي ريال مدريد على تويتر. وغرد آخر: "الشيء المحترم من برشلونة هو الاعتذار للاعب أسطوري ما أساء إليهم أبدا". وقال مشجع ثالث: "لا يمكن التسامح مع عدم احترام أسطورة اللعبة". المصدر:مواقع إلكترونية تابعو الأردن 24 على

العراق بطل آسيا .. عندما تحققت معجزة كروية من رحم الألم
العراق بطل آسيا .. عندما تحققت معجزة كروية من رحم الألم

رؤيا

timeمنذ يوم واحد

  • رؤيا

العراق بطل آسيا .. عندما تحققت معجزة كروية من رحم الألم

العراق توّج بكأس آسيا 2007 وسط ظروف استثنائية فريق استثنائي.. ورجال في زمن الصعب في صيف عام 2007، وبينما كانت البلاد تعيش واحدة من أحلك فصولها السياسية والأمنية، في ظل الغزو الأمريكي وتداعياته الكبيرة على البلاد، كتب منتخب العراق لكرة القدم ملحمة رياضية لن تُنسى في ذاكرة الجماهير العربية والآسيوية، بعدما توّج بلقب كأس الأمم الآسيوية للمرة الأولى في تاريخه، في إنجاز اعتبره كثيرون "معجزة كروية خرجت من رحم المعاناة". اقرأ أيضاً: من الذاكرة: ريمونتادا روما التاريخية أمام برشلونة.. ليلة سحر الأولمبيكو بداية مشوار لا يُصدق دخل المنتخب العراقي البطولة التي أُقيمت بتنظيم مشترك بين (إندونيسيا، ماليزيا، تايلاند، وفيتنام) دون أن يكون مرشحًا، وسط غياب الاستقرار الإداري والأمني، وظروف صعبة أثّرت على الاستعداد والتحضير، لكن عزيمة اللاعبين وإيمانهم بما يمثلونه داخل الملعب حوّل الحلم المستحيل إلى واقع لا يُصدّق. في دور المجموعات، تصدّر العراق مجموعته بتعادل مع تايلاند وفوز كبير على أستراليا 3-1، ثم تعادل مع عمان، ليؤكد أن الأمر ليس مجرد مفاجأة مؤقتة. قهر الكبار.. وكتابة التاريخ في ربع النهائي، واجه المنتخب العراقي خصمًا عنيدًا هو فيتنام، وتجاوز المباراة بثنائية نظيفة، ثم جاءت اللحظة الأهم في نصف النهائي، عندما اصطدم بمنتخب كوريا الجنوبية القوي. انتهى اللقاء بالتعادل السلبي، ليتجه إلى ركلات الترجيح، حيث برز الحارس نور صبري كبطل قومي، بتصديه الحاسم الذي أوصل العراق إلى النهائي لأول مرة في تاريخه. يوم 29 يوليو 2007، توجهت أنظار الملايين إلى ملعب جاكرتا لمتابعة نهائي كأس آسيا بين العراق والسعودية. الجميع توقّع أفضلية للمنتخب السعودي صاحب التاريخ، لكن أسود الرافدين كانت لهم الكلمة العليا. في الدقيقة 72، ارتقى القائد يونس محمود لكرة ركنية وسجل هدف النصر التاريخي الذي منح العراق التتويج الأول في تاريخه. دموع شعب.. وفرحة من تحت الركام ما جعل هذا اللقب مختلفًا، لم يكن فقط الفوز، بل الظروف التي تحققت فيها البطولة. فبعد سنوات من الحروب والحصار والانقسامات، منح هذا المنتخب الشعب العراقي لحظة نادرة من الوحدة والفرح، خرجت الجماهير إلى الشوارع في بغداد والبصرة وأربيل والموصل وكركوك وكأن الحرب انتهت للتو. رغم الخوف من التفجيرات، اجتمع الناس على شاشة واحدة، وهتفوا بصوت واحد، لم يكن الأمر مجرد فوز رياضي، بل انتصار للروح الوطنية في وجه الألم. فريق استثنائي.. ورجال في زمن الصعب قاد الفريق المدرب البرازيلي جورفان فييرا، وضم مجموعة من النجوم الذين خلدوا أسماءهم في تاريخ العراق، منهم: يونس محمود، نشأت أكرم، هوار ملا محمد، كرار جاسم، نور صبري، باسم عباس، علي حسين رحيمة. تُوّج العراق بطلاً لآسيا للمرة الأولى، لكنه في الحقيقة حقق أكثر من ذلك، أثبت أن الرياضة قادرة على جمع ما تفرّق، وأن كرة القدم ليست مجرد لعبة، بل رسالة أمل. وبعد أكثر من 18 عامًا، لا يزال ذلك اللقب رمزًا لمرحلة استثنائية من الصمود والكرامة، ومرآة تعكس قدرة الشعوب على النهوض مهما كانت الجراح عميقة.

نجم ليفربول يحترف رياضة "فوت غولف"
نجم ليفربول يحترف رياضة "فوت غولف"

جو 24

timeمنذ 2 أيام

  • جو 24

نجم ليفربول يحترف رياضة "فوت غولف"

جو 24 : بات الفرنسي فلوران سيناما بونغ، نجم ليفربول الإنجليزي السابق، لاعبا لرياضة "فوت غولف" بعد أن نشر عدة مقاطع له وهو يمارسها. وعرف بونغول في فترته مع ليفربول من 2001 حتى 2006، وكان سجل هدفًا حاسمًا في مسيرة تتويج ليفربول بدوري أبطال أوروبا عام 2005. وعبر حسابه الشخصي في "إنستغرام" نشر سيناما مجموعة من مقاطع الفيديو لنفسه وهو يمارس "فوت غولف" الجديدة، وظهر في ملعب غولف سان دونات، بالقرب من مدينة كان في جنوب شرق فرنسا. وأظهرت لقطات الفيديو سيناما واقفًا تحت شجرة ويوجه تسديدته بدقة حيث انحرفت الكرة إلى اليسار وهي تتدحرج على الأرض غير المستوية قبل أن تسقط في الحفرة. وشارك سيناما في 65 مباراة مع ليفربول، لكنه لم يكن لاعبًا أساسيًا، ثم تنقل بعد ذلك في صفوف ريكرياتيفو وأتلتيكو مدريد وسبورتنغ لشبونة وشيكاغو فاير قبل أن يعتزل اللعب في عام 2019 بعد فترة قصيرة مع نادي سانت بييرويز. تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store