
بيل غيتس مُصاب بمتلازمة لا علاج لها
الشاهين الاخباري
كشفت فيبي غيتس، ابنة الملياردير الأميركي بيل غيتس، ان والدها مصاب بمتلازمة 'أسبرغر'، أحد اضطرابات طيف التوحد (ASD).
وخلال حلقة بودكاست 'اتصِلْ بوالدها' (Call Her Daddy)، سألت المذيعة أليكس كوبر ابنة الملياردير مؤسس شركة 'مايكروسوفت'، البالغة من العمر 22 عاما، عن تجربتها في جلب أصدقائها إلى المنزل وتعريفهم على والدها.
فقالت ابنة غيتس: 'بالنسبة للصديق، الأمر مرعب.. أما بالنسبة لي، فالأمر مضحك لأن والدي يعاني من اغتراب اجتماعي، كما قال سابقا، فهو مصاب بمتلازمة أسبرغر'.
وذكرت صحيفة 'نيويورك بوست'، أن الملياردير لم يعلن عن مثل هذا التشخيص، على الرغم من أنه كتب في مذكراته عن 'اضطراب طيف التوحد في مرحلة الطفولة'.
ففي مذكراته الصادرة عام 2025، قال غيتس إنه 'يعتقد أنه لو كان طفلا اليوم لشُخِّص لديه نوع من اضطراب طيف التوحد'.
وينتمي 'التوحد ومتلازمة أسبرغر' إلى طائفة اضطرابات عصبية تؤثر في قدرة الشخص على التواصل والتفاعل مع الآخرين، ولكن ما يميز كلا منها هو مدى تطور المهارات اللغوية، والتمتع بالاستقلالية، ومن هذا المنطلق لم تعد متلازمة أسبرغر تصنف كحالة منفصلة، بل أصبحت تندرج تحت مصطلح أشمل هو 'اضطراب طيف التوحد'.
روسيا اليوم
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
منذ 4 أيام
- جو 24
بديل ثوري لحقن التنحيف.. حبة دواء جديدة تحدث طفرة في إنقاص الوزن
جو 24 : في تطور مُذهل لأدوية أنقاص الوزن، كشف باحثون عن حبة دواء جديدة قادرة على كبح الشهية وإنقاص الوزن دون أن تدخل مجرى الدم. وبحسب ما نشرته "نيويورك بوست"، فإن الدواء الجديد الذي جرى الإعلان عنه في مؤتمر السمنة الأوروبي، يعمل بطريقة فريدة تجعله أكثر أماناً وأقل تأثيرات جانبية من الحقن التقليدية مثل ويجوفي و مونجارو. تعمل الحبة الجديدة على تغليف بطانة الجزء العلوي من الأمعاء بطبقة مؤقتة تمنع امتصاص الطعام، ما يُجبره على المرور سريعاً إلى الأمعاء السفلية، مع إطلاق هرمونات طبيعية في الجسم، مثل "GLP-1" تُشعر الشخص بالشبع الدائم، وتقلل إنتاج هرمون الجوع "الجريلين". دواء واعد بدوره، يقول راهول داندا، الرئيس التنفيذي لشركة "سينتيس بيو" المطورة للعقار، إن الحبة لا تدخل إلى مجرى الدم، ولا تُسبب أي آثار جانبية، ما يجعلها واعدة للغاية بالنسبة لأولئك الذين يريدون حلولاً طويلة المدى وآمنة. وبحسب الباحثون فإن الحبة تعمل ميكانيكياً لا كيميائياً، أي أنها تشبه وضع دعامة صغيرة في الأمعاء دون جراحة أو تدخل دوائي داخل الجسم، وبعد 24 ساعة، بحيث تذوب الطبقة التي يغلفها الدواء بشكل طبيعي، دون أن تترك أثراً. وقد أثبتت الدراسات الأولية على الحيوانات فقدانا في الوزن بنسبة 1% أسبوعياً دون أي تأثير على الكتلة العضلية. وفي حال نجاح التجارب السريرية، قد تمثل هذه الحبوب بديلاً أكثر سهولة وأماناً لحقن إنقاص الوزن، أو وسيلة للحفاظ على الوزن بعد التوقف عن استخدامها، بالنسبة للبشر. ويتوقع الخبراء أن يُحدث هذا النوع من الدواء تحولاً جذرياً في مفهوم العلاج من السمنة، ويؤذن ببداية "عصر ذهبي" جديد في الطب يركز على الوقاية وسهولة الاستخدام. تابعو الأردن 24 على

سرايا الإخبارية
منذ 6 أيام
- سرايا الإخبارية
3 أيام فقط من هذه العادة السيئة تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب
سرايا - تُعد أمراض القلب السبب الرئيسي للوفاة في الولايات المتحدة، إذ تودي بحياة حوالي 700 ألف أميركي سنوياً. تتأثر صحة القلب بعدة عوامل تتعلق بنمط الحياة، بما في ذلك النظام الغذائي، وممارسة الرياضة، والوزن، والتوتر، وجودة النوم. وجدت دراسة جديدة أن الحرمان من النوم لثلاث ليالٍ فقط يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب، حتى لدى الشباب والبالغين الأصحاء، وفقاً لصحيفة «نيويورك بوست». قال الدكتور جوناثان سيدرنايس، قائد الدراسة والمحاضر في جامعة أوبسالا في السويد: «ركزت العديد من الدراسات الأكبر حجماً التي أجريت حول العلاقة بين الحرمان من النوم وخطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية بشكل عام على الأفراد الأكبر سناً قليلاً والذين لديهم بالفعل خطر متزايد للإصابة بمثل هذه الأمراض». أجرى فريق سيدرنايس زيارة إلى مختبر النوم حيث وجد 16 شاباً يتمتعون بصحة جيدة وبعادات نوم سليمة، حيث تم التحكم بشكل صارم في وجباتهم ومستويات نشاطهم. في إحدى الجلسات، حصل المشاركون على قسطٍ كافٍ من النوم لثلاث ليالٍ متتالية. أما في الجلسة الأخرى، فلم يناموا سوى أربع ساعاتٍ تقريباً كل ليلة. يوصي الخبراء عموماً بأن يحصل البالغون على سبع إلى تسع ساعات من النوم ليلاً. وقد ارتبط الحرمان من النوم بضعف الوظائف الإدراكية، وضعف جهاز المناعة، وتدهور الصحة العقلية، وزيادة خطر الحوادث، ومرض السكري، والسمنة، وارتفاع ضغط الدم. تم سحب عينات دم صباحية ومسائية خلال الجلستين التجريبيتين، وكذلك بعد 30 دقيقة من ممارسة التمارين الرياضية عالية الكثافة. قام الباحثون بقياس حوالي 90 بروتيناً في الدم. ارتفعت مستويات العديد من البروتينات المرتبطة بالالتهاب بعد الليالي التي قضاها الأفراد بلا نوم. قد يكون الالتهاب مفيداً أو سيئاً، حيث إن الالتهاب هو استجابة الجسم الكيميائية الطبيعية لإصابة معينة. يمكن أن يؤدي الالتهاب المزمن إلى تلف الأوعية الدموية، مما يزيد من خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية. قال سيدرنايس: «كان من المثير للاهتمام أن مستويات هذه البروتينات ارتفعت... لدى الأفراد الأصغر سناً والذين كانوا يتمتعون بصحة جيدة سابقاً بعد بضع ليالٍ فقط من الحرمان من النوم». يؤكد ذلك على أهمية النوم لصحة القلب والأوعية الدموية حتى في المراحل المبكرة من الحياة. والخبر السار هو أن البروتينات المرتبطة بالآثار الإيجابية للتمارين الرياضية زادت لدى المشاركين، حتى مع قلة نومهم. وأفاد سيدرنايس: «بفضل هذه الدراسة، حسّنا فهمنا لدور كمية النوم التي نحصل عليها في صحة القلب والأوعية الدموية... من المهم الإشارة إلى أن الدراسات أظهرت أيضاً أن التمارين الرياضية يمكن أن تعوض، على الأقل، بعض الآثار السلبية التي قد تسببها قلة النوم. ولكن من المهم أيضاً ملاحظة أن التمارين الرياضية لا يمكن أن تحل محل الوظائف الأساسية للنوم».


جو 24
١١-٠٥-٢٠٢٥
- جو 24
قلة الحركة خطر صحي يعادل التدخين.. دراسة تحذّر
جو 24 : ما من شك حول أهمية الرياضة في حياة الإنسان، حتى إن دراسة جديدة شددت على خطورة إهمالها. "يعادل التدخين" فقد حذّر ستيفن ويليامز، اختصاصي أمراض القلب في مركز لانغون الطبي بجامعة نيويورك، من أن قلة الحركة تشكّل خطراً صحياً يعادل التدخين، مؤكداً أن مجرد الوقوف أو البقاء على القدمين طوال اليوم لا يعني ممارسة نشاط بدني كافٍ. كما أوضح ويليامز أن النشاط البدني الفعّال يتطلب تحريك الجسم بشكل منتظم للحفاظ على الصحة العامة، وفقا لصحيفة "نيويورك بوست". كذلك أشار إلى أن ممارسة الرياضة تسهم في التحكم بالوزن، وخفض ضغط الدم، وتعزيز صحة القلب والعظام. وأكد أنها عامل مهم في تحسين الحالة المزاجية وتقليل القلق والاكتئاب. تعبيرية عن التمارين الرياضية - آيستوك إلى ذلك، حذّر من أن نمط الحياة الخامل أصبح يُعرف بنمط حياة التدخين الجديد. مخاطر صحية في سياق متصل، ذكر بن غرينفيلد، خبير اللياقة البدنية، أن بقاء الجسم في وضعية ثابتة لأكثر من 60-90 دقيقة، سواء كان جلوساً أو وقوفاً، يحمل مخاطر صحية. يشار إلى أن الدراسة أكدت على ضرورة زيادة الحركة اليومية، مثل ممارسة التمارين الخفيفة أو رفع معدل ضربات القلب لمدة 10-15 دقيقة على الأقل يومياً. ولفت إلى أهمية التحرك كل 30 دقيقة لتجنب آثار الجلوس الطويل لما لها من أثر جميل على الصحة البدنية. تابعو الأردن 24 على