logo
هل تتحول الأزمةُ بين تل أبيب وجماعة الحوثيين لمواجهة مفتوحة؟

هل تتحول الأزمةُ بين تل أبيب وجماعة الحوثيين لمواجهة مفتوحة؟

تجددت الضربات الإسرائيلية على أهداف للحوثيين في اليمن، شمِلت ميناء الحديدة. مسؤول حوثي أكّد أن الضربة الإسرائيلية دمَّرت رصيفا أعيد بناؤُه بعدما تضرر من قصف سابق.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إيران: سنردّ "بحزم" إن تعرّضنا لهجوم أميركي أو إسرائيلي جديد
إيران: سنردّ "بحزم" إن تعرّضنا لهجوم أميركي أو إسرائيلي جديد

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

إيران: سنردّ "بحزم" إن تعرّضنا لهجوم أميركي أو إسرائيلي جديد

عراقجي على ما يبدو ردّا على تهديدات أطلقها الإثنين الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وخلال زيارة يجريها إلى اسكتلندا، قال ترامب"لقد دمّرنا قدراتهم النووية. يمكنهم البدء من جديد، لكن إذا فعلوا ذلك، سندمّرها بلمح البصر". وجاء في منشور لعراقجي على منصة إكس "إذا تكرّر العدوان فإنّنا بلا شك سنردّ بحزم أكبر". وتابع "إذا كانت هناك مخاوف من احتمال تحويل برنامجنا النووي لأغراض غير سلمية، فقد أثبت الخيار العسكري أنّه غير فاعل، لكنّ حلا تفاوضيا قد ينجح". وبدأت إسرائيل في 13 يونيو شنّ غارات جوية على الأراضي الإيرانية، مستهدفة خصوصا البرنامج النووي التي أطلقت من جانبها عددا كبيرا من الصواريخ البالستية على ا لدولة العبرية ، في حرب دامت 12 يوما. وتعتبر إسرائيل البرنامج النووي الإيراني تهديدا وجوديا لها، وهي لم تستبعد شن ضربات جديدة في حال حاولت إيران إعادة بناء منشآتها. كذلك ضربت الولايات المتحدة منشآت نووية إيرانية، خصوصا فوردو وأصفهان نطنز.

يائير لابيد: العالم سيوصد أبوابه أمام الإسرائيليين بسبب غزة
يائير لابيد: العالم سيوصد أبوابه أمام الإسرائيليين بسبب غزة

صحيفة الخليج

timeمنذ 5 ساعات

  • صحيفة الخليج

يائير لابيد: العالم سيوصد أبوابه أمام الإسرائيليين بسبب غزة

شنّ زعيم المعارضة في إسرائيل يائير لابيد أمس الاثنين، هجوماً لاذعاً على حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو. وقال عن الحرب على غزة: «لم تعد الحكومة الإسرائيلية تعرف لماذا يستمر مقتل الجنود في غزة.. إذا لم نُنهِ الحرب الآن فلن يعود المختطفون». وأضاف في البيان: «أحذّر الإسرائيليين.. لقد فشلت الحكومة في حرب غزة.. هذا ليس نصراً كاملاً بل كارثة كاملة.. إنه فشل استراتيجي يؤدي إلى فشل عملياتي وسياسي.. ليس بالضرورة أن يكون الأمر كذلك، فهناك بديل». وأفاد لابيد بأن الحملة العسكرية خرجت عن السيطرة، مضيفاً: «نحن نسيطر على خان يونس للمرة الرابعة وجباليا للمرة الثالثة، وفي كل مرة نغادر فيها، تصل حماس، وتسيطر على الطرق والمنازل، وتنتظر عودتنا». وتابع قائلاً: «إذا لم نُنه الحرب الآن فلن يعود المختطفون، وسيستمر الجيش الإسرائيلي في فقدان أفضل مقاتليه وستتفاقم الكارثة الإنسانية، وسيغلق العالم أبوابه أمام الإسرائيليين».

فرنسا تدعو للضغط على إسرائيل لقبول حل الدولتين
فرنسا تدعو للضغط على إسرائيل لقبول حل الدولتين

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 5 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

فرنسا تدعو للضغط على إسرائيل لقبول حل الدولتين

وقال وزير الخارجية الفرنسي، جان-نويل بارو ، للصحفيين في مقر الأمم المتحدة إن هناك توافقا دوليا على أن الوقت قد حان للتوصل إلى حل سياسي للنزاع الإسرائيلي-الفلسطيني، لكن القوى العالمية بحاجة إلى تحويل الأقوال إلى أفعال. وأضاف: "على المفوضية الأوروبية ، نيابة عن الاتحاد الأوروبي، أن تعبر عن توقعاتها، وتظهر الوسائل التي يمكننا من خلالها تحفيز الحكومة الإسرائيلية على الاستماع إلى هذا النداء". جاءت تصريحات بارو في اليوم الأول من اجتماع رفيع المستوى في الأمم المتحدة حول حل الدولتين للنزاع الإسرائيلي-الفلسطيني الممتد منذ عقود، والذي تتشارك في رئاسته فرنسا والسعودية. ويُعقد المؤتمر، الذي تم تأجيله من يونيو وخُفّض مستواه إلى مستوى وزراء، في نيويورك في ظل تصاعد الإدانات الدولية لطريقة تعامل إسرائيل مع الحرب في غزة. ورفضت كل من إسرائيل وحليفتها الأقرب، الولايات المتحدة، المشاركة في الاجتماع، والذي قال بارو إنه يُحضره ممثلون عن 125 دولة، من بينهم 50 وزيرا. وأوضح بارو أن هدف المؤتمر هو "عكس الاتجاه السائد في المنطقة، أي التلاشي المستمر لحل الدولتين، الذي ظل لفترة طويلة الحل الوحيد القادر على تحقيق السلام والأمن في المنطقة". ودعا المسؤول الفرنسي، المفوضية الأوروبية إلى مطالبة إسرائيل برفع الحجز المالي عن مبلغ 2 مليار يورو يقول إن الحكومة الإسرائيلية تدين به للسلطة الفلسطينية، ووقف بناء المستوطنات في الضفة الغربية الذي يهدد السلامة الإقليمية للدولة الفلسطينية المستقبلية، وإنهاء نظام إيصال الغذاء "عسكري الطابع" في غزة، الذي تدعمه مؤسسة غزة الإنسانية الأميركية، والذي أدى إلى مقتل المئات. وقالت د وبرافكا شويسا ، مفوضة الاتحاد الأوروبي لشؤون البحر المتوسط، خلال الاجتماع إن الاتحاد الأوروبي يدرس فرض عقوبات جديدة، وشددت على أنه من "الضروري" أن تقوم إسرائيل بتحويل الأموال المستحقة للفلسطينيين، وتسمح بإيصال الغذاء والمساعدات الأخرى إلى غزة. وأضافت أن الاتحاد الأوروبي كان شريكا طويل الأمد في دعم إصلاحات السلطة الفلسطينية، ورحبت بالإعلان الأخير عن إجراء الانتخابات الرئاسية والتشريعية خلال عام في جميع الأراضي الفلسطينية. وقالت: "نحن نحول دون انهيار السلطة الفلسطينية ماليًا"، مشيرة إلى أن الاتحاد الأوروبي يدعمها بمبلغ 6ر161 مليار يورو للسنوات الثلاث المقبلة. ورفض رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حل الدولتين "لأسباب قومية وأمنية". وكررت الولايات المتحدة هذا الموقف، ووصفت المؤتمر، يوم الاثنين، بأنه "غير مثمر وفي غير الوقت المناسب". وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية، تامي بروس، في بيان: "الولايات المتحدة لن تشارك في هذه الإهانة، لكنها ستواصل قيادة الجهود الواقعية لإنهاء القتال وتحقيق سلام دائم". وأضافت: "ينصب تركيزنا على الدبلوماسية الجادة، وليس على مؤتمرات مدبّرة لإعطاء مظهر زائف من الأهمية". وقبيل الاجتماع، أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن فرنسا ستعترف بدولة فلسطين خلال الاجتماع السنوي لقادة العالم في الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store