
«أبولو جلوبال» تجمع استثمارات بقيمة 61 مليار دولار في 3 شهور
وذكرت الشركة في بيان صدر الثلاثاء، أنها جمعت خلال الشهور الثلاثة الثانية من العام الحالي استثمارات جديدة بقيمة 61 مليار دولار، ليصل إجمالي الأصول التي تديرها إلى 840 مليار دولار، في حين كان المحللون يتوقعون أن تُعلن أبولو عن أصول بقيمة 812 مليار دولار تقريباً، وفقاً لتقديرات جمعتها وكالة بلومبرج للأنباء.
وشهد سهم أبولو ارتفاعاً بنسبة 2.5 % ليصل إلى ما يقارب 146 دولاراً.وساهم استحواذ شركة ريدينج ريدج لإدارة الأصول، التابعة لشركة أبولو، على شركة إدارة التزامات القروض المضمونة «إراديانت بارتنرز» في ارتفاع التدفقات المالية للشركة، وكذلك الالتزامات تجاه صناديق التمويل ذات التصنيف الاستثماري وصناديق التمويل المضمونة بالأصول.
وساعدت هذه الزيادة في التدفقات الداخلة في تعزيز أرباح أبولو جلوبال من الرسوم، وخاصة في إطار استراتيجية حلول رأس المال، لتصل إلى 627 مليون دولار خلال الربع الثاني من العام الحالي، وهو رقم قياسي ربع سنوي.
كما شكّل الائتمان الخاص الجزء الأكبر من عمليات إصدار السندات لشركة أبولو في الربع الثاني، والتي بلغ مجموعها 81 مليار دولار. وارتفعت الرسوم المتعلقة بفارق السعر بنسبة 16% لتصل إلى 821 مليون دولار، وفقاً للبيان.
وساهمت هذه المكاسب في زيادة صافي الأرباح بعد حساب المتغيرات الموسمية خلال الربع الثاني بنسبة 17% سنوياً إلى 1.18 مليار دولار.
وقال جيم زيلتر، رئيس شركة أبولو، في اتصال هاتفي مع المحللين يوم الثلاثاء:
«لا تزال شراكاتنا المصرفية من الجوانب الناشئة في جهودنا لتأسيس الشركات»، مضيفاً أن الشركة تعتزم إضافة العديد من المنتجات الجديدة، في مجال الأوراق المالية المدعومة بالأصول (أيه.بي.إس)، وائتمان الشركات الخاصة، والبنية التحتية، وتمويل التجارة، وصناديق الاستثمار العقاري، ورأس المال الثانوي بحلول نهاية العام.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 9 دقائق
- صحيفة الخليج
«ميتا» تدخل حلبة الذكاء الاصطناعي.. هل تطيح بفوقية «أبل» و«غوغل»؟
في الوقت الذي يُنظر فيه إلى عملاقي التقنية «أبل» و«غوغل» على أنهما اللاعبَين الأكثر ترجيحاً للهيمنة على مستقبل الذكاء الاصطناعي التفاعلي، يبرز اسم ثالث يغيب قليلاً عن الأذهان رغم امتلاكه قاعدة جماهيرية لا يُستهان بها، إنه «ميتا». تمتلك «ميتا» ما يمكن وصفه بـ«الميزة التوزيعية الاستثنائية» وهي ميزة حاسمة في المعركة الدائرة حالياً بين شركات التكنولوجيا الكبرى للهيمنة على واجهات المستخدمين والمساعدين الشخصيين للذكاء الاصطناعي. كيف لا؟ والشركة الأم لتطبيقات «فيسبوك» و«إنستغرام»، و«واتساب»، حرفياً في جيب أكثر من 3.4 مليار مستخدم نشط حول العالم، وفقاً لنتائجها الفصلية الأخيرة. تحول استراتيجي في الأهداف تسعى «ميتا» بقوة لإعادة تعريف نفسها لاعباً أساسياً في الذكاء الاصطناعي، أكثر من كونها مجرد شركة تواصل اجتماعي، فالشركة تضخ مليارات الدولارات في بناء بنية تحتية متطورة للقطاع، تشمل مراكز بيانات ورقائق متخصصة وتقدم عروضاً مالية مغرية لاستقطاب أبرز المواهب في المجال. وفي يونيو/حزيران الفائت، أعلن رئيسها التنفيذي مارك زوكربيرغ، إطلاق وحدة جديدة باسم «مختبرات ميتا للذكاء الفائق»، أوMeta Superintelligence Labs، تتولى قيادة جهود الشركة ذات الصلة ورغم أن أغلب استخدامات «ميتا» للذكاء الاصطناعي تركز حالياً على تحسين الإعلانات وزيادة التفاعل داخل تطبيقاتها، إلا أن دخولها سوق المستهلكين عبر إطلاق روبوت المحادثة «ميتا إيه آي» المدمج في واتساب وإنستغرام، يُعد تحولاً استراتيجياً كبيراً. البيانات.. كنز «ميتا» الخفي ترى كلير بوفيريه، الرئيسة المشاركة لفريق الابتكار العالمي في «ليون تراست» لإدارة الأصول، أن نقطة القوة الحقيقية لميتا تكمن في حجم ونوعية البيانات التي تمتلكها وقالت: «نعلم جميعاً أن البيانات الحصرية هي من أهم الأصول عند تطوير منتجات أو خدمات ذكاء اصطناعي ولكن ليست كلها متساوية في قيمتها، ميتا لديها بيانات تواصل ومنشورات اجتماعية، هي الأكثر خصوصية وحداثة في العالم حول سلوك مليارات المستخدمين». وتكمن الأهمية في أن منصات «ميتا» أصبحت المكان الذي تُخزّن فيه البيانات الشخصية الآنية، ويتم التفاعل من خلالها باستمرار، ما يمنحها ميزة تنافسية في تقديم ذكاء اصطناعي أكثر تخصيصاً. غياب نظام التشغيل الخاص! رغم تفوقها في حجم البيانات وعدد المستخدمين، تواجه «ميتا» تحدياً هيكلياً كبيراً يتمثل في غياب نظام تشغيل خاص بها، على عكس «أبل» و«مايكروسوفت» و«غوغل»، الذين يسيطرون على أنظمة التشغيل في معظم الأجهزة، ما يُسهِّل عليهم تمرير أدواتهم الذكية للمستخدمين بطريقة لا تستطيع «ميتا» مجاراتها. من جهة أخرى، يرى محللون أن الذكاء الاصطناعي الشخصي والمولّد، القائم على التعلم من عادات المستخدم وتفاعله مع جهازه، يمنح مطوري هذه الأنظمة ميزة تفاضلية حاسمة في الوصول لبيانات المستخدم وتخصيص التجربة، كما هو الحال مع «جيمناي» أو ما تطوره «أبل». الميتافيرس ومستقبل المنصة في عام 2021، أعادت «فيسبوك» تسمية نفسها إلى «ميتا» في إطار استراتيجيتها للتركيز على العالم الافتراضي أو «الميتافيرس» وهو عالم رقمي يتيح للمستخدمين التفاعل كـ«أفاتارات» داخل بيئة افتراضية موحدة، يُمكن الوصول إليها من خلال سماعات الواقع الافتراضي أو متصفح الويب. ورغم أن المشروع لم يحقق النجاح المأمول وما تزال وحدة «رياليتي لابس» تُسجل خسائر بمليارات الدولارات، يعتقد المحللون أن هذه الخطوة تعبّر عن رغبة زوكربيرغ في بناء منصة تشغيل رقمية خاصة بالشركة، تضع منتجاتها في الواجهة مباشرة أمام المستخدم، دون الاعتماد على منصات الآخرين. إن رهانات «ميتا» الكبيرة على البنية التحتية والابتكار قد تؤهلها للعب دور محوري في إعادة تشكيل مستقبل واجهات الذكاء الاصطناعي الشخصية. والسؤال الحقيقي لم يعد «من يمتلك التكنولوجيا الأقوى؟» بل ربما «من يستطيع تقديم تجربة أكثر خصوصية وتأثيراً في حياة المستخدم اليومية؟».


زاوية
منذ 9 دقائق
- زاوية
رئيس غرفة رأس الخيمة يلتقي سفيرأوغندا
الامارات العربية المتحدة – رأس الخيمة – التقى سعادة محمد مصبح النعيمي رئيس غرفة تجارة وصناعة رأس الخيمة ، بمكتبه بمقر الغرفة ، زاكي زانوم كيبيدي سفير جمهورية أوغندا لدى الدولة ، ونوقش خلال اللقاء الذي حضره سعادة يوسف محمد اسماعيل رئيس اللجنة العليا لمؤسسة سعود بن صقر لتنمية مشاريع الشباب ، دكتور أحمد الشميلي مدير عام الغرفة بالوكالة ، سُبل تعزيز العلاقات الاقتصادية بين غرفة رأس الخيمة وغرفة التجارة والصناعة الوطنية في أوغندا ، وآلية تنمية وتنشيط التبادلات التجارية والاستثمارية بين الطرفين ، حيث استعرضا كلا منهما المزايا الخاصة بالمستثمرين في كلاً من رأس الخيمة وأوغندا ، وأهمية فتح آفاق جديدة للمستثمرين من البلدين في عدد من القطاعات التجارية الحيوية . وأوضح النعيمي أن غرفة رأس الخيمة ترحب دائما بدعم القطاع الخاص ، لاكتشاف فرص استثمارية مفيدة ومجدية في العديد من دول العالم الصديقة ، بما يعود بالنفع والفائدة المشتركة ، مشيرا إلى أن أوغندا إحدى دول القارة الإفريقية التي ترتبط بها بيئة الأعمال في إمارة رأس الخيمة بالعديد من الشراكات والاتفاقيات التجارية ، لافتاً الى أهمية المضي قدمًا في زيادة الشراكة في قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة ، بما يعزز من فرص الاستثمارات بين القطاع الخاص وبيئة الأعمال . من جانبه أعرب زاكي زانوم كيبيدي عن سعادته بعقد هذا الاجتماع مع غرفة تجارة رأس الخيمة ، لاسيما وأنها المؤسسة المسؤولة عن تنظيم شؤون القطاع الخاص في إمارة رأس الخيمة ، مبدياً اهتمام بلاده بزيادة التبادل التجاري وتوسيع نطاقه بما يخدم المصالح المشتركة ، داعياً غرفة التجارة وأعضائها الى منتدى الاعمال الاوغندي الاماراتي ، الذي تنظمه السفارة والمقرر عقده في الفترة ما بين 27 – 29 أكتوبر المقبل في كمبالا بأوغندا . -انتهى-


زاوية
منذ 18 دقائق
- زاوية
"سبينس" تواصل زخمها الإيجابي في النصف الأول من 2025 وتعلن عن توزيعات أرباح للفترة تقارب 120 مليون درهم
• إيرادات النصف الأول من عام 2025 ارتفعت بنسبة 13.7% لتصل إلى 1.8 مليار درهم، مدفوعةً بنمو المبيعات على أساس المثل بالمثل، وافتتاح متاجر جديدة، وارتفاع معدل التجارة الإلكترونية، وزيادة انتشار مبيعات المنتجات الطازجة وذات العلامات التجارية الخاصة. • الأرباح المعدلة قبل الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك بلغت 365 مليون درهم، بزيادةٍ قدرها 20.0%، مع هامش ربح رائد على مستوى القطاع بنسبة 20.1%. • الأرباح قبل الضرائب ارتفعت بنسبة 24.4% لتصل إلى 202 مليون درهم، كما ارتفعت الأرباح للفترة بنسبة 16.2% لتصل إلى 170 مليون درهم. • "سبينس" افتتحت 9 متاجر جديده في الإمارات والسعودية خلال الأشهر الـ 12 الماضية، مع خطط لافتتاح 10-12 متجراً جديداً في البلدين خلال عام 2025، لتعزيز حضورها في أسواق النمو الرئيسية. • مجلس الإدارة أوصى بتوزيع أرباح مرحلية بقيمة 120 مليون درهم تقريباً، أو 3.32 فلس للسهم الواحد، للنصف الأول من عام 2025. دبي، الإمارات العربية المتحدة: أعلنت سبينس ("سبينس" أو "الشركة")، إحدى أبرز الشركات العاملة في مجال البيع بالتجزئة للمواد الغذائية الطازجة في المنطقة، عن نتائجها المالية لفترة الثلاثة أشهر والستة أشهر المنتهية في 30 يونيو 2025. وبلغت إيرادات الشركة في النصف الأول من العام 1.8 مليار درهم، بزيادة قدرها 13.7% مقارنة بنفس الفترة من عام 2024، مدفوعةً بافتتاح ستة متاجر جديدة في النصف الأول من العام، وزيادة مبيعات المنتجات الطازجة وذات العلامات التجارية الخاصة، بالإضافة إلى النمو القوي في المبيعات على أساس المثل بالمثل، وارتفاع معدل التجارة الإلكترونية. كما شهدت الأرباح قبل احتساب الضرائب نمواً ملحوظاً بنسبة 24.4% لتصل إلى 202 مليون درهم، وارتفعت أرباح الفترة بنسبة قوية بلغت 16.2% لتصل إلى 170 مليون درهم، بعد استيعاب تأثير الضريبة الإضافية بنسبة 6% المترتبة على تطبيق قواعد الركيزة الثانية (Pillar 2) التي تنص على حد أدنى للضريبة بنسبة 15%، ويؤكد ذلك كفاءة سبينس الرائدة في القطاع وقدرتها على تحقيق هوامش ربح متميزة. وبهذه المناسبة، قال سونيل كومار، الرئيس التنفيذي لشركة سبينس: "يعكس أداؤنا القوي في النصف الأول من عام 2025 قوة علامة 'سبينس' التجارية وتركيزنا الدائم على تقديم مواد غذائية طازجة وعالية الجودة لعملائنا في جميع أنحاء المنطقة. وقد تمكنا من تحقيق نتائج قوية في الإيرادات والأرباح بفضل النمو القوي في المبيعات على أساس المثل بالمثل، ونجاح مجموعاتنا من المنتجات الطازجة وذات العلامة التجارية الخاصة، والتقدم المتسارع في تنفيذ استراتيجيتنا الرامية إلى توسيع تجارتنا الإلكترونية وشبكة متاجرنا. وقد تعزز ذلك أيضاً مع الإطلاق الناجح لمنتجات 'ديسكفري من سبينس'، وهي مجموعة جديدة من المنتجات الفاخرة ذات العلامة التجارية الخاصة، والتي لاقت استحساناً كبيراً في السوق. وتمثل هذه الخطوة بداية رحلة أوسع لتقديم منتجات حصرية وعالية الجودة لعملائنا. لكن أهم ما يميز سبينس حقاً هو ثقافتها القوية المتجذرة في الملكية والخدمة والعمل الجماعي. وفي خضم هذه الإنجازات لا يمكن أن نغفل الدور المحوري لموظفينا وجهودهم الحثيثة والتزامهم الراسخ بالتميز، فهم العمود الفقري لأعمالنا والمحرك الأساسي لنمونا ومرونتنا. وفي خطواتنا القادمة، سنواصل التركيز على ترسيخ حضورنا في الأسواق الرئيسية، ومتابعة التوسع في السعودية، مع العمل على تعزيز كفاءاتنا التشغيلية، وخلق قيمة طويلة الأجل لأصحاب المصلحة لدينا". نمو كبير وهوامش ربح رائدة على مستوى القطاع الإيرادات: ارتفعت إيرادات سبينس بنسبة 13.7% على أساس سنوي لتصل إلى 1.8 مليار درهم خلال النصف الأول من عام 2025، وجاء ذلك مدفوعاً بنمو المبيعات على أساس المثل بالمثل بنسبة 12.1%، وكذلك افتتاح تسع متاجر جديدة في الإمارات والسعودية منذ يوليو 2024، فضلاً عن الأداء الاستثنائي في مبيعات المنتجات الطازجة (64.3%) وذات العلامة التجارية الخاصة (44.7%)، والتي ارتفعت بنسبة 0.5% و1.9% على التوالي. كما ارتفع معدل التجارة الإلكترونية بواقع 16.2% خلال العام، مقارنة بـ 13.6% في النصف الأول من عام 2024. الربحية: ارتفع الربح الإجمالي للشركة بنسبة 14.2% على أساس سنوي ليصل إلى 753 مليون درهم في الأشهر الستة المنتهية في 30 يونيو 2025، واستقر هامش الربح الإجمالي للشركة عند 41.5% مقارنةً بـ 41.3% في عام 2024، وذلك بفعل كفاءة عمليات التوريد وإدارة سلاسل الإمداد للشركة، واستراتيجية سبينس الناجحة في التركيز على مبيعات المنتجات ذات العلامة التجارية الخاصة وهوامش الربح المرتفعة. وبلغ إجمالي الأرباح المعدّلة للشركة قبل احتساب الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك 2 365 مليون درهم خلال النصف الأول من عام 2025، بزيادة قدرها 20.0% على أساس سنوي، وبهامش أرباح معدّلة قبل احتساب الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك 3 بنسبة 20.1% بالمقارنة مع نسبة 19.0% في عام 2024. وارتفعت الأرباح قبل الضرائب بنسبة 24.4% لتصل إلى 202 مليون درهم في النصف الأول من عام 2025 بهامش ربح قبل احتساب الضرائب قدره 11.1% (مقارنة بـ 10.2% في النصف الأول من عام 2024)، بينما ازدادت أرباح الفترة بنسبة 16.2% لتصل إلى 170 مليون درهم بهامش ربح صافي بلغ 9.4% (مقارنة بـ 9.2% في النصف الأول من عام 2024). نمو المعاملات: حققت الشركة نمواً جيداً في عدد المعاملات، حيث ارتفع عددها بنسبة 12.2% على أساس سنوي ليصل إلى 20.6 مليون معاملة خلال النصف الأول من عام 2025، مما يعكس تنامي الطلب من العملاء على خلفية الديناميكيات الاقتصادية الداعمة، في حين استقر متوسط حجم السلة الشرائية عند 88 درهماً. مواصلة تنفيذ استراتيجية النمو توسيع شبكة المتاجر: واصلت سبينس تنفيذ استراتيجية النمو بنجاح من خلال توسيع نطاق متاجرها. وافتتحت الشركة 8 متاجر جديدة في الإمارات ومتجراً واحداً في السعودية في الفترة الممتدة من 1 يوليو 2024 إلى 30 يونيو 2025، مما أدى إلى زيادة كبيرة في إجمالي مساحة البيع لديها. وبعد تلك الفترة، افتتحت سبينس متجرين جديدين في دولة الإمارات وهي "سبينس مينا" في الميناء، و ذا كيتشن باي سبينس "المطبخ من سبينس" في وافي مول. مواكبة التحولات العالمية في قطاع التجزئة: تماشياً مع التغييرات التي يشهدها قطاع التجزئة عالمياً، تواصل سبنيس دمج أبرز التوجهات الاستهلاكية والتشغيلية في استراتيجية النمو الخاصة بها، بما في ذلك السلامة الوقائية، والابتكار داخل المتاجر، وتمكين الموظفين. وتم التأكيد على هذه الجوانب خلال منتدى السلع الاستهلاكية الأخير في أمستردام، والذي قدم فيه سونيل كومار، الرئيس التنفيذي لشركة سبينس رؤى قيمة حول مشهد تجارة التجزئة سريع التطور في منطقة الشرق الأوسط، مع تسليط الضوء على مكانة سبينس كلاعب إقليمي رائد في قطاع التجزئة. مجموعة جديدة فاخرة من المنتجات ذات العلامة التجارية الخاصة: أطلقت سبينس مؤخراً "ديسكفري من سبينس"، وهي مجموعة جديدة من المنتجات الفاخرة ذات العلامة التجارية الخاصة تم طرحها بهدف تعزيز تصورات العملاء حول جودة المنتجات ذات العلامة التجارية الخاصة، ودعوتهم إلى اختبار مجموعة منتقاة بعناية من المنتجات المميزة من مصادر عالمية، بدءاً من مجموعة الفراولة الإسكتلندية الحصرية التي حققت أرقام مبيعات قياسية على مستوى فئتها ولاقت استحساناً كبيراً لنكهتها المميزة. ويؤكد الإطلاق الناجح لهذا المنتج قوة الطلب على العروض المتميزة، مع التخطيط لمزيد من التوسع ضمن فئات منتجات "ديسكفري من سبينس" خلال عام 2025. 2 الأرباح المعدلة قبل احتساب الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك هي الأرباح قبل خصم الضرائب مضافاً إليها الاستهلاك وانخفاض قيمة الممتلكات والمنشآت والمعدات، واستهلاك وانخفاض قيمة أصول حق الاستخدام، وانخفاض قيمة الشهرة وتكاليف التمويل مطروحاً منها إيرادات التمويل. 3 هامش الأرباح المعدلة قبل احتساب الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك: الأرباح المعدلة قبل احتساب الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك مقسومة على الإيرادات آفاق الأعمال وتؤكد إدارة سبينس توجيهاتها المعلن عنها في وقت سابق هذا العام، وتمتلك نظرة إيجابية لعام 2025، حيث تخطط لافتتاح من 10 إلى 12 متجراً جديداً في كل من الإمارات والسعودية خلال العام. ومن المتوقع كذلك زيادة الإيرادات السنوية بنسبة تتراوح بين 9-11%، مدفوعةً بافتتاح عدة متاجر جديدة وزيادة المبيعات على أساس المثل بالمثل بنسبة تتراوح بين 4 -6%. وتتوقع الشركة أيضاً أن تحافظ على ريادتها في هامش الأرباح المعدّلة قبل احتساب الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك عند نسبة تتراوح بين 19 -20%. -انتهى- حول "سبينس" بدأت "سبينس" رحلتها في عام 1961 عندما افتتحت أول سوبرماركت في ميدان النصر. ونمت منذ ذلك الحين لتغدو واحدة من أبرز متاجر البيع بالتجزئة في دولة الإمارات العربية المتحدة بوجود 83 متجراً (71 متجراً مملوكاً وتشغيل 12 متجراً ، بما فيها متاجر "ويتروس") في دولة الإمارات وسلطنة عمان والمملكة العربية السعودية. وتحظى "سبينس" بشعبية كبيرة في أوساط الوافدين والمواطنين في المنطقة، وتتمتع بسمعة مرموقة لتفكيرها واسع الأفق ومواكبتها التغيرات في توجهات الطهو وظهور منتجات جديدة حول العالم. واستطاعت "سبينس" اليوم ترسيخ مكانتها كعلامة قوية توّفر منتجات فائقة الجودة وتقدّم خدمة عملاء راقية. وبالإضافة إلى ذلك، تبقى المعايير العالية المتعلقة بالغذاء والسلامة والمنتجات الطازجة دوماً في مقدّمة الأخلاقيات التي ترتكز عليها الشركة - وهو مجرّد أحد الأسباب العديدة التي تُعرّف علامة سبينس التجارية على أنها 'التجربة الأكثر نضارة'. . -انتهى-