
أنغام بعد دخول المستشفى سرًا: أزمة صحية تحتاج لكثير من الصبر والاستشارات الطبية
انغام تخفي قصة مرضها
وأوضحت أنغام أنها لم تبلغ أحد بمرضها لأنه جاء بشكل طارئ قائلة: "أنا تعبت فجأة أثناء جلوسى في المنزل يوم الأربعاء الماضي، وبعد ذلك دخلت المستشفى بعد ذلك بيومين وتحديداً السبت الماضي، وكنت فاكرة أني هروح أتناول بعض المسكنات وينتهى الموضوع ولكن ما حدث أن الأمر تطلب بقائي في المستشفى، والحمد لله الموضوع ان شاء الله بسيط ولكن يحتاج استشارات كثيرة وصبر طويل".
يمكنكِ قراءة.. أغاني صيف 2025.. نجوم الصف الأول يشعلون المنافسة
أنغام تتلق في حفل مهرجان ليلة عمر بالكويت
وكانت الفنانة أنغام قد أحيت حفلاً غنائياً الشهر الماضي، ضمن مهرجان " ليلة عمر"، حيث شهد الحفل حضورا كامل العدد، وقدمت أنغام مجموعة من أبرز أغانيها التى لاقت تفاعلاً كبيراً من الحضور، بقيادة المايسترو هانى فرحات ، وأعربت أنغام على هامش الحفل عن سعادتها بالغناء أمام جمهورها فى الكويت، وحرصها على لقاء جمهورها والجاليات العربية..
وقدمت أنغام أكثر من 25 أغنية على فقرتين، وهي كالتالى: عمري معاك، وبقالك قلب، حالة خاصة، أساميك الكتيرة، هو أنت مين، إيه الأخبار، خليك معاها، سيبك أنت، اسكت، ونفضل نرقص، القلوب أسرار، ماكنش وقته، تيجي نسيب، أدور، ليه سيبتها، حيران، حتة ناقصة، مبتعلمش، مجبش سيرتي، دلوقتى أحسن، راح تذكرني، هتمناله الخير، اتجاه واحد، واحدة بتحبك، بخاف أفرح، فنجان النسيان، طول ما أنت بعيد، خلى بكرة، سيدى وصالك، ياريتك فاهمني.
View this post on Instagram
A post shared by Angham (@anghamofficial)
قد تحبِ قراءة.. بعد أنغام وشيرين أبرز رسائل العتاب بين النجوم
وانتشر على صفحات السوشيال ميديا مقطع فيديو مؤثر من الحفل، وظهر خلاله شاب يحاول تقديم وردة للمطربة أنغام خلال، في لفتة إعجاب منه تجاهها، وبينما كان الحفل يسير بسلاسة، ظهر الشاب وهو يقترب من المسرح ويحاول إهداء أنغام وردة كهدية تعبيرية عن تقديره لها، إلا أن الحارس الخاص بالحفل اعترض على هذه الخطوة، وأوقف هذا الشاب.
أما بالنسبة للفنانة أنغام فكانت تتابع الموقف، تفاعلت معه بشكل إنساني ورفضت أن تأخذ الوردة من أحد غير الشاب، في مشهد أثار إعجاب الجمهور، حيث قالت له "أنت اللي هتيجي تديلي الورد"، ما جعل الحضور يعبرون عن تأثرهم، وكان هذا المشهد هو الأبرز في الحفل الذي تألقت فيه أنغام بالغناء وأطربت الجمهور بما ينتظره منها.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ».
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مجلة هي
منذ ساعة واحدة
- مجلة هي
أخطاء تجنّبيها عند حضور حفلات الزفاف مع منسقة أزياء "هي" الخاصة
مع دخول موسم حفلات الزفاف في العالم العربي، تبدأ التحضيرات وتكثر الدعوات وتتصاعد الحيرة حول الإطلالات المناسبة لهذه المناسبات السعيدة. وبين الرغبة في التألق واحترام خصوصية المناسبة، قد نقع أحياناً في أخطاء تنسيقية تفسد إطلالتنا دون أن ندرك. لذا، إن كنتِ تستعدين لحضور حفل زفاف هذا الصيف، إليكِ أبرز الأخطاء التي عليكِ تفاديها، وما يمكنكِ ارتداؤه بدلاً من ذلك بأسلوب أنيق وراقي يتناسب مع الذوق العربي الرفيع. فستان بسيط وأنيق من مجموعة Victoria Beckham الخطأ الأول: ارتداء الأبيض أو الأوف وايت لماذا يجب تجنبه؟ مهما كان التصميم أنيقاً، يبقى الأبيض لون العروس وحدها. ارتداء الأبيض أو درجات قريبة مثل الأوف وايت أو العاجي قد يُعد تعدّياً على إطلالة العروس، وهو أمر غير لائق في الثقافة العربية التي تولي احتراماً كبيراً للمناسبة. اختاري بدلاً من ذلك : ألوان الباستيل الناعمة مثل الأزرق السماوي أو الوردي الغباري أو البنفسجي الفاتح أو الأخضر الزمردي. هذه الألوان تمنحكِ حضوراً أنثوياً راقياً دون أن تنافسي العروس، كما أن هذه الألوان هي ألوان ربيع صيف 2025. فستان باللون الأخضر الفاتح من مجموعة Richard Quinn فستان باللون الوردي الغباري من مجموعة Giambattista Valli الخطأ الثاني: الإطلالة المبالغ بها (Overdressed) لماذا يجب تجنبها؟ ارتداء فستان بترتر لامع مبالغ فيه أو تصميم ضخم قد يجعلكِ تبدين كأنكِ في عرض أزياء أو حفل تنكري، خاصة إذا لم يكن الحفل فاخراً جداً، أو درجة القرابة بعيدة. الإطلالة المبالغ بها تشتت الانتباه وتقلل من رقيّ الحضور. اختاري بدلاً من ذلك : فستاناً أنيقاً بتفصيل أنثوي ناعم مثل القصّات المحددة، قماش الشيفون أو التول، وتفاصيل خفيفة كالدانتيل أو الخرز الناعم. التوازن هو سرّ الإطلالة الراقية. فستان بسيط وراقي من مجموعة Temperley London الخطأ الثالث: إطلالة غير مناسبة لمكان أو توقيت الحفل لماذا يجب تجنب هكذا إطلالة؟ الظهور بفستان سهرة لامع في حفل زفاف نهاري خارجي، أو ارتداء ألوان داكنة في حفل صيفي على الشاطئ، يعطي تنافراً واضحاً بين الإطلالة والمكان. اختاري بدلاً من ذلك : • للأعراس النهارية أو الخارجية: فساتين طويلة أو متوسطة الطول بألوان زاهية ونقوش زهرية وأقمشة خفيفة. فستان زاهي وأنيق من مجموعة Beccaria • للأعراس المسائية: فساتين سهرة أكثر رسمية بلون داكن أو صيفي زاهي، مع تفاصيل فاخرة كالأكمام الطويلة، التطريزات أو الشيفون المنسدل. فستان أنيق وصيفي من مجموعة رامي العلي الخطأ الرابع: الإكسسوارات الصارخة أو غير المتناسقة لماذا يجب تجنبها؟ الإفراط في الإكسسوارات أو اختيار قطع كبيرة جداً (مثل قلادات ضخمة أو أقراط مبالغ بها) قد يشتت الانتباه عن الفستان ويجعل الإطلالة تبدو فوضوية. اختاري بدلاً من ذلك : الإكسسوارات الراقية والبسيطة مثل أقراط ناعمة مرصعة وحقيبة كلتش أنيقة أو عقد رقيق. إذا كان الفستان غنياً بالتفاصيل، اكتفي بإكسسوار واحد بارز. حقيبة فاخرة وأنيقة من Valentino Garavani الخطأ الخامس: الحذاء غير المناسب لماذا يجب تجنبه؟ اختيار حذاء غير مريح أو لا يناسب طبيعة المكان كالكعب الرفيع في حفل خارجي على العشب، قد يسبب الإزعاج لكِ وقد يؤثر على ثقتكِ طوال الحفل. اختاري بدلاً من ذلك : حذاء بكعب عريض (Block heel) أو كعب متوسط الطول أنيق، واحرصي أن يكون بلون متناغم مع فستانكِ. في حال كان الحفل على أرض غير مستوية، يمكنكِ حتى اختيار صندل مسطح مرصع بتصميم فخم. حذاء متوسط الطول من مجموعة Manolo Blahnik الخطأ السادس: المكياج الصارخ أو غير المناسب للإضاءة لماذا يجب تجنبه؟ المكياج الثقيل قد يبدو رائعاً في المساء، لكنه قد يبدو مبالغاً فيه أو متعباً في ضوء النهار، كما أن الإضاءة الخارجية قد تفضح التفاصيل الزائدة كطبقات الفاونديشن السميكة أو الكونتور المبالغ به. وفي حال كانوا أصحاب الحفل غير مقريبين، ستبدو الإطلالة مبالغ فيها جداً. اختاري بدلاً من ذلك : مكياجاً ناعماً يعزز ملامحكِ دون إخفائها. للبشرة، استخدمي كريم أساس خفيف، مضيء وطبيعي. اختاري ألوان ظلال هادئة، مع لمسة من الهايلايتر وأحمر شفاه أنثوي. مكياج مناسب لحفلات الزفاف المسائية لمسة أخيرة: احترمي قواعد الدعوة وكوني على طبيعتكِ • احرصي دائماً على قراءة الدعوة لمعرفة طبيعة المكان و"الدريس كود" إن وُجد. • لا تحاولي أن تظهري بإطلالة لا تشبهكِ فقط لتلفتي الأنظار. • الهدف من حضور حفلة الزفاف هو مشاركة العروسين فرحتهما، فاجعلي إطلالتكِ تعكس الذوق والاحترام والثقة بالنفس. إطلالات راقية من مجموعة إيلي صعب موسم الصيف في العالم العربي يعني الكثير من الدعوات لحفلات الزفاف، والاختيارات الذكية في الإطلالة تُبرز ذوقكِ وتجعلكِ محط إعجاب دون تكلف. تألقي برقي، وامنحي كل مناسبة لمستكِ الخاصة من الأناقة المدروسة.


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
بعد اتهامها في «أزمة شيرين».. أنغام تبكي على الهواء: «كفاية ظلم.. سيبوني في حالي»
خرجت الفنانة المصرية أنغام؛ للرد على الشائعات حول اتهامها بأنها سبب الحملة التي شُنّت على الفنانة شيرين عبدالوهاب، بعد حفلها في «مهرجان موازين». وأعربت عن استيائها من الزج باسمها في تلك الأزمة. ونفت أنغام بشكل قاطع أي علاقة لها بحملة الهجوم على شيرين عبدالوهاب بعد حفل «موازين»، مشيرة إلى أن هناك صفحات عدة على السوشيال ميديا اتهمتها بالوقوف وراء حملة الهجوم على شيرين، لتتلقى رسائل شتائم عنيفة. وأكدت أنغام في مداخلة متلفزة، أن الأمر أصبح غير محتمل، معلقة: «لو شيرين على المسرح وبتتهاجم.. أنا مالي وإيه علاقتي بالمشكلة اللي حصلت في الحفلة ؟ ضمائركم راحت فين؟!». وانفعلت أنغام من الغضب خلال حديثها، وقالت: «الظلم المرة دي غير محتمل، لا قادرة أتكلم ولا قادرة أسكت، لكن الأمر وصل لدرجة التجريح والشتائم والتلميحات اللي مش مقبولة من ناس المفروض مسؤولين وزملاء، البعض بيقول إحنا عارفين مين ورا الحملة، والفانز بتوع المطربة المنافسة بيتكلموا وكأنهم عارفين حاجة، وفي صفحات كتبت اسمي بشكل مباشر». وأوضحت أنغام أنها تحملت اتهامات وتلميحات منذ أربع سنوات حول قضايا تخص الفنانة شيرين، وقالت: «أنا تحملت أربع سنين من التلميحات حتى منها شخصيًا، ومع ذلك ماردتش ولا مرة، كنت بزعل بيني وبين نفسي وكنت بعذرها كتير، لكن نوصل لمرحلة توجيه الناس ضدي؟! تطلعوني كأني بتآمر وأقود حملات ضد زميلة؟! ده ظلم وحرام وعيب». وأبدت أنغام استياءها الشديد من المقارنات بينها وبين شيرين عبدالوهاب، مضيفة: «كفاية مقارنات عقيمة ومؤذية هي اسمها شيرين وأنا اسمي أنغام، ليها جمهورها وليا جمهوري، عيب الضغينة اللي بتزرعوها بيني وبين شيرين، وأنا لا أتهمها شخصيًا، لكن في ناس حواليها بيقولوا كده وبيوجهوا الناس لكده». وأوضحت: «رفعت قضية على شاب قاللي (مش هترحمي شيرين يا أنغام؟) وكسبت القضية واتسجن وأي حد هيتجرأ تاني ويزج باسمي مش هسكت.. حرام تطلّعوني شيطانة وبشنّ حملات على زميلة، وأنا مش بتهم شيرين إن هي السبب لكن الناس بيقنعوها بده، كفاية حقد وسيبوني في حالي، وملكوش دعوى بنواياي أنا بتهاجم زيي زي شيرين». ودخلت أنغام في حالة انهيار وبكاء على الهواء، وبكت خلال المداخلة قائلة: «كفاية ظلم، كفاية كره، كفاية حقد أنا تعبت سيبوني في حالي محدش ليه دعوة بنيتي، ربنا اللي هيحاسبني كفاية توجيه حملات ضدي». وكانت شيرين عبدالوهاب تعرضت في وقت سابق لانتقادات كبيرة من الجمهور في أنحاء الوطن العربي بعد غنائها بـ «بلاي باك» في مهرجان موازين- إيقاعات العالم، ما استفز الجمهور المغربي بشكل كبير. أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
رباب.. الصوت الذي ضاع بين المنافي والظروف !
مرّت خمس عشرة سنة على رحيل الصوت الذي لا يشبه إلا نفسه، الفنانة الخليجية رباب، تلك المرأة التي غنّت من أعماق وجعها، ووقّعت بصوتها على ذاكرة جيل كامل، ثم رحلت بصمت.. غريبة، مكسورة، وبلا وطن ولا هوية. في زمن كانت فيه الساحة الغنائية الخليجية تعج بالأصوات الذكورية، لمع نجم رباب سريعاً، وتصدّرت بموهبتها الصافية طليعة المشهد. صوتٌ أوقد الشجن في المقام، وتغلغل في الإحساس الشعبي بلا استئذان. منذ ألبومها الأول (إجرح) 1980م، وحتى آخر قرار فني لها 2008م، كانت رباب تترك في كل عمل أثراً، وفي كل نغمة جرحاً ندياً. لكن خلف هذا المجد الفني، كانت الحياة قد بنت لها سيرة من العذاب والاغتراب. وُلدت في العراق، لكنها لم تعرفه وطناً. نشأت في الكويت، وهناك تفتّح صوتها، وتأهلت لأن تكون سفيرة الطرب الخليجي، لكن ظروف السياسة رسمت نهايتها بيد غريبة. بعد الغزو العراقي للكويت 1990م، بدأت رحلة الشتات. بين وجع الغربة ومرض القلب، كانت تغني. رفضت أن تستسلم. قالت إن الكويت كانت بيتها، وإنها ستموت مرتين: مرة حين مُنعت من العودة، ومرة حين تغيب عن الدنيا. وجدت الإمارات ملاذاً أخيراً في حياتها، وفتحت لها الأبواب لتقضي ما تبقى من عمرها في شقة. رباب، لم تكن مجرد مطربة، كانت قصة. كانت رواية مكتوبة على هيئة صوت، كل أغنية منها كانت فصلاً من مراثيها الشخصية. (غيرت عنواني)، (آهات)، (لا تقدم عذر)، وغيرها.. أغانٍ تحوّلت إلى مرآة لحياتها. اليوم بعد 15 سنة على موتها، ما زالت أغانيها تتسلل إلى الذاكرة، وتستذكر غيابها المؤلم. فهي لم تكن ضحية المرض فقط، بل كانت ضحية مصير خطّته الجغرافيا والظروف السياسية لا الفن فحسب. رحلت رباب، ومثل كل العظماء الذين لم يحظوا بتكريم يليق بهم في الحياة، ماتت وحيدة، لكنها كانت وما زالت، إحدى أهم الأصوات التي مرّت على الخليج، صوتاً كان يغني بالدمع حتى رحل. أخبار ذات صلة