logo
ترامب يعتزم الإعلان عن اعتماد الولايات المتحدة لاسم "الخليج العربى" رسميا

ترامب يعتزم الإعلان عن اعتماد الولايات المتحدة لاسم "الخليج العربى" رسميا

مصر اليوم٠٧-٠٥-٢٠٢٥

نقلت وكالة الأسوشيتيد برس الأمريكية عن مسئولين أمريكيين قولهم إن الرئيس الأمريكي ، دونالد ترامب سيعلن اعتماد الولايات المتحدة رسميا لاسم الخليج العربي.
كان الرئيس الأمريكي قال مساء أمس إنه سيعلن عن أمر كبير بالتزامن مع زيارته للسعودية وقطر والإمارات، حيث تأتي هذه الخطوة بعد عدة أشهر من تصريح ترامب بأن الولايات المتحدة ستشير إلى خليج المكسيك باسم خليج أمريكا.
ورغم أن استخدام "خليج العرب" و"الخليج العربي" هو السائد في دول الشرق الأوسط، هددت حكومة إيران، بمقاضاة جوجل في عام 2012 بسبب قرار الشركة عدم تسمية المسطح المائي على الإطلاق على خرائطها، ولسنوات، دأب الجيش الأمريكي، من جانب واحد، على تسمية الخليج بالخليج العربي في بياناته وصوره المنشورة.
وقالت الوكالة إن ترامب يحق له تغيير الاسم لأغراض رسمية أمريكية، لكنه لا يستطيع أن يُملي على بقية العالم تسميته.
وبالإضافة إلى المملكة العربية السعودية ، من المقرر أن يزور ترامب أيضًا الدوحة، قطر، وأبو ظبي، عاصمة الإمارات العربية المتحدة، اللتين تقعان أيضًا على المسطح المائي. كانت هذه الزيارة مُخططة في الأصل كأول رحلة خارجية لترامب منذ توليه منصبه في 20 يناير، وتأتي في الوقت الذي يسعى فيه ترامب إلى التقرب من دول الخليج سعيًا منه لجذب استثماراتها المالية في الولايات المتحدة ودعمها في النزاعات الإقليمية.
ورفعت وكالة أسوشيتد برس دعوى قضائية ضد إدارة ترامب في وقت سابق من هذا العام بعد أن منع البيت الأبيض صحفييها من تغطية معظم الأحداث بسبب قرار الوكالة عدم الامتثال للأمر التنفيذي للرئيس بتغيير اسم خليج المكسيك إلى "خليج أمريكا" داخل الولايات المتحدة.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نيويورك تايمز: جماعات تدعمها إيران تستعد لمهاجمة قواعد أمريكية بالعراق وسوريا
نيويورك تايمز: جماعات تدعمها إيران تستعد لمهاجمة قواعد أمريكية بالعراق وسوريا

اليوم السابع

timeمنذ 30 دقائق

  • اليوم السابع

نيويورك تايمز: جماعات تدعمها إيران تستعد لمهاجمة قواعد أمريكية بالعراق وسوريا

قالت صحيفة نيويورك تايمز نقلا عن مسئولين أمريكيين إن هناك جماعات تدعمها إيران تستعد لمهاجمة قواعد أمريكية بالعراق وربما سوريا. وأكدت الصحيفة أن هناك جماعات تدعمها إيران امتنعت حتى الآن عن أى هجوم ومسئولون عراقيون يعملون لثنيها. وذكرت صحيفة هآرتس الإسرائيلية -نقلا عن مصدر مطلع- أنه لم يعد لإسرائيل ما يمكن تحقيقه بالوسائل العسكرية بعد ضربات الليلة الماضية. قال رئيس أركان جيش الاحتلال إن الحملة العسكرية مستمرة ولا يزال لديهم أهداف يتعين ضربها وأخرى يجب إكمالها. وذكرت وسائل إعلام عبرية، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اقتحم الحرم القدسي وتوجه لحائط البراق "لأداء صلوات شكر لله على مساعدته في تحقيق "النصر الكامل" على إيران وأذرعها، بعد الضربة الأمريكية في إيران". وقد أشاد بنيامين نتنياهو بالضربات الأمريكية على المنشآت النووية الإيرانية في وقت مبكر من صباح الأحد، وشكر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على تحقيق "السلام من خلال القوة".

ترامب يعلن عودة قاذفات بي-2 إلى قواعدها بعد تنفيذ هجمات على منشآت إيرانية
ترامب يعلن عودة قاذفات بي-2 إلى قواعدها بعد تنفيذ هجمات على منشآت إيرانية

الأسبوع

timeمنذ 32 دقائق

  • الأسبوع

ترامب يعلن عودة قاذفات بي-2 إلى قواعدها بعد تنفيذ هجمات على منشآت إيرانية

الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأحد، عبر منشور على منصته "تروث سوشال"، عن عودة قاذفات الشبح الاستراتيجية "بي-2" إلى قواعدها في الولايات المتحدة، عقب مشاركتها في الهجمات العسكرية الأخيرة التي استهدفت منشآت نووية إيرانية. وأوضح ترامب أن القاذفات هبطت بأمان في قاعدة عسكرية بولاية ميزوري، مشيدًا بكفاءة أطقم الطيران والفرق المشاركة في العملية، وموجّهًا لهم الشكر على تنفيذ ما وصفها بـ"المهمة المعقدة بنجاح". وتأتي هذه التصريحات بعد أقل من 24 ساعة من إعلان ترامب أن القوات الأمريكية نفذت "هجومًا ناجحًا للغاية" استهدف ثلاثًا من أبرز المنشآت النووية الإيرانية، وهي: فوردو، ونطنز، وأصفهان. وذكر أن "حمولة كاملة من القنابل" أُسقطت على منشأة فوردو، واصفًا الموقع بأنه "المركز الأساسي لبرنامج إيران النووي". وأكد ترامب أن العملية "نُفذت بدقة عالية"، مشيرًا إلى أن جميع الطائرات المشاركة غادرت الأجواء الإيرانية دون أن تتعرض لأي أذى، مضيفًا: "الجيش الأمريكي أنجز مهمة لا يستطيع أي جيش آخر في العالم تنفيذها بهذه الدرجة من الاحترافية".

نافذة القصة غير المروية.. كيف خططت إسرائيل ونفذت الهجوم على إيران؟
نافذة القصة غير المروية.. كيف خططت إسرائيل ونفذت الهجوم على إيران؟

نافذة على العالم

timeمنذ 36 دقائق

  • نافذة على العالم

نافذة القصة غير المروية.. كيف خططت إسرائيل ونفذت الهجوم على إيران؟

الأحد 22 يونيو 2025 11:20 مساءً نافذة على العالم - وفي تقرير مطول، حاولت صحيفة "إسرائيل هيوم" نسج خيوط التخطيط لهجوم "الأسد الصاعد"، منذ بدايته وحتى لحظة التنفيذ. وذكرت الصحيفة أن المسؤلين العسكريين والسياسيين الإسرائيلين، منذ يناير الماضي، "أخذوا يخططون بشكل دقيق لحملة تضليلية بارعة، بمساعدة الولايات المتحدة لخداع إيران، وجعلها تعتقد أنها في أمان". هجوم "الأسد الصاعد، وفق المصدر، اعتمد نفس الاستراتيجية، "قطع الرأس"، التي قامت بها إسرائيل في لبنان سنة 2006 عندما نفذت ضربة مركزة ومفاجئة أربكت حسابات حزب الله. وقال أحد المسؤولين المطلعين على الملف لصحيفة "إسرائيل هيوم": "في الواقع بدأنا التخطيط للعملية الهجومية بشكلها الحالي في أكتوبر 2024، وأدركنا أن الجيش بحاجة للاستعداد لحملة كاملة، وليس ضربة واحدة فقط". وإلى وقت قريب، كان المسؤولون الإسرائيليون يعتبرون أن فكرة الهجوم على إيران ضرب من الخيال، لكن خريف سنة 2024 غيّر النظرة بالكامل، وفق الصحيفة التي أشارت إلى أنه في سبتمبر، استهدفت إسرائيل أجهزة حزب الله ونجحت في اغتيال العديد من القادة، بمن فيهم حسن نصر الله، الأمين العام لحزب الله. وبعد شهر، نفّذ سلاح الجو الإسرائيلي عملية "أيام التوبة" ضد أنظمة الدفاع الجوية الإيرانية. ومع وصول دونالد ترامب إلى البيت الأبيض في ولايته الثانية، أعطى دفعة جديدة للمخطط الإسرائيلي للهجوم على إيران، كما جاء في التقرير المطول. العقدة الصعبة ورغم قدرة الجيش الإسرائيلي على ضرب المنشآت النووية الإيرانية،، وفقا للصحيفة العبرية، إلا أنه علم أن ضربة واحدة ستؤخر المشروع الإيراني لسنوات فقط، لذلك لم يستعجلوا وركزوا أبحاثهم الاستخباراتية نحو لبنان وسوريا والعراق. لكن عندما انسحب ترامب من الاتفاق النووي سنة 2018، غيّرت إسرائيل استراتيجيتها الاستخباراتية وتحولت من التركيز على لبنان إلى إيران، وأنشأت شعبة استخباراتية خاصة. ولفت التقرير إلى أنه وخلال السنوات التالية، توغّل الموساد في إيران وخصّص موارد مالية وبشرية أكثر للوحدة الخاصة بإيران. بداية التخطيط ركّز الموساد وسلاح الجو الإسرائيلي على ثلاثة أركان رئيسية في البرنامج النووي الإيراني: منظومة الصواريخ، منشآت التخصيب، ومجموعة الأسلحة، على ما أفادت "إسرائيل هيوم" وبناء على ذلك، جمع الموساد المزيد من المعلومات حول المنصات، والمخازن، والمصانع الإيرانية. واكتشف الجيش الإسرائيلي إلى أن ضرب منشأة "نطنز" ممكن جوًا، لكن منشأة "فوردو" يصعب الوصول إليها. لكن الجيش واجه صعوبة في تحديد كيفية مهاجمة المجموعات والمصانع الخاصة بتطوير السلاح النووي، فهي تُصنع في منشآت صغيرة، وفق المصدر. تصفية العلماء لكن، وبعد تعمق الاستخبارات الإسرائيلية في البحث، قال التقرير: "اتضح لديها أن العمود الفقري للبرنامج النووي الإيراني هم العلماء، فوجهوا تركيزهم نحو العامل البشري". وفي سنة 2021، اغتالت إسرائيل محسن فخري زاده، رئيس البرنامج النووي الإيراني، في عملية داخل الأراضي الإيرانية. وذكرت "إسرائيل هيوم في تقريرها أنه "وبعد تحويل تركيزهم إلى العلماء، اختلفوا في الطريقة الأنسب لتصفيتهم، فهناك من اقترح استهداف العلماء من الجو خلال اجتماع مشترك، لكنهم غيّروا الخطة وقرروا استهداف كل واحد منهم على حدة في منزله بطهران". بدأت وحدة 8200 في تتبع العلماء النوويين الإيرانيين، وبعد ستة أشهر من البحث، اجتمع الفريق لتحديد قائمة تضم أفضل العلماء في كل مجال، "أولئك الذين لا يمكن للبرنامج النووي الإيراني أن يستمر بدونهم". القادة العسكريون على عكس العلماء، سعى الجيش الإسرائيلي إلى استهداف القادة العسكريين في اجتماع مشترك، بضربة واحدة تطيح بكامل القيادة العسكرية. وأفادت الصحيفة الإسرائيلية بأن التخطيط لاغتيال القادة العسكريين قد بدأ بمسؤول أو اثنين من كبار زعماء الجيش، لكن مع مرور الوقت توسعت القائمة لتشمل قادة القوات الجوية للحرس الثوري، والقيادة العامة للحرس الثوري الإيراني، ورئيس هيئة الأركان الإيرانية ونائبه. المنشآت النووية قالت صحيفة "إسرائيل هيوم" إن التفوق الجوي كان ورقة رابحة للجيش الإسرائيلي، فالخطة الإسرائيلية لضرب منشآت تخصيب اليورانيوم استلزمت البحث وتحليل المعلومات لرسم خريطة لأنظمة الدفاع الجوي الإيراني. وبعد رسم الخريطة، توصل الموساد وسلاح الجو الإسرائيلي إلى أنهم قادرون على الوصول إلى المنشآت النووية، والوصول أيضًا إلى طهران وما بعدها، تضيف الصحيفة. في أواخر مايو، أي قبل أسبوعين من الضربة، بدأت عملية تضليل إعلامي لخداع إيران وجعلها تحس أنها في مأمن من الهجوم الإسرائيلي. وذكرت الصحيفة، أن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي زوّد الصحفيين الإسرائيليين بمعلومات مضللة ركزت على المحادثات النووية بين واشنطن وطهران، في محاولة لإظهار الخلاف الأمريكي الإسرائيلي. دور واشنطن أكّد مسؤول في سلاح الجو الإسرائيلي للصحيفة، أن التفوق الجوي ما كان ليحدث دون تعاون واشنطن، وقال: "الخطة وُضعت دون الأميركيين، لكن لن يتم التنفيذ دون دعمهم". ومنذ عودة ترامب إلى البيت الأبيض في يناير الماضي، توصل نتنياهو برسائل مفادها أن الرئيس الأمريكي لن يعارض تنفيذ الخيار العسكري إذا تعثرت المفاوضات النووية. ورفعت إدارة ترامب القيود عن تبادل المعلومات الاستخباراتية، بحسب "إسرائيل هيوم". وأكّد مسؤولون للصحيفة ذاتها أن ترامب "كان منخرطًا بعمق، بل وشارك في عملية التضليل التي سبقت ضربة 13 يونيو". ووفق "إسرائيل هيوم" تمت تغذية الصحافة برسائل كاذبة تفيد بأن صفقة نووية أميركية على وشك التوقيع، وأن ترامب يعارض الخيار العسكري. وفي العاشر من يونيو، أفاد مسؤول لقناة 12 الإسرائيلية، بأن ترامب طلب من نتنياهو إزالة الخيار العسكري من الطاولة، لكن بعد يومين انطلقت الطائرات المسيّرة والصواريخ نحو طهران. وأشارت الصحيفة إلى أن اسم "الأسد الصاعد" اختاره نتنياهو بنفسه، وهي أول مرة يسمي فيها رئيس حكومة عملية عسكرية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store