
اللواء موسوي: حرس الثورة قادر على نقل خبراته لجنوب أفريقيا
وأضاف موسوي: "شكوى جنوب أفريقيا ضد الكيان الصهيوني تأتي في إطار السياسات والرؤى الإيرانية المبنية على السعي لتحقيق العدالة."
وأكد اللواء موسوي: "انتهاك أمريكا والكيان الصهيوني للعهود السابقة أمر متكرر، ولذلك فإن القوات المسلحة الإيرانية مستعدة للرد بحزم أكبر في حال تكرار أي عدوان."
وشدد رئيس الأركان العامة: "اليوم يُعتبر حرس الثورة أكبر قوة مضادة للإرهاب في العالم، ويمتلك خبرات قيمة يمكن أن يقدمها لجنوب أفريقيا."
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الزمان
منذ 25 دقائق
- الزمان
بوتين يشيد بالجهود الأميركية لانهاء النزاع في أوكرانيا
موسكو (أ ف ب) – أشاد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الخميس بالجهود الأميركية 'الصادقة' للتوصل الى تسوية للنزاع في أوكرانيا، وذلك في تصريحات أدلى بها الخميس عشية قمة مرتقبة مع نظيره دونالد ترامب. وقال بوتين خلال لقائه عددا من كبار المسؤولين الروس 'أرى أن الإدارة الأميركية… تبذل جهودا نشطة وصادقة لانهاء القتال'.


شفق نيوز
منذ 25 دقائق
- شفق نيوز
معهد أمريكي: الأنبار تلحق بكوردستان في النمو وترحب بعودة المارينز
شفق نيوز- ترجمة خاصة ذكر معهد " المشروع الأمريكي" لأبحاث السياسات، يوم الخميس، أن مدينة الفلوجة أصبحت ثاني أفضل المناطق في العراق ازدهاراً بعد إقليم كوردستان، وذلك بعد نحو عقدين من أعنف المعارك التي خاضتها القوات الأمريكية ضد تنظيم القاعدة، فيما أشار إلى أن المجتمع المحلي في الأنبار لا يمانع عودة الجيش الأمريكي إلى المحافظة. وأوضح المعهد في تقرير ترجمته وكالة شفق نيوز، أنه "في عامي 2004 و2005، كانت الفلوجة ساحة قتال دامية، حيث سيطر تنظيم القاعدة على الشوارع، وسعى قناصة التنظيمات الإرهابية لاستهداف مشاة البحرية الأمريكية أثناء دورياتهم، وشهدت هذه المدينة ذات الغالبية من العرب السنة، والواقعة على بعد 40 ميلاً غرب بغداد، بعضاً من أعنف المعارك". وأضاف أنه "لم تكن مناطق أخرى من محافظة الأنبار أفضل حالاً، إذ شهدت الرمادي، مركز المحافظة، قتالاً طويلاً، وحتى بعد أن وافق بعض شيوخ السنة في المنطقة على العمل مع الولايات المتحدة والحكومة العراقية الجديدة ضد تنظيم القاعدة، استمرت أعمال العنف مع استمرار العبوات الناسفة والهجمات الانتحارية والاغتيالات في تحدي القوات الأمريكية وإرهاب السكان المحليين، وبين عامي 2003 و2011، قُتل أكثر من 1300 أمريكي في منطقة المثلث السني ووادي الفرات". وأشار التقرير إلى أن "الفلوجة اليوم مختلفة تماماً، فعلى بعد أمتار من جسر الفرات الذي عُلقت عليه في 2004 جثث أربعة متعاقدين من شركة بلاك ووتر بعد أن تعرضوا للضرب والحرق والسحل في الشوارع، توجد مقاهٍ تقدم العصائر، وعائلات تتنزه على كورنيش تصطف على جانبيه أشجار النخيل، ويبدو سوق الفلوجة الشعبي متداعياً بأسلاك كهرباء متدلية وبضائع تسد الأرصفة، لكنه يعج بالحركة، وحتى في حرارة تصل إلى 120 فهرنهايت، يتسوق السكان بينما يفضل آخرون المطاعم التي يرتادها عراقيون من مختلف الطوائف والمناطق". وبين أن "ذلك ليس في الأنبار فحسب، بل بغداد ومدن أخرى، وقد حقق عدد من هذه المطاعم نجاحاً دفعه لافتتاح فروع في مدن أخرى، وتباع في بعض المحال بضائع بأغلفة تحمل تصاميم العلم الأمريكي، كما أن المدينة نظيفة نسبياً بفضل التزام شاحنات البلدية بجمع النفايات بانتظام". ولفت التقرير إلى أن "الأنبار، بعد إقليم كوردستان، أصبحت ثاني أكثر مناطق العراق ازدهاراً، وتضم الرمادي مستشفيات وجامعات جديدة، وخططاً لافتتاح مطار، مع طرق ممهدة جيداً، كما أنها تشهد ازدهاراً، حيث تمتلئ مستودعات الشركات العالمية عند مداخل المدينة بالبضائع". ورأى أن "جهود الولايات المتحدة في دعم الديمقراطية في العراق قد نجحت، وإن لم تكن وفق الجدول الزمني الذي تصوره الرئيس الأمريكي الأسبق جورج بوش"، مؤكداً أن "سكان الفلوجة والرمادي يحملون اليوم رسالة واحدة: الأمريكيون مرحب بهم الآن، ففي مناطق كانت سابقاً محظورة، يرفع السكان إبهامهم إعجاباً عند معرفة أن الزائر أمريكي، ويرجع ذلك جزئياً إلى مرور الوقت، إذ أن أكثر من نصف العراقيين وُلدوا بعد 2003، وجزئياً إلى التجربة مع تنظيم داعش وجهود الأمريكيين في إعادة تحرير الأرض". وبحسب التقرير "أكد قادة محليون أنهم سيرحبون بعودة مشاة البحرية الأمريكية، الذين عقدوا معهم تحالفات سابقة لدحر تنظيم القاعدة وإعادة النظام، لاسيما أن كثيراً من الجنود الأمريكيين زاروا فيتنام بعد عقود، لزيارة زملاء سقطوا هناك، أو لمشاهدة تطورات البلاد، أو حتى لقاء من كانوا يقاتلونهم، وقد وجد كثير منهم تلك التجربة علاجية". ونوه إلى أن "فيتنام ليست أفضل مقارنة بالعراق، بل بكوريا الجنوبية، حيث كان الاستثمار هناك أكبر بكثير مما توقعه الرئيس الأمريكي هاري ترومان، وتعرض لانتقادات إعلامية لمحاولته زرع الديمقراطية في ثقافة قيل إنها غير قابلة لذلك، وكانت مسيرة كوريا الجنوبية نحو الديمقراطية بعيدة عن السلاسة، لكن بالمقارنة مع كوريا الشمالية يظهر أن الثمن كان يستحق". وختم المعهد الأمريكي تقريره بالقول إن "الطاقة التي يبثها العراق اليوم من كوردستان إلى بغداد ثم إلى الأنبار معدية، وأن الساسة الأمريكيين قد يلومون أنفسهم على دور الولايات المتحدة في تحرير العراق، لكن الواقع في الأنبار يروي قصة مختلفة"، داعياً الأمريكيين الذين ضحوا كثيراً لجعل ذلك ممكناً إلى العودة ورؤية النتائج بأعينهم.


شفق نيوز
منذ 25 دقائق
- شفق نيوز
مسؤول كوردي سوري يؤكد لشفق نيوز: المفاوضات مستمرة مع دمشق ولا مواجهة عسكرية
شفق نيوز- دمشق أكد مسؤول كوردي سوري، يوم الخميس، أن المفاوضات واللقاءات مع الحكومة السورية المؤقتة لم تتوقف، وتستمر بدعم أمريكي وفرنسي، مشدداً على أنه لا توجد أي ضغوط دولية على قوات سوريا الديمقراطية لفرض الاندماج وفق رؤية محددة. وأفاد موقع "ميدل إيست آي"، أمس الأربعاء، بأن مسؤولين أمريكيين حذروا "قسد" من أن التحالف الدولي قد لا يتمكن من حمايتها إذا شنت دمشق هجوماً عسكرياً ما لم تلتزم باتفاق 10 آذار/ مارس. وأوضحت مصادر إقليمية وأمنية للموقع أن تركيا لن تتدخل بشكل مباشر ضد "قسد"، لكنها قد تقدم دعماً غير مباشر لعملية محدودة ينفذها الجيش السوري، مشيرة إلى أن الاستعدادات لهذه العملية اكتملت بالفعل. وأضاف "ميدل إيست آي" أن المبعوث الأمريكي توم باراك طلب خلال لقائه بمسؤولين أتراك منح مزيد من الوقت للجهود الدبلوماسية والمفاوضات مع "قسد"، في حين أكد المسؤولون الأتراك أن القرار والسلطة في هذا الملف بيد حكومة دمشق، وأن أي طلب دعم من الأخيرة سيُقابل بإيجابية. لقاء سري وأوضح المصدر الكوردي لوكالة شفق نيوز، أن الولايات المتحدة وفرنسا تواصلان العمل على رعاية لقاء بين "قسد" والحكومة المؤقتة في دمشق، رغم إعلان الأخيرة في وقت سابق عدم مشاركتها في الاجتماع المقرر عقده هذا الشهر، ومطالبتها بنقل المفاوضات إلى العاصمة السورية على خلفية انعقاد "مؤتمر المكونات" في الحسكة. وكشف المصدر الذي فضّل عدم الكشف عن هويته، عن لقاء جرى يوم الاثنين الماضي بين الرئيسة المشتركة لدائرة العلاقات الخارجية في الإدارة الذاتية، إلهام أحمد، ووزير الخارجية السورية، أسعد الشيباني، في دمشق لتذليل العقبات أمام استمرار المفاوضات بين الطرفين وفق اتفاق 10 آذار/ مارس الموقع بين الرئيس السوري أحمد الشرع وقائد قوات سوريا الديموقراطية مظلوم عبدي. وشدد المصدر على أن "الجهود الأمريكية والأوروبية تتركز على منع أي تصعيد عسكري بين (قسد) والحكومة المؤقتة، والدفع نحو حل الخلافات عبر الطرق الدبلوماسية وبرعاية دولية"، متهماً تركيا بـ"ممارسة ضغوط على الحكومة المؤقتة لزيادة التصعيد ضد (قسد) ورفض المشاركة في مفاوضات باريس". رؤية تركيا من جانبها، رأت وزارة الدفاع التركية، اليوم الخميس، أن قوات سوريا الديمقراطية، لم تستوف شروط اتفاقية الاندماج مع الجيش. وقالت الوزارة في بيان رسمي تابعته شفق نيوز: "ندعم وحدة سوريا السياسية وسلامة أراضيها، وعززنا رغبتنا بتوقيع مذكرة التفاهم المشتركة للتدريب والاستشارات"، مشيرة إلى أن "قوات سوريا الديمقراطية لم تستوفِ أي شروط لاتفاقية الاندماج مع الجيش السوري". وبينت أن "أنقرة ستقدم لسوريا التدريب العسكري والتعاون والتخطيط والاستشارات بموجب الاتفاق الذي أُبرم أمس". وتشهد العلاقات بين أنقرة وباريس منذ سنوات توترات متكررة، على خلفية اتهام تركيا لفرنسا بدعم وحدات حماية الشعب و"قسد" التي تعتبرها أنقرة امتداداً لحزب العمال الكوردستاني، خاصة بعد استقبال الحكومة الفرنسية والرئيس إيمانويل ماكرون في الإليزيه مسؤولين من "قسد" خلال الأعوام الماضية. الموقف الفرنسي وأكدت وزارة الخارجية الفرنسية، يوم الثلاثاء الماضي، مواصلة مفاوضات دمج قوات سوريا الديمقراطية "قسد" مع القوات المسلحة السورية، وذلك بمشاركة الولايات المتحدة، فيما بينت أن هذا الأمر يساهم باستقرار سوريا. وقالت الخارجية في بيان ورد لوكالة شفق نيوز، إن "فرنسا، التي قطعت التزاماً أثناء مؤتمر باريس بشأن سورية في شباط/ فبراير المنصرم، تواصل عملها الدؤوب سعياً إلى عملية انتقالية سلمية تتيح إعمار سوريا حرة وموحدة وسيادية ومستقرة وتمثل الجميع وتندرج في بيئتها الإقليمية على نحوٍ كامل". وأضافت: "نواصل في هذا السياق بمعية شركائنا الأمريكيين التحاور بانتظام مع ممثلي شمال شرق سوريا والسلطات الانتقالية، ونواصل جهودنا الرامية إلى تقريب وجهات النظر". وتابعت "يمثّل إدماج قوات سوريا الديمقراطية (قسد) في القوات المسلحة السورية مسألةً جوهريةً من أجل استقرار سوريا والمنطقة والتصدي للإرهاب، واستُكمال عمل هام بالفعل في ضفتي الفرات". ويوم أمس الأربعاء، حذّر وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، وحدات حماية الشعب "واي بي جي" التابعة لقوات سوريا الديمقراطية "قسد"، من مواصلة تهديد تركيا والمنطقة. وأكد فيدان، خلال مؤتمر صحفي مع نظيره السوري أسعد الشيباني، عقده في العاصمة أنقرة، أن "تركيا لن تتسامح مع التطورات المتعلقة ببي كي كي/ وواي بي جي في سوريا".