logo
مؤسسة الجليلة تطلق برنامج توظيف المتعافيات من السرطان

مؤسسة الجليلة تطلق برنامج توظيف المتعافيات من السرطان

البيانمنذ 6 أيام
أطلقت مؤسسة الجليلة، ذراع العطاء لـ «دبي الصحية»، برنامج «توظيف المتعافيات من السرطان» بالتعاون مع غرفة التجارة الأمريكية في دبي، بهدف دعمهن وتأهيلهن مهنياً للعودة إلى سوق العمل بعد انقطاع فرضته رحلة العلاج.
وقالت كارا نازاري، الرئيس التنفيذي لغرفة التجارة الأمريكية في دبي «يواصل البرنامج، بالتعاون مع مؤسسة الجليلة وعبر مجلس الأمل التابع لها، إحداث تأثير فاعل في دعم النساء المتعافيات من السرطان».
وقال الدكتور عامر الزرعوني، المدير التنفيذي لمؤسسة الجليلة: «من خلال شراكتنا مع غرفة التجارة الأمريكية في دبي، أصبح بإمكان المتعافيات مواصلة مسيرتهن المهنية بنجاح واستعادة ثقتهن في بيئة العمل. ويعكس توظيف 9 سيدات في وظائف هادفة، التزامنا بإحداث تغيير فعلي في حياة الأفراد».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الإمارات: تجميد البويضات خيار تمكين مستقبلي رغم التحديات الاجتماعية
الإمارات: تجميد البويضات خيار تمكين مستقبلي رغم التحديات الاجتماعية

خليج تايمز

timeمنذ 4 ساعات

  • خليج تايمز

الإمارات: تجميد البويضات خيار تمكين مستقبلي رغم التحديات الاجتماعية

هذا العام، اتخذت المغتربة العربية البالغة من العمر 25 عامًا "م.أ." قرارًا جريئًا واستباقيًا بتجميد بويضاتها. "م.أ."، وهي محترفة في مجال الاتصالات وتقيم في الإمارات، قالت إن اتخاذ القرار لم يكن سهلًا، خصوصًا في ظل قدومها من خلفية عربية محافظة. قالت: "احتجت إلى الكثير من الشجاعة لفتح هذا الموضوع مع عائلتي. لكن والديّ كانا متفهمين وداعمين لقراري". وأضافت: "لا أزال بعيدة عن حتى مقابلة شريك، ناهيك عن الزواج. لهذا قررت اتخاذ هذه الخطوة. أنا أكبر بناتي لأسرة مكونة من ثلاث شقيقات، وأعتقد أنني سأكون مثالاً يُحتذى به لأخواتي أيضًا". تُعتبر "م.أ." واحدة من أعداد متزايدة من النساء في الإمارات اللواتي يستكشفن خيار حفظ الخصوبة. وخلال الأشهر الأخيرة، أُقيمت عدة فعاليات تهدف إلى توعية وتمكين النساء بما يتعلق بخياراتهن الإنجابية. ففي مايو، تحالفت شركة "ميرك" للعلوم والتكنولوجيا مع شركة "Ovasave" المتخصصة في تكنولوجيا صحة المرأة لعقد أمسية نقاش تشجع النساء على اتخاذ قرارات مستنيرة حول خصوبتهن. ومؤخرًا في هذا الشهر، أقامت وكالة "TishTash" الإعلامية فعالية مماثلة ركزت على التلقيح الصناعي (IVF) وتجميد البويضات. اهتمام متزايد تقول "كاسي ديستينو"، مؤسسة مجموعة الدعم IVF Support UAE: "لاحظت ارتفاعًا ملحوظًا في عدد النساء اللواتي يبحثن عن معلومات حول تجميد البويضات. ومع تحول حفظ الخصوبة إلى موضوع أكثر شيوعًا، بدأت المزيد من النساء يدركن خياراتهن ويفهمن أن هذا النوع من الرعاية الصحية الاستباقية يمكن أن يكون خيارًا يمنحهن تمكّنًا وتحررًا في مستقبلهم". أما الدكتور "تشارلز بدر ناجي رافائيل"، استشاري أمراض النساء والولادة في مستشفى مدكير للنساء والأطفال، فقال إنه شاهد المزيد من النساء يتجهن نحو تجميد البويضات. وذكر: "المزيد من النساء يجمدن بويضاتهن في أواخر العشرينات وبالأخص في الثلاثينات، لأسباب متنوعة مثل التركيز على المسار المهني، أو انتظار الشريك المناسب، أو التعامل مع مشاكل صحية مثل بطانة الرحم المهاجرة (endometriosis). إنه خيار يمنح المرأة سيطرة أكبر على مستقبلها". وأضاف أن كثيرًا من النساء يكتشفن مشاكل العقم فقط عندما يبدأن بمحاولة الإنجاب، وغالبًا يكون الوقت قد تأخر. وقال: "إذا كانت المرأة تعاني من آلام شديدة أثناء الدورة الشهرية أو انزعاج خلال العلاقة أو ألم حوضي مستمر، قد يكون ذلك علامة على بطانة الرحم المهاجرة". "الخبر الجيد أننا نملك وسائل للكشف المبكر عنها مثل الفحوصات البسيطة أو الإجراءات الجراحية البسيطة، ويمكن استكشاف خيارات مثل تجميد البويضات أو العلاج لحماية خصوبة المرأة مستقبلاً. المفتاح هو عدم الانتظار ومراجعة الطبيب مبكرًا إذا شعرتِ بأن هناك أمورًا غير طبيعية". من جانبها، قالت "سارة بركات"، مديرة الشؤون الحكومية للاتاحة والتواصل في شركة ميرك الخليج، إنها تتمنى لو كانت عرفت عن خيار تجميد البويضات عندما كانت أصغر سنًا. وأردفت: "أنجبت ابني وأنا في سن 38، وكانت فترة الحمل مليئة بالقلق حيال مخاطر مثل متلازمة داون وغيرها من المشكلات المرتبطة بالحمل المتأخر". وترى أن المجتمع يشجع المرأة اليوم على متابعة حياتها المهنية وتأجيل الزواج والأمومة، ولذلك من الضروري تعريفهن بخياراتهن الإنجابية. وأضافت: "الأمر كله يتمحور حول منحهن خيارًا آخر". الوصمة الاجتماعية لا تزال موجودة بالرغم من تزايد الوعي، لا تزال الكثير من النساء يواجهن تحديات في الوصول إلى تجميد البويضات والتلقيح الصناعي، خصوصًا بسبب التكلفة. تقول "كاسي ديستينو": "لأن هذا لا يُعد خدمة صحية أساسية مثل علاج الأمراض، تتردد الكثير من النساء في دفع هذا المبلغ، خاصة إذا بدا الأمر غير مؤكد أو بعيد في المستقبل. وهناك تصور بأن العملية ستكون طويلة أو مؤلمة أو معقدة للغاية". "بينما الحقيقة أنها أكثر بساطة مما يتوقعه الكثيرون. لكنها تظل خطوة كبيرة على المستوى النفسي، خاصة إذا لم تكن المرأة متأكدة أصلاً ما إذا كانت ستحتاج مستقبلاً إلى استخدام البويضات المجمدة. هذا الغموض النفسي والمالي يُمثل عقبة فعلية لكثير من النساء". وأوضح الدكتور تشارلز أيضًا أن الأمور أصبحت أفضل، لكن لا تزال هناك وصمة مرتبطة بالساعة البيولوجية ومخاطر الخصوبة: "لا يزال الطريق طويلاً. ومع كل الحديث عن التلقيح الصناعي وتجميد البويضات، تظن نساء كثيرات أن بوسعهن الضغط على زر إيقاف للخصوبة، لكن البيولوجيا لا تزال تخضع لقوانينها الخاصة. جودة البويضات تنخفض طبيعيًا مع التقدم في العمر حتى وإن كنت تشعرين أنك بصحة جيدة تمامًا. لهذا نشجع على الحوارات المفتوحة والصادقة في وقت مبكر، حتى تتمكني من وضع خطة لمستقبلكِ بثقة".

«أم ناصر» تحتاج إلى علاج كيماوي وإشعاعي بـ 115.8 ألف درهم
«أم ناصر» تحتاج إلى علاج كيماوي وإشعاعي بـ 115.8 ألف درهم

الإمارات اليوم

timeمنذ 8 ساعات

  • الإمارات اليوم

«أم ناصر» تحتاج إلى علاج كيماوي وإشعاعي بـ 115.8 ألف درهم

تعاني (أم ناصر- مغربية - 64 عاماً) سرطان الكبد، وتحتاج إلى علاج كيماوي وإشعاعي بقيمة 115 ألفاً و871 درهماً، كما خضعت لعملية جراحية لاستئصال الطحال وجزء من البنكرياس، وتناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مد يد العون لها ومساعدتها في تدبير المبلغ المطلوب، نظراً إلى ظروف زوجها المالية الصعبة. وأكّد تقرير طبي صادر عن مستشفى مدينة الشيخ شخبوط الطبية في أبوظبي، حصلت «الإمارات اليوم» على نسخة منه، أن المريضة متوقفة عن العلاج منذ أربعة أشهر، موضحاً ضرورة استئنافه في أسرع وقت ممكن حتى لا تتعرّض حياتها للخطر، وأشار إلى أنه يجب إخضاعها لعملية جراحية أخرى بعد الانتهاء من مرحلة العلاج. وتروي المريضة (أم ناصر) لـ«الإمارات اليوم» قصة معاناتها مع المرض قائلة: «قبل أشهر عدة شعرت بألم شديد في البطن وحمى، إضافة إلى عدم قدرتي على تناول الطعام، كما أنني أشعر بالقيء إذا حاولت أكل أي شيء، فاصطحبني زوجي إلى مستشفى مدينة الشيخ شخبوط الطبية»، وأضافت: «طلب الطبيب إجراء فحوص وتحاليل، للتعرف إلى سبب ألم البطن والشعور الدائم بالتعب، وأخبرني بوجود ورم في الطحال والبنكرياس، يحتمل أن يكون سرطانياً، وتم تحويلي إلى قسم الأورام»، وتابعت: «أكّد الأطباء المتخصصون في الأورام وجود ارتفاع حاد في كرات الدم البيضاء، وأوضحوا أن الورم سرطاني ويجب استئصاله»، واستطردت: «مكثت في المستشفى حتى أجريت عملية استئصال الورم، واستقر وضعي الصحي وانتظمت على الأدوية، والفحص الدوري في المستشفى، لكن بعد فترة حدثت المفاجأة، حيث بدأت أشعر بألم فظيع وعندما راجعت الأطباء المتخصصين أكدوا أنني مصابة بسرطان الكبد، ويجب البدء في العلاج الكيماوي والإشعاعي فوراً»، وأوضحت أن كُلفة العلاج 115 ألفاً و871 درهماً، ومن المقرر بعد الانتهاء من العلاج، إجراء عملية جراحية أخرى لاستئصال الورم، والمشكلة هي أن زوجها يمرّ بظروف مالية صعبة أدت إلى عجزها عن البدء في العلاج منذ أربعة أشهر، ما أدى إلى تدهور وضعها الصحي بشكل كبير، مشيرة إلى أن زوجها هو المعيل الوحيد للأسرة المكونة من ثلاثة أفراد، ويعمل مندوباً في إحدى الشركات براتب 4000 درهم، يدفع منه جزءاً لإيجار المنزل، والبقية تلبي بالكاد مصروفات الحياة اليومية، وتناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مد يد العون لها ومساعدتها في تدبير المبلغ المطلوب، نظراً إلى ظروف زوجها المالية، وحتى لا تتعرض حياتها للخطر. المريضة: • زوجي يمرّ بظروف مالية صعبة، وراتبه 4000 درهم، يسدد منه إيجار المنزل، والبقية تلبي بالكاد مصروفات الحياة لأسرتنا المكونة من 3 أفراد.

أحمد بن سعيد: تمكين أصحاب الهمم باستقطاب أفضل الممارسات العالمية في إعادة التأهيل
أحمد بن سعيد: تمكين أصحاب الهمم باستقطاب أفضل الممارسات العالمية في إعادة التأهيل

البيان

timeمنذ 11 ساعات

  • البيان

أحمد بن سعيد: تمكين أصحاب الهمم باستقطاب أفضل الممارسات العالمية في إعادة التأهيل

ومتوقع أن يحظى بأكثر من 15 ألف زائر من دول العالم، بالإضافة إلى مشاركة العديد من الجهات الحكومية المحلية والدولية التي تستفيد من تقنيات المعرض لتطوير نوعية خدماتها للمتعاملين معها من هذه الشريحة. ومن دواعي سروري أن تلعب دبي دوراً محورياً كمركز عالمي يوفر التكنولوجيا الحديثة لأكثر من 50 مليون شخص من أصحاب الهمم في الشرق الأوسط، الذين يتطلعون للحصول على هذه التقنيات لتحسين جودة حياتهم. وأضاف سموه: نواصل التزامنا بتمكين أصحاب الهمم من خلال استقطاب أرقى التقنيات وأفضل الممارسات في مجالات إعادة التأهيل، وعرضها تحت سقف واحد، للمساهمة في مساعدتهم على العيش باستقلالية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store