logo
واشنطن تفرض عقوبات على مصفاة نفط صينية

واشنطن تفرض عقوبات على مصفاة نفط صينية

موقع 24٢٠-٠٣-٢٠٢٥

24 - أ ف ب
24 - أ ف ب
24 - أ ف ب
فرضت الولايات المتحدة، الخميس، عقوبات على مصفاة نفطية في الصين لشرائها خاماً إيرانياً بقيمة نحو 500 مليون دولار من ناقلات على صلة بالحوثيين، في الوقت الذي يكثف فيه البيت الأبيض ضغوطه على إيران.
وأعلنت وزارة الخزانة الأمريكية في بيان، أنها فرضت عقوبات على مصفاة "تيبوت" ومقرها بمقاطعة شاندونغ في الصين لشرائها نفطاً إيرانياً بقيمة "نحو نصف مليار دولار".
ومصافي "تيبوت" في الصين مملوكة للقطاع الخاص وهي صغيرة مقارنة بالمصافي الصينية الكبيرة التي تملكها الدولة.
Today, the Department of the Treasury's Office of Foreign Assets Control (OFAC) is designating a 'teapot' oil refinery and its chief executive officer for purchasing and refining hundreds of millions of dollars' worth of Iranian crude oil, including from vessels linked to the… — Treasury Department (@USTreasury) March 20, 2025
ومنذ عودته إلى البيت الابيض، أعاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، تفعيل حملة "الضغوط القصوى" ضد إيران وفرض عقوبات على الكثير من الأشخاص والكيانات، بما في ذلك وزير النفط الإيراني.
وتم نقل النفط المشبوه بواسطة ما يعرف بـ"أسطول الظل" الإيراني من الناقلات، وفقاً لوزارة الخزانة، بما يشمل السفن المرتبطة بالحوثيين ووزارة الدفاع الإيرانية.
كذلك، فرضت وزارة الخزانة عقوبات على 19 سفينة وشركة إضافية مسؤولة عن توريد المصافي.
وقال وزير الخزانة سكوت بيسنت "شراء مصافي تيبوت للنفط الإيراني هو شريان الحياة الاقتصادي الرئيسي للنظام الإيراني، الراعي الرئيسي للإرهاب في العالم".
So-called 'teapot' refinery purchases of Iranian oil provide the primary economic lifeline for the Iranian regime, the world's leading state sponsor of terror and the primary backer of the murderous Houthis in Yemen.
President Trump and our administration are committed to… — Secretary of Treasury Scott Bessent (@SecScottBessent) March 20, 2025
وكشفت وزارة الخارجية الأمريكية اليوم عن عقوباتها الخاصة ضد محطة نفط صينية.
وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية تامي بروس في بيان: "تفرض هذه العقوبات بموجب حملة الرئيس ترامب للضغوط القصوى لدفع صادرات النفط الإيراني، بما في ذلك إلى الصين، إلى الصفر".
وأضافت "الصين هي إلى حد كبير أكبر مستورد للنفط الإيراني"، مشيرة إلى أن طهران استخدمت هذه العائدات النفطية ل"تمويل هجمات" ضد حلفاء الولايات المتحدة ولدعم الإرهاب حول العالم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أسوشيتد برس: إيلون ماسك يغادر إدارة ترامب بعد جهود مضطربة لخفض حجم الحكومة
أسوشيتد برس: إيلون ماسك يغادر إدارة ترامب بعد جهود مضطربة لخفض حجم الحكومة

البوابة

timeمنذ ساعة واحدة

  • البوابة

أسوشيتد برس: إيلون ماسك يغادر إدارة ترامب بعد جهود مضطربة لخفض حجم الحكومة

قالت وكالة أنباء أسوشيتد برس الأمريكية، أن رجل الأعمال إيلون ماسك غادر منصبه في إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بعد فترة شهدت جهودًا متعثرة لخفض حجم الحكومة وإعادة هيكلة عدد من الوكالات الفيدرالية. إيلون ماسك يغادر إدارة ترامب ويشكر الرئيس مع قرب انتهاء مهمته الحكومية أعلن ماسك انتهاء مهامه ضمن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، حيث شغل منصبًا كموظف حكومي خاص في إطار برنامج يهدف إلى تعزيز كفاءة الحكومة وتقليص حجمها. وكتب ماسك على منصة إكس: "مع اقتراب انتهاء فترة عملي المجدولة كموظف حكومي خاص، أود أن أشكر الرئيس ترامب على منحي الفرصة للمساهمة في تقليص الإنفاق غير الضروري".

ماسك يغادر إدارة ترامب.. نهاية مغامرة سياسية محفوفة بالجدل
ماسك يغادر إدارة ترامب.. نهاية مغامرة سياسية محفوفة بالجدل

العين الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العين الإخبارية

ماسك يغادر إدارة ترامب.. نهاية مغامرة سياسية محفوفة بالجدل

تم تحديثه الخميس 2025/5/29 05:29 ص بتوقيت أبوظبي في خطوة تضع حدًا لأكثر التجارب الحكومية إثارة للجدل في إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أعلن الملياردير إيلون ماسك، الأربعاء، استقالته من منصبه كمستشار حكومي خاص. جاء ذلك بعد أن قاد طوال أشهر هيئة حكومية أُنشئت خصيصًا له، حملت اسم «هيئة الكفاءة الحكومية» أو «DOGE»، وكان هدفها المعلن خفض الإنفاق الفيدرالي وإعادة هيكلة البيروقراطية الأمريكية. وقال ماسك في منشور مقتضب عبر منصته «إكس»: «مع انتهاء فترة عملي كموظف حكومي خاص، أود أن أشكر الرئيس دونالد ترامب على فرصة الحد من الإنفاق المُبذر». دخول الحكومة من بوابة المليارات تعيين ماسك في منصب حكومي غير انتخابي جاء تتويجًا لعلاقة شخصية متصاعدة بينه وبين ترامب، تحوّلت خلال العام الماضي إلى شراكة سياسية علنية، حيث أسند إليه ترامب مهمة قيادة هيئة جديدة أُنشئت بقرار رئاسي، مهمتها تقليص الهدر و«رقمنة الدولة»، كما عبّر ترامب حينها. وبخلاف المجالس الاستشارية التقليدية، مُنح ماسك صلاحيات تنفيذية شبه كاملة، بما في ذلك الإشراف المباشر على فرق مراجعة داخل وزارات مثل الدفاع والطاقة، كما أنشأ وحدات تدقيق داخل وزارة الخزانة، وفقًا لمذكرات تنفيذية اطّلعت عليها "أكسيوس". الجدير بالذكر أن هذا الدور لم يكن مصحوبًا بموافقة الكونغرس، مما أثار اعتراضات دستورية من بعض النواب الديمقراطيين، وُصف فيها تعيين ماسك بأنه «تعيين رجل أعمال فوق القانون الفيدرالي». تعهدات ضخمة.. وإنجازات موضع جدل زعم ماسك وفريقه أنهم استطاعوا – خلال أشهر فقط – توفير نحو 175 مليار دولار من أموال دافعي الضرائب عبر إجراءات تقشفية وإعادة هيكلة العقود الحكومية. كما تحدث في مقابلة مع CBS News عن «مشروع استعادة الانضباط المالي» الذي بدأ مع تأسيس DOGE. غير أن مصادر في مكتب الموازنة بالكونغرس شككت في دقة هذه الأرقام، مشيرة إلى أن الكثير من "الوفورات" كانت محاسبيّة وليست فعلية، وجاءت نتيجة تأجيل مشاريع لا إلغائها، أو وقف التوظيف مؤقتًا لا تقليصه جذريًا. وفي سياق متصل، قال مسؤول رفيع سابق في وزارة النقل لـ«أكسيوس»: «ماسك تصرّف كما لو كان يدير شركة ناشئة، لكن الحكومة ليست وادي السيليكون. بعض الإصلاحات كانت مفيدة، لكن التعميم أضر بالكفاءات». البنتاغون يُنهي سياسة ماسك الصارمة من أكثر السياسات المثيرة للجدل التي فرضها ماسك داخل DOGE، كانت إلزام موظفي الإدارات الفيدرالية بإرسال تقارير أسبوعية بعنوان «ماذا أنجزت الأسبوع الماضي؟»، وهي سياسة قوبلت بامتعاض واسع في الدوائر الحكومية. وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) أصدرت بيانًا الأربعاء، أعلنت فيه رسميًا وقف هذه السياسة، معتبرة أنها «أنشأت مناخًا من الخوف لا الشفافية». وقد أدّت السياسة إلى دعاوى قضائية ضد الحكومة من موظفين فدراليين، خصوصًا بعد تهديد ماسك في فبراير بأن عدم الرد على البريد الأسبوعي سيُعتبر استقالة ضمنية. مسافة محسوبة.. لا قطيعة مع ترامب رغم الإعلان الرسمي عن تنحيه، لا يبدو أن ماسك ابتعد بالكامل عن إدارة ترامب. مصادر في البيت الأبيض أكدت أنه سيواصل العمل كمستشار غير رسمي في ملفات التكنولوجيا والفضاء، وربما الأمن السيبراني، وهي ملفات يحظى فيها بثقة ترامب المطلقة. ماسك نفسه لمح إلى ذلك حين قال لـ«واشنطن بوست»: «ربما أمضيت وقتًا أكثر من اللازم في السياسة... لكنني لم أترك الشركات، الإعلام فقط ضخم من الأمور السياسية». وأعاد التأكيد في مقابلة مع «أرس تكنيكا» أنه يريد الآن التركيز على تجربة الإطلاق الحاسم لصاروخ «ستارشيب»، معتبرًا أن المرحلة تتطلب «تركيزًا مهووسًا». ردود فعل متباينة داخل الكونغرس الجمهوريون أشادوا بدور ماسك، واعتبر بعضهم أن تجربته «أثبتت جدوى الاستعانة بأهل الابتكار لإصلاح الدولة». النائب الجمهوري مات غايتس كتب على منصة «إكس»: «ماسك خفض الإنفاق أكثر مما فعله أي بيروقراطي خلال 20 سنة. إنه بطل أمريكي». الديمقراطيون، بالمقابل، وصفوا تجربته بأنها «تغوّل غير دستوري للقطاع الخاص على وظائف الدولة». النائبة ألكساندريا أوكاسيو-كورتيز علّقت قائلة: «لا يمكن إصلاح الدولة بمنطق شركات التكنولوجيا. لا يمكنك طرد موظف حكومي كما تطرد مهندسًا في تسلا». إلى أين يتجه ماسك الآن؟ خارج منصبه الحكومي، يبدو أن ماسك يسعى لإعادة ترميم صورته العامة التي تضررت خلال الأشهر الماضية، خصوصًا بعد تصاعد دعوات المقاطعة ضد تسلا، واتهامات بإهماله لإدارة «سبيس إكس» لصالح طموحاته السياسية، وفق «أكسيوس». وتراجعت أسهم تسلا 11% منذ بداية العام، وسط قلق المستثمرين من انشغال ماسك بالسياسة. أما داخل «سبيس إكس»، فقد تسرّب أن بعض المهندسين عبّروا عن استيائهم من غياب ماسك المتكرر عن الاجتماعات التقنية الحاسمة. وفي ختام مقابلته مع سي بي إس، قال ماسك ما يشبه الاعتراف: «أنا مهندس ومبتكر... ربما لم يكن عليّ أن أغوص في الحكومة بهذا العمق. لكنني حاولت». ولا يعني رحيل إيلون ماسك من موقع رسمي داخل إدارة ترامب لا يُنهي بالضرورة طموحاته السياسية، بل يضعها في سياق جديد: التأثير من الظل بدل الضوء، وفق «أكسيوس». aXA6IDQ1LjgyLjE5OS45MiA= جزيرة ام اند امز PL

أكسيوس: تفاؤل في البيت الأبيض بشأن اقتراح جديد قد يُقرب المسافات بين إسرائيل وحماس
أكسيوس: تفاؤل في البيت الأبيض بشأن اقتراح جديد قد يُقرب المسافات بين إسرائيل وحماس

البوابة

timeمنذ ساعة واحدة

  • البوابة

أكسيوس: تفاؤل في البيت الأبيض بشأن اقتراح جديد قد يُقرب المسافات بين إسرائيل وحماس

أفادت صحيفة أكسيوس، بأن هناك أجواء من التفاؤل تسود في البيت الأبيض بشأن اقتراح جديد يُرجّح أن يسهم في سد الفجوة القائمة بين إسرائيل وحركة حماس بشأن الوضع في غزة. احتجاجات في تل أبيب والشرطة تعتقل 30 متظاهرًا أفادت وسائل إعلام إسرائيلية أن الشرطة اعتقلت 30 متظاهرًا من بين المشاركين في اقتحام مقر حزب الليكود الواقع في الطابق الحادي عشر من مبنى "قلعة زئيف" وسط تل أبيب. وذكرت القناة 12 الإسرائيلية أن نحو 100 متظاهر اعتصموا داخل المقر، معلنين أن احتجاجهم سلمي وغير عنيف، مؤكدين نيتهم البقاء لمدة 600 دقيقة، في إشارة رمزية إلى مرور 600 يوم على اندلاع الحرب وبقاء الأسرى الإسرائيليين في غزة. مجلس الأمن يناقش الوضع في الشرق الأوسط عقد مجلس الأمن الدولي جلسة خاصة لبحث التطورات المتسارعة في الشرق الأوسط، خصوصًا القضية الفلسطينية وقطاع غزة، وسط تحذيرات من تفاقم الكارثة الإنسانية. وخلال الجلسة، أكدت المنسقة الأممية لعملية السلام في الشرق الأوسط أن الوضع في غزة بات "لا يُحتمل"، مشددة على أنه "لا يجوز للعالم أن يعتاد على أعداد الضحايا اليومية"، في إشارة إلى استمرار استهداف المدنيين وإطلاق النار المباشر على سكان القطاع. المنسقة الأممية: الموت أصبح رفيق الغزيين والمساحة تضيق عليهم يومًا بعد يوم وأضافت، أن المساحة التي يمكن للمواطنين الفلسطينيين في غزة التحرك فيها تضيق يومًا بعد يوم، ومعاناة المدنيين تتفاقم. الموت أصبح رفيقهم اليومي، وهذه المأساة لا يمكن تجاهلها". ودعت إسرائيل إلى وقف انتهاكاتها فورًا، كما شددت على ضرورة وقف الاستيطان والعنف وهجمات المستوطنين في الضفة الغربية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store