
أمير جازان يلتقي أهالي صامطة ويؤكد دعم القيادة للتنمية ويطّلع على مشروعات بـ931 مليون ريال
وشهد اللقاء مناقشة أبرز احتياجات محافظة صامطة من المشروعات الخدمية والتنمية السياحية، إلى جانب عدد من الآراء والمقترحات المقدمة من الأهالي.
وأكد سمو أمير منطقة جازان أن هذه الزيارة تأتي ضمن حرص القيادة – أيدها الله – على متابعة المشروعات التنموية وتوفير ما يخدم المواطن والمقيم.
وألقى منصور بجوي كلمة الأهالي، عبّر فيها عن ترحيبه بزيارة سمو أمير المنطقة وسمو نائبه، مؤكدًا أن الزيارة تجسّد حرص القيادة على تحسين جودة الحياة، ودور سمو أمير المنطقة في دفع عجلة التنمية في المحافظة ودعمه المستمر للقطاعات الخدمية.
كما اطّلع سمو أمير المنطقة وسمو نائبه على عرض مرئي عن المشروعات البلدية في صامطة، والتي تضمنت (57) مشروعًا منجزًا بتكلفة بلغت 526 مليون ريال، شملت مشروعات السفلتة والطرق والنظافة وتشغيل المدينة والبُنى التحتية، إلى جانب (3) مشروعات إسكانية بـ1879 قطعة سكنية، و(4) مشروعات لدرء أخطار السيول.
كما يجري تنفيذ (30) مشروعًا إضافيًا بتكلفة 405 ملايين ريال، منها (28) مشروعًا بلديًا ومشروعان للإسكان يضمان 404 وحدات سكنية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 2 ساعات
- عكاظ
180 يوماً دراسياً في السعودية.. تقارب مع المعدل العالمي بعد العودة للفصلين
أقر مجلس الوزراء العودة إلى نظام الفصلين الدراسيين في التعليم العام ابتداءً من العام الدراسي 1447، بعد تجربة استمرت 3 سنوات اعتمدت على 3 فصول دراسية. القرار جاء استناداً إلى مراجعة دقيقة للمخرجات التعليمية ومتطلبات المجتمع، ويهدف إلى إيجاد توازن بين جودة التعليم ورفاهية الطالب والأسرة. يبدأ العام الدراسي الجديد في 18 أغسطس 2025 الموافق 24/2/1447، وينتهي في 25 يونيو 2026، على أن يستمر هذا النمط حتى نهاية عام 1451. وبحسب وزارة التعليم، فإن المعدل السنوي لأيام الدراسة في النظام الجديد يبلغ نحو 180 يوماً، وهو رقم قريب من المتوسط العالمي الذي يتراوح بين 170 يوماً في أوروبا، و210 أيام في اليابان. هذه العودة تؤكد توجه المملكة نحو تعزيز التحصيل الأكاديمي مع الحفاظ على استقرار الجدول الدراسي وإزالة الانقطاعات المتكررة التي رافقت تجربة الفصول الثلاثة. الإجازات المطولة التي عُرفت في النظام السابق أُلغيت نهائياً، فيما استُبدلت بإجازة منتصف العام التي تستمر ما بين 10 و12 يوماً، إضافة إلى إجازات الأعياد واليوم الوطني ويوم التأسيس، مع الإبقاء على الإجازة الصيفية لمدة 8 أسابيع. ويهدف هذا التعديل إلى تقليل التشتيت وتحقيق انسيابية العملية التعليمية دون فقدان التوازن النفسي للطلاب. التقويم الدراسي المعلن يشير إلى أن العام الدراسي الأول في النظام الجديد يمتد من 24/2/1447 حتى 10/12/1448، فيما يبدأ العام التالي في 10/3/1448، وينتهي في 19/1/1449، مع ثبات هذا النمط حتى العام 1451. ويُتوقع أن يسهم القرار في تحسين التخطيط الأسري، وتنشيط السياحة الداخلية خلال الإجازات الطويلة، إضافة إلى تحقيق استقرار وظيفي للمعلمين والإداريين. ويبقى التحدي الأبرز هو إعادة هيكلة المناهج بما يتناسب مع توزيع الحصص على فصلين بدلاً من ثلاثة، وضمان توازن الوقت بين الأنشطة الصفية والتعلم الإثرائي. ورغم هذه التحديات، يعكس القرار رؤية واضحة نحو تطوير التعليم السعودي بما يواكب المعايير الدولية ويحافظ على الهوية الوطنية في آن واحد. أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 3 ساعات
- صحيفة سبق
اعتماد فصلين دراسيين وإجازة منتصف عام مطولة.. تفاصيل التقويم الجديد للعامين 1447هـ و1448هـ
أقر مجلس الوزراء برئاسة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز –حفظه الله– اعتماد فصلين دراسيين في التعليم العام للعام الدراسي القادم 1447 / 1448هـ، في خطوة تنظم العملية التعليمية وتمنح المدارس استقراراً زمنياً وتخطيطاً أكاديمياً واضحاً. وأعلنت وزارة التعليم التقويم الدراسي للعامين 1447 / 1448هـ (2025 / 2026م) و1448 / 1449هـ (2026 / 2027م)، متضمناً مواعيد بدء الدراسة والإجازات الرسمية واختبارات نهاية كل فصل. وبحسب التقويم المعتمد، يبدأ العام الدراسي الجديد يوم الأحد 3 محرم 1447هـ الموافق 24 أغسطس 2025م، فيما تبدأ إجازة منتصف العام يوم الخميس 22 ربيع الآخر 1447هـ الموافق 25 أكتوبر 2025م، على أن تعود الدراسة للفصل الثاني يوم الأحد 10 جمادى الأولى 1447هـ الموافق 12 نوفمبر 2025م. وينتهي العام الدراسي في 19 ذو القعدة 1447هـ الموافق 16 يوليو 2026م، فيما ينطلق العام التالي 1448هـ يوم الأحد 2 محرم 1448هـ الموافق 23 أغسطس 2026م. ويأتي اعتماد هذا التنظيم الزمني ضمن جهود المملكة الرامية إلى تطوير البيئة التعليمية وتعزيز كفاءة الأداء المدرسي والارتقاء بجودة التعليم، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030.


صحيفة سبق
منذ 3 ساعات
- صحيفة سبق
"التعليم": اعتماد الفصلين الدراسيين يُرسّخ مرونة التقويم ويواكب معايير دولية
ثمّنت وزارة التعليم صدور موافقة مجلس الوزراء على إقرار فصلين دراسيين لمدارس التعليم العام بدءًا من العام الدراسي القادم 1447 / 1448هـ، مع الإبقاء على الإطار الزمني العام المعتمد مسبقًا للتقويم الدراسي للأعوام الأربعة القادمة، متضمنًا الفترات التي تحدد بداية ونهاية العام الدراسي. وأكدت الوزارة أن قرار اعتماد نظام الفصلين الدراسيين يأتي استنادًا لما تحقق من مكتسبات نوعية خلال تطبيق نظام الفصول الثلاثة، الذي أسهم في ترسيخ عدد أيام الدراسة عند حد أدنى يبلغ 180 يومًا سنويًا، وهو معيار يتوافق مع متوسط الأيام الدراسية في الدول المتقدمة وفق منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية "OECD"، ويتماشى كذلك مع أنظمة دول مجموعة العشرين التي يتراوح فيها عدد أيام الدراسة بين 180 و185 يومًا، ويصل في بعضها إلى 200 يوم دراسي. وأوضحت الوزارة أنها أجرت دراسة شاملة بمشاركة واسعة من المتخصصين والقيادات التربوية والمعلمين والطلبة وأولياء الأمور، هدفت إلى تقييم النماذج المطبقة وتعزيز التوجهات المستقبلية في ضوء مستهدفات رؤية المملكة 2030، وبرنامج تنمية القدرات البشرية كأحد برامج تحقيق الرؤية. وتوصلت الدراسة إلى أن جودة التعليم لا ترتبط بعدد الفصول الدراسية بقدر ما تعتمد على عناصر أساسية، أبرزها تأهيل وتحفيز المعلمين، وتطوير المناهج، وتحسين البيئة المدرسية، ورفع مستوى الحوكمة والتحول المؤسسي، إضافة إلى تمكين المدارس كجهات تغيير من خلال منحها مزيدًا من الصلاحيات والمرونة. كما أكدت الدراسة أهمية تعزيز مرونة التقويم الدراسي بما يتلاءم مع التنوع الجغرافي والثقافي للمملكة، ويُسهم في تنوع واستدامة الأنشطة الطلابية. وأشارت وزارة التعليم إلى استمرار منح المرونة لبعض المدارس والمؤسسات التعليمية، كمدارس التعليم الخاص والعالمي، والجامعات، والمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، في تحديد النظام الدراسي المناسب لها، بالإضافة إلى الصلاحيات الممنوحة لإدارات التعليم في مكة المكرمة والمدينة المنورة ومحافظتي الطائف وجدة، بما يراعي خصوصية مواسم الحج والعمرة والزيارة، ويعزز التكامل مع الجهات الحكومية والأعمال المجتمعية.