logo
تسلسل زمني-إيران والغرب.. خلاف نووي ممتد لعقود من الزمن

تسلسل زمني-إيران والغرب.. خلاف نووي ممتد لعقود من الزمن

وكالة نيوز١٣-٠٤-٢٠٢٥

تجري إيران والولايات المتحدة محادثات يوم السبت بشأن البرنامج النووي الإيراني بعد تهديد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشن عمل عسكري علي إيران إذا لم تتوصل إلى اتفاق مع واشنطن بشأن برنامجها النووي.
برنامج طهران النووي محور خلاف ممتد منذ عقود بين إيران والدول الغربية التي تخشى سعيها إلى بناء قنبلة، وهو ما تنفيه طهران.
فيما يلي تسلسل زمني لهذا الخلاف:
1957 – إيران والولايات المتحدة توقعان اتفاق تعاون نوويا. وتسلم الولايات المتحدة مفاعلا بحثيا لإيران بعد ذلك بعشر سنوات.
1970 – تصادق إيران على معاهدة حظر الانتشار النووي التي تمنحها الحق في برنامج نووي مدني لكن تمنعها من السعي لامتلاك قنبلة ذرية.
1979 – تنقلب علاقات إيران بالقوى العظمى رأسا على عقب جراء الثورة الإسلامية الإيرانية لتتحول حليفتها السابقة الولايات المتحدة إلى عدوها الرئيسي.
1995 – توافق روسيا على استكمال بناء محطة بوشهر للطاقة النووية الإيرانية، والتي بدأت ألمانيا في الأصل بناءها لكن توقفت بعد اندلاع الثورة.
2003 – الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة تقول إن إيران لا تمتثل لمعاهدة حظر الانتشار النووي بعد الكشف عن بنائها سرا محطة لتخصيب اليورانيوم في نطنز ومحطة للماء الثقيل لإنتاج البلوتونيوم في أراك.
يمكن استخدام كلا المحطتين لإنتاج وقود للطاقة النووية، وكذلك لإنتاج رؤوس حربية نووية.
تقبل إيران بمقترحات أوروبية تهدف إلى تحقيق مزيد من الشفافية فيما يتعلق ببرنامجها النووي، وهو ما يتضمن عمليات تفتيش مفاجئة تجريها الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
2004 – تعلن الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن إيران لا تلتزم بالشفافية التي وعدت بها بينما تؤكد إيران أنها لن تعلق أنشطة تخصيب اليورانيوم.
2005 – تعرض روسيا تزويد إيران بالوقود اللازم لمحطة بوشهر لمنعها من تطوير وقودها الخاص عن طريق تخصيب اليورانيوم أو البلوتونيوم.
تقول الوكالة الدولية للطاقة الذرية إن إيران لا تمتثل للاتفاقات في حين توقف دول الاتحاد الأوروبي المفاوضات مع إيران.
2006 – تستأنف إيران العمل في نطنز وتعلن في أبريل نيسان أنها خصبت اليورانيوم لأول مرة بنسبة 3.5 بالمئة تقريبا، وهو مستوى أقل كثيرا من 90 بالمئة اللازمة لصنع رأس حربية.
تعرض مجموعة من القوى العالمية تضم الولايات المتحدة وروسيا والصين وفرنسا وبريطانيا وألمانيا، والتي عرفت لاحقا باسم مجموعة 5+1، على إيران حوافز لوقف التخصيب.
يفرض مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة عقوبات على إيران بسبب قيامها بعمليات التخصيب.
2009 – تقول دول غربية إن إيران تعمل على بناء منشأة سرية أخرى لتخصيب اليورانيوم تحت جبل في فوردو بالقرب من قم.
2010 – تبدأ إيران تخصيب اليورانيوم بنسبة 20 بالمئة ويوسع مجلس الأمن الدولي نطاق العقوبات لتتضمن حظرا على منظومات أسلحة رئيسية في حين تشدد الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي عقوباتهما.
تشير تقارير إلى أن فيروس ستاكسنت الذي أصاب أجهزة كمبيوتر كان الهدف منه هو إصابة محطة نطنز بالشلل لتبدأ عمليات مباشرة ضد منشآت إيرانية. وتحمل طهران إسرائيل مسؤولية تنفيذ هذه العمليات.
2011 – تبدأ محطة بوشهر النووية عملياتها. وتقول إيران إنها ستستخدم أجهزة طرد مركزي أكثر تطورا للتوسع في برنامجها لتخصيب اليورانيوم بنسبة 20 بالمئة.
2013 – يتم انتخاب المفاوض النووي السابق حسن روحاني رئيسا لإيران ويعرض مقترحات جديدة. ويجرى روحاني مع الرئيس الأمريكي آنذاك باراك أوباما أول اتصال هاتفي بين زعيمي البلدين منذ عام 1979.
تسفر محادثات إيران ومجموعة 5+1 في جنيف عن 'خطة عمل مشتركة' تتضمن خطوات مطلوبة من الجانبين، منها خفض مخزون إيران من اليورانيوم المخصب والسماح بزيادة عمليات تفتيش الوكالة الدولية للطاقة الذرية للمواقع وتخفيف بعض العقوبات.
2014 – تمتد المفاوضات بشأن اتفاق نهائي طوال ذلك العام، مع توقف إيران عن تخصيب اليورانيوم بنسبة 20 بالمئة وعن العمل بمفاعل أراك وحصولها على عائدات نفط كانت مجمدة بسبب العقوبات.
يحذر حليفا الولايات المتحدة في المنطقة، إسرائيل والسعودية، واشنطن مرارا من إبرام اتفاق، قائلين إنه لا يمكن الوثوق بإيران، مشيرين إلى نفوذها المتزايد في المنطقة.
2015 – تتفق إيران مع مجموعة 5+1 على خطة العمل الشاملة المشتركة التي تحد من النشاط النووي الإيراني وتسمح بمزيد من عمليات التفتيش وتخفيف العقوبات.
2016- تعلن الوكالة الدولية للطاقة الذرية وفاء إيران بالتزاماتها بموجب خطة العمل الشاملة المشتركة لترفع الأمم المتحدة عقوباتها المرتبطة بالبرنامج النووي.
غير أن تجارب الصواريخ الباليستية بعيدة المدى التي تجريها إيران تثير حالة من القلق رغم تأكيد طهران أنها لا تستطيع حمل رؤوس نووية.
2017 – يصف الرئيس الأمريكي الجديد آنذاك دونالد ترامب خطة العمل الشاملة المشتركة بأنها 'أسوأ اتفاق على الإطلاق' ويسحب بلاده منها من جانب واحد. ورغم تعهد ترامب بإبرام اتفاق أفضل، فإنه لا يجري أي محادثات جديدة بهذا الشأن.
2018 – تستأنف الولايات المتحدة العقوبات على إيران التي تبدأ عدم الامتثال لخطة العمل الشاملة المشتركة.
2019 – مع تدهور العلاقات بين إيران والغرب، تحمل الولايات المتحدة إيران مسؤولية شن سلسلة من الهجمات على ناقلات نفط في الخليج ومنشآت طاقة أخرى في المنطقة.
2020 – يهز انفجار منشأة نطنز الإيرانية ويتم اغتيال عالم نووي بالقرب من طهران. وتحمل إيران إسرائيل مسؤولية الواقعتين.
2021 – مع خروج ترامب من البيت الأبيض، تستأنف الولايات المتحدة وإيران محادثات غير مباشرة لكن دون إحراز تقدم يذكر.
تبدأ إيران تخصيب اليورانيوم بنسبة 60 بالمئة، وهو مستوى يقربها أكثر من مستوى 90 بالمئة اللازم لصنع قنبلة.
تستهدف هجمات جديدة منشأة نطنز ومحطة لأجهزة الطرد المركزي في كرج.
2022 – تقول الوكالة الدولية للطاقة الذرية إن إيران لم تجب على أسئلة بشأن آثار يورانيوم عُثر عليها في مزيد من المواقع لتوقف إيران عمليات التفتيش التي تجريها الوكالة وتبدأ في تركيب أجهزة طرد مركزي جديدة في نطنز.
2025 – ترامب يعود إلى البيت الأبيض ويقول إن على إيران الموافقة على اتفاق نووي وإلا 'سيكون هناك قصف'.
المصدر الكاتب:Shafaqna1 الموقع : ar.shafaqna.com نشر الخبر اول مرة بتاريخ : 2025-04-13 05:06:11
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تقرير إخبارى .. أمريكا وإيران.. «الخطوط الحمراء» تعرقل الاتفاق
تقرير إخبارى .. أمريكا وإيران.. «الخطوط الحمراء» تعرقل الاتفاق

بوابة الأهرام

timeمنذ ساعة واحدة

  • بوابة الأهرام

تقرير إخبارى .. أمريكا وإيران.. «الخطوط الحمراء» تعرقل الاتفاق

على خلاف الأجواء الإيجابية التى غلفت الجولات الأربع الماضية، اختتمت الولايات المتحدة وإيران جولة خامسة من المفاوضات «غير المباشرة»، التى تتوسط فيها عمان، من أجل التوصل لاتفاق نووى جديد، وسط شكوك متزايدة حول الجدوى من استمرارها، من ثم توقع فشلها. وجاءت الجولة الخامسة من المفاوضات فى أعقاب جولة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب للمنطقة، والتى جدد فيها التأكيد على أن هدف أى اتفاق محتمل مع إيران، هو منعها من امتلاك سلاح نووى. ورد الرئيس الإيرانى مسعود بزشكیان فى المقابل، بقوله إن: «إيران لم تسع أبدا إلى امتلاك أسلحة نووية، لكنها لن تتنازل عن حقوقها فى برنامج نووى للأغراض السلمية، تحت أى ظرف». وعلى غرار الجولة الرابعة، فقد اختتمت الجولة الخامسة من المفاوضات، التى استضافتها العاصمة الإيطالية روما، على أمل عقد جولة جديدة قريبا، لكن دون الاتفاق بشأن زمان ومكان انعقادها، مع ترك الفرصة أمام الوسيط العمانى لتحديدهما لاحقا. واكتفى بدر البوسعيدى، وزير خارجية عمان، بالكتابة على منصة «إكس»، أنه: «تم تحقيق بعض التقدم، لكن دون أن يكون حاسما». من جانبه، أكد عباس عراقجى، وزير الخارجية الإيرانى ورئيس وفد المفاوضات، أن «المفاوضات معقدة للغاية. لكن حقيقة أن المفاوضات ما زالت قائمة حتى الآن، هو ما يشكل فى حد ذاته علامة على التقدم». واستبق عراقجى جولة روما بمنشور على «إكس»، كتب فيه أن: «الوصول إلى مسار اتفاق ليس معادلة معقدة. صفر سلاح نووى، يعنى أننا لدينا اتفاق. تخصيب يورانيوم صفر، يعنى أنه لا يوجد اتفاق. لقد حان الوقت الآن لاتخاذ القرار». واتفق مسئول أمريكى كبير على الإقرار بصعوبة المفاوضات، وقال فى تصريحات لوسائل الإعلام، تعليقا على نتائج الجولة، إن ستيف ويتكوف، رئيس الوفد المفاوض، تحدث مع الوفد الإيرانى بشأن البرنامج النووى لأكثر من ساعتين فى روما، واتفق الجانبان على عقد اجتماع آخر قريبا. وأكد أن «المفاوضات تظل بناءة؛ لقد تم تحقيق تقدم، ولكن لا يزال هناك عمل صعب يتعين القيام به». وفى ظل المشهد «الصعب والمعقد» الحالى للمفاوضات، فإن الجولة الخامسة فى روما، ربما حملت أحد عنوانين، أولهما: «الفرصة الأخيرة»، فى ظل تحركات عسكرية أمريكية - إسرائيلية تبدو متسارعة، من أجل توجيه ضربة لمنشآت إيران النووية. ووفقا لتقرير نشره موقع «أكسيوس» الأمريكى، فقد غيرت أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية مؤخرا تقييمها بشأن المفاوضات، حيث باتت تعتقد الآن أنها قد تنهار قريبا. كما نقلت صحيفة «دير شبيجل» الألمانية عن مصادر قولها، إن: «إسرائيل تنتظر فشل المفاوضات لتنفيذ هجوم واسع على المنشآت العسكرية والنووية الإيرانية». وكشفت مجلة «نيوزويك» الأمريكية، استنادا إلى صور للأقمار الصناعية، عن أن الولايات المتحدة نشرت مؤخرا مقاتلات جديدة من طراز «إف - 15»، فى قاعدة دييجو جارسيا بالمحيط الهندى، والتى تقع على بعد نحو 2000 ميل من إيران، إلى جانب زيادة عدد القاذفات الموجودة، وهو ما يثير الترجيحات حول فشل المفاوضات الجارية، وتغليب الحل العسكرى. وقبل ساعات من بدء الجولة الخامسة، التقى ويتكوف فى روما مع كل من رون ديرمر، وزير الشئون الاستراتيجية الإسرائيلى، وديفيد بارنيا، مدير جهاز «الموساد». وذكرت مصادر أن الملف النووى الإيرانى كان على رأس المناقشات، من أجل مواصلة التنسيق فيما بينهما حوله. أما العنوان الثانى والأهم لجولة روما، فهو «فرصة جديدة»، تلك التى جاءت مع تصريحات إسماعيل بقائى، المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، وأوضح فيها أن: «وزير الخارجية العمانى قدم خلال هذه الجولة عددا من الأفكار والحلول لتجاوز العقبات، والتى تمت مناقشة محاورها الرئيسية»، مشيرا إلى أن «بوسعيدى» سيواصل العمل على تفاصيل المقترحات المقدمة، لتعرض على الطرفين، بالتزامن مع استمرار مشاورات وفدى البلدين مع قادتهما فى بلديهما. وفى أعقاب ختام الجولة الرابعة من المفاوضات فى العاصمة العمانية مسقط، كشفت مصادر عن مقترح لتشكيل اتحاد إقليمى لتخصيب اليورانيوم، بأسهم مشتركة بين إيران وبعض دول المنطقة، إلى جانب حصة رمزية للولايات المتحدة. ونشرت صحيفة «طهران تايمز»، نقلا عن «مصادر مطلعة»، أن مقترح تشكيل الاتحاد قدم لإيران، غير أنه لم يتم وضع خطط له بعد.

ترامب يلقي خطابا في حفل تخرج دفعة جديدة من الأكاديمية العسكرية الأمريكية
ترامب يلقي خطابا في حفل تخرج دفعة جديدة من الأكاديمية العسكرية الأمريكية

مصرس

timeمنذ ساعة واحدة

  • مصرس

ترامب يلقي خطابا في حفل تخرج دفعة جديدة من الأكاديمية العسكرية الأمريكية

من المنتظر أن يلقي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم السبت، أول خطاب له بمناسبة تخريج دفعة جديدة من الأكاديمية العسكرية (ويست بوينت) منذ بدء ولايته الثانية في يناير الماضي. وألقى ترامب خطاب التخرج في ويست بوينت عام 2020 خلال ذروة جائحة كوفيد-19.وحث الرئيس الطلاب في تصريحاته آنذاك أن يتذكروا دائما الجنود الذين شاركوا في الحرب ضد العبودية.وجاء ذلك في وقت كانت فيه الولايات المتحدة أمام مواجهة لتاريخها بشأن الأعراق بعد مقتل جورج فلويد، صاحب البشرة السمراء، على يد الشرطة في مينيابوليس.وتحدث نائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس، أمس الجمعة، أمام دفعة الخريجين في الأكاديمية البحرية الأمريكية، في أنابوليس بولاية ماريلاند.وقال فانس في تصريحاته إن ترامب يعمل على ضمان نشر الجنود الأمريكيين بأهداف واضحة وليس "المهمات غير المحددة" أو"الصراعات المفتوحة" من الماضي.

ترامب يوضح كيف توصل إلى "استنتاجه" حول مساهمة الولايات المتحدة في هزيمة الفاشية
ترامب يوضح كيف توصل إلى "استنتاجه" حول مساهمة الولايات المتحدة في هزيمة الفاشية

الدستور

timeمنذ ساعة واحدة

  • الدستور

ترامب يوضح كيف توصل إلى "استنتاجه" حول مساهمة الولايات المتحدة في هزيمة الفاشية

أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال كلمته بحفل بالأكاديمية العسكرية أنه توصل إلى استنتاجه حول المساهمة الكبيرة المزعومة لواشنطن في الانتصار على الفاشية من اتصاله مع قادة آخرين. وقال ترامب إنه "في الأسابيع الأخيرة كان لي شرف التحدث إلى قادة العديد من الدول.. قبل إسبوعين كانوا يقولون إنهم يحتفلون بعيد النصر في الحرب العالمية الثانية، ثم اتصلت بواحد آخر في مناسبة أخرى وقال (نحن نحتفل بالنصر في الحرب العالمية الثانية)، ثم اتصلت برئيس فرنسا (إيمانويل ماكرون) في مناسبة أخرى أيضا وقال إنهم يحتفلون بانتصارهم في الحرب العالمية الثانية.. لقد ساعدناهم كثيرا". ووفقا لترامب، فقد ناقش أيضا الانتصار على الفاشية مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وأشار ترامب إلى أنه على الرغم من أن الجيش الأحمر (جيش الاتحاد السوفيتي) خسر الملايين من الرجال 51 مليونا، وفقا لتقديرات ترامب، إلا أن الولايات المتحدة "هي التي انتصرت". وأضاف ترامب أن أوروبا وبقية العالم تحتفل بيوم النصر ولكن الولايات المتحدة لا تحتفل به، ولهذا، حدد يوم 8 مايو موعدا لإحياء ذكرى الحدث. يذكر أن المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا راخاروفا علقت في وقت سابق على منشور لترامب على منصة "تروث سوشيال" تحدث فيه عن دور الولايات المتحدة "الكبير" في الانتصار في الحرب العالمية الأولى والثانية. وقالت زاخاروفا إن "الولايات المتحدة تمر بأزمة عميقة حيث لا يعرف الشعب الأمريكي والحكومة الأمريكية تاريخهم بل إنهم ربما يعرفون تاريخهم أسوأ من جغرافيا العالم".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store