
أبرزها تكوّن الحصوات على الكلى.. 5 أضرار لـ تناول المشروبات الغازية
أحمد خالد
لاشك أن المشروبات الغازية ذات شعبية وإقبال من قبل المواطنين وخاصة في فصل الصيف بسبب ارتفاع درجات الحرارة، إلا أنها في ذات الوقت لها آثار سلبية عديدة على الصحة.
وخلال السطور التالية تستعرض «الأسبوع » أضرار المشروبات الغازية:
أضرار المشروبات الغازية
السمنة
أكد متخصصون أن الاستهلاك الزائد للمشروبات الغازية يساعد على تحفيز الشهية، فزيادة تناول السكريات البسيطة التي تحويها المشروبات الغازية ترفع مستويات السكر في الدم بشكل سريع ومؤقت مما يحفز الشعور بالجوع، وبالتالي فإن استهلاك المشروبات الغازية من شأنه أن يزيد من الوزن ويزيد من خطر الإصابة بالسمنة في بعض الحالات.
أمراض القلب
بسبب زيادة نسبة السمنة نتيجة شرب المشروبات الغازية بكميات كبيرة، فقد يتسبب ذلك في الإصابة بالسمنة، وأمراض القلب، كنتيجة طبيعية لرفع نسبة الدهنيات الثلاثية والكولسترول في الجسم، مما يرفع من خطر التعرض لأمراض القلب، والشرايين، والسكتات الدماغية (Stroke).
الكبد الدهني
وحذر متخصصون من أن الإفراط في تناول المشروبات الغازية يسبب زيادة نسبة الدهون على الكبد أو ما يعرف بالكبد الدهني، حيث أن معظم المصابين بالكبد الدهني غير الكحولي كانوا يستهلكون كميات كبيرة من المشروبات الغازية، وبذلك فإن تناول المشروبات الغازية قد يرفع خطر الإصابة بالكبد الدهني في الكثير من الحالات.
السكري
أظهرت دراسات حديثة أن استهلاك المشروبات الغازية بشكل منتظم يرتبط برفع خطر الإصابة بالسكري، فالمحليات الصناعية والملونات المضافة للمشروبات الغازية تقلل من حساسية الأنسولين، عندها يصبح الجسم أقل حساسية للأنسولين، فتبدأ مستويات الغلوكوز بالارتفاع، وتصبح أكثر عرضةً للإصابة بالسكري.
تكون الحصوات على الكلى
يعد الإفراط في تناول المشروبات الغازية من مسببات تكون الحصوات على الكلى. لذا ينصح الأطباء بالاعتدال في تناولها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأسبوع
منذ 3 ساعات
- الأسبوع
«موجود في كل بيت».. مشروب سحري يخلصك من الإمساك في دقائق معدودة
علاج الإمساك في المنزل أحمد خالد إذا كنت تعاني من الإمساك المزمن، فلا تقلق لذلك، فقد كشفت دراسة حديثة عن مشروب سحري يخلصك من الإمساك في دقائق معدودة. كوب واحد من القهوة يوميا يقلل خطر الإصابة بالإمساك وكشف البحث، الذي تضمن أكثر من 12 ألف مشارك، عن ارتباط شرب كوب واحد من القهوة يوميا «نحو 100 ملليجرام من الكافيين» بتقليل خطر الإصابة بالإمساك بنسبة تقارب 20%. ومن جهتهم، أصدر الباحثون تحذير من أن تجاوز هذا الحد قد يؤدي إلى نتائج عكسية، مبينين أن كل 100 ملليجرام إضافية من الكافيين تزيد خطر الإمساك بنسبة 6% بسبب تأثيره المدر للبول، والذي قد يسبب الجفاف. وأثارت الدراسة التي نشرت في مجلة الرعاية الصحية المتعددة التخصصات، الاهتمام وذلك بسبب استفادة كبار السن «فوق 60 عاما» من جرعات أعلى من الكافيين، إذ ارتبطت بتراجع خطر الإمساك لديهم. وبشكل عام، فقد انخفض خطر الإمساك بنسبة 25% لدى من يتناولون الكافيين بكميات مرتفعة، مقارنة بمن يستهلكونه بنسب قليلة. وفي الوقت ذاته، حذرت خبيرة الأدوية، لورين أوريلي، من أن الإفراط في تناول الكافيين الزائد يمكن أن يرفع ضغط الدم، ويُحدث اضطرابات في نظم القلب، وقد يؤدي إلى الرجفان الأذيني أو النوبات القلبية في بعض الحالات.


الأسبوع
منذ 4 ساعات
- الأسبوع
ساعة آبل تساعد في معرفة الحمل بدقة فائقة
ساعة آبل أحمد خالد طورت شركة آبل ميزة جديدة لساعتها، حيث يمكنها باستخدام الذكاء الاصطناعي إجراء اختبار الحمل كميزة جديدة، إذ اكتشف الباحثون أن البيانات التي تجمعها الساعة يمكن استخدامها لهذا الغرض بدقة فائقة. آبل تستخدم ذكاء اصطناعي مُطور لاكتشاف الحمل ويتمتع نموذج ذكاء اصطناعي مُطور بدعم من آبل بقدرة على اكتشاف الحالات الصحية، مثل الحمل، بدقة مذهلة، بالاعتماد فقط على البيانات السلوكية المُجمعة من أجهزة مثل ساعة آبل وآيفون، وذلك وفقًا لدراسة نُشرت حديثًا. وتُقدم الدراسة، التي تحمل عنوان «ما وراء بيانات الاستشعار: النماذج الأساسية للبيانات السلوكية من الأجهزة القابلة للارتداء تُحسّن التنبؤات الصحية»، وهي نوعًا جديدًا من نماذج التعلم الآلي يُعرف باسم نموذج السلوك القابل للارتداء (WBM). وعلى عكس نماذج الصحة التقليدية التي تعتمد على بيانات الاستشعار الخام، مثل معدل ضربات القلب أو مستويات الأكسجين في الدم، يُقال إن نموذج WBM مُدرّب على أنماط سلوكية طويلة المدى. كما تتضمن هذه البيانات مستويات النشاط، وجودة النوم، والحركة، وتقلب معدل ضربات القلب، وغيرها من المقاييس الصحية عالية المستوى التي تم حسابها بالفعل بواسطة خوارزميات ساعة أبل.


الأسبوع
منذ 4 ساعات
- الأسبوع
تغلّب على الحر مع هذه الأشياء الموجودة في المنزل
معاناة البعض من الحر الشديد أحمد خالد مع استمرار موجات الحرّ الشديدة التي تُهيمن على العالم كموجات مجفف الشعر، يلجأ الناس إلى أي شيء يُوفر لهم بعض الراحة الشخصية: مراوح صغيرة محمولة، وأغطية رقبة مُبرِّدة، وسترات مُتطورة، وجميع أنواع أغطية الرأس المُقاومة للحرارة. بالطبع، تُساعد أدوات التبريد بشكل كبير عند دمجها مع استراتيجيات أساسية وآمنة لمواجهة الحر: وأهمها الترطيب، والبقاء في الظل، والراحة، كما ينصح بالابتعاد عن الحر الشديد قدر الإمكان، حتى لا تصاب بالإجهاد الحراري أو ضربة الشمس. ومع ذلك، يُمكن لهذه الأدوات الرائعة القابلة للارتداء والمُنعشة أن تُوفر بعض الراحة قد تبدو غريبة، ولكن عندما يُعاني مُكيف الهواء من صعوبات ويُصبح الرصيف مُزدحمًا، فقد تبدو وكأنها ضرورية. تغلب على الحر مع هذه الأشياء في المنزل عندما تكون في المنزل، استمتع بالراحة مع ملاءات مُنعشة «مثل تلك ذات الملمس الحريري أو الألياف خفيفة الوزن»، ومراوح السرير، حيث تُضخ فوهة مُدمجة في ملاءات السرير تيارًا من الهواء حولك، أو وسادة تبريد أو وسادة تبريد محشوة بجل يبقى باردًا لساعات. كما يمكن استخدام وسائد التبريد هذه مع سريرك وسرير حيواناتك الأليفة أيضًا، حيث تتوفر مراتب تبريد كاملة الحجم «تحظى Chilipad و8Sleep وBedJet بتقييمات جيدة من The Spruce» ووسائد أصغر وبسيطة «CoolCare وSharper Image، وغيرها».