logo
"علي بابا" تخصص 7 مليارات دولار للدفاع عن وجودها في السوق الصينية

"علي بابا" تخصص 7 مليارات دولار للدفاع عن وجودها في السوق الصينية

العربيةمنذ يوم واحد
خصصت مجموعة التكنولوجيا والتجارة الإلكترونية الصينية العملاقة " علي بابا غروب هولدنغز" مبلغ 50 مليار يوان (7 مليارات دولار) لدعم خدمات توصيل الطعام والتجارة عبر الإنترنت، في إطار سعيها لتعزيز مكانتها في السوق الصينية مع اشتداد المنافسة.
وذكرت شركة "تاوباو"، الذراع التجارية الإلكترونية التابعة لـ"علي بابا"، في بيان نُشر على صفحتها الرسمية على منصة التواصل الاجتماعي الصينية "وي شات"، أن المستهلكين والتجار سيستفيدون من هذا الدعم على مدار الـ12 شهرًا المقبلة.
ترامب: لا تمديد لمهلة الرسوم الجمركية التي تنتهي 9 يوليو
وأفادت وكالة "بلومبرغ" للأنباء، الأربعاء، إن "علي بابا هولدنغز" تواجه تحديات متزايدة من شركات منافسة مثل "بي.دي.دي هولدنغز"، كما تسعى إلى اللحاق بشركة "ميتوان" في سوق توصيل الطعام داخل الصين، التي تشهد منافسة محتدمة مع دخول شركة "جيه.دي دوت كوم" إلى هذا القطاع، وفق ما نقلته وكالة (د.ب.أ).
ويُذكر أنه بعد الصعود اللافت لشركة الذكاء الاصطناعي الصينية الناشئة "ديب سيك" في وقت سابق من العام الحالي، تعهّد الرئيس التنفيذي لمجموعة علي بابا، إيدي وو، بالتركيز على الذكاء الاصطناعي كوسيلة لدفع النمو المستقبلي للمجموعة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"مليون روبوت".. "أمازون" تقترب من هدف "روبوتات أكثر من البشر"
"مليون روبوت".. "أمازون" تقترب من هدف "روبوتات أكثر من البشر"

الشرق السعودية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق السعودية

"مليون روبوت".. "أمازون" تقترب من هدف "روبوتات أكثر من البشر"

تستمر شركة "أمازون" الأميركية في السعي وراء طموحها بإدخال الروبوتات إلى مصانعها وخدماتها اللوجيستية، عبر وصول عدد الروبوتات داخل مستودعاتها في اليابان إلى مليون روبوت، فيما وصفت تقارير ومواقع عدة تهتم بالشأن التقني أن ذلك يعد إنجازاً جديداً للشركة. وتعمل "روبوتات" أمازون جنباً إلى جنب مع أكثر من 1.6 مليون عامل بشري في جميع أنحاء العالم. وذكرت "وول ستريت جورنال" أن "أمازون في طريقها لأن يكون عدد العمال الآليين لديها أكثر من عدد البشر العاملين". وتتجاوز طموحات "أمازون" في استخدام الروبوتات فقط داخل المصانع، بينما تسعى إلى إضافتها لخدمات التوصيل بشكل أوسع، فالشركة الرائدة عالمياً في مجال تصنيع الروبوتات المتنقلة، تهدف أيضاً إلى خطوة بيع الروبوتات للاستخدام المنزلي مقابل 1600 دولار، حسبما ذكر موقع Cnet. وتنتشر الروبوتات في أكثر من 300 من مستودعات "أمازون" في جميع أنحاء العالم، مما يخلق شبكة توصيل آلية دائمة التوسع. ووفقاً لتقرير نشرته صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية، فإن أكثر من 75% من عمليات التسليم العالمية التي تقوم بها "أمازون" تتم بمساعدة الروبوتات الآلية بطريقة أو بأخرى. توصيل أسرع وطورت "أمازون" أيضاً نموذجاً جديداً للذكاء الاصطناعي التوليدي يسمى DeepFleet (ديب فليت)، لجعل الروبوتات في نظام التوصيل "أكثر ذكاءً وكفاءة". وتقول "أمازون" إن النموذج الجديد سينسق ما بين الروبوتات عبر شبكة التوصيل لتقليل أوقات نقل الطرود بنسبة 10%. وترفع روبوتات الشركة حالياً آلاف الأرطال من الطرود في المرة الواحدة، وتدمج أحزمة النقل للتحرك على طول العناصر الفردية، وتتحرك بشكل مستقل في جميع أنحاء المستودع بعربات ثقيلة. وتستخدم الشركة العملاقة آخر تحديث لأسطول الروبوتات Vulcan (فولكان)، الذي يعتمد على مستشعرات التغذية المرتدة للقوة لخلق حاسة اللمس، حيث يقوم برفع وتحريك العناصر فعلياً بنفسه. ويستطيع "فولكان" التحكم والتلاعب بسهولة بالأشياء داخل تلك الحجرات لإفساح المجال لأي شيء في المخازن، لأنه يتمتع بحاسة اللمس ويستطيع تحديد مدى مقدار القوة التي يتطلبها العمل، ويستطيع التوقف قبل التسبب بأي ضرر، بحسب "أمازون". وفي أكتوبر 2024، أعلنت "أمازون" عن "مراكز توزيع الجيل التالي"، والتي تضم 10 أضعاف عدد الروبوتات الموجودة في منشآتها الحالية، بالإضافة إلى العمال البشريين. وبدأت الشركة الأميركية في بناء قدراتها الروبوتية عام 2012 بالتزامن مع استحواذها على شركة "كيفا سيستمز".

البنك الدولي يتوقع مزيدًا من التيسير النقدي بتايلاند بفعل المخاطر
البنك الدولي يتوقع مزيدًا من التيسير النقدي بتايلاند بفعل المخاطر

مباشر

timeمنذ ساعة واحدة

  • مباشر

البنك الدولي يتوقع مزيدًا من التيسير النقدي بتايلاند بفعل المخاطر

مباشر- يتوقع البنك الدولي أن يصبح الموقف النقدي لتايلاند "أكثر مرونة" هذا العام في ظل تزايد حالة عدم اليقين الخارجي والداخلي، بما في ذلك الأزمة السياسية التي شهدت إيقاف رئيس الوزراء بايتونغتارن شيناواترا مؤقتًا عن العمل. وأفاد البنك الدولي، ومقره واشنطن، في تقرير صدر يوم الخميس أن تراجع الضغوط التضخمية قد يفتح المجال لمزيد من التيسير النقدي، على الرغم من أنه يؤكد استمرار ضعف الطلب والحاجة إلى إصلاحات هيكلية لرفع الإنتاجية والاستثمار. خفّض بنك تايلاند سعر الفائدة الرئيسي بمقدار 75 نقطة أساس تراكمية منذ أكتوبر/تشرين الأول ليصل إلى 1.75% لتخفيف وطأة تداعيات التوترات التجارية العالمية وتوقعات النمو غير المؤكدة على الاقتصاد. كما ترك الباب مفتوحًا لمزيد من التيسير النقدي. وأضاف البنك الدولي: "مع تزايد حالة عدم اليقين الداخلي والخارجي، بالإضافة إلى تراجع الضغوط التضخمية، من المتوقع أن يصبح الموقف النقدي أكثر مرونة في عام 2025". ومع ذلك، فإنّ تخفيفًا أسرع من المتوقع للسياسة النقدية لمواجهة التحديات الخارجية قد يُؤخّر خفض ديون الأسر ويُشكّل مخاطر على الاستقرار المالي. انزلقت تايلاند في أزمة سياسية هذا الأسبوع، حيث أوقفت محكمةٌ باتونغتارن عن العمل حتى تُصدر حكمها في مزاعم سوء السلوك الأخلاقي المُوجّهة إليها. وقد أثارت الاضطرابات السياسية مخاوف من انهيار الحكومة، وتأخير الموازنة، وقدرة الحكومة على التفاوض لخفض خطر فرض رسوم جمركية أمريكية بنسبة 36% على الصادرات، مما قد يُعرّض الوضع الاقتصادي الهشّ أصلًا في البلاد للخطر. خفّض البنك الدولي تقديرات النمو في تايلاند إلى 1.8% في عام 2025 و1.7% في عام 2026، من 2.5% في عام 2024. وأوضح البنك أن هذه التخفيضات تعكس التحوّلات الأخيرة في سياسات التجارة العالمية، وضعف الصادرات، وتباطؤ الاستهلاك، وتباطؤ انتعاش السياحة. وأضاف البنك أن تصاعد التوترات التجارية والانتعاش الأبطأ من المتوقع في قطاع السياحة قد يُضعف نمو الصادرات والخدمات. وأضافت أن حالة عدم اليقين السياسي قد تؤدي إلى تأخير تنفيذ الموازنة المالية للعام المقبل واستثمارات البنية التحتية العامة مع تداعيات ذلك على الاستثمار الخاص والنمو الإجمالي. للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا ترشيحات

هل أخطأت أبل بوضع كل عملياتها في سلة الصين؟ .. محللون: لم تكن تملك خيارات
هل أخطأت أبل بوضع كل عملياتها في سلة الصين؟ .. محللون: لم تكن تملك خيارات

الاقتصادية

timeمنذ 2 ساعات

  • الاقتصادية

هل أخطأت أبل بوضع كل عملياتها في سلة الصين؟ .. محللون: لم تكن تملك خيارات

لطالما أثارت علاقة أبل والصين جدلا واسعا. وفي ذلك صدر كتاب "أبل في الصين"، للصحافي الاقتصادي باتريك ماكجي، الذي يتناول موضوع وجود أبل في الصين منذ التسعينيات. يجادل الكتاب بأن الشركة بالغت في تعزيز عملياتها في الصين، ما يشعل جدلا بين محللي شؤون البلاد، إذ يرى بعضهم أن الشركة ربما لم تكن تملك خيارات واقعية أخرى، بحسب ما ذكرته صحيفة "ساوث تشاينا مورنينج بوست". تساءلت ميج ريثماير، أستاذة في كلية هارفارد للأعمال، خلال ندوة عقدها مركز الدراسات الإستراتيجية والدولية في واشنطن، قائلة: "لو أتيح لهم أن يعيدوا الكرّة، هل كانوا سيتصرفون بشكل مختلف؟". وأجابت: "على الأرجح لا". مضيفة أن الصين شهدت موجة هائلة من الابتكار والتصنيع، "وتفويت هذه الفرصة يعني عدم وصول الشركة إلى ما هي عليه اليوم". يُجادل الكتاب، على حد تعبير ماكجي، بأن شركة وادي السيليكون البارزة ارتكبت "خطأ فادحا بوضع كل البيض (كل عملياتها) في سلة واحدة (الصين)". ويرى الكاتب، الذي غطى أخبار شركة أبل لصحيفة فاينانشال تايمز، أن "الصين لم تكن لتصبح على ما هي عليه اليوم لولا أبل" -وهو ما خالفته ريثماير جزئيا، قائلة إن الصين "على الأرجح" كانت ستلحق بركب الشركات الأمريكية حتى من دون شركات مثل أبل وتسلا، وأن العلاقة اليوم ليست علاقة تستفيد فيها الصين وحدها . وأضافت أن الشركات الأمريكية "تسعى للبقاء في الصين"، ليس فقط لتحقيق الأرباح أو للاستفادة من العمالة الرخيصة، بل "من أجل التعلم ومعرفة ما يفعله المنافسون هناك". في الأعوام الأخيرة، شددت واشنطن على مخاطر التعامل مع الصين، وطرحت تساؤلات حول جدوى العلاقات الاقتصادية التي أقيمت منذ التسعينيات وأوائل الألفية، واستندت بشكل أساسي إلى انخفاض تكلفة العمالة الصينية. ورغم تصاعد التوترات التجارية، خاصة مع فرض الرسوم الجمركية، أظهر استطلاع أجرته غرفة التجارة الأمريكية في الصين خلال مايو الماضي، شمل 112 شركة، أن الغالبية لا تخطط لمغادرة السوق الصينية. وكانت إدارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترمب قد استثنت الهواتف الذكية والحواسيب وأشباه الموصلات والإلكترونيات الأخرى من رسومها الجمركية "المتبادلة" المفروضة على الواردات الصينية في أبريل. في المقابل، بدأ بعض المحللين بالتعبير عن مخاوفهم من أن الجهود المبذولة لتعزيز التنافسية الأمريكية وحماية الأمن القومي عبر تقليل الاعتماد على الصين، قد لا تحقق نتائجها . في الأشهر الأخيرة، أثارت قدرة الصين على الابتكار قلقا متزايدا مع ظهور نماذج ذكاء اصطناعي منخفضة التكلفة من شركة ديب سيك الصينية، وهو ما يعزو بعضهم سببه إلى القيود الأمريكية على تصدير رقائق أشباه الموصلات. من جانبه، تساءل جيفري دينج، باحث متخصص في التكنولوجيا الناشئة والعلاقات الدولية في جامعة جورج واشنطن، عما إذا كان هناك سيناريو بديل كانت ستربح فيه شركات مثل أبل ومايكروسوفت بشكل أكبر لو أنها لم تستثمر في الصين . وأشار دينج إلى دراسة أكاديمية معروفة خلصت إلى أن الصين لا تمثل سوى حصة ضئيلة من القيمة الاقتصادية الناتجة من تصنيع أجهزة آيفون، ما يُضعف فكرة أن أبل منحت الصين دفعة تكنولوجية هائلة . وفي الوقت نفسه، أوضح دينغ أن منافع العلاقات الاقتصادية الأمريكية الصينية تتجاوز الجوانب المالية، إذ تسهم — من وجهة نظر العلاقات الدولية — في الحد من احتمالات نشوب الحروب وتصاعد النزاعات بين القوى الكبرى .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store