«صباح الأحمد للموهبة» يفتح باب التسجيل في برنامج «PRE»
أعلن مركز صباح الأحمد للموهبة والإبداع، التابع لمؤسسة الكويت للتقدم العلمي، فتح باب التسجيل في البرنامج العلمي للتأهيل الجامعي (PRE) الموجه لطلبة المرحلة الثانوية والمؤهل للجامعات، في الفترة من 1 إلى 27 يوليو الجاري على حساب المركز (@SACGC)، ويتضمن برنامجين للطب والهندسة بالتعاون مع جامعة الكويت. وقال المركز، في بيان اليوم، إن البرنامج معدّ لطلبة المرحلة الثانوية من الصف العاشر حتى الصف الثاني عشر خلال العام الدراسي 2025-2026 في دول مجلس التعاون الخليجي، الذين يتم ترشيحهم من الجهات المعنية برعاية الموهوبين ووزارات التربية والتعليم الخليجية، وفق الشروط المحددة للبرنامج ويعنى بمشاركة هؤلاء الطلبة وتعزيز تواصلهم وتبادل خبراتهم. وأوضح أن التقديم في الكويت سيكون للطلبة الكويتيين فقط من نفس المرحلة التعليمية، وسيتم إجراء المقابلات للمتقدمين يومي 28 و29 الجاري، على أن يقام البرنامج للطلبة الكويتيين والخليجيين ببرنامج الطب في كلية الطب وبرنامج الهندسة في كلية الهندسة بجامعة الكويت، بين 9 و18 أغسطس المقبل. وعن الشروط الخاصة بالمشاركة في البرنامج، أوضح المركز أنه موجه للطلبة الكويتيين فقط من الصف العاشر إلى الصف الثاني عشر خلال العام الدراسي 2025-2026، ويشترط أن يكون الطالب حاصلاً على درجة 5.5 أو أعلى في اختبار الآيلتس مع إجادة تامة للغة الإنكليزية ومعدل دراسي لا يقل عن 95 بالمئة وتخصص علمي ودورات تدريب في العلوم والتكنولوجيا واجتياز المقابلة الشخصية، فيما ستكون الأولوية للطلبة الذين لم يسبق لهم المشاركة في برامج مركز «صباح الأحمد» الإثرائية. مقالات ذات صلة
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
الرأي
منذ 14 ساعات
- الرأي
الكويتيون وتغيّر المناخ وفق استطلاع الباروميتر العربي
خلال الجلسة النقاشية التي أدرتُها في مركز دراسات الخليج - جامعة الكويت، ضمن دراسة جديدة نعدها لصالح جامعتي بنسلفانيا وكاليفورنيا بيركلي، كنتُ قد عرضت على الحضور عناوين صادمة ذات صلة نشرت في الإعلام مثل: «القبس: نتائج كارثية لاستمرار ارتفاع درجات الحرارة في الكويت»، «بلومبيرغ: الكويت قد تصبح غير صالحة للعيش بسبب التغير المناخي»، لمعرفة ردود أفعالهم، التي تراوحت بين من يؤديها ومن يرى أنها مبالغ فيها، لكنها أثارت الاهتمام عند غالبية من سألت ! يمثّل تغير المناخ واحداً من أبرز التحديات البيئية العالمية في عصرنا؛ حيث تتسبب الأنشطة البشرية، مثل حرق الوقود الأحفوري وإزالة الغابات، في ارتفاع درجات الحرارة العالمية. في الوقت ذاته، تواجه دولة الكويت، كجزء من منطقة الخليج العربي، تحديات بيئية خاصة تتعلق بندرة المياه، وارتفاع درجات الحرارة، وزيادة معدل العواصف الرملية. وقد كان «تغير المناخ والبيئة» أحد المحاور الرئيسية التي تناولها استطلاع الباروميتر العربي – الدورة الثامنة في الكويت، الذي تشرفت بالمشاركة فيه بالتعاون بين جامعات برنستون وهارفارد وجامعة الكويت، ممثلة بمركز دراسات الخليج والجزيرة العربية ومركز السلام، ما بين 14 فبراير الى 18 مارس 2024، على عينة بلغت 1210 من الكويتيين البالغين في منازلهم من كلا الجنسين ومن محافظات الكويت الست. بدايةً، تم سؤال المستجيبين عن الأمور التي يعتبرونها بين التحديات البيئية الكبيرة التي تواجه الكويت، مثل «نوعية الهواء، تلوث المجاري المائية، تغير المناخ، تلوث مياه الشرب، التلوث من المبيدات والأسمدة، نقص الموارد المائية، الاستخدام غير الكفؤ للطاقة، إدارة القمامة والنفايات الخطرة»، ثم السؤال عن تأثير مجموعة من الظواهر على حياة المستجيبين اليومية ومدى شعورهم بذلك، وكان «تلوث الهواء» هو الأكثر تأثيراً بنسبة 86.9 في المئة (ما بين حد متوسط الى حد كبير)، ثم «درجات الحرارة المرتفعة جداً» بنسبة 78 في المئة، وأخيراً شحة المياه بنسبة 66.8 في المئة. وعند سؤال المستجيبين عن مدى شعورهم بالقلق من جراء الآثار المترتبة على تغير المناخ على بعض الجوانب في حياتهم، فقد عبر 80 في المئة عن القلق (ما بين حد متوسط الى حد كبير) على الصحة الجسدية، 76.5 في المئة على «السلامة الجسدية»، 72 في المئة على «الصحة النفسية»، وكان القلق على الوظيفة أو مصدر رزق الأسرة في المرتبة الأخيرة بنسبة 46.4 في المئة. وكان من اللافت أن 64.4 في المئة يعتقدون أن على الحكومة القيام بأكثر مما تقوم به الآن للتصدي لتغيّر المناخ، وعبر الثلثان تقريباً 65.3 في المئة عن القلق (بعض القلق، قلق كبير) حيال الكوارث الطبيعية في الكويت. تعكس هذه النتائج وعياً متزايداً بين الكويتيين بالتحديات البيئية الكبرى في البلاد، مع قلق واسع في شأن تأثير تغير المناخ على الصحة وجودة الحياة، الى جانب المطالب الملحة بتكثيف الجهود الحكومية لمواجهة هذه القضايا، ما يشير إلى أهمية الاستثمار في حلول بيئية مستدامة لتعزيز جودة الحياة واستدامة الموارد الطبيعية في الكويت. * أستاذ زائر في جامعة جورج ميسن في واشنطن
الجريدة
منذ 4 أيام
- الجريدة
4 طلاب يمثلون الكويت في «أولمبياد الفيزياء الـ57» بباريس
أعلنت وزارة التربية مشاركة وفد من طلبتها في الأولمبياد الدولي الـ57 للفيزياء الذي ينطلق في باريس اليوم الخميس ويستمر إلى 26 يوليو الجاري. وقالت (التربية) في بيان صحافي إن هذه المشاركة تأتي حرصا من الوزارة ممثلة بالتوجيه الفني العام للعلوم وبدعم من مركز صباح الأحمد للموهبة والإبداع - أحد مراكز مؤسسة الكويت للتقدم العلمي - على صقل مهارات الطلبة في العلوم وتنمية قدراتهم التحليلية والتجريبية وتعزيز حضور دولة الكويت في المحافل العلمية الدولية. وذكرت أن الوفد الطلابي الكويتي يضم 4 طلبة من الصف الـ11 القسم العلمي هم هاشم القلاف وسيد محمد الحسيني وراكان الظفيري ودانة الريس يرافقهم كل من الموجه الفني للفيزياء بمنطقة الجهراء التعليمية د.وليد العنزي والموجه الفني للفيزياء بمنطقة حولي التعليمية فاطمة أشكناني.
الجريدة
منذ 6 أيام
- الجريدة
«صباح الأحمد» للموهبة يطلق برنامج «أشباه الموصلات»
أعلن مركز صباح الأحمد للموهبة والإبداع، أحد مراكز مؤسسة الكويت للتقدم العلمي، اليوم، إطلاق التسجيل في برنامج تدريب أشباه الموصلات بتايوان 2025، بالتعاون مع جامعة مينغ شين للعلوم والتكنولوجيا (MUST) ابتداء من اليوم حتى 31 الجاري. وقال المركز، في بيان صحافي، إن «البرنامج الذي يمتد خلال الفترة من 24 أغسطس حتى 6 سبتمبر المقبل، ويهدف إلى تمكين جيل جديد من المهندسين والباحثين والمبتكرين الكويتيين من خلال توفير تجربة تعليمية في أحد أكثر النظم التكنولوجية تقدما». وأضاف أن «البرنامج يتضمن زيارات ميدانية إلى مرافق تصنيع رائدة ومتنزهات تقنية، فضلا عن جلسات نقاشية مع خبراء الابتكار وأساتذة الجامعات في تايوان»، مشيرا إلى أن المشاركين سيحصلون على شهادة معتمدة من الجامعة عند اجتياز البرنامج. وأوضح المركز أن شروط التسجيل في البرنامج أن يكون المتقدم كويتيا في الفئة العمرية من 21 إلى 35 عاما، وأن يمتلك المتقدم خلفية أكاديمية في تخصصات الهندسة أو علوم الحاسوب أو الفيزياء أو العلوم التطبيقية، وأن يكون مجيدا للغة الإنكليزية، فضلا عن تقديم شهادات تدريب ومؤهلات معادلة في مجال أشباه الموصلات، لافتا إلى أنه بعد القبول سيتم إجراء مقابلات شخصية في الرابع والخامس من أغسطس المقبل. وذكر أن البرامج لا يعد تدريبا تقنيا فحسب، بل بوابة للانخراط في وظائف عالمية في قطاع أشباه الموصلات، إذ يعد من أهم الصناعات الخاصة بالمواد الأولية لأبرز قطاعات التكنولوجيا الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي، وصناعة السيارات والأجهزة الإلكترونية. وأكد المركز التزامه بتأهيل قيادة المستقبل لبناء المنظومة التقنية الكويتية عبر إتاحة الفرص، للاطلاع على البيئات العالمية الرائدة، ومنها التايوانية، موضحا أن «مينغ شين» تعد من الجامعات البارزة في مجال أشباه الموصلات.
