logo
تايم للفنادق تعين سوميترا ساها في منصب الرئيس المالي

تايم للفنادق تعين سوميترا ساها في منصب الرئيس المالي

زاوية٠٧-٠٤-٢٠٢٥

تمت ترقية سوميترا ساها إلى منصب المدير المالي، حيث تعمل العلامة التجارية للضيافة التي تتخذ من الإمارات العربية المتحدة مقراً لها على تعزيز فريق القيادة العليا وسط استراتيجية توسع قوية، والتي ستشهد إضافة 12 عقاراً جديداً إلى محفظة الشركة بحلول الربع الأول من عام 2026
دبي، الإمارات العربية المتحدة: أعلنت مجموعة تايم للفنادق، العلامة التجارية الرائدة في قطاع الضيافة ومقرها الإمارات العربية المتحدة، عن ترقية سوميترا ساها إلى منصب الرئيس المالي، في الوقت الذي تعمل فيه مجموعة الفنادق على توسيع فريق الإدارة العليا لديها، بما يتماشى مع خط النمو الطموح للشركة في جميع أنحاء الشرق الأوسط والمحيط الهندي.
انضم ساها، المحاسب القانوني المعتمد الذي يتمتع بخبرة تزيد عن 35 عامًا في قطاع الضيافة، إلى فنادق تايم في عام 2022 كنائب رئيس الشؤون المالية، حيث يملك ثروة من الخبرة في الصناعة بعد عمله في عدة فنادق مرموقة مثل: فندق أوبيروي وفنادق ومنتجعات ليلا، وفندق حياة موفنبيك ونتيجة لذلك فقد ساهم بشكل كبير في تحقيق إيرادات وأرباح تشغيلية قصوى.
سيعمل ساها بموجب منصبه الجديد بشكل وثيق مع محمد عوض الله، الرئيس التنفيذي لمجموعة تايم للفنادق، و ويليام كوستلي، الرئيس التنفيذي للعمليات، حيث سيشرف على العمليات المالية للشركة وتحليلها وتقييم المخاطر، مع دور أساسي في توسعة فنادق تايم، تزامناً مع إطلاق 12 عقارًا جديدًا في المملكة العربية السعودية وتنزانيا والمغرب والمحيط الهندي سيتم تسليمها بحلول الربع الأول من عام 2026، مما يضيف إلى محفظة المجموعة الحالية المكونة من 17 فندقًا وأكثر من 3000 غرفة فندقية.
وبهذه المناسبة صرح محمد عوض الله، الرئيس التنفيذي لمجموعة تايم للفنادق قائلاً: "يتمتع سوميترا بخبرة واسعة في منصبه كرئيس تنفيذي للشؤون المالية، مما سيساهم بشكل أساسي في بناء قاعدة مالية مستدامة ومستقرة في ظل استمرارنا في توسيع علامتنا التجارية في المنطقة والعالم، حيث تعكس ترقيته التزامنا بإثراء فريق الإدارة العليا بالخبرات اللازمة، وهو أمر بالغ الأهمية لنجاح فنادق تايم على المدى الطويل".
وأضاف عوض الله قائلاً: "لقد حقق سوميترا باستمرار نتائج باهرة تلبي أو تتجاوز التوقعات من خلال التركيز على أفضل الممارسات والاستفادة من قدرته على التفكير خارج الصندوق، وتحقيق أقصى قدر ممكن من العوائد مما أدى إلى تحقيق ذروة في الإيرادات والأرباح التشغيلية".
وتعليقًا على تعيينه، قال ساها: "يشرفني أن يتم تقديري من قبل فريق إدارة فنادق تايم. هذه مرحلة محورية لعلامتنا التجارية، مع التركيز على التوسع، حيث أتطلع إلى العمل جنبًا إلى جنب مع فريقنا الموهوب لدفع عجلة النمو الاستراتيجي، وتعزيز الكفاءة التشغيلية، وتحقيق قيمة طويلة الأجل لأصحاب المصلحة لدينا، كما أركز حالياً على تعزيز الأسس المالية للشركة ودعم التزامها بتقديم تجارب استثنائية للضيوف".
تعمل فنادق تايم في المنطقة منذ أكثر من 12 عامًا، مكتسبةً سمعةً راسخةً بالتميز وتقديم تجارب استثنائية لضيوفها، حيث ستضم محفظة الشركة 29 فندقًا بحلول الربع الأول من عام 2026، ومن المتوقع أن يصل عددها إلى 100 فندق خلال السنوات الخمس المقبلة.
نبذة عن تايم للفنادق:
تأسست فنادق تايم عام 2012 على يد فريق متعدد الجنسيات متخصص في فن الضيافة العالمية. يُدار كل فندق من فنادقنا في الإمارات العربية المتحدة بشغف لا يُضاهى، حيث نحرص على تلبية جميع احتياجات السفر، وتتجلى أفكارنا في كل جانب من جوانب فنادق تايم، بدءًا من غرفها الفاخرة ووصولًا إلى مهارات موظفي الفعاليات البارعين.
تفضل بزيارة أحد فنادقنا المميزة، واكتشف مفهومًا جديدًا للضيافة والسفر.
تُجسّد مجموعة تايم للفنادق الضيافة الفريدة التي تتميز بها المنطقة، حيث تقع فنادق تايم في بعضٍ من أرقى المواقع في الإمارات العربية المتحدة وخارجها، وتوفر للمسافرين أماكن إقامة عصرية وأنيقة تُجسّد أحدث التوجهات، بالإضافة إلى الضيافة العربية الأصيلة التي تشتهر بها المنطقة.
-انتهى-

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«التعاون الخليجي» يحتفي بـ 44 عاماً من العمل المشترك
«التعاون الخليجي» يحتفي بـ 44 عاماً من العمل المشترك

الاتحاد

timeمنذ ساعة واحدة

  • الاتحاد

«التعاون الخليجي» يحتفي بـ 44 عاماً من العمل المشترك

أبوظبي (الاتحاد) من عاصمة الرؤى، أبوظبي، حيث عُقد مهد القمم وانبثق فجر الوحدة الخليجية قبل أربعة وأربعين عاماً، تتجدد اليوم ذكرى تأسيس مجلس التعاون لدول الخليج العربية. هذه المناسبة ليست مجرد تاريخ يُحتفى به، بل هي شاهد على مسيرة استثنائية من التلاحم والتكامل، انطلقت شرارتها الأولى في الخامس والعشرين من مايو 1981، حين أعلنت أبوظبي رسمياً عن ميلاد هذا الصرح الإقليمي، واضعة اللبنة الأولى في بنيان يهدف إلى تحقيق التنسيق والتكامل والترابط، وصولاً إلى الوحدة المنشودة. لم يكن تأسيس المجلس مجرد استجابة لظروف راهنة، بل كان تجسيداً لإدراك عميق من قادة دول الخليج «رحمهم الله وأمد في أعمار الحاضرين منهم»، بما يجمع شعوبهم من روابط الدين والتاريخ والمصير المشترك، ورغبة صادقة في تحويل حلم الأجيال إلى واقع ملموس، وتشييد حصن منيع يعزز الهوية الخليجية، ويواكب تطلعات المستقبل. وعلى مدار أربعة وأربعين عاماً، وبفضل حكمة وتوجيهات أصحاب الجلالة والسمو قادة دول المجلس، تحول الحلم إلى مؤسسة شامخة، ضاربة جذورها في عمق التاريخ والجغرافيا، تستلهم من إرث الأخوة وقوة الروابط، لتصبح نموذجاً يُحتذى به للتكامل الإقليمي؛ مسيرة حافلة بالإنجازات، من السوق الخليجية المشتركة والاتحاد الجمركي، مروراً بالربط الكهربائي وتنسيق الاستراتيجيات الدفاعية والبترولية، وصولاً إلى تعزيز حرية تنقل المواطنين وتنمية التجارة البينية التي تجاوزت 131 مليار دولار في عام 2023، فيما ناهز حجم التجارة الخارجية 1.5 تريليون دولار، مما يعكس الدور المحوري لدول المجلس كقوة اقتصادية عالمية مؤثرة تمتلك نحو 4.4 تريليون دولار كأصول في صناديقها السيادية. واليوم، إذ يحتفي المجلس بعامه الرابع والأربعين، فإنه يقف كأنجح تجربة تكاملية في المنطقة، وركيزة أساسية للأمن والاستقرار، وصوت للحكمة والاتزان. وتأتي هذه الذكرى والمواطن الخليجي ينعم بثمار هذه المسيرة أمنا ورخاء، ويشعر بالفخر بانتمائه، بينما تتواصل الجهود نحو آفاق أرحب، مسترشدة بمقترح الانتقال من مرحلة التعاون إلى مرحلة الاتحاد، تأكيداً على حيوية المجلس وقدرته على التطور ومواكبة الطموحات. إن مسيرة مجلس التعاون، التي انطلقت من أبوظبي، هي قصة نجاح تُروى، وإلهام للأجيال القادمة، ودليل ساطع على أن الإرادة المشتركة والرؤية الثاقبة قادرتان على صنع مستقبل أكثر إشراقاً وازدهاراً لشعوب المنطقة والعالم. ورفع معالي جاسم محمد البديوي، الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، في كلمة، خلال حفل أقامته الأمانة العامة لمجلس التعاون، بمقرها في مدينة الرياض، بهذه المناسبة، التهنئة إلى أصحاب الجلالة والسمو قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية «حفظهم الله». وأكد البديوي أنه رغم كل التحديات والمتغيرات الإقليمية والدولية، ظلت مسيرة مجلس التعاون مثالاً يُحتذى به في وحدة الصف، والتكامل الفاعل، والتعاون البنّاء، حتى غدت نموذجاً رائداً على المستويين الإقليمي والدولي، وعلى جميع الأصعدة ومختلف المجالات. وأضاف: لقد شهدت المسيرة المباركة لمجلس التعاون، بفضل الله، محطات مضيئة وإنجازات نوعية أسهمت في ترسيخ التكامل الخليجي في شتى المجالات، حتى غدت دول المجلس نموذجاً يُحتذى به في العمل الجماعي، وشريكاً يُعتمد عليه إقليمياً ودولياً.

قمة الإعلام العربي 2025 واستشراف المستقبل
قمة الإعلام العربي 2025 واستشراف المستقبل

الاتحاد

timeمنذ 3 ساعات

  • الاتحاد

قمة الإعلام العربي 2025 واستشراف المستقبل

قمة الإعلام العربي 2025 واستشراف المستقبل تُعد دولة الإمارات العربية المتحدة نموذجاً رائداً في تطوير قطاع الإعلام، حيث تبنّت رؤية استراتيجية شاملة تهدف إلى ترسيخ مكانتها كمركز إعلامي عالمي. وفي ظل تسارع التحولات الرقمية، باتت صناعة الإعلام في قلب التغيرات التكنولوجية، تبحث عن التوازن بين المصداقية التقليدية والانبهار الرقمي الجديد. وفي هذا السياق، تبرز «قمة الإعلام العربي 2025» التي تحتضنها دبي، ليس كمجرد فعالية سنوية، بل كمؤشر واضح على تحولات استراتيجية تعيد رسم ملامح الإعلام العربي.تنطلق فعاليات «قمة الإعلام العربي 2025» في مركز دبي التجاري العالمي خلال الفترة من 26 إلى 28 مايو 2025، برعاية كريمة من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، وينظمها نادي دبي للصحافة. وتُعدّ هذه القمة من أبرز الفعاليات الإعلامية في العالم العربي؛ إذ تجمع تحت مظلتها مبادرات ومنتديات تهدف إلى تعزيز الحوار وتطوير قطاع الإعلام في المنطقة. ما يميز دورة هذا العام هو تعدد محاورها وتكامل مبادراتها. فهي لم تعد مجرد حدث سنوي يضم متحدثين وورش عمل، بل تحوّلت إلى منصة استراتيجية شاملة. وإلى جانب «منتدى الإعلام العربي» الذي يناقش قضايا الصحافة التقليدية، تتضمن القمة «المنتدى الإعلامي العربي للشباب»، و«جائزة إبداع»، التي تركز على دعم المواهب الصاعدة، بالإضافة إلى «قمة رواد التواصل الاجتماعي» التي تعكس إدراكاً متزايداً بأن الإعلام لم يعد حكراً على المؤسسات، بل بات فضاءً مفتوحاً للمؤثرين الرقميين وصنّاع المحتوى. وهذا التنوع في الفعاليات يُجسّد واقع الإعلام العربي المتعدد، ويؤكد أن تطوير هذا القطاع يتطلب انفتاحاً على أدوات التأثير الحديثة، بما يشمل الرقمنة، والشباب، والمنصات البديلة. تركز القمة في نسختها الحالية على محاور استراتيجية، أبرزها: التحول الرقمي، وتوظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي في خدمة الإعلام، وتعزيز التعاون الإقليمي لتبادل الخبرات. كما تسلط الضوء على التحولات الجذرية في العمل الصحفي، بدءاً من السياسات التحريرية وصولاً إلى غرف الأخبار المدعومة بالتقنيات الذكية، مع التأكيد على أهمية تعزيز الهوية الثقافية العربية في ظل تحديات إعلامية وجيوسياسية متنامية. وتتناول القمة أيضاً الحاجة إلى تحديث أخلاقيات المهنة في ظل صعود صحافة الروبوتات والخوارزميات، لضمان التوازن بين الابتكار والمسؤولية. تبرز أهمية الإعلام بشكل خاص في أوقات الأزمات، مثل الحروب والكوارث الطبيعية والأزمات الصحية، حيث يتحول من ناقل للمعلومة إلى عنصر فاعل في تشكيل الاستجابة المجتمعية وتوجيه الرأي العام. وفي هذا الإطار، تطرح «قمة الإعلام العربي 2025» تساؤلات جوهرية حول مدى جاهزية المؤسسات الإعلامية العربية للقيام بدورها خلال الظروف الاستثنائية، من حيث الالتزام بالمصداقية، والسرعة، ومراعاة البعد الإنساني في التغطيات. كما تناقش القمة تحديات التضليل الإعلامي وانتشار الأخبار الزائفة في أوقات الفوضى، والحاجة إلى بناء منظومات إعلامية قادرة على مقاومة التلاعب المعلوماتي، مع الحفاظ على قيم المهنية والحياد. فالإعلام، في لحظات الأزمات، لا يؤدي فقط دوراً إخبارياً، بل يصبح صمام أمان مجتمعياً يُسهم في بناء الثقة وتوجيه السلوك العام نحو التضامن والوعي. هذا وتُشير التقديرات إلى أن قيمة سوق الإعلام والترفيه في الشرق الأوسط بلغت نحو 30.34 مليار دولار في عام 2020، ومن المتوقع أن تتجاوز 47 مليار دولار بحلول عام 2026، بمعدل نمو سنوي مركب يصل إلى 7.4% بين 2021 و2026. وفي هذا السياق، تعمل دولة الإمارات على تعزيز إسهامات الإعلام في اقتصادها الوطني من خلال بيئة تشريعية مرنة تواكب المستجدات التقنية، بما يدعم نمو وازدهار القطاع ويعزز من مكانة الدولة على خارطة الإعلام العالمية. تمثل «قمة الإعلام العربي 2025» فرصة فريدة لاستشراف مستقبل الإعلام في المنطقة، مع التركيز على الابتكار، والتكنولوجيا، ودعم الكفاءات الشابة. وهي تجسيد عملي لالتزام الإمارات بتطوير قطاع الإعلام، وتعزيز دوره في التنمية الاقتصادية والاجتماعية. ومن خلال تبنّي التقنيات الحديثة، ودعم المواهب المحلية، تسعى الدولة إلى ترسيخ مكانتها كمركز إعلامي عالمي مؤثر على الساحتين العربية والدولية. *صادرة عن مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية.

قمة الإعلام العربي 2025
قمة الإعلام العربي 2025

الاتحاد

timeمنذ 3 ساعات

  • الاتحاد

قمة الإعلام العربي 2025

قمة الإعلام العربي 2025 تحت رعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، تنطلق صباح اليوم في «دانة الدنيا» أعمال قمة الإعلام العربي 2025. الدورة الجديدة من القمة، التي تتواصل لثلاثة أيام في مركز دبي التجاري، تُنظَّم بتوجيهات ومتابعة سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الثاني لحاكم دبي، رئيس مجلس دبي للإعلام، وتحظى بمشاركة حشد من كبار الشخصيات والرموز والقامات السياسية والإعلامية، ورؤساء التحرير، وقيادات المؤسسات الإعلامية، وصنّاع المحتوى، والمؤثرين، وخبراء التكنولوجيا الإعلامية، والأكاديميين، وقرابة 6000 من الإعلاميين والمعنيين بقطاع الإعلام من داخل الدولة، ومختلف أنحاء العالم العربي. وكما قال سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد، فإن القمة تمثل محطة استراتيجية جديدة في إطار الرؤية الإماراتية المتكاملة لترسيخ أسس إعلام عربي قادر على التفاعل مع متغيرات العصر، ومؤهل لصياغة محتوى مؤثر يُعبّر عن واقع منطقتنا وتطلعاتها المستقبلية، وذلك في إطار نظرتها للإعلام باعتباره شريكاً رئيسياً في التنمية، وعنصراً فاعلاً في تشكيل الوعي المجتمعي، ودعم دوره كمحرك أساسي في استقرار المجتمعات ونهضتها. وأضاف سموه: «أجندة القمة هذا العام تعكس نهجاً عملياً في استشراف المستقبل، عبر التوسع في محاور الذكاء الاصطناعي، والتقنيات التحويلية، وصناعة الألعاب والأفلام، وغيرها من القطاعات التي باتت تلعب دوراً حيوياً في تشكيل الخطاب الإعلامي المعاصر. كما نولي اهتماماً خاصاً بتمكين الشباب العربي، وتوفير الفرص التي تؤهله للمشاركة الفاعلة في صناعة محتوى يعكس هوية المنطقة وواقعها، ويسهم في بناء مستقبل أكثر ازدهاراً واستقراراً». لقد استطاعت القمة، منذ تطور فكرتها من منتدى سنوي انطلق من «دانة الدنيا» منذ نحو ثلاثة عقود، إلى قمة دورية تشكل منصة إعلامية عربية متطوّرة، أن تعبر عن رسالة إماراتية سامية تجسد رؤاها في تقدير الفكر والكلمة والإبداع، لما فيه توحيد الطاقات والجهود، ونبذ الخلاف، والارتقاء بالخطاب الإعلامي البعيد عن التعصّب، والحرص الدائم على صناعة محتوى هادف وراقٍ. وفي هذا الإطار، جاءت جوائز الصحافة والإعلام العربية، التي تكرم المبدعين في حقول متعددة من مجالات الإعلام العربي، بما فيه الإعلام الرقمي. كما أن قمة رواد التواصل الاجتماعي وتكريم المؤثرين وصناع المحتوى الهادف، ليست إلا صوراً من صور الرسالة الإعلامية الإماراتية، التي أخذت على عاتقها النهوض بالكلمة الهادفة، والحرص على الحقيقة. وفي زمن الإعلام الرقمي و«السوشيال ميديا»، قدمت الإمارات نماذج ومبادرات ملهمة وتجارب إعلامية وإبداعية، أكدت أن البقاء في الساحة للكلمة الصادقة التي تنتصر للحقيقة دون رتوش.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store