logo
بريطانيا وأكثر من 20 دولة تدعو (إسرائيل) لوقف الحرب والحصار عن غزة

بريطانيا وأكثر من 20 دولة تدعو (إسرائيل) لوقف الحرب والحصار عن غزة

وكالات/ فلسطين أون لاين
أصدرت 25 دولة، برئاسة الحكومة البريطانية، بيانًا مشتركًا أكدت فيه ضرورة إنهاء الحرب في قطاع غزة بشكل عاجل، مشيرة إلى أن معاناة المدنيين هناك بلغت مستويات غير مسبوقة.
وحذرت الدول في البيان من خطورة نموذج حكومة "إسرائيل" في تقديم المساعدات، مؤكدة أنه يزيد من حالة عدم الاستقرار.
وأشارت إلى سقوط أكثر من 800 فلسطيني أثناء محاولتهم الحصول على مساعدات إنسانية، معبرة عن استيائها من حرمان المدنيين من المساعدات الأساسية، وهو أمر غير مقبول.
وشدد البيان على وجوب التزام "إسرائيل" بالقانون الدولي ورفع القيود فورًا عن تدفق المساعدات، وتمكين الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية من أداء مهامها بحرية.
ودعت الدول الأطراف كافة إلى حماية المدنيين والوفاء بالتزاماتهم القانونية، كما رفضت المقترحات التي تهدف إلى نقل الفلسطينيين إلى "مدن إنسانية"، معتبرةً ذلك انتهاكًا للقانون الدولي.
وأكد البيان معارضة الدول لخطة الاستيطان "E1"، مشيرة إلى أنها ستقسم الدولة الفلسطينية وتعد انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي، وتقوض جهود حل الدولتين.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

محدث الإعلام العبريِّ: جنود "قصَّاصي الأثر" وقَّعوا في فخِّ القسَّام عبر "عميل مزدوج"
محدث الإعلام العبريِّ: جنود "قصَّاصي الأثر" وقَّعوا في فخِّ القسَّام عبر "عميل مزدوج"

فلسطين أون لاين

timeمنذ 3 ساعات

  • فلسطين أون لاين

محدث الإعلام العبريِّ: جنود "قصَّاصي الأثر" وقَّعوا في فخِّ القسَّام عبر "عميل مزدوج"

متابعة/ فلسطين أون لاين قُتل جندي من جيش الاحتلال الإسرائيلي، وأُصيب تسعة آخرون على الأقل، أغلبهم بجراح وصفت بين الحرجة والخطيرة، جراء كمين محكم نصبته المقاومة الفلسطينية شرق مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة. وذكرت مواقع عبرية أن قوة من "قصاصي الأثر" التابعة لجيش الاحتلال، توغلت شرق خانيونس بهدف تأمين ممر للقوات وكشف المنطقة ميدانياً، قبل أن تسقط في حقل ألغام كانت المقاومة قد أعدّته مسبقاً، وتم تفجيره أثناء مرور القوة. وبحسب التقارير عبرية، فإن مقاتلي كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، نصبوا فخاً محكماً لقوة إسرائيلية خاصة دخلت المنطقة بهدف إنقاذ أحد العملاء، ليتبين لاحقاً أنه عميل مزدوج تم تجنيده من قبل المقاومة. وأفادت المصادر العبرية بأن مقاتلي حماس كانوا يتحصنون قرب أحد الأنفاق، وفور اقتراب القوة، قاموا بتفجير عبوة ناسفة شديدة الانفجار، ما أدى إلى مقتل جندي وإصابة عدد من أفراد المجموعة، بينهم حالات خطيرة. وفي السياق ذاته، نقل مراسل قناة "كان" العبرية أن من بين المصابين في التفجير، قائد وحدة الاستطلاع البدوية ويحمل رتبة مقدم من كتيبة الدوريات الصحراوية، وقصاص أثر احتياط يتبع للواء الجنوبي في فرقة غزة، بجروح خطيرة، إلى جانب إصابة ضابطين آخرين. ووفقًا لحسابات عبرية أيصًا، فإن من بين المصابين قائد الوحدة المنفذة للتوغل، مشيرة إلى أن 3 من الجرحى بحالة حرجة، و4 آخرين بوضع خطر. وأضافت المصادر أن مروحيات عسكرية إسرائيلية تدخلت لإخلاء الجنود المصابين إلى مستشفى "يخلوف" لتلقي العلاج. ويأتي هذا الكمين بعد يوم واحد فقط من كمين مماثل نفذته المقاومة ضد قوة من لواء غولاني في منطقة رفح، حيث أعلنت كتائب القسام عن تفجير ناقلتي جنود بعد زرع عبوتين ناسفتين في قمرتي القيادة. واعترف جيش الاحتلال بمقتل ضابط وجندي من لواء غولاني في هذا الهجوم، موضحاً في بيان رسمي أن القتيلين هما:النقيب أمير سعد (22 عاماً): ضابط تكنولوجيا وصيانة في لواء غولاني، وينتمي للطائفة الدرزية، والرقيب إينون نوريئيل فانا: جندي في مجال التكنولوجيا والصيانة، ضمن اللواء ذاته. ووفق ما نقلته وسائل إعلام إسرائيلية، فإن الانفجار الذي وقع أمس السبت نجم عن عبوة ناسفة بدائية فجّرها مقاوم خرج من نفق، مستهدفا ناقلة جنود تابعة للكتيبة 51 في لواء جولاني. بدوره، قال وزير الحرب الإسرائيلي يسرائيل كاتس في منشور على منصة إكس: "فقدنا 3 من أبطالنا الذين ضحّوا بأرواحهم من أجل أمن دولتنا وعودة جميع رهائننا". ورغم أن جيش الاحتلال اكتفى بالإشارة إلى أن القتيلين سقطا في معارك جنوب القطاع دون تحديد الموقع، فإن حسابات إسرائيلية نشطة على مواقع التواصل الاجتماعي، وغالباً ما تتجاوز الرقابة العسكرية، كشفت أن العملية وقعت في بلدة عبسان شرق خانيونس، مؤكدة أن عدد القتلى يتجاوز ما أعلن عنه رسمياً. وأشارت تلك الحسابات إلى أن الضابط أمير سعد حصل قبل أسبوع فقط على رتبة جديدة، وهو قريب لعليم سعد، نائب قائد اللواء 300 في فرقة الجليل، والذي قُتل بنيران مقاومين من حركة الجهاد الإسلامي خلال محاولة اقتحام للحدود من جهة لبنان في 10 تشرين أول/أكتوبر 2023. وفي تطور لافت، نشرت كتائب القسام بلاغاً عسكرياً سريعاً عقب تنفيذ الكمين، على غير عادتها، كشفت فيه تفاصيل العملية. وجاء في البلاغ قالت فيه إنه وخلال كمين مركب.. تمكن مجاهدو القسام من استهداف ناقلتي جند صهيونيتين بعبوتي العمل الفدائي، تم وضعهما داخل قمرتي القيادة، مما أدى إلى احتراق الناقلتين وطاقمهما. وبعدها استهدف مجاهدونا ناقلة جند صهيونية ثالثة بقذيفة الياسين 105، وذلك في منطقة عبسان الكبيرة شرق مدينة خانيونس جنوب القطاع". وأضافت القسام، ورصد مجاهدونا قيام حفار عسكري بدفن الناقلات لإخماد النيران، وهبوط الطيران المروحي للإخلاء". وبهذه الخسائر، يرتفع عدد قتلى الجيش الإسرائيلي منذ بدء عملياته البرية في قطاع غزة في 27 نوفمبر/تشرين الثاني 2023 إلى 463 جنديا، وفق البيانات الرسمية. ومنذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، تشن إسرائيل حرب إبادة جماعية على قطاع غزة، ما أسفر عن أكثر من 204 آلاف شهيد وجريح، معظمهم من الأطفال والنساء، إلى جانب أكثر من 9 آلاف مفقود، ومجاعة حصدت أرواح عشرات الفلسطينيين، وسط تحذيرات أممية من انهيار كامل للمنظومة الإنسانية.

الأونروا تحذر: صفحات مزيفة تستغل اسم الوكالة للاحتيال على سكان غزة
الأونروا تحذر: صفحات مزيفة تستغل اسم الوكالة للاحتيال على سكان غزة

فلسطين أون لاين

timeمنذ 3 ساعات

  • فلسطين أون لاين

الأونروا تحذر: صفحات مزيفة تستغل اسم الوكالة للاحتيال على سكان غزة

متابعة/ فلسطين أون لاين تحث وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) سكان غزة على توخي الحذر الشديد من صفحات وهمية وغير رسمية تنتشر على وسائل التواصل الاجتماعي. تدعو هذه الصفحات العائلات للتسجيل للحصول على مساعدات إنسانية، مستخدمة شعار الأونروا بشكل غير قانوني، وذلك بهدف خداع الأفراد وسرقة معلوماتهم الشخصية والحساسة. احذروا الروابط المشبوهة وابتزاز البيانات تؤكد الأونروا أن هذه الصفحات تروج لروابط مشبوهة قد تستخدم لجمع بيانات شخصية لأغراض غير معروفة. تشدد الوكالة على عدم وجود أي علاقة لها بهذه الإعلانات المزيفة، وتحذر القائمين عليها من استخدام اسمها أو شعارها دون تصريح رسمي مسبق. كيف تحمي نفسك؟ اتبع المصادر الرسمية فقط تدعو الأونروا العائلات في غزة إلى عدم الإدلاء بأي معلومات شخصية لأي جهة غير رسمية. كما تحثهم على متابعة الأخبار والمعلومات من المصادر الرسمية للأونروا فقط لضمان دقة وصحة المعلومات. تذكر الأونروا أنها تمتلك صفحة رسمية واحدة فقط باللغة العربية على فيسبوك، وهي "أخبار الأونروا". لذا، يجب عدم التفاعل مع أي صفحات أخرى تدعي أنها تابعة للأونروا. الصفحة الرسمية للأونروا على فيسبوك، يرجى الضغط هنا المصدر / فلسطين أون لاين

داخل "قوَّة أوريا"... كيف يحول متطرِّفون إسرائيليُّون الدَّمار في غزَّة إلى تجارة؟
داخل "قوَّة أوريا"... كيف يحول متطرِّفون إسرائيليُّون الدَّمار في غزَّة إلى تجارة؟

فلسطين أون لاين

timeمنذ 3 ساعات

  • فلسطين أون لاين

داخل "قوَّة أوريا"... كيف يحول متطرِّفون إسرائيليُّون الدَّمار في غزَّة إلى تجارة؟

متابعة/ فلسطين أون لاين في عمق العمليات العسكرية الإسرائيلية داخل قطاع غزة، تعمل قوة إسرائيلية صغيرة تُدعى "قوة أوريا"، تتكون من متطرفين إسرائيليين، هدفها الرئيسي هدم أكبر عدد ممكن من المنازل بهدف حرمان السكان من العودة، في سياسة وصفتها تقارير حقوقية بأنها "تدمير من أجل التهجير". تدخل هذه القوة إلى القطاع برفقة جرافات ضخمة وتحظى بحماية مباشرة من جيش الاحتلال، وتستعين أيضاً بمدنيين متعاقدين مقابل مبالغ مالية، يُجلبون من خلال إعلانات منشورة على وسائل التواصل الاجتماعي. وتكشف التقارير أن عمليات الهدم تتم حتى في مناطق لا تشكل تهديداً عسكرياً، حيث تُسوّى مبانٍ متضررة جزئياً أو سليمة بالكامل بالأرض خلال دقائق. برزت "قوة أوريا" بشكل أكبر خلال يوليو 2025، بعد مقتل أحد عناصرها، الجندي أبراهام أزولاي، في هجوم نفذته كتائب القسام أثناء قيامه بهدم منازل في خان يونس. وقد صوّرت القسام العملية ونشرتها، فيما ردّت القوة بهدم 409 مبانٍ خلال أسبوع، كفعل انتقامي وصفه نشطاء بأنه انتقام جماعي يستهدف المدنيين. في مجموعات استيطانية على واتساب، رُبطت هذه العمليات مباشرة بـ"تمهيد الأرض للاستيطان اليهودي في غزة"، وقال منشور: "نُهدي 409 مبانٍ دمرناها في ذكرى أزولاي.. تمهيداً للاستيطان". من يقود "قوة أوريا"؟ تأسست القوة نهاية 2024 على يد الناشط اليميني المتطرف أوريا لوبيربوم، المقرب من وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، المعروف برفضه إدخال المساعدات إلى غزة. القوة تضم جنود احتياط ومدنيين من مستوطنات الضفة، وتعمل تحت قيادة فرقة غزة العسكرية. تشارك القوة في عمليات هدم لمبانٍ لا تمثل أي تهديد عسكري، ويظهر عناصرها في مقاطع فيديو على تيليغرام وهم يحتفلون بـ"مسح أحياء كاملة من الخارطة". وتستخدم القوة شعاراً يجسد طبيعتها: جرافتان تحيطان بمبانٍ وأمامهما جندي إسرائيلي. يعتمد الاحتلال على شركات مدنية لاستقدام مشغلي جرافات، حيث تُنشر إعلانات على "فيسبوك" و"تلغرام" توضح المهمة صراحة: "هدم منازل في غزة"، مع عرض أجور مغرية تصل إلى 400 شيكل في الساعة في حال استخدم العامل معداته الخاصة. وتشير تقارير إلى أن الجيش يدفع 1500 دولار لهدم مبنى من عدة طوابق، مما أغرى العديد من المتطرفين للانخراط في هذه العمليات التي يرون فيها فرصة استيطانية ومصدر دخل. حاخام في خط الهدم الأمامي إلى جانب "قوة أوريا"، يبرز الحاخام أبراهام زربيف، ضابط في لواء "جفعاتي"، الذي يوثق مشاركته في عمليات هدم المنازل وينشرها مرفقة بشعار "تدمير غزة"، ويضع ملصقات تحمل صورته إلى جانب جرافة على منازل مدمرة. هذه الملصقات انتشرت بشكل لافت داخل إسرائيل، حتى ظهرت في أيدي أطفال يحملونها كرمز للفخر، مما يشير إلى تطبيع فكرة التدمير لدى الأجيال الناشئة. قدّمت مؤسسة "هند رجب" في بروكسل شكوى رسمية إلى المحكمة الجنائية الدولية ضد الحاخام زربيف، بسبب دوره في عمليات الهدم الممنهج، كجزء من حملة تقودها حركة "30 مارس" لملاحقة جنود الاحتلال المتورطين في جرائم ضد الفلسطينيين. تُقدّر الأمم المتحدة أن 92% من منازل غزة دُمّرت أو تضررت منذ بداية الحرب، أي ما يعادل 436,000 منزل، مع وجود 50 مليون طن من الأنقاض قد يستغرق رفعها 21 عاماً. يُضاف إلى ذلك تدهور كارثي في الأوضاع الإنسانية، إذ تُظهر المعطيات الرسمية أن 122 فلسطينياً، بينهم 83 طفلاً، توفوا جوعاً حتى نهاية يوليو 2025، في ظل منع الاحتلال إدخال الغذاء والدواء، وقصفه نقاط توزيع المساعدات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store