logo
بياستري الأسرع في جائزة المجر الكبرى

بياستري الأسرع في جائزة المجر الكبرى

الرياضيةمنذ 3 أيام
حقق أوسكار بياستري، سائق ماكلارين، متصدر بطولة العالم لسباقات فورمولا 1 للسيارات، أسرع زمن في التجارب الحرة الأخيرة لسباق جائزة المجر الكبرى، السبت، وحرم لاندو نوريس، زميله في الفريق، من اكتساحها، بعد هيمنته على تجارب الجمعة.
وسجل بياستري أفضل زمن للفة وقدره دقيقة واحدة و14.916 ثانية، أيّ أسرع من أقرب منافسيه على اللقب بواقع 0.032 ثانية.
ويتقدم السائق الأسترالي، الذي حقق فوزه الأول في فورمولا 1 العام الماضي في المجر، على البريطاني نوريس بفارق 16 نقطة، بعد مرور 13 من أصل 24 جولة في الموسم.
وجاء شارل لوكلير، ولويس هاميلتون، ثنائي فيراري، في المركزين الثالث والرابع بفارق 0.399 و0.768 على الترتيب.
وحصل هاميلتون على الرقم القياسي بالفوز بسباق المجر بلغ ثماني مرات.
وأظهر الإيطالي كيمي أنتونيلي مؤشرات على العودة إلى مستواه بتسجيله خامس أفضل زمن، بينما واصل فريق أستون مارتن الأداء القوي الذي حققه بحلول فرناندو ألونسو سادسًّا، ولانس سترول سابعًّا.
واحتل جورج راسل، سائق مرسيدس، المركز الثامن، متقدمًّا على جابرييل بورتوليتو، ونيكو هولكنبرج، ثنائي ساوبر.
وحل ماكس فيرستابن، سائق رد بُل، وحامل اللقب في المركز الثاني عشر، وزميله يوكي تسونودا في المركز التاسع عشر.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اليد يعلن القائمة النهائية لمنتخب الناشئين المشاركة في بطولة العالم
اليد يعلن القائمة النهائية لمنتخب الناشئين المشاركة في بطولة العالم

حضرموت نت

timeمنذ 5 ساعات

  • حضرموت نت

اليد يعلن القائمة النهائية لمنتخب الناشئين المشاركة في بطولة العالم

أعلن اتحاد كرة اليد عن القائمة النهائية لمنتخب الناشئين تحت19 عاما ببطولة العالم التي تستضيفها مصر بدءا من غدا علي 3 صالات تحت شعار 'مصر تستقبل العالم '. وضمت القائمة كلا من ، يوسف عبد الهادي و عمر فتحي و عبد المالك محمود و محمد عدلان و يوسف عمرو و سيف جلال و مريم حمدي و عمر بركة و حازم الصباغ و زياد عواد و عبد الرحمن رشاد و أحمد حلمي و عادل أحمد و يحيي الكردي و حسين محمد و محمد اسماعيل و علي مدبولي و يوسف عبدالغني و حمزة وليد تحت قيادة المدير الفني الاسباني فرناندو باربيتو . يفتتح منتخب مصر لكرة اليد للناشئين، منافسات بطولة العالم الحادية عشرة لكرة اليد تحت 19 عام، والتي تستضيفها مصر خلال الفترة من 6 حتى 17 أغسطس الجاري، بمشاركة 32 منتخبًا من مختلف قارات العالم، وذلك تحت شعار 'مصر تستقبل العالم' بمواجهة كوريا الجنوبية في السابعة و النصف مساء غدا الأربعاء علي صالة استاد القاهرة الدولي . و يسبق المباراة حفل الإفتتاح في السابعة مساءا بحضور المسئولين و علي رأسهم وزير الشباب و الرياضة الدكتور أشرف صبحية حسن مصطفي رئيس الاتحاد الدولي و مجلس اتحاد اليد برئاسة خالد فتحي . ويقع منتخب مصر ضمن المجموعة السابعة رفقة منتخبات كوريا الجنوبية والبحرين واليابان. ومن المقرر أن يلتقي منتخب مصر مع البحرين في السابعة والنصف مساء غدا الخميس، قبل أن يختتم مباريات الدور الأول بلقاء اليابان في السابعة والنصف من مساء السبت المقبل. وحددت اللجنة المنظمة لبطولة العالم 4 صالات لاستضافة المباريات هي: الصالة الرئيسية بمجمع الصالات المغطاة باستاد القاهرة الدولي – صالة 2 بمجمع الصالات المغطاة باستاد القاهرة الدولي – صالة حسن مصطفى – صالة العاصمة الإدارية الجديدة. تُقام مباريات المجموعتين الأولى والثانية على صالة حسن مصطفى بمدينة السادس من أكتوبر، ومباريات المجموعتين الثالثة والرابعة على صالة العاصمة الإدارية الجديدة، ومباريات المجموعتين الخامسة والسادسة على صالة 2 باستاد القاهرة، ومباريات المجموعتين السابعة والثامنة على الصالة الرئيسية باستاد القاهرة. مجموعات بطولة العالم لكرة اليد تحت 19 عامًا المجموعة الأولى: السويد – البرتغال – الكويت – النمسا. المجموعة الثانية: المجر – سويسرا – المغرب – كوسوفو. المجموعة الثالثة: صربيا – إسبانيا – كرواتيا – الجزائر. المجموعة الرابعة: أيسلندا – البرازيل – غينيا – السعودية. المجموعة الخامسة: ألمانيا – سلوفينيا – أوروجواي – جزر الفارو. المجموعة السادسة: النرويج – فرنسا – الأرجنتين – المكسيك. المجموعة السابعة: مصر – اليابان – كوريا الجنوبية – البحرين. المجموعة الثامنة: الدنمارك – تونس – التشيك – أمريكا. وأعلنت الشركة المتحدة للرياضة أن مباريات البطولة ستُذاع حصريًا عبر قنوات 'أون سبورت'، إلى جانب البث عبر منصة 'كورة بلس'، لضمان وصول المباريات إلى جماهير كرة اليد في مصر ومختلف دول العالم.

ألونسو وهاميلتون… شخصيتان متناقضتان توشكان على توديع الحلبة لكن بلا صمت
ألونسو وهاميلتون… شخصيتان متناقضتان توشكان على توديع الحلبة لكن بلا صمت

الشرق الأوسط

timeمنذ 5 ساعات

  • الشرق الأوسط

ألونسو وهاميلتون… شخصيتان متناقضتان توشكان على توديع الحلبة لكن بلا صمت

لا يبدو أن فرناندو ألونسو، البالغ من العمر 44 عاماً، ينوي أن يغادر بهدوء، فكل تصريح ناري يدلي به، وكل تعليق حاد يُطلقه، يحمل وزنه من المعنى. الرجل الذي استخدم خوخة ناضجة لإحراج مديره السابق رون دينيس، المعروف بهوسه بالنظافة، لا ينطق بشيء عبثاً، وذلك وفقاً لشبكة «The Athletic». ورغم تجاوزه ذروة مسيرته، وتخطيه مراحل الصدام الشهيرة مع مدير ماكلارين المتطلب، لا يزال ألونسو يستغل كل لحظة تحت الأضواء ليقتنص ما يمكن من الأفضلية. إنها طريقته الخاصة في «الغضب من أجل البقاء»، في مواجهة حتمية التراجع، لكن ماذا نقول عن رجل غاب عن أولى حصص التجارب الحرة، واحتاج إلى تبطين إضافي لمقعده كي يتمكن من خوض عطلة نهاية أسبوعه رقم 418 في الفورمولا 1؟كل ما أظهره ألونسو خلال 25 عاماً على هذا المستوى يؤكد أنه لن يغادر المسرح في صمت، بل سيغني حتى النهاية، وسيحرق آخر خيوط الشمس بصوته. فدعوني أسايره بالروح نفسها. جاء تألق ألونسو في جائزة المجر الكبرى بعد أسبوع فقط من أداء مخيب لفريق أستون مارتن في بلجيكا. ففي بودابست، برز ألونسو وزميله لانس سترول بشكل لافت في التصفيات، ونجحا في تحويل مركزي الانطلاق إلى نقاط ثمينة. وفي ظل اعتماد لاندو نوريس، الفائز بالسباق، استراتيجية التوقف مرة واحدة، وهي ذاتها التي تبناها ألونسو، حقق الإسباني أفضل نتيجة له هذا الموسم: المركز الخامس. استفاد الفريق من طبيعة حلبة المجر، التي تتطلب أقصى درجات القوة السفلية، وهي الزيارة الأولى لهذا النوع من الحلبات منذ موناكو؛ حيث كان ألونسو على مشارف المركز السادس قبل أن تخونه وحدة الطاقة. في الحلبات البطيئة لا تحتاج الفرق لتقديم تنازلات في إعداد السيارة، خصوصاً فيما يتعلّق بحجم الجناح الخلفي، بعكس ما يحصل في حلبات مثل سبا التي تتطلب توازناً هوائياً أكبر. ورغم هذه المعطيات، لم يكن المركزان الخامس والسابع متوقعين لأستون مارتن، خصوصاً أن السيارة تعاني منذ عام 2023 ضعفاً في الأداء على الخطوط المستقيمة، وهو أمر لطالما طالب ألونسو بتحسينه. بعد السباق، صرّح ألونسو بأن الفريق «لا يعرف السبب الحقيقي» وراء الأداء القوي في المجر، لكنه أشاد بالجناح الأمامي الجديد، وبالتحديثات الأخيرة التي عملت كما أراد الفريق. هذا التحول الإيجابي منح ألونسو دفعة معنوية كبيرة قبل دخول عطلة الصيف، لا سيما بعد خيبة بلجيكا. ومع اقتراب عودة الحلبات البطيئة مثل زاندفورت، تلوح بارقة أمل إضافية. وقال ألونسو في حديث لـ«The Athletic»: «تغيّر كبير خلال أسبوع واحد. لن أكذب، كنت قلقاً من النصف الثاني من الموسم، فالجميع في الفريق شعر بإحباط واضح، لكن خلال الأيام السبعة الماضية تغيَّر كل شيء. نحن الآن متحمسون لما تبقّى من سباقات». وكانت جوانب أخرى قد أثارت حماس ألونسو أيضاً، إذ بدأ السباق من المركز الخامس، في حين انطلق ماكس فيرستابن من المركز الثامن. لكن إدارة ألونسو للإطارات ووتيرته العالية أفشلت محاولة ريد بُل في استخدام استراتيجية التوقف المبكر لتجاوزه هو والبرازيلي بورتوليتو، ووجد فيرستابن نفسه عالقاً في الزحام خلف سترول وليام لوسون. فرناندو ألونسو (إ.ب.أ) يُعرف ألونسو بشغفه بمواجهة الأفضل في العالم، وقد اكتسب المركز الخامس طعماً خاصاً حين جاء متفوقاً على بطل العالم. وزادت حلاوة هذا الإنجاز بتفوقه الكامل في التصفيات على زميله سترول بنتيجة 14-0، وبمتوسط فارق زمني بلغ 0.336 ثانية. إنها تلك التفاصيل الصغيرة التي تمنح معنى خاصاً للعطاء في سنوات الأفول، لنستعير مجدداً من كلمات ديلان توماس. وفي المقابل، بدت عطلة نهاية الأسبوع في المجر مختلفة تماماً بالنسبة للبطل الآخر المخضرم، لويس هاميلتون، فقد بدا محبطاً إلى حد الاكتئاب، وصرّح بعد التصفيات قائلاً: «كنت عديم الفائدة». وبعد إنهائه السباق في المركز ذاته (12)، لفت إلى وجود «أمور كثيرة تجري خلف الكواليس، وليست جيدة». كانت هذه النبرة مشابهة لمزاجه الكئيب خلال موسمه الأخير مع مرسيدس عام 2024، لكنها، رغم سوداويتها، كانت صادقة تماماً. وليس بالضرورة أن تكون إحدى طريقتي التعبير العلني عن النفس أفضل من الأخرى، فعندما سُئل مدير مرسيدس توتو وولف عن تصريحات هاميلتون، قال: «هكذا هو لويس... يُظهر مشاعره بلا حواجز». مثل هذه التصريحات الناقدة للذات لم تكن حكراً على هاميلتون، فهناك من سبقوه مثل شارل لوكلير ولاندو نوريس لكن حين تصدر من أنجح سائق في تاريخ الفورمولا 1، فإنها تلقى اهتماماً مضاعفاً. إلا أن الدوافع وراء هذا الصدق تختلف بين هاميلتون وألونسو، وتعكس تناقضاً واضحاً في الشخصية والتعامل مع الضغوط. فمنافسات ألونسو داخل الفريق لا تُقارن بمنافسات هاميلتون، الذي بات يخوض المعارك أمام سائقين شباب مثل لوكلير، في حين لا يزال الإسباني يسعى وراء لقبه الثالث منذ نحو 20 عاماً. آخر مرة اقترب فيها من التتويج كانت في 2007، حين خسر اللقب بفارق نقطة واحدة. أما هاميلتون، فآخر ألقابه يعود إلى 2020، ولم تمضِ سوى 4 سنوات على خسارته المؤلمة في أبوظبي 2021، حين ضاع اللقب الثامن بصورة درامية. واصل ألونسو إشعال شغفه عبر بطولات أخرى، مثل بطولة العالم للتحمل، وسباق دايتونا 24 ساعة، وقد يعود إليها بعد مغادرة الفورمولا 1. أما هاميلتون، فلا يبدو أنه يقبل بأقل من القمة. فالتحدي البدني والنفسي للعودة إلى مستواه في البرازيل 2021 -حين انطلق من الأخير إلى الأول أمام مقاومة شرسة من فيرستابن- لا يمكن الاستهانة به. وفي حديثه لوسائل الإعلام بعد سباق المجر، قال هاميلتون إنه «يتطلع للعودة» بعد عطلة الصيف، لكنه أضاف عبارة غامضة: «آمل أن أعود، نعم». ما أشعل التكهنات حول احتمال مغادرته فيراري قبل نهاية الموسم، لكنه كان قد صرّح قبل سباق سبا قائلاً: «أرفض أن أكون بطلاً آخر فشل مع فيراري»؛ في إشارة مباشرة لتجربة ألونسو مع الحصان الجامح (2010–2014)، وتجربة صديقه سيباستيان فيتل. كلا السائقين المخضرمين يترقب موسم 2026 على أمل أن تكون لأي منهما فرصة أخيرة مع التغييرات المرتقبة في قوانين تصميم السيارات. فقد بدا واضحاً أن هاميلتون لم ينسجم مع سيارات التأثير الأرضي التي طُبقت منذ 2022، إذ أفقدته الثقة في الكبح، وهي أبرز نقاط قوته خلال سنوات التتويج. أما ألونسو، فهو «سيد التكيّف»، وقد غيّر أسلوب قيادته بالكامل في فترة ما قبل موسم 2007 عندما انتقل من إطارات ميشلان إلى بريدجستون. وكان ذلك الموسم تحديداً هو الذي جمع بينهما في ماكلارين، وربط مسيرتيهما إلى الأبد. وما سيأتي بعد اليوم يستحق أن يُتابَع عن كثب... وأن يُحفَظ في ذاكرة الرياضة.

إكليستون: استمرار هاميلتون غش والاعتزال حل
إكليستون: استمرار هاميلتون غش والاعتزال حل

الرياضية

timeمنذ 6 ساعات

  • الرياضية

إكليستون: استمرار هاميلتون غش والاعتزال حل

طالب البريطاني بيرني إكليستون، مالك الحقوق التجارية لبطولة العالم للسيارات «فورمولا 1» سابقًا، مواطنه لويس هاميلتون، سائق فيراري، والبطل التاريخي للمسابقة، بالتفكير في الاعتزال عقب نتائجه السيئة خلال الموسم الجاري. وأوضح إكليستون «94 عامًا» الذي أدار هذه الرياضة لنحو 40 عامًا حتى 2017، لصحيفة ديلي ميل البريطانية، الثلاثاء، أنه ينبغي على هاميلتون أن يضع حدًا لهذه المرحلة المحبطة، وينهي مشواره في هذه اللعبة. وقال: «هذا الرجل ليس غشاشًا. لكنه سيغش نفسه إذا استمر. يجب عليه أن يتوقف الآن». وأضاف بيرني: «لو كنت مسؤولًا عنه، لتفاوضت مع فيراري فورًا، وقلت إذا كان لديكم بديل للويس، فسيتنحى جانبًا.. لا أريد أن يحدث أي مكروه للويس. إنه لا ينافس على بطولة العالم، وهو في مرحلة من حياته لا يستحق فيها قضاء عامين طريح الفراش، بسبب كسر في الظهر، أو أي شيء آخر مزعج، لا داعي للمخاطرة بعد الآن. لقد فاز بسبعة ألقاب ببطولة العالم وهذا يكفيه تمامًا». وواجه هاميلتون «40 عامًا» بداية متعثرة مع فيراري، فريقه الجديد، بعد 12 عامًا قضاها مع مرسيدس، الذي توج معه بستة من أصل سبعة ألقاب في بطولة العالم، معادلًا الرقم القياسي أكثر اللاعبين فوزًا بالبطولة مع السائق الألماني السابق مايكل شوماخر. وباستثناء فوز السائق المخضرم بسباق السرعة في جائزة الصين الكبرى، فقد تفوق عليه شارل لوكلير، زميله في الفريق، بشكل كبير خلال الموسم الجاري.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store