logo
رئيسة المكسيك ترفض خطة ترامب لإرسال قوات أمريكية لمحاربة كارتلات المخدرات

رئيسة المكسيك ترفض خطة ترامب لإرسال قوات أمريكية لمحاربة كارتلات المخدرات

روسيا اليوم٠٤-٠٥-٢٠٢٥

وأشارت شينباوم، خلال مناسبة عامة إلى تقارير نشرتها صحيفة "وول ستريت جورنال" تفيد بأن الرئيس الأمريكي ضغط عليها لحمل المكسيك على قبول وجود قوات أمريكية على أراضيها.
وقالت الرئيسة المكسيكية: "هذا صحيح.. ولكن ليس بالطريقة التي يتحدثون بها"، موضحة أن "ترامب سألها خلال مكالمة هاتفية كيف يمكنه المساعدة في مكافحة الجريمة المنظمة وعرض عليها إرسال الجيش".
وأضافت: "قلت له: كلا أيها الرئيس ترامب، أراضي المكسيك غير قابلة للانتهاك، والسيادة غير قابلة للانتهاك، ولن نقبل أبدا بوجود الجيش الأمريكي على أراضينا".
وأوضحت شينباوم أنها "عرضت التعاون وتبادل المعلومات مع الرئيس الأمريكي". في المقابل، دعت شينباوم إلى وضع حد لتجارة الأسلحة التي تغذي العصابات الإجرامية، وهو أحد أسباب موجة العنف التي استمرت نحو عقدين وأودت بأكثر من 450 ألف شخص.
وأكدت أن "الرئيس الأمريكي أصدر الجمعة أمرا ببذل كل ما يمكن لمنع دخول الأسلحة إلى بلادنا من الولايات المتحدة".
وكان البرلمان المكسيكي، قد أقر في مارس الماضي، تعديلا دستوريا لتعزيز سيادة البلاد ومعاقبة التدخلات الأجنبية، وذلك ردا على قرار ترامب إدراج ستة كارتلات مكسيكية على قائمة المنظمات "الإرهابية".
وبأغلبية ساحقة بلغت 417 صوتا مؤيدا و36 صوتا معارضا، اعتمد مجلس النواب مشروع التعديل الدستوري الذي كانت شينباوم أعلنت عنه في 20 فبراير ردا على قرار نظيرها الأمريكي.
هذا وزاد الوجود العسكري الأمريكي بشكل مطرد على طول حدوده الجنوبية مع المكسيك في الأشهر الأخيرة، بعد أمر ترامب في يناير بزيادة دور الجيش في وقف تدفق المهاجرين.المصدر: وكالات
أصدر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمرا للجيش بالسيطرة على الأراضي الفيدرالية على طول الحدود الجنوبية للتصدي للهجرة غير الشرعية، وتهريب المخدرات.
أفادت إذاعة "فورمولا" المكسيكية بأن 9 أشخاص قتلوا وأصيب 5 آخرون في هجوم عصابات مسلح على مركز "شاداي" لإعادة التأهيل بمدينة كولياكان في ولاية سينالوا المكسيكية شمالي غرب المكسيك.
أعلنت أمانة البحرية بالمكسيك عن احتجاز قارب كان يبحر بالقرب من كابو سان لوكاس في ولاية باخا كاليفورنيا سور شمال البلاد، واعتقال أربعة أشخاص وضبط 4.5 طن من الكوكايين.
أعلن البنتاغون أن سفينة USS Gravely الأمريكية تؤدي مهمة لتعزيز الأمن على الحدود بين الولايات المتحدة والمكسيك.
أعرب مؤتمر الأساقفة المكسيكي عن غضبه الشديد بعد اكتشاف معسكر إبادة تديره عصابة مخدرات، واصفا إياه بأنه "واحد من أكثر تعبيرات الشر والبؤس الإنساني قسوة التي تشهدها البلاد".
أقر البرلمان المكسيكي تعديلا دستوريا لتعزيز سيادة البلاد ومعاقبة التدخلات الأجنبية، وذلك ردا على قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إدراج ستة كارتيلات مكسيكية على قائمة "الإرهاب".
أكد مدعي عام المكسيك أليخاندرو غيرتز أن الحكومة المكسيكية طلبت من الولايات المتحدة أربع مرات تسليمها زعيم كارتل "سينالوا"، إسماعيل "مايو" زامبادا، الذي تم القبض عليه العام الماضي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"فايننشال تايمز": لقاء رامافوزا وترامب أضر بصورة جنوب إفريقيا
"فايننشال تايمز": لقاء رامافوزا وترامب أضر بصورة جنوب إفريقيا

روسيا اليوم

timeمنذ 3 ساعات

  • روسيا اليوم

"فايننشال تايمز": لقاء رامافوزا وترامب أضر بصورة جنوب إفريقيا

وفي اللقاء عرض الرئيس الأمريكي وثائق يزعم أنها تثبت تورط حكومة جنوب إفريقيا في جرائم ضد المزارعين البيض، وقال رئيس إحدى الشركات الكبرى للصحيفة واصفا ما جرى في البيت الأبيض: "كان ذلك مدمرا لسمعة جنوب إفريقيا، وللقطاعين السياحي والاستثماري". وأشارت الصحيفة إلى أن الدائرة المحيطة برامافوزا تصر على أن اللقاء كان أفضل مما بدا في العلن، إذ حاول اثنان من أبرز الشخصيات الجنوب إفريقية، وهما الملياردير ومؤسس شركة المنتجات الفاخرة (Richemont) يوهان روبرت، ووزير الزراعة في جنوب إفريقيا وزعيم أكبر حزب معارض في البلاد جون ستينهايزن، تصحيح الصورة داخل المكتب البيضاوي، وتقديم رواية أكثر دقة لما يجري في البلاد. وقال ستينهايزن للصحيفة: "أعتقد أننا نغادر ونحن في وضع أفضل مما كنا عليه عند وصولنا". وأكدت الصحيفة أن مسؤولين في الحكومة الجنوب إفريقية أشاروا إلى تحقيق تقدم في التفاوض على اتفاق تجاري مهم مع الولايات المتحدة، بهدف تفادي تهديدات أمريكية بفرض رسوم جمركية تصل إلى 30 بالمئة. وفي يناير الماضي، وقع رامافوزا مشروع قانون يمنح الحكومة الحق، في ظروف معينة، بمصادرة الأراضي لأسباب تتعلق بـ"الصالح العام" دون دفع أي تعويض مالي، وهو ما وصف بأنه "تعويض صفري". ونتيجة لذلك، كتب ترامب على منصته (Truth Social) أن جنوب إفريقيا "تصادر الأراضي" وتسيء معاملة "فئات معينة من الناس" بشكل كبير. وفي تطور لاحق، وقع ترامب مرسوما يقضي بتعليق المساعدات المقدمة إلى جنوب إفريقيا، وأعلن أن بلاده ستمنح المزارعين الراغبين في مغادرة الجمهورية لأسباب أمنية "مسارا سريعا نحو الحصول على الجنسية الأمريكية". المصدر: "فايننشال تايمز" قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، خلال اجتماعه مع الرئيس الجنوب إفريقي سيريل رامافوزا، إنه فوجئ بزيارة فلاديمير زيلينسكي إلى بريتوريا نهاية شهر أبريل الماضي. صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الأربعاء، بأنه لا يتوقع أي نتيجة من القضية التي رفعتها جنوب إفريقيا أمام محكمة العدل الدولية ضد إسرائيل. قالت صحيفة "News Week" إن رئيس جنوب إفريقيا سيريل رامافوزا سخر من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال اجتماع متوتر في البيت الأبيض يوم الأربعاء. عرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للزعيم الجنوب إفريقي سيريل رامافوزا مواد يزعم أنها تثبت العنف ضد المزارعين البيض في البلاد، فيما أكد الرئيس رامافوزا أنه "لم يشاهد هذا من قبل". من المتوقع أن يصطحب رئيس جنوب إفريقيا، سيريل رامافوزا، لاعبي غولف شهيرين خلال زيارته إلى المكتب البيضاوي للقاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الأربعاء.

الخارجية الروسية تؤكد ضرورة وجود آليات لضمان عدم تجدد الصراع الأوكراني
الخارجية الروسية تؤكد ضرورة وجود آليات لضمان عدم تجدد الصراع الأوكراني

روسيا اليوم

timeمنذ 4 ساعات

  • روسيا اليوم

الخارجية الروسية تؤكد ضرورة وجود آليات لضمان عدم تجدد الصراع الأوكراني

وقالت الدبلوماسية الروسية، خلال إحاطة للوفود الإفريقية في الاجتماع الدولي الثالث عشر للممثلين الساميين المسؤولين عن قضايا الأمن: "يعرف الجانب الأوكراني موقفنا بشكل دقيق، وهو ينص على أن التسوية النهائية والمستدامة للصراع لا يمكن أن تتم إلا من خلال القضاء الكامل وغير القابل للرجوع على أسبابه الجذرية الأساسية". وتابعت دوفغالينكو: "نحن بحاجة إلى اتفاقيات موثوقة وملزمة قانونيا، وآليات تضمن المصالح الوطنية، بما في ذلك في مجال الأمن ومنع تجدد الأزمة". في وقت سابق، أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن نجاح المفاوضات حول التسوية في أوكرانيا سيعتمد بشكل مباشر على إزالة الأسباب الجذرية للنزاع. وأضاف لافروف خلال مؤتمر صحفي مع نظيره التركي هاكان فيدان أنه بحث مع نظيره ملف سلامة الملاحة في البحر الأسود مشددا أن روسيا كانت ولا تزال تنفذ التزاماتها بهذا الشأن. المصدر: تاس أكد المحلل البريطاني ألكسندر ميركوريس أن الآمال بانهيار روسيا تحت وطأة العقوبات الغربية لم تتحقق، داعيا إلى بدء مفاوضات مباشرة بين واشنطن وموسكو لحل نزاع أوكرانيا. اعتبرت "نيويورك تايمز" أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يسعى إلى تعزيز نظام عالمي متعدد الأقطاب، يقوم على تقاسم النفوذ بين القوى العظمى الثلاث: الولايات المتحدة وروسيا والصين.

الخارجية الأمريكية تلاحق تأشيرات طلاب جامعة "هارفارد"
الخارجية الأمريكية تلاحق تأشيرات طلاب جامعة "هارفارد"

روسيا اليوم

timeمنذ 4 ساعات

  • روسيا اليوم

الخارجية الأمريكية تلاحق تأشيرات طلاب جامعة "هارفارد"

وأضاف المسؤولون أن التحقيق يشمل إلى جانب تأشيرات الطلاب تأشيرات العمل من فئة (B-1) وتأشيرات السياحة من فئة (B-2)، بالإضافة إلى أنواع أخرى من التأشيرات. ويهدف هذا الإجراء إلى كشف أي ثغرات أمنية محتملة أو حالات إساءة استخدام لنظام التأشيرات. وقد يؤثر التحقيق على مئات الأشخاص المرتبطين بهذه المؤسسة الأكاديمية المرموقة، إذ يسعى المسؤولون إلى التحقق مما إذا كانت الروابط التي يزعمها بعض القادمين إلى الولايات المتحدة مع جامعة هارفارد حقيقية، أم أنها روابط هشة أو غير دقيقة. وكانت "Fox News" قد أفادت في وقت سابق أن وزارة الأمن الداخلي قررت إلغاء برنامج تأشيرات الطلاب في جامعة "هارفارد" بسبب ما وصفته بـ"سلوك مؤيد للإرهاب" خلال احتجاجات شهدها الحرم الجامعي. وتعد هذه الخطوة من أشد العقوبات، وجاءت ردا على ما اعتبرته الوزارة رفضا متكررا من الجامعة للتعاون وتقديم السجلات السلوكية الخاصة بحاملي تأشيرات الطلاب. وقالت وزيرة الأمن الداخلي، كريستي نويم، إن إدارة الرئيس دونالد ترامب تحاسب جامعة هارفارد على "رعايتها للعنف ومعاداة السامية وتعاونها مع الحزب الشيوعي الصيني داخل الحرم الجامعي". وأكدت أن استضافة الطلاب الأجانب في الجامعات الأمريكية هو امتياز وليس حقا، مشيرة إلى أن الجامعات تستفيد من الرسوم المرتفعة التي يدفعها هؤلاء الطلاب لدعم أرصدتها الاستثمارية التي تُقدّر بمليارات الدولارات. وأوضحت نويم أن هارفارد كانت أمامها فرص عديدة لاتخاذ الموقف الصحيح لكنها اختارت الرفض، وهو ما أدى إلى فقدانها شهادة برنامج الطلاب والزائرين للتبادل. وأكدت أن هذا الإجراء يجب أن يكون تحذيرًا لباقي الجامعات والمؤسسات الأكاديمية في الولايات المتحدة. وبموجب هذا القرار، لم يعد مسموحا لجامعة "هارفارد" تسجيل طلاب أجانب في العام الدراسي 2025-2026، كما يطلب من الطلاب الأجانب المسجلين حاليا إما الانتقال إلى مؤسسات تعليمية أخرى أو مغادرة الولايات المتحدة قبل بداية العام الدراسي المقبل، لتجنب فقدان وضعهم القانوني. وفي رسالة موجهة إلى مورين مارتن، مديرة خدمات الهجرة في الجامعة، كتبت نويم أن قرار الإلغاء جاء نتيجة "الرفض السافر والمتكرر لتقديم المعلومات التي طلبتها وزارة الأمن الداخلي، إلى جانب استمرار الجامعة في توفير بيئة غير آمنة ومعادية للطلاب اليهود، والترويج لخطاب مؤيد لحماس، واتباع سياسات قائمة على ما وصفته بسياسات 'عنصرية' تحت مظلة التنوع والإنصاف والشمول (DEI)". وقد منحت نويم الجامعة مهلة 72 ساعة لتقديم المعلومات المطلوبة، مشيرة إلى أن هذه المهلة تمثل فرصة أخيرة لهارفارد لاستعادة برنامج تأشيراتها في العام الدراسي المقبل. ووصفت هذا الإجراء بأنه "النتيجة المباشرة لفشل هارفارد الذريع في الامتثال لمتطلبات بسيطة تتعلق بالتقارير". من جانبها، ردت جامعة هارفارد بالقول إن قرار الإلغاء "غير قانوني". وقد جرى بالفعل إلغاء التصاريح الدراسية لما لا يقل عن اثني عشر طالبا من طلاب "هارفارد" بسبب مشاركتهم في احتجاجات داخل الحرم الجامعي. وإلى جانب ذلك، قامت إدارة ترامب بتجميد ما يقرب من 3 مليارات دولار من التمويل الفيدرالي المخصص للجامعة، وهو تمويل مخصص في معظمه للبحوث العلمية. كما أطلقت الإدارة تحقيقات في وزارات العدل والتعليم والصحة والخدمات الإنسانية، متهمة الجامعة بالفشل في التصدي لمعاداة السامية داخل الحرم الجامعي، وعدم التخلص من سياسات التنوع والإنصاف والشمول (DEI).صرح وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو بأن الولايات المتحدة ستبدأ في إلغاء تأشيرات بعض الطلاب الصينيين، بما في ذلك الذين لهم صلات بالحزب الشيوعي الصيني أو يدرسون في مجالات حساسة. تستعد وزارة الخارجية الأمريكية لبدء فحص حسابات وسائل التواصل الاجتماعي للطلاب الأجانب الراغبين في الدراسة في الولايات المتحدة، قبل إصدار التأشيرات لهم. أفادت صحيفة "بوليتيكو" نقلا عن مصادرها بأن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب علقت مقابلات التأشيرات الطلابية. أصدرت قاضية أمريكية يوم الجمعة أمرا يمنع إدارة الرئيس دونالد ترامب من سحب قدرة جامعة هارفارد على تسجيل الطلاب الأجانب، عقب شكوى مقدمة إلى المحكمة الفيدرالية في بوسطن. رفعت جامعة هارفارد دعوى قضائية ضد الحكومة الأمريكية احتجاجا على القرار المفاجئ الذي أصدرته وزارة الأمن الداخلي بقيادة كريستي نويم، والذي يقضي بسحب حق الجامعة في استقبال طلاب أجانب. ألغت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب صلاحية جامعة هارفارد في تسجيل الطلاب الأجانب فيها واضعة آلاف الطلاب الحاليين أمام خيارين فقط، إما الانتقال إلى جامعات أخرى أو مغادرة البلاد. أوقفت الحكومة الأمريكية منحا فيدرالية قيمتها 60 مليون دولار لجامعة هارفارد، مشيرة إلى إخفاق الجامعة في معالجة حوادث التمييز العنصري والمضايقات المعادية للسامية داخل حرمها الجامعي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store