logo
دراسة: الدلافين والحيتان غالباً ما تلتقي بصورة ودية

دراسة: الدلافين والحيتان غالباً ما تلتقي بصورة ودية

الإمارات اليوممنذ 17 ساعات
خلصت دراسة نشرها باحثون بجامعة جريفيث في أستراليا، أمس، إلى أن الحيتان والدلافين غالباً ما تلتقي بصورة ودية ومرحة.
وفي الدراسة، بقيادة الباحث في شؤون الحيتان، أولاف مينيك، من برنامج الحيتان والمناخ، تم تحليل 199 لقاء بين 19 فصيلاً من الحيتان البالينية والدلافين في 17 دولة، باستخدام صور ومقاطع فيديو من مواقع التواصل الاجتماعي وصور بطائرات مسيرة.
وصُنفت ربع اللقاءات على أنها إيجابية ومتبادلة.
وقال مينيك لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ): «الافتراض أن الدلافين تبقى في نطاق رؤية الحيتان، ويمكن للحيوانات بالفعل التعرف على بعضها من خلال الأصوات، ولكن يبدو أن التواصل البصري مهم أيضاً».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نظارات ذكية تدعم أجهزة السمع
نظارات ذكية تدعم أجهزة السمع

صحيفة الخليج

timeمنذ 11 دقائق

  • صحيفة الخليج

نظارات ذكية تدعم أجهزة السمع

يعكف باحثون اسكتلنديون من جامعة هيريوت وات، على تطوير نظارات جديدة، تعمل بالذكاء الاصطناعي، لمساعدة مستخدمي أجهزة السمع. وقالت د. ماتيني سيلاثوراي، الأستاذة بالجامعة، والباحثة الرئيسة في الدراسة: «تجمع النظارات بين تقنية قراءة الشفاه، والذكاء الاصطناعي، والحوسبة السحابية لتنقية المحادثات في أجهزة السمع». وأضافت د. ماتيني سيلاثوراي: «كل ما على المستخدم فعله هو النظر إلى الشخص الذي يريد سماعه، حتى إذا كان هناك شخصان يتحدثان في آن واحد، إذ يستخدم الذكاء الاصطناعي الإشارات البصرية لاستخراج صوت الشخص الذي ينظر إليه». وأوضحت: «تحتوي النظارات على كاميرا تسجل الحوار وتستخدم إشارات بصرية للكشف عن المتحدث الرئيسي، ثم يرسل هاتف المستخدم المربوط بها، التسجيل إلى خادم سحابي، حيث يعزل صوت المتحدث ويزيل الضوضاء الخلفية، ثم يعيد إرسال الصوت إلى جهاز السمع الخاص بالمستمع على الفور».

كيف ينقذ الذكاء الاصطناعي الملايين من التسمم الغذائي؟
كيف ينقذ الذكاء الاصطناعي الملايين من التسمم الغذائي؟

الاتحاد

timeمنذ 36 دقائق

  • الاتحاد

كيف ينقذ الذكاء الاصطناعي الملايين من التسمم الغذائي؟

أظهر فريق دولي من الباحثين كيف يمكن للذكاء الاصطناعي اكتشاف الأغذية الملوثة في الحقول والمصانع قبل وصولها إلى المستهلكين، ما قد ينقذ ملايين الأرواح سنوياً من التسمم الغذائي. وبقيادة جامعة جنوب أستراليا، استعرضت ورقة بحثية نُشرت في مجلة "Toxins" كيف يمكن لتقنية التصوير الطيفي فائق الطيف (HSI) المدمجة مع التعلم الآلي (ML) التعرف على السموم الفطرية، وهي مركبات خطيرة تنتجها الفطريات وتلوث الطعام أثناء النمو والحصاد والتخزين. - اقرأ أيضاً: ابتكار أداة ذكاء اصطناعي لعلاج أحد أخطر أمراض العيون 600 مليون إصابة تسبب السموم الفطرية مشكلات صحية خطيرة، مثل السرطان وضعف المناعة واضطرابات الهرمونات. ووفقاً لمنظمة الصحة العالمية، تؤدي ملوثات الغذاء، بما فيها السموم الفطرية، إلى إصابة نحو 600 مليون شخص ووفاة 4.2 مليون سنوياً. كما تقدّر منظمة الأغذية والزراعة أن حوالي 25% من محاصيل العالم ملوثة بفطريات منتجة لهذه السموم، ما يبرز الأهمية الاقتصادية والصحية للتصدي لهذا الخطر. - طالع أيضاً: الذكاء الاصطناعي يفتح آفاقاً جديدة لأبحاث الأمراض النادرة اكتشاف سريع وقال الباحث الرئيسي، أحسان كبير، إن الطرق التقليدية لاكتشاف السموم الفطرية بطيئة ومكلفة وتتلف العينات، ما يجعلها غير مناسبة للفحص في الوقت الفعلي. وعلى النقيض، يتيح التصوير الطيفي فائق الطيف الكشف السريع عن التلوث وقياسه في العينات الغذائية بالكامل دون إتلافها. وأثبتت مراجعة لأكثر من 80 دراسة حديثة شملت القمح والذرة والشعير والشوفان واللوز والفول السوداني والفستق، وهي من أكثر الأطعمة إنتاجاً في العالم وتشكل العمود الفقري لاقتصاد العديد من الدول، أن أنظمة (HSI) المدمجة مع (ML) تتفوق باستمرار على الطرق التقليدية. - انظر أيضاً: الذكاء الاصطناعي يسلّح جهاز المناعة بـ"صواريخ" لمهاجمة الخلايا السرطانية تقليل المخاطر أكد البروفيسور سانغ هيون لي، قائد المشروع البحثي، أن التقنية فعّالة بشكل خاص في تحديد الأفلاتوكسين B1، أحد أخطر المواد المسببة للسرطان في الغذاء، وتوفر حلاً قابلاً للتوسع وغير تدميري لسلامة الغذاء. ومع مزيد من التطوير، يمكن نشرها على خطوط الإنتاج أو في أجهزة محمولة، ما يقلل المخاطر الصحية والخسائر التجارية عبر ضمان وصول منتجات آمنة فقط إلى المستهلكين. ويعمل فريق البحث حالياً على تحسين دقتها وموثوقيتها باستخدام التعلم العميق والذكاء الاصطناعي. أمجد الأمين (أبوظبي)

اكتشاف متحجرة حوت عاش قبل 26 مليون سنة
اكتشاف متحجرة حوت عاش قبل 26 مليون سنة

صحيفة الخليج

timeمنذ 3 ساعات

  • صحيفة الخليج

اكتشاف متحجرة حوت عاش قبل 26 مليون سنة

اكتشف علماء أستراليون متحجرة حوت حاد الأسنان، وهو حيوان مفترس كان يجوب البحار قبل 26 مليون سنة. وتوصلت متاحف فيكتوريا في ملبورن إلى هذا الاكتشاف استناداً إلى متحجرة جمجمة كانت لا تزال محفوظة بشكل جيد عندما عُثر عليها عام 2019 في مقاطعة سيرف كوست، جنوب غربي المدينة. وتوصّلَ العلماء إلى أنه «حيوان مفترس سريع الحركة وحاد الأسنان» بحجم الدلفين تقريباً. قال الباحث رويريد دنكان إنه «في الأساس حوت صغير ذو عيون كبيرة وفم مليء بأسنان حادة كالشفرة». وأضاف «تخيلوا نسخة من الحوت الباليني شبيهة بسمك القرش، إذ هو صغير ويوحي ظاهريا أنه ظريف، لكنّ شكله خادع، وهو بالتأكيد يتسم بالشراسة». وتعود الجمجمة إلى مجموعة من حيتان ما قبل التاريخ، وثمة قرابة بعيدة بينها وبين حيتان اليوم التي تتغذى بالترشيح لكنها أصغر حجماً. وهذا هو رابع نوع من هذه الفئة من الحيتان يُكتشف على الإطلاق، وفقاً لمتاحف فيكتوريا. وقال عالم الإحاثة إريك فيتزجيرالد الذي شاركَ في إعداد الدراسة المنشورة في «زولوجيكل جورنال أو ذي لينيين سوسايتي» إن «هذه المتحجرة توفّر فهماً أعمق لكيفية نمو الحيتان القديمة».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store