logo
الكشف عن مكان وموعد لقاء ترامب وبوتين لإنهاء حرب أوكرانيا.. وخطوة استباقية من "الكرملين"

الكشف عن مكان وموعد لقاء ترامب وبوتين لإنهاء حرب أوكرانيا.. وخطوة استباقية من "الكرملين"

المرصدمنذ 6 أيام
الكشف عن مكان وموعد لقاء ترامب وبوتين لإنهاء حرب أوكرانيا.. وخطوة استباقية من "الكرملين"
صحيفة المرصد: قال الكرملين، إنه وجه دعوة للرئيس الأميركي دونالد ترمب لزيارة روسيا بعد القمة المرتقبة يوم الجمعة المقبل مع الرئيس فلاديمير بوتين في ألاسكا.
اجتماع مرتقب
من جهته، قال يوري أوشاكوف، مساعد بوتين "من الطبيعي أن نأمل أن يعقد الاجتماع التالي بين الرئيسين على الأراضي الروسية. وقد وُجهت بالفعل دعوة مماثلة إلى الرئيس الأميركي".
إنهاء الحرب
وأعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب أمس الجمعة أنه سيلتقي نظيره الروسي فلاديمير بوتين في 15 أغسطس (آب) في ألاسكا، في محاولة لإنهاء الحرب في أوكرانيا.
أول لقاء
ومنذ وصوله إلى البيت الأبيض مجددا، لم يلتق ترمب مع بوتين شخصيا وكان الرئيس الأميركي أكد أن هناك اتفاق مرتقب لإنهاء النزاع بين روسيا وأوكرانيا سيتضمن تبادل أراض، من دون إعطاء أي تفاصيل.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قمة القطبين في ألاسكا.. 'ترمب'.. عين على نوبل.. والأخرى على بوتين
قمة القطبين في ألاسكا.. 'ترمب'.. عين على نوبل.. والأخرى على بوتين

الوئام

timeمنذ 25 دقائق

  • الوئام

قمة القطبين في ألاسكا.. 'ترمب'.. عين على نوبل.. والأخرى على بوتين

كتب: فهيم حامد الحامد محلل استراتيجي في مشهدٍ جيوستراتيجي عالمي لن يخلو من المكاسب السياسية الشخصية سواء على المستوى الداخلي والخارجي، يُنظر إلى اللقاء بين الرئيس الأمريكي دونالد ترمب والرئيس الروسي فلاديمير بوتين الذي سيعقد غدا ، في ألاسكا بالقاعدة العسكرية في مدينة أنكوراج، كأكثر من مجرد اجتماع بين زعيمي قوتين نوويتين متنافستين على جميع الصُعد بامتياز، كونه لقاءً يجمع بين طموح شخصي أمريكي جامح لتحقيق مزيد من المكاسب السياسية والاقتصادية والعسكرية السريعة، ورغبة روسية تقليدية كامنة في استعادة مكانتها كندٍ موازٍ للغرب وداعم الصين والهند في معركته مع مراوغات البيت الأبيض.. ترمب ولقاء تحقيق الأمنيات وفيما يسعى الكرملين من الخروج من عزلته، يضع ترامب نصب عينيه عندما يلتقى نظيره بوتين على جائزة نوبل للسلام بعد تحقيقه السلام بين الهند وباكستان واتفاق أذربيجان وأرمينيا، ووقف إطلاق النار بين كمبوديا وتايلاند بوساطة أمريكية؛ وينافح من أجل تحقيق وقف إطلاق النار بين حماس وإسرائيل، ويطمح في تحقيق اختراق كبير في مسار القضية الأوكرانية ليصبح صانع السلام.. ترمب المعروف بنزعته في مسار المسرحيات السياسية، يرى في مثل هذه القمم منصة لحصد المكاسب المعنوية السياسية، والترويج لنفسه كصانع سلام عالمي يطمح من خلاله لنيل 'جائزة نوبل للسلام'، وهي فكرة لم يُخفِ إعجابه بها في مناسبات سابقة، وعينه على جائزة نوبل ليست خفية، بل يلوّح بها دائمًا ضمن سردية 'الرئيس المختلف' القادر على فتح قنوات حوار حتى مع الخصوم التاريخيين وينهي صراعات دامت عقودًا على حد زعمه. منطلقات البراغماتية السياسية وينظر ترمب للزعيم الروسي بوتين، ليس بمنظور الإعجاب، بل من منطلق البراغماتية السياسية كونه لا يرى في روسيا مجرد خصم جيوسياسي، بل ورقة تفاوضية يمكن توظيفها في الضغط على الحلفاء الأوروبيين، أو في موازنة النفوذ الصيني الصاعد أو إنهاء الأزمة الأوكرانية. قيصر روسيا واوراق التأثير أما بالنسبة لقيصر روسيا، فهو يدرك أن أي انفتاح على ترمب قد يُعيد لموسكو بعض أوراق التأثير السياسية التي فُقدت، خاصة في ظل العزلة الغربية المتزايدة. ولذلك، يُعد هذا اللقاء المحتمل محاولة لإعادة تشكيل محاور القوة السياسية وربما الاقتصادية، وربما أيضا يعد اختبارًا مبكرًا لمستقبل التوازنات الدولية. ترمب والترشيحات لنوبل ويُعدّ أحدث ترشيح لجائزة نوبل للسلام مؤشرًا جديدًا آخر على الدور الذي لعبه ترامب في محاولة التدخل في الأزمات العالمية، ويأتي بعد الترشيحات التي قُدّمت أو وعدت بها دول أخرى مثل باكستان وأذربيجان ولا يُمكن أخذ هذه الترشيحات المُجاملة بمعزل عن محاولاتٍ لكسب معاملة تفضيلية من زعيم أكبر اقتصاد وأقوى جيش في العالم. وفي حال فوزه، سيصبح ترامب خامس رئيس أمريكي ينال جائزة نوبل بعد تيودور روزفلت وودرو ويلسون وجيمي كارتر وباراك أوباما. وسيتم الإعلان عن الجائزة في أكتوبر. ورغم الترشيحات التي قُدّمت لترمب، إلا هناك منتقدين له؛ بيد أنه في حالة نجاح ترامب في قمة ألاسكا في الوصول لوقف الحرب الروسية الأوكرانية فإن ترامب يكون قد رشّح نفسه بامتياز لنيل جائزة نوبل والتي يطمح للحصول عليها أسوة بالرئيس الأمريكي السابق أوباما الذي فاز بها عام 2009 بعد عام واحد من ولايته الأولى، وربما لسبب 'كيدي'، إذ كان ترامب قد سخر من فوز أوباما بالجائزة، وقال آنذاك إنه لا يعرف 'لماذا حصل عليها'. ترمب والجدليات السياسية ومنذ عودته إلى البيت الأبيض، لم يُخفِ الرئيس الأمريكي ترمب طموحه الواضح في نيل جائزة نوبل للسلام، معتبرًا أن مبادراته السياسية تستحق هذا التكريم العالمي. فالرجل الذي أحدث جدلاً واسعاً خلال فترته الرئاسية الأولى، عاد ليطرح نفسه من جديد كصانع سلام، مستندًا إلى سجله في قضايا دولية شائكة. زخم اتفاقيات ابراهام يرى ترمب أن اتفاقيات 'أبراهام' التي وقّعتها إدارته بين إسرائيل وعدد من الدول العربية في فترته الأولى، تشكّل علامة فارقة في تاريخ الشرق الأوسط وإنهاء الصراع مع اسرائيل ، وتمثّل اختراقًا سياسيًا لم يتحقق منذ عقود. هذه الاتفاقيات بالفعل أكسبته بعض الترشيحات لجائزة نوبل، لكنها لم تُترجم إلى فوز فعلي، وسط تشكيك في دوافعها واستمراريتها وجوانبها الانتخابية . ديمومة الاستمرار في الواجهة ويبدو أن ترمب يُراهن الآن على مسارات جديدة تعيد اسمه إلى الواجهة السياسية ، منها التقارب المفاجئ مع باكستان، ودعوته للتهدئة في غزة، والترويج لدبلوماسية 'السلام عبر الضغط الاقتصادي'، وهي نظرية جديدة يسوّقها كمزيج بين الردع والتهدئة ودخوله على خط تحقيق الهدنة بين الهند وباكستان وأذربيجان وأرمينيا. نوبل والشعارات والمصالحات لكن طريق نوبل ليس معبّداً بالشعارات والمصالحات فحسب. فالمجتمع الدولي يُقيّم السلام بناءً على نتائجه المستدامة، لا صفقات اللحظة أو تحقيق الصفقات للوصول إلى المصالح. وتظل مسألة منح ترمب نوبل للسلام خاضعة لتوازنات السياسة، ولجنة الجائزة المستقلة، التي تأخذ في الاعتبار الأثر الحقيقي على الشعوب، لا مجرد تحركات تكتيكية أو إعلامية. الأسكا .. مصالح وطموحات في المحصلة، فإن قمة ألاسكا هي لقاء القطبين العالميين ومرتبط ما بين الطموحات الشخصية بالمصالح الإستراتيجية، بين زعيم يرى نفسه مستحقًا لـ'نوبل'، وآخر لا يمانع منحها إذا أعادت لروسيا مجدها الضائع. كلمة السر..أوكرانيا إذًا قمة ألاسكا هي قمة مصالح بامتياز، وقد يوافق ترمب بإعطاء بوتين ما يريده في أوكرانيا لكي يدخل التاريخ من بوابة نوبل، لكن السلام الحقيقي لا يُصنع فقط بتوقيعات على الورق أو وعود انتخابية. السباق نحو نوبل يتطلب مصداقية، وديمومة، وأثرًا إنسانيًا، وهو ما لا يزال موضع جدل في تجربة ترمب السياسية حتى الآن. خصوصًا في ظل ضياع حقوق الفلسطينيين المشروعة، فلا سلام حقيقي ولا أمن مستدام ولا منح جائزة نوبل لأي شخص حتى عودة الحقوق الشرعية للفلسطينيين والإعلان عن دولتهم الفلسطينية وعاصمتها القدس. وأخيرا تظل قمة ألاسكا ذات طعم سياسي خاص؛ لاسيما أن عين ترمب في الأسكا ستكون على جائزة نوبل.. والأخرى على الداهية فلاديمير بوتين.

ترامب يوجه الجيش الأمريكي بتحرير واشنطن
ترامب يوجه الجيش الأمريكي بتحرير واشنطن

صدى الالكترونية

timeمنذ 5 ساعات

  • صدى الالكترونية

ترامب يوجه الجيش الأمريكي بتحرير واشنطن

وجه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الخميس، إن البيت الأبيض تولى الآن السيطرة على العاصمة واشنطن، وأن الجيش وقوات الشرطة الفيدرالية سيعملان على تحرير واشنطن، وإزالة مظاهر العنف والفوضى، وجعلها آمنة ونظيفة وصالحة للعيش. وأوضح ترامب، في منشور عبر منصة تروث سوشيال إن العاصمة واشنطن تعيش واحدة من أعلى معدلات الجريمة في العالم، معتبرًا أن معدل جرائم القتل فيها يفوق مدنًا معروفة بالعنف مثل مكسيكو سيتي وبوجوتا وإسلام آباد وأديس أبابا، ويكاد يكون عشرة أضعاف المعدل في مدينة الفلوجة بالعراق. وأشار ترامب إلى أن معدل الجرائم العنيفة في واشنطن تضاعف تقريبًا خلال العقد الماضي، متهمًا مسؤولي المدينة بالفساد والتلاعب بالإحصاءات الرسمية، ومؤكدًا أن الأرقام الحقيقية أسوأ بكثير، موجها لنتقادات لحكومة واشنطن المحلية التي قال إنها توقفت إلى حد كبير عن التحقيق في الجرائم واعتقال الجناة، ما دفع السكان إلى التوقف عن إبلاغ الشرطة خشية الانتقام، وأصبحوا سجناء في مدينتهم، على حد تعبيره. وأكد أن معدلات الجريمة الحقيقية ربما تكون أكبر بخمس إلى عشر مرات مما تم الإبلاغ عنه، مشيرا إلى أن المدينة تحت حصار من البلطجية والقتلة.

داخل القاعدة العسكرية النائية حيث سيعقد ترمب وبوتين قمتهما التاريخية
داخل القاعدة العسكرية النائية حيث سيعقد ترمب وبوتين قمتهما التاريخية

Independent عربية

timeمنذ 6 ساعات

  • Independent عربية

داخل القاعدة العسكرية النائية حيث سيعقد ترمب وبوتين قمتهما التاريخية

في أول لقاء مباشر بينهما منذ سبعة أعوام، يجتمع الرئيس الأميركي دونالد ترمب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين الجمعة المقبل في محادثات محورها إنهاء الحرب في أوكرانيا. وسيصل الرئيس الروسي إلى مدينة أنكوريج، كبرى مدن ولاية ألاسكا الأميركية، حيث سيلتقي نظيره الأميركي داخل منشأة عسكرية نائية تتمركز فيها مجموعة من أعتى الطائرات الحربية في الترسانة الأميركية، وقد سبق للمنشأة أن استقبلت عدداً من الرؤساء الأميركيين خلال مناسبات مختلفة. وتُعرف القاعدة باسم "قاعدة إلمندورف-ريتشاردسون المشتركة"، وهي أكبر قاعدة عسكرية في ألاسكا، وتجمع بين قاعدة القوات الجوية "إلمندورف" وقاعدة الجيش الأميركي "فورت ريتشاردسون". وعلى رغم أن كييف وحلفاءها الأوروبيين يعلقون آمالاً كبيرة على أن تثمر المحادثات المرتقبة عن إنجاز كبير ينهي الصراع المستمر بين روسيا وأوكرانيا، تسود مخاوف من أن يقترح الرئيس الأميركي أن تتنازل أوكرانيا عن جزء من أراضيها لمصلحة روسيا ضمن اتفاق سلام، على رغم غياب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي عن القمة. ما الذي نعرفه عن قاعدة "إلمندورف-ريتشاردسون" المشتركة؟ تتمثل مهمة القاعدة في الدفاع عن المصالح الأميركية في منطقة آسيا والمحيط الهادئ، وقد اكتسبت أهمية إستراتيجية خاصة خلال الحرب الباردة، نظراً إلى موقعها الذي يشكل أقرب نقطة تماس بين ألاسكا وروسيا، إذ لا تتجاوز المسافة بينهما 4.8 كيلومتر (ثلاثة أميال) فقط، ويسكن القاعدة أكثر من 32 ألف نسمة، يمثلون قرابة 10 في المئة من إجمال سكان مدينة أنكوريج. موظفو فريق عمل وزير الخارجية الأميركي السابق جون كيري يتوجهون إلى طائرته بعد توقف للتزود بالوقود في "قاعدة إلمندورف" الجوية في أنكوريج بألاسكا عام 2014 (أ ف ب/غيتي) ووفقاً لمكتبة الكونغرس فقد اُعتبرت القاعدة "بالغة الأهمية" في الدفاع عن الولايات المتحدة ضد الاتحاد السوفياتي السابق، كما تقع قاعدة إلمندورف-ريتشاردسون في منطقة تحمل أهمية تاريخية بالنسبة إلى روسيا، إذ باعت الإمبراطورية الروسية ألاسكا إلى الولايات المتحدة عام 1867. طائرتان من طراز "إف- 22 رابتور" تحلقان في مهمة تدريبية بقرب "قاعدة إلمندورف" الجوية في ألاسكا (القوات الجوية الأميركية) وتوجد مخاوف من أن يستحضر الرئيس الروسي صفقة بيع ألاسكا لإثبات قناعته بأن الأراضي يمكن تبادلها وتقسيمها بين القوى الكبرى في العالم، ونقلت قناة "سكاي نيوز" عن السفير البريطاني السابق لدى بيلاروس، نايجل جولد ديفيز، قوله "ليس من المستبعد أن يردد بوتين خلال اجتماعاته مع ترمب ما مفاده: انظروا، الأراضي قابلة للانتقال من دولة إلى أخرى، لقد أعطيناكم ألاسكا فلماذا لا تستطيع أوكرانيا أن تتنازل لنا عن جزء من أراضيها؟". من زار القاعدة العسكرية سابقاً؟ شهدت القاعدة العسكرية زيارات متعددة لرؤساء عدة خلال القرن الـ 21، وزيارة ترمب المرتقبة ستكون الأولى له إلى ألاسكا منذ بدء ولايته الرئاسية الثانية في يناير (كانون الثاني) 2025، بيد أنه خلال ولايته الأولى قام بعدد من الزيارات إلى "قاعدة إلمندورف-ريتشاردسون". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) أما باراك أوباما فقد زار المنشأة العسكرية عام 2015 خلال رحلة تاريخية جعلت منه الرئيس الأميركي الأول الذي تطأ قدماه شمال الدائرة القطبية الشمالية، وفي عام 2023 زار الرئيس الأميركي السابق جو بايدن القاعدة لحضور مراسم إحياء ذكرى هجمات الـ 11 من سبتمبر (أيلول) الإرهابية التي وقعت عام 2001.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store