
ترامب يوجه الجيش الأمريكي بتحرير واشنطن
وأوضح ترامب، في منشور عبر منصة تروث سوشيال إن العاصمة واشنطن تعيش واحدة من أعلى معدلات الجريمة في العالم، معتبرًا أن معدل جرائم القتل فيها يفوق مدنًا معروفة بالعنف مثل مكسيكو سيتي وبوجوتا وإسلام آباد وأديس أبابا، ويكاد يكون عشرة أضعاف المعدل في مدينة الفلوجة بالعراق.
وأشار ترامب إلى أن معدل الجرائم العنيفة في واشنطن تضاعف تقريبًا خلال العقد الماضي، متهمًا مسؤولي المدينة بالفساد والتلاعب بالإحصاءات الرسمية، ومؤكدًا أن الأرقام الحقيقية أسوأ بكثير، موجها لنتقادات لحكومة واشنطن المحلية التي قال إنها توقفت إلى حد كبير عن التحقيق في الجرائم واعتقال الجناة، ما دفع السكان إلى التوقف عن إبلاغ الشرطة خشية الانتقام، وأصبحوا سجناء في مدينتهم، على حد تعبيره.
وأكد أن معدلات الجريمة الحقيقية ربما تكون أكبر بخمس إلى عشر مرات مما تم الإبلاغ عنه، مشيرا إلى أن المدينة تحت حصار من البلطجية والقتلة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Independent عربية
منذ ساعة واحدة
- Independent عربية
ما المناطق الأوكرانية المحتلة في صفقة تبادل يقترحها ترمب للسلام؟
أشار الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى أن أوكرانيا قد تضطر إلى التخلي عن جزء من أراضيها بغية إنهاء الحرب مع روسيا، وذلك خلال وقت يستعد فيه للقاء فلاديمير بوتين لإجراء محادثات سلام. وعند إعلانه عن أن المحادثات مع الرئيس الروسي ستعقد في ألاسكا اليوم الجمعة، قال الرئيس ترمب: "سيكون هناك بعض تبادل للأراضي". وكانت تقارير ذكرت أن البيت الأبيض يحاول إقناع القادة الأوروبيين بالقبول باتفاق ينص على سيطرة روسيا على منطقة دونباس بأكملها في شرق أوكرانيا، والاحتفاظ بشبه جزيرة القرم. وفي المقابل، ستتخلى روسيا عن منطقتي خيرسون وزابوريجيا، اللتين تحتلهما بصورة جزئية، وذلك بحسب ما ذكرته شبكة "سي بي أس". بيد أن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي رفض الفكرة ضمن بيان صدر السبت الماضي، وقال فيه إن "الأوكرانيين لن يسلموا أرضهم للمحتل". وأفادت صحيفة "وول ستريت جورنال" بأن بوتين كان عرض بالفعل اتفاقاً مشابهاً لتبادل الأراضي على المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف، خلال اجتماع في موسكو. وكانت أوكرانيا حذرت خلال وقت سابق من أن أي اتفاق سلام لن يكون ممكناً إذا أجبرت على التخلي عن أراض لمصلحة روسيا، بعدما قالت الولايات المتحدة إن دعم كييف في استعادة الأراضي المحتلة أمر "غير واقعي". وكان وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث قال في تصريحات سابقة: "يجب أن نبدأ بالاعتراف بأن العودة إلى حدود أوكرانيا قبل عام 2014 هدف غير واقعي والسعي وراء هذا الوهم لن يؤدي إلا إلى إطالة أمد الحرب والتسبب في مزيد من المعاناة". ويمثل هذا الموقف تحولاً واضحاً عن سياسة إدارة جو بايدن السابقة، التي دعمت أوكرانيا في مساعيها لطرد القوات الروسية من كامل أراضيها. وأثار هذا النهج المتشدد في عهد ترمب بالفعل انتقادات، مع اتهامات للولايات المتحدة بـ"خيانة" أوكرانيا. ويوم السبت الماضي، جدد قادة أوروبيون تأكيد دعمهم لأوكرانيا ضمن بيان مشترك صادر عن المملكة المتحدة وفرنسا وإيطاليا وألمانيا وبولندا وفنلندا والمفوضية الأوروبية. مصرين على ضرورة مشاركة أوكرانيا في أية محادثات سلام، قال القادة الأوروبيون: "لا يمكن تحديد مسار السلام في أوكرانيا من دون أوكرانيا. ما زلنا ملتزمين بمبدأ أن الحدود الدولية لا يجوز تغييرها بالقوة. وينبغي أن تكون خطوط التماس الحالية نقطة الانطلاق للمفاوضات". وتحتل روسيا حالياً نحو 20 في المئة من أراضي أوكرانيا، بما في ذلك أجزاء من أربع مناطق في البر الرئيس الأوكراني، إضافة إلى شبه جزيرة القرم. وكان بوتين غزا أوكرانيا للمرة الأولى عام 2014، عندما ضم شبه جزيرة القرم بصورة غير قانونية. ويعتقد على نطاق واسع أنه أمر حينها بنشر جنود بلا شارات يعرفون باسم "الرجال الخضر الصغار" للقتال نيابة عن روسيا داخل منطقتي دونيتسك ولوغانسك شرق أوكرانيا. وخلال فبراير (شباط) 2022، أمر بوتين بشن غزو شامل لأوكرانيا، على أمل - بحسب ما تردد - السيطرة على البلاد في غضون ثلاثة أيام فحسب. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وبعدما أجبرت قواته على التراجع من كييف وشمال شرقي أوكرانيا، ركزت المرحلة التالية من حملة بوتين على السيطرة على مناطق دونيتسك ولوغانسك وزابوريجيا وخيرسون. وعمد خلال سبتمبر (أيلول) 2022 إلى ضم هذه المناطق الأربع بصورة غير قانونية، علماً أن أياً منها لا تخضع حالياً لسيطرة القوات الروسية بصورة كاملة. ومنذ ذلك الحين، يكرر بوتين أنه لن يوافق على إنهاء غزوه لأوكرانيا إلا إذا تخلت كييف له عن هذه المناطق الأربع. في المقابل، ترى أوكرانيا وحلفاؤها الأوروبيون أن ذلك سيشكل مكافأة لبوتين على استيلائه غير القانوني على الأراضي. إن تخلي أوكرانيا عن منطقة دونباس من شأنه أن يعني تنازلها عن منطقة تضم مدناً ومراكز صناعية وأيضاً عن خط دفاعها، شمال دونيتسك.

العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
زيلينسكي: حان وقت إنهاء الحرب ونعتمد على أميركا
مع توجه الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى ألاسكا من أجل لقاء الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أكد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أن الوقت حان لإنهاء الحرب التي شنتها روسيا على بلاده في 2022. نحو السلام وقال زيلينسكي في بيان مقتضب، عصر الجمعة، إن قمة بوتين وترامب حيوية وتفتح الطريق نحو السلام العادل، وعقد مناقشة ثلاثية جوهرية بين أوكرانيا والولايات المتحدة وروسيا. كما أكد أن بلاده تعتمد على الولايات المتحدة، من أجل إقناع روسيا بإنهاء الحرب، وفق ما نقلت وكالة رويترز. "رجل ذكي جدا" وكان ترامب أبدى مجددا إعجابه ببوتين من على متن الطائرة الرئاسية المتوجهة إلى ألاسكا، وقال إنه "رجل ذكي جداً.. ونكن الاحترام لبعضنا البعض". كما أعرب عن استعداده لمناقشة استئناف التعاون الاقتصادي بين البلدين في حال تحقيق تقدم بشأن أوكرانيا. فيما استبعد ترامب إمكانية انضمام أوكرانيا إلى حلف الناتو، لكنه رجح تقديم ضمانات أمنية أميركية لها بالتعاون مع أوروبا. وألمح إلى إمكانية حصول تبادل للأراضي بين الروس والأوكرانيين لاحقاً، إلا أنه أكد أن الأمر متروك للجانب الأوكراني. يشار إلى أن هذا اللقاء المباشر سيكون الأول من نوعه بين الرئيسين الأميركي والروسي منذ شن بوتين غزوه الشامل لأوكرانيا في فبراير/ شباط 2022. ويحمل اللقاء الذي من المقرر أن ينطلق في الساعة 1130 صباحا (1930 بتوقيت غرينتش) في قاعدة إلمندورف- ديتشاردسون العسكرية في أنكوراج، أهمية بالغة بالنسبة لكييف وموسكو، فضلا عن واشنطن وقادة الدول الأوروبية.


المرصد
منذ 2 ساعات
- المرصد
بالفيديو.. ترامب يغادر واشنطن متوجهًا إلى ولاية ألاسكا للقاء «بوتين»
بالفيديو.. ترامب يغادر واشنطن متوجهًا إلى ولاية ألاسكا للقاء «بوتين» صحيفة المرصد : وثق مقطع فيديو، الرئيس الأمريكي ترامب، وهو يستعد لمغادرة العاصمة واشنطن متوجهًا لولاية ألاسكا للقاء الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. ووجه ترامب التحية المتواجدين في المطار، قبل أن يدخل إلى الطائرة الرئاسية التي ستغادر إلى ولاية ألاسكا، لعقد القمة مع بوتين. وكان البيت الأبيض، قد كشف عن عقد قمة بين بوتين وترامب اليوم الجمعة في ولاية ألاسكا الأمريكية، لمناقشة وقف الحرب الروسية الأوكرانية. ولفت إلى أنه بعد المحادثات المغلقة بين الزعيمين سيقام عشاء مشترك بحضور وفدي البلدين، في إطار جهود تعزيز الحوار بين موسكو وواشنطن.