logo
فرديناند ينتقد جماهير ليفربول: كيف تهاجمون من جلب لكم البطولات؟

فرديناند ينتقد جماهير ليفربول: كيف تهاجمون من جلب لكم البطولات؟

Elsport١٢-٠٥-٢٠٢٥

https://files1.elsport.com/imagine/pictures_120_96/3321169_1579774999.jpg
أعرب ​ريو فرديناند​، أسطورة ​مانشستر يونايتد​، عن صدمته من تعامل جماهير ​ليفربول​ مع ​ترينت ألكسندر أرنولد​ خلال مواجهة ​أرسنال​، التي انتهت بالتعادل 2-2 في الجولة 36 من الدوري الإنكليزي.
وكتب فرديناند عبر حسابه على منصة "إكس": "لا أصدق أن جماهير ليفربول تطلق صافرات الاستهجان ضد أرنولد، أحد أبنائهم الذي فاز معهم بكل شيء".
وأضاف: "أتفهم شعور الغضب بسبب رحيله، لكن إطلاق الصافرات ضده أمر محيّر! لم يكلفهم شيئًا طوال مسيرته".
ويأتي ذلك بعد إعلان أرنولد مغادرته ليفربول مجانًا، وسط تقارير تؤكد اتفاقه مع ​ريال مدريد​.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مرموش بطل اللحظات الحاسمة
مرموش بطل اللحظات الحاسمة

النهار

timeمنذ 2 ساعات

  • النهار

مرموش بطل اللحظات الحاسمة

في عالم كرة القدم، يعاني العديد من اللاعبين من ضغوط نفسية هائلة قد تؤدي إلى ارتباك وتوتر، خصوصاً عندما يكونون السبب في خسارة فرقهم خلال مباريات حاسمة أو فقدان ألقاب تاريخية. إلا أنّ الوضع كان مختلفاً تماماً مع اللاعب المصري عمر مرموش، المحترف حالياً مع نادي مانشستر سيتي الإنكليزي. أهدر مرموش ركلة جزاء مصيرية تسببت في خسارة فريقه لقب كأس الاتحاد الإنكليزي، إذ كانت تلك الركلة فرصتهم الأخيرة لإبقاء الأمل قائماً بالتعادل أمام كريستال بالاس. هذه الخسارة جعلت سيتي ينهي موسمه بلا أي لقب، وحرمت مرموش نفسه فرصة تحقيق أول تتويج أوروبي له، ما أشعل غضب الجماهير وجعله هدفاً لانتقادات حادة حمّلته مسؤولية هذا الفشل. ورغم ذلك، عاد مرموش بعد ثلاثة أيام فقط ليبرهن على قوته الذهنية في مباراة حاسمة أمام بورنموث ضمن الدوري الإنكليزي الممتاز. كانت هذه المواجهة ضرورية لتأمين تأهل الفريق إلى دوري أبطال أوروبا في الموسم المقبل، وسط أجواء مشحونة وتوقعات جماهيرية عالية. دخل مرموش أرض الملعب بشجاعة، وكأنه لم يتعرّض لأي انتقادات سابقة. قدم أداءً رائعاً، فأثبت أنه بطل اللحظة. سجل هدف المباراة الأول بتسديدة مذهلة استقرّت في شباك بورنموث بعد استلامه الكرة بثبات واتخاذه القرار بسرعة وذكاء. كان هذا الهدف لحظة مصيرية حوّلت مجرى اللقاء، وقادت الفريق للفوز وضمان المركز الثالث برصيد 68 نقطة، مؤمّنين بذلك مشاركتهم في دوري الأبطال. إنجازاته لم تتوقف عند هذا الحد، فقد ترك بصمة لافتة مع مانشستر سيتي منذ انتقاله إليه في فترة الانتقالات الشتوية، حيث سجل 7 أهداف في الدوري الإنكليزي. علاوة على ذلك، شارك مرموش في 42 هدفاً هذا الموسم بين التسجيل وصناعة الأهداف مع ناديي فرانكفورت الألماني ومانشستر سيتي. وبذلك أصبح يحتل المركز السابع على مستوى أكبر الدوريات الأوروبية من حيث المساهمات التهديفية، إلى جانب نجوم عالميين مثل محمد صلاح، رافينيا، عثمان ديمبيلي، روبرت ليفاندوفسكي، هاري كاين، وكيليان مبابي. يثبت عمر مرموش يوماً بعد يوم أنه ليس مجرّد لاعب كرة قدم من الصف الأول، بل هو نموذج للاعب الذي يواجه التحديات بشجاعة ويثبت جدارته في اللحظات الصعبة.

محمد صلاح يُسقط الجميع ويتوّج بجائزة الأفضل في إنكلترا
محمد صلاح يُسقط الجميع ويتوّج بجائزة الأفضل في إنكلترا

النهار

timeمنذ 5 ساعات

  • النهار

محمد صلاح يُسقط الجميع ويتوّج بجائزة الأفضل في إنكلترا

أعلنت رابطة الدوري الإنكليزي الممتاز رسمياً فوز النجم المصري محمد صلاح بجائزة أفضل لاعب في موسم 2024-2025، بعد موسم استثنائي قاد فيه ليفربول إلى التتويج بلقب الدوري للمرة العشرين في تاريخه. ويتصدر "الفرعون" قائمة الهدافين بـ28 هدفاً، ويحتل المركز الأول في صناعة الأهداف بـ18 تمريرة حاسمة، محققاً رقمًا قياسياً جديداً لأكبر عدد من المساهمات التهديفية في موسم مكوّن من 38 مباراة (46 مساهمة). وشارك صلاح في 36 مباراة خلال الموسم، وبلغ معدل مساهمته في الأهداف هدفاً كل 66 دقيقة، مع دقة تسديد بلغت 63%، ونسبة تحويل للفرص الكبرى وصلت إلى 54%. وتفوّق قائد منتخب مصر على عدد من أبرز نجوم الدوري، من بينهم زميلاه في ليفربول فيرجيل فان دايك وراين خرافينبيرخ، بالإضافة إلى ألكسندر إيزاك (نيوكاسل)، ديكلان رايس (أرسنال)، برايان مبيومو (برينتفورد)، كريس وود ومورغان غيبس وايت (نوتنغهام فورست). وفي إنجاز آخر، حصل صلاح على جائزة أفضل لاعب في "بريميرليغ" من رابطة كتاب كرة القدم (FWA) بنسبة 90% من الأصوات، متفوقاً على فان دايك وإيزاك. وبهذا التتويج، أصبح ثاني لاعب في تاريخ الرابطة يفوز بالجائزة ثلاث مرات، بعد نجم أرسنال السابق تييري هنري، وذلك بعد أن حصدها سابقاً عامي 2018 و2022. ويحتل صلاح حالياً المركز الثالث في سباق الحذاء الذهبي الأوروبي برصيد 56 نقطة، خلف الفرنسي كيليان مبابي (58 نقطة) والسويدي فيكتور غيوكيريس (58.5 نقطة).

سلوت يطمح لتكرار تجربة فيرغسون وفينغر بالدوري الإنكليزي
سلوت يطمح لتكرار تجربة فيرغسون وفينغر بالدوري الإنكليزي

النهار

timeمنذ 5 ساعات

  • النهار

سلوت يطمح لتكرار تجربة فيرغسون وفينغر بالدوري الإنكليزي

يمكن أن يتصور مدرب ليفربول أرني سلوت، الذي فاز في موسمه الأول مع الفريق بلقب الدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم، نفسه باقياً في منصبه لفترة طويلة قائلاً إن النادي ومالكيه لديهما تاريخ في التمسك بالمدربين لوقت طويل. بقي يورغن كلوب مدرب ليفربول السابق في منصبه لأكثر من ثماني سنوات وفاز بالدوري الإنكليزي الممتاز ودوري أبطال أوروبا وكأس العالم للأندية خلال فترة عمله مع الفريق. وانضم الهولندي سلوت، الذي قال إنه كان خيار ليفربول الوحيد لخلافة كلوب، إلى الفريق بعقد لمدة ثلاث سنوات. قال سلوت للصحافيين أمس الجمعة: "يمكنني تصور نفسي أعمل هنا لفترة طويلة، فهو فريق رائع يستحق العمل معه وأنا سعيد حقاً هنا. لهذا النادي تاريخ في الاحتفاظ بالمدربين لفترة طويلة". وذكر سلوت كلاً من أليكس فيرغسون وأرسين فينجر، اللذين قادا مانشستر يونايتد وأرسنال لأكثر من عقدين، كأمثلة على نهج كرة القدم الإنكليزية في الاحتفاظ بالمدربين لفترة طويلة. وتحدث سلوت أيضا عن بوسطن رد سوكس، وهو فريق بيسبول مملوك لمجموعة فينواي سبورتس جروب مالكة نادي ليفربول، إذ ظل أليكس كورا مدرباً للفريق رغم احتلاله المركز الأخير في القسم الشرقي بالدوري الأمريكي مرتين متتاليتين. وقال سلوت: "ليس هذا النادي فحسب، بل أيضا فيما يتعلق بمالكيه، فأنا أشاهد الآن فيلماً وثائقياً عن بوسطن رد سوكس... لا يزال كورا يدربه". وأضاف: "إنه مزيج من تاريخ النادي وآلية عمل ملاكه. لذا، إن كان هناك نادٍ يمكنك العمل فيه لسنوات عديدة، فسيكون على الأرجح ليفربول". وقال سلوت إنه اقتنع بترك فينورد الهولندي، الذي عمل مدرباً له لنحو ثلاث سنوات، بعد أن أدرك أنه الشخص الوحيد الذي يريده ليفربول لهذا المنصب. وأوضح: "أخبرت وكيل أعمالي أنني لن أهتم (بالوظيفة) إذا كنت واحداً من ثلاثة. لم أرغب في دخول صيف آخر يشهد الاضطرار إلى حضور كل هذه الاجتماعات ثم الانتظار والانتظار والانتظار". وأضاف: "لم أضطر لفتح حاسوبي المحمول ولو مرة واحدة لأطلع (ليفربول) على ما حققته أو كيف عملت. كانوا يعرفون كل شيء عني". وأشار: "لم يكن هناك أي شك ولو لثانية واحدة وكان ذلك يعود إلى حد كبير لسبب رغبتهم في التعاقد معي وكيفية محاولتهم إقناعي بالقدوم".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store