logo
فعاليات ثقافية لإدارات الأمن بمحافظة إب بذكرى يوم الولاية.. صور

فعاليات ثقافية لإدارات الأمن بمحافظة إب بذكرى يوم الولاية.. صور

يمني برسمنذ 4 ساعات

يمني برس || إب :
نظمت إدارات الـأمن في عدد من مديريات محافظة إب، فعاليات خطابية وثقافية بمناسبة يوم ولاية الإمام علي عليه السلام.
وفي الفعاليات التي أقيمت في إدارات أمن مديريات حبيش والقفر والرضمة وفرع العدين والسدة بحضور قيادات السلطة المحلية والتعبئة العامة ومدراء امن المديريات، ألقيت العديد من الكلمات التي تحدثت عن مكانة الإمام علي عليه السلام وقربه من رسول الله صلوات الله عليه وعلى آله وارتباط شعب الايمان والحكمة بالأمام علي عليه السلام..
وسردت الكلمات ابرز المحطات والمواقف العظيمة للإمام علي وصفاته الحميدة وأخلاقه وحكمته وحنكته وعلمه الغزير وايمانه الصادق واخلاصه الكامل وكل خصاله التي أهلته ليحظى بالاختيار الإلهي ليكون امتدادا للولاية الإلهية بعد رسول الله عليه وعلى آله الصلاة والسلام..
وأكدت: أن نهج الولاية الذي اراده الله ورسوله للامة عند اختيار الامام علي فيه ضمانه لهذه الامة من التششت والاختلاف وولاية الظالمين والاعداء من اليهود والنصارى ..
واشادت الكلمات بالمواقف العظيمة التي انتهجتها القيادة الثورية ومعها الاحرار في هذا الشعب الذين يتولون الامام علي فكان لهم هذا الموقف العظيم والمشرف مع الشعب والمقاومة الفلسطينية والنصرة والاسناد العملي والشعبي لإخوانهم في غزة ..
كما اكدت الاستمرار في هذا الموقف والثبات عليه لنصرة غزة مهما كانت التحديات والتضحيات كونه موقف ايماني واخلاقي وانساني لا يمكن المساومة او التراجع عنه.
شاهد الصور:

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بابا الفاتيكان يؤكد أن الرجاء الحقيقي لا يخيب حتى في الأوقات الصعبة
بابا الفاتيكان يؤكد أن الرجاء الحقيقي لا يخيب حتى في الأوقات الصعبة

خبر صح

timeمنذ 32 دقائق

  • خبر صح

بابا الفاتيكان يؤكد أن الرجاء الحقيقي لا يخيب حتى في الأوقات الصعبة

دعا البابا ليو الرابع عشر، بابا الكنيسة الرومانية الكاثوليكية والحاكم الأعلى لدولة الفاتيكان، إلى التمسك بالإيمان والرجاء في وقت يعاني فيه العالم من الأوجاع، مؤكدًا أن الرجاء لا يُخيِّب حتى لو بدا العالم بلا مخرج، ففعل الإيمان وحده كفيل بخلق اتصال روحي عميق مع يسوع، حيث تتدفق من خلاله نعمة تُبدّل الإنسان من الداخل. بابا الفاتيكان يؤكد أن الرجاء الحقيقي لا يخيب حتى في الأوقات الصعبة ممكن يعجبك: السودان يكوّن لجنة للتحقيق في اتهامات استخدام الأسلحة الكيميائية وكتب البابا على حسابه الشخصي عبر منصة 'إكس': 'قد يعني في بعض الأحيان إعلان أن الرجاء لا يُخيِّب السير عكس التيار، بل وفي تناقض مع وضوح أوضاع أليمة تبدو بلا مَخرج، ولكن في تلك اللحظات يمكن أن يتجلى بشكل أفضل أن إيماننا ورجاءنا لا يأتيان منا، بل من الله' قد يعني في بعض الأحيان إعلان أن الرجاء لا يُخيِّب السير عكس التيار، بل وفي تناقض مع وضوح أوضاع أليمة تبدو بلا مَخرج، ولكن في تلك اللحظات يمكن أن يتجلى بشكل أفضل أن إيماننا ورجاءنا لا يأتيان منا، بل من الله. — البابا لاون الرابع عشر (@Pontifex_ar). اقرأ كمان: شرطة الرياض تستدعي المصمم أحمد زاهر حسن لمخالفته لائحة الذوق العام وفي تغريدة أخرى أشار: 'في كل مرة نقوم بفعل إيمان موجَّه إلى يسوع، ينشأ اتصال معه فتخرج منه على الفور نعمته، قد لا ننتبه إلى هذا في بعض الأحيان، إلا أن النعمة تصل إلينا بشكل سري وحقيقي فتُبدل حياتنا من الداخل بهدوء' في كل مرة نقوم بفعل إيمان موجَّه إلى يسوع، ينشأ اتصال معه فتخرج منه على الفور نعمته، قد لا ننتبه إلى هذا في بعض الأحيان، إلا أن النعمة تصل إلينا بشكل سري وحقيقي فتُبدل حياتنا من الداخل بهدوء. — البابا لاون الرابع عشر (@Pontifex_ar). بابا الفاتيكان: قلب الكنيسة يتألم أمام الصرخات.. وكل شيء يمكن خسارته بالحرب في سياق آخر، أعرب البابا ليو الرابع عشر عن حزنه لما تشهده منطقة الشرق الأوسط من حروب وصراعات، مشيرًا إلى مدى تأثر الكنيسة الرومانية الكاثوليكية بصرخات المواطنين في الحروب. وكتب البابا على حسابه الشخصي عبر منصة 'إكس': إن قلب الكنيسة يتألم أمام الصرخات التي ترتفع من مناطق الحرب، وخاصة أوكرانيا وإيران وإسرائيل وغزة، ليس علينا أن نعتاد الحرب، بل يجب أن ننبذ كتجربة جاذبية الأسلحة كما قال بابا الفاتيكان: 'إن الأسلحة القوية المستخدَمة في حروب اليوم تهدد بحملنا إلى همجية تفوق همجية الأزمنة الماضية، باسم الكرامة البشرية والقانون الدولي أكرر للمسؤولين ما كان يقول البابا فرنسيس: الحرب هي دائمًا هزيمة، وأقول مع البابا بيوس الثاني عشر: لا شيء يُفقد مع السلام، كل شيء يمكن خسارته بالحرب' وفي سياق آخر، في زيارة غير متوقعة لكنها تحمل رمزية كبيرة، التقى نجم هوليوود المخضرم آل باتشينو مع البابا ليو الرابع عشر في الفاتيكان، وفقًا لما أعلنه المنتج الإيطالي الشهير أندريا إيرفولينو عبر حسابه على إنستجرام.

البطريرك يونان يتفقّد كنيسة مار إلياس في دمشق بعد التفجير الإرهابي
البطريرك يونان يتفقّد كنيسة مار إلياس في دمشق بعد التفجير الإرهابي

مصرس

timeمنذ 33 دقائق

  • مصرس

البطريرك يونان يتفقّد كنيسة مار إلياس في دمشق بعد التفجير الإرهابي

أجري البطريرك مار اغناطيوس يوسف الثالث يونان، بطريرك السريان الكاثوليك الأنطاكي، بعد ظهر اليوم الثلاثاء، زيارة راعوية تفقدية إلى كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة بدمشق، موقع التفجير الإرهابي الذي وقع مساء الأحد 22 يونيو، وأسفر عن استشهاد 22 شخصاً وجرح آخرين. صلاة من أجل الشهداء والجرحى داخل الكنيسة المنكوبةفي أجواء من الحزن العميق والإيمان الراسخ، رفع غبطته الصلاة داخل الكنيسة، التي ما تزال آثار الدمار واضحة في أركانها، سائلاً الله أن يرحم أرواح الشهداء، ويمنح الجرحى الشفاء العاجل، ويعزّي العائلات المفجوعة.كما صلّى من أجل أن يُنعم الله على سوريا والمنطقة بالسلام والاستقرار والعيش الكريم، مؤكداً أن "الرجاء بيسوع يبقى النور الذي لا يُطفأ حتى في أحلك الظروف".كلمات رجاء وتعزية لأهالي الضحاياتجوّل غبطته في أرجاء الكنيسة المتضررة، وقدّم التعازي للمؤمنين الذين تواجدوا في المكان، مخاطباً إياهم بكلمات أبوية من القلب، تشدد على الصبر والثبات في الإيمان رغم الألم، ومذكراً برسالة الكنيسة في حمل الصليب والشهادة من أجل الحق والمحبّة.مشاركة كنسية في التضامنرافق غبطته في هذه الزيارة كل من: الخوري عماد غميض، النائب العام لأبرشية دمشق والمونسنيور حبيب مراد، أمين سرّ البطريركي والاب كريم كلش، أمين السر المساعد في البطريركيةوقد جاءت الزيارة تعبيراً عن الوحدة الكنسية والتضامن المسيحي في مواجهة هذا العمل الإرهابي الجبان، الذي استهدف مؤمنين أبرياء خلال أداء شعائرهم الدينية.

في موكب صوفي مهيب.. الطرق الصوفية تحتفل بذكرى الهجرة النبوية الشريفة غداً (تفاصيل)
في موكب صوفي مهيب.. الطرق الصوفية تحتفل بذكرى الهجرة النبوية الشريفة غداً (تفاصيل)

مصرس

timeمنذ 33 دقائق

  • مصرس

في موكب صوفي مهيب.. الطرق الصوفية تحتفل بذكرى الهجرة النبوية الشريفة غداً (تفاصيل)

تحتفل المشيخة العامة للطرق الصوفية، غدًا الخميس، بذكرى الهجرة النبوية الشريفة، بتنظيم موكب صوفي مهيب ينطلق عقب صلاة العصر من مسجد سيدي صالح الجعفري إلى مسجد سيدنا الحسين (رضي الله عنه)، بمشاركة أعضاء المجلس الأعلى للطرق الصوفية، ومشايخ الطرق، والمريدين من مختلف المحافظات. ويعقب الموكب، وفق بيان، اليوم الأربعاء، احتفال رسمي تنظمه المشيخة العامة داخل مسجد الحسين، بحضور عدد من القيادات التنفيذية والدينية والشخصيات العامة، في مقدمتهم ممثل فضيلة الإمام الأكبر، الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف والدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف والدكتور إبراهيم صابر، محافظ القاهرة وفضيلة الدكتور أحمد عمر هاشم، عضو هيئة كبار العلماء عضو المجلس الأعلى للطرق الصوفية ومحمود الشريف، نقيب الأشراف وجمع كبير من مشايخ الصوفيه وقيادات الأزهر والأوقاف ودار الافتاء وعدد من السفراء.وقال المستشار الإعلامي للمشيخة العامة للطرق الصوفية، أحمد قنديل، إن الدكتور عبدالهادى القصبى شيخ مشايخ الطرق الصوفية هنأ الرئيس عبدالفتاح السيسي بمناسبة ذكرى الهجرة النبوية الشريفة.وأكد القصبي في كلمته بهذه المناسبة، أن هجرة النبي المصطفى صلى الله عليه وسلم كانت لحظة فارقة في التاريخ الإنساني، ومليئة بالدروس المستفادة في حب الوطن والانتماء والتضحية والإخلاص، مشددًا على أن الأمة الإسلامية بحاجة ملحة إلى استحضار القيم المحمدية الأصيلة.وأشار القصبي إلى أن ذكرى الهجرة النبوية الشريفة تذكرنا بضرورة الوقوف صفًا واحدًا في مواجهة التحديات، مطالبًا جميع المصريين بالتكاتف والاصطفاف خلف قيادتنا الوطنية، المتمثلة في الرئيس السيسي، الذي أصبح رمزًا للكرامة والعزة، ولم يتراجع يومًا عن قيمه الوطنية والإنسانية والأخلاقية، ولم يستجب لأي ضغوط دولية، بل تحمّل ما لا يتحمّله بشر في سبيل دفع عجلة التنمية، وبناء الجمهورية الجديدة.وأكد أن الرئيس السيسي ظل متمسكًا بطموحه وأمله في أن تصبح مصر في مصاف الدول المتقدمة، وأخذ على عاتقه تطهيرها من الإرهاب، وإعمارها، وبنائها، والدفاع عن حدودها بكل إخلاص، مضيفًا أن هذه هي اللحظات التي يجب فيها على كل مواطن أن يقدّم ما أنعم الله عليه به من أجل الحفاظ على تراب هذا الوطن، وزيادة الإنتاج، وتحقيق التنمية.وشدد على أن الله سيحفظ مصر، قيادةً وشعبًا، وستظل مملوءة بالخير والرخاء، فهي الدولة التي لم تعتد يومًا على حدود غيرها، وفتحت أبوابها دومًا للجميع.واختتم القصبي كلمته مؤكدًا أن هجرة المصطفى صلى الله عليه وسلم تمثل قدوة للعالم وللإنسانية كلها، بما تحمله من دروس مستفادة في الإخلاص والانتماء، والتضحية من أجل الأوطان، مشيرًا إلى أن مصر، بثوابتها الأخلاقية والدينية، ستظل نبراسًا للسلام والرحمة والتسامح.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store