logo
باريس يحلم بأمجاد مارسيليا.. وإنتر يخطط على الرابع

باريس يحلم بأمجاد مارسيليا.. وإنتر يخطط على الرابع

الرياضيةمنذ 2 أيام

يسعى فريق باريس سان جيرمان الفرنسي الأول لكرة القدم لأن يصبح البطل الـ 24 لدوري أبطال أوروبا، عندما يواجه إنتر ميلان الإيطالي السبت على ملعب «أليانز أرينا» بميونيخ الألمانية، فيما يخطط منافسه على اللقب الرابع وتعويض خسارته نهائي 2023 أمام مانشستر سيتي الإنجليزي.
وستكون هذه أول مباراة بدوري أبطال أوروبا بين الفريقين، والنهائي الثاني فقط الذي يجمع متنافسين من البلدين بعد نسخة 1993، عندما أصبح مارسيليا أول فريق فرنسي والوحيد الذي يفوز باللقب، عندما تغلب على ميلان 1-0 بالملعب الأولمبي في ميونيخ.
وباريس هو ثالث فريق فرنسي يصل إلى نهائي البطولة أكثر من مرة، بعد ستاد دي ريمس «1956و1959» ومارسيليا «1991و1993». ويخطط إلى تحقيق نتيجة أفضل من 2020، حينما خسر «0- 1» أمام بايرن ميونيخ الألماني في نهائي لشبونة.
أما إنتر، فقد رفع الكأس ذو الأذنين آخر مرة عام 2010 على حساب البايرن نفسه، ويأمل مدربه سيموني إنزاجي، أن يبتسم له الحظ بأول تتويج بعد خسارته في 2023.
خاض باريس رحلةً مضطربة في بداية المسابقة الموسم الجاري فبعد بدايةٍ متعثرة، عاد بقوة ليفوز في آخر ثلاث مبارياتٍ له في دور المجموعات ويحتل المركز الخامس عشر، ويتأهل إلى الأدوار الإقصائية.
وأشعل فوزه على غريمه المحلي بريست بنتيجة 10-0 في مجموع المباراتين لحساب دور الـ 16 شرارةَ انطلاق مسيرته، إذ قلب خسارته على ملعبه أمام ليفربول بربع النهائي إلى فوز بركلات الترجيح إيابًا، ثم تغلب في مجموع المباراتين على مواطنيه أستون فيلا «5-4» وأرسنال «3-1».
وفاز فريق العاصمة بتسع من آخر 11 مباراة خاضها في المسابقة مع خسارتين. وكان البادئ بالتسجيل في سبع من آخر تسع مباريات.
في المقابل، كان إنتر من بين أكثر الفرق ثباتًا في أدائه في مرحلة الدوري، حيث احتل المركز الرابع متكبدًا خسارة واحدة «0- 1» أمام باير ليفركوزن الألماني، وكان ذلك الهدف هو الوحيد الذي استقبلته شباكه.
وفي مرحلة خروج المغلوب، تفوق إنتر بسهولة على فينورد الهولندي، وعلى بايرن ميونيخ «4-3 »، ثم تفوق على برشلونة الإسباني في نصف نصف نهائي مثير بنتيجة 7-6 بمجموع المباراتين.
وسجل الفريق عشرة انتصارات بهذه النسخة، وهو أفضل سجل له بموسم واحد في مسابقات الاتحاد الأوروبي، ولم يخسر سوى مباراة واحدة من أصل 14، ولم يُهزم في آخر ثماني مباريات «6 انتصارات وتعادلين».
تاريخيًا واجه باريس الفرق الإيطالية 25 مرة في المسابقات الأوروبية، فاز 6 وخسر 10 وتعادل 9، وسجل 27 واستقبل 23. أما إنتر فلديه 27 مباراة أمام الفرنسيين، كسب 12 وتعادل 8، وسقط في 7.
وسبق للفريقين أن التقيا 5 مرات تجريبيًا كان الفوز من نصيب باريس في 3 مواجهات، بينما كسب إنتر اثنتين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أتشيربي يخرج عن صمته بعد رفض الانضمام لإيطاليا
أتشيربي يخرج عن صمته بعد رفض الانضمام لإيطاليا

الأمناء

timeمنذ ساعة واحدة

  • الأمناء

أتشيربي يخرج عن صمته بعد رفض الانضمام لإيطاليا

أعرب فرانشيسكو أتشيربي مدافع إنتر ميلان، عن غضبه من المدير الفني لمنتخب إيطاليا، لوتشيانو سباليتي، بعدما رفض الانضمام لمعسكر الأزوري هذا الشهر. ويستعد منتخب إيطاليا لخوض مباراتين ضد النرويج ومولدوفا، ضمن تصفيات أوروبا المؤهلة لكأس العالم 2026. وكان سباليتي قد استدعى أتشيربي للقائمة التي تستعد لخوض المباراتين، لكن المدرب كشف في مؤتمر صحفي، أن أتشيربي أبلغه بعدم رغبته في الانضمام للمعسكر، بعد أقل من 24 ساعة من خسارة إنتر لنهائي دوري أبطال أوروبا بخماسية نظيفة أمام باريس سان جيرمان. ومع ذلك، فقد نفى فرانشيسكو أتشيربي، أن يكون الأمر له علاقة بالهزيمة المذلة أمس السبت. وكتب أتشيربي، عبر حسابه على إنستجرام "بعد تفكير عميق، أبلغت المدرب اليوم أنني لن أقبل الدعوة للانضمام للمنتخب الوطني، لم يكن هذا خيارًا سهلاً لأن ارتداء القميص الأزرق كان دائمًا شرفًا ومصدر فخر بالنسبة لي". وأضاف "مع ذلك، أعتقد أنه في ضوء الأحداث الأخيرة، فإن الظروف غير متوفرة حاليًا من أجل مواصلة هذا المسار بهدوء". وتابع "لا أبحث عن الأعذار أو المجاملات، ولكنني أطالب بالاحترام، وإذا كان هذا الاحترام مفقودًا لدى من ينبغي أن يقود مجموعة، فإني أفضل التنحي جانبًا". وأكمل "لست من الأشخاص الذين يتمسكون باستدعاء المنتخب، قدمت دائمًا كل ما لدي، لكنني لن أبقى حيث لم يعد أحد يرغب في وجودي حقًا، ومن الواضح أنني لست جزءًا من مشروع المدرب". ونوه "هذا هو قراري، وكما قلت للمدرب هذا الصباح، فهو ليس نهائيًا ولا نابعًا من الغضب، ولا حتى بسبب الاكتئاب بسبب خسارة نهائي دوري الأبطال، ولكن فقط بسبب الحاجة للتراجع خطوة إلى الوراء". وأتم "أتمنى كل التوفيق للمنتخب الوطني ولزملائي في الفريق، سأستمر في تشجيعهم بنفس الحماس الذي أظهرته دائمًا على أرض الملعب".

"ليسوا محترمين".. أتشيربي يفتح النار على منتخب إيطاليا
"ليسوا محترمين".. أتشيربي يفتح النار على منتخب إيطاليا

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

"ليسوا محترمين".. أتشيربي يفتح النار على منتخب إيطاليا

كشف المدافع المخضرم فرانتشيسكو أتشيربي سبب رفضه الانضمام إلى المنتخب الإيطالي لمباراتيه ضد النرويج ومولدافيا في تصفيات مونديال 2026، معتبرا "أني لست جزءا من مشروع الجهاز الفني" لأبطال العالم أربع مرات. واستدعي ابن الـ37 عاما من قبل المدرب لوتشانو سباليتي إلى تشكيلة المنتخب لأول مرة منذ مارس لخوض المباراتين المقررتين في السادس والتاسع من الشهر الحالي في أوسلو وريغو إيميليا (شمال البلاد)، لكن وبعد خسارته وفريقه إنتر نهائي دوري أبطال أوروبا أمام باريس سان جيرمان الفرنسي 0-5، السبت، أعلن أنه لن ينضم إلى معسكر "أتزوري". وأكد أتشيربي أن قراره ليس مرتبطا بالهزيمة التاريخية التي تلقاها إنتر في ميونخ، بل بأنه ليس على اتفاق مع المدرب سباليتي، متحدثا عن قلة الاحترام تجاهه من أولئك الذين يقودون المجموعة، أي المنتخب. وألمح أتشيربي إلى أن سباليتي رفض في بادئ الأمر استدعاءه إلى التشكيلة لكن المحيطين به في اللجنة الفنية أقنعوه بذلك، مضيفا في منشور مطول على "إنستغرام"، الأحد: بعد تفكير عميق، أبلغتُ الجهاز الفني أني لن أقبل دعوة الانضمام إلى المنتخب الوطني. لم اتخذ هذا القرار باستخفاف، لأن ارتداء قميص "أتزوري" كان دائما شرفا ومصدر فخر لي. وتابع: مع ذلك، في ضوء الأحداث الأخيرة، فإن الظروف لا تسمح بمواصلة هذه الرحلة في الوقت الحالي. لا أبحث عن أعذار أو مجاملات، بل أطالب بالاحترام. وإذا كان هذا الاحترام غائبا من قِبل من ينبغي أن يقودوا المجموعة، فأنا أفضل التنحي جانبا. وشدد: لست ممن يتمسكون بالدعوة إلى المنتخب. لطالما بذلت قصارى جهدي، لكني لن أبقى حيث غير مرغوب بي. من الواضح أني لست جزءا من مشروع الجهاز الفني. هذا قراري، وكما قلت هذا الصباح للجهاز الفني، إنه ليس قرارا نهائيا (أي أنه لا يعتزل دوليا)، ولا نابعا من غضب، ولا من الإحباط بعد خسارة نهائي دوري أبطال أوروبا. إنها حاجة للمراجعة (مراجعة الذات). أتمنى التوفيق للمنتخب الوطني، ومثل زملائي في الفريق، سأواصل تشجيعهم بنفس التفاني الذي لطالما أظهرته على أرض الملعب. وغابت إيطاليا عن النسختين الماضيتين من كأس العالم نتيجة فشلها في حسم التأهل المباشر واضطرارها لخوض الملحق، ما يجعل سباليتي تحت ضغط كبير منذ بداية مشوارها في المجموعة التاسعة ضد النرويج ونجومها إرلينغ هالاند ومارتن أوديغارد وألكسندر سورلوث في السادس من يونيو في أوسلو، ثم ضيفتها مولدافيا بعدها بثلاثة أيام في ريغو إيميليا. "أكره الحياة التافهة، أريد القتال" تعرّفوا على قصة أتشيربي قلب إنتر النابض ‼️ #العربية_رياضة — العربية رياضة (@AlArabiyaSports) May 7, 2025 ونتيجة انشغالها بمباراتيها في ربع نهائي دوري الأمم الأوروبية ضد ألمانيا (خسرت ذهابا على أرضها 1-2 وخرجت لتعادلها إيابا 3-3)، غابت إيطاليا عن الجولتين الأوليين من منافسات المجموعة التي تتصدرها النرويج بست نقاط بعد فوزها بمباراتيها ضد مولدافيا (5-0) وإسرائيل (4-2)، أمام الأخيرة وإستونيا (3 نقاط لكل منهما).

التتويج العاطفي بدوري الأبطال يؤكد مكانة إنريكي كأفضل مدرب في العالم
التتويج العاطفي بدوري الأبطال يؤكد مكانة إنريكي كأفضل مدرب في العالم

Independent عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • Independent عربية

التتويج العاطفي بدوري الأبطال يؤكد مكانة إنريكي كأفضل مدرب في العالم

في لحظة النصر، وعلى رغم من الحجم الجيوسياسي العالمي لنادي باريس سان جيرمان الفرنسي، لم يكن أبطال أوروبا الجدد ينظرون سوى لرجل واحد، لم يكن ناصر الخليفي، ولا أمير قطر، بل كان، بطبيعة الحال، لويس إنريكي، الذي حمله اللاعبون على أكتافهم رمزياً. في تلك اللحظة، لم يكن يفكر إلا في فتاة صغيرة واحدة، لقد أراد لويس إنريكي أن يزرع علم باريس سان جيرمان في أرض الملعب ليعيد إحياء اللحظة التي جمعته بابنته الراحلة شانا عام 2015، لكن المشهد تجاوز ذلك بكثير، والعواطف أيضاً بلغت مستوى آخر. وعندما أحضر لاعبو باريس سان جيرمان كأس أوروبا إلى جماهيرهم التي رافقتهم بعد الفوز الساحق بنتيجة (5 - 0) على إنتر ميلان الإيطالي، كشف المشجعون عن تيفو يحمل صورة من تلك اللحظة في 2015 مع برشلونة، حيث كان لويس إنريكي يزرع العلم مع شانا، ولكن هذه المرة بألوان باريس سان جيرمان، وقد بدا عليه التأثر الشديد. وسرعان ما حرص على أن يتأثر الجميع بدرجة أكبر. ففي المؤتمر الصحافي الذي تلا المباراة، لم يستطع المدرب، الذي كثيراً ما يعرف بالعصبية الشديدة، أن يتوقف عن الابتسام، إلى أن سئل عن "التيفو"، عندها أراد أن يوضح شيئاً، في ليلة امتلأت بالمشاعر المتضاربة. وقال "كانت لحظة مؤثرة للغاية، إنه أمر جميل من الجماهير، ومن أجل عائلتي، لكنني لا أحتاج إلى الفوز بدوري الأبطال كي أتذكر ابنتي، فهي دائماً حاضرة معنا، أشعر بذلك حتى عندما نخسر، فالأمر يجسد كل اللحظات الإيجابية التي عشناها". لقد أضفت هذه القصة بعداً إنسانياً وعاطفياً قوياً على مباراة كرة قدم كانت تحوي كثيراً من العناصر الأخرى، بعضها معقد للغاية. ومع ذلك، في صميم كل ما حدث، كان من المستحيل ألا يشعر المرء بالفرح من أجل لويس إنريكي نفسه. يمتلك طاقة هائلة يمكن أن تربك من حوله، وغالباً ما يكون حاد الطباع، لكنه حقيقي حتى النخاع، إنه دائماً على طبيعته، بغض النظر عمن يتحدث إليه حتى كيليان مبابي. وفي ميونيخ، كان بالفعل رجل الساعة، قد نكون الآن بصدد الحديث عن أفضل مدرب في العالم، ولهذا السبب كان مشهد بحث اللاعبين عنه ورفعه على الأكتاف ذا رمزية بالغة، فلويس إنريكي في هذه اللحظة يتفوق على الجميع. لم يكن الأمر متعلقاً بالنتيجة فقط ولا حتى بتحقيق الثلاثية، بل كان بطريقة تحقيقها. فباريس سان جيرمان تحت قيادة لويس إنريكي يقدم شيئاً مميزاً، وربما حتى يقدم شيئاً فريداً من نوعه. ويزداد هذا التميز وضوحاً بعد موسم كان أحد أبرز مواضيعه أن الكثير من الفرق باتت تلعب بالطريقة نفسها. حتى المدير الفني للمنتخب الإنجليزي توماس توخيل اشتكى في أحاديث خاصة من أن الكثير من الفرق تبني لعبها فقط عبر الظهيرين، مع حرية إبداعية شبه منعدمة. هذا النهج يعد تطوراً للعبة التمركز التي ابتكرها بيب غوارديولا، لكنه يكاد يذهب بها إلى أقصى الحدود في اتجاه واحد، فهناك الكثير من التمركز والاستحواذ، لكن هناك القليل جداً من الإلهام الفردي. وهذا ما يجعل نهج لويس إنريكي مثيراً للاهتمام للغاية أيضاً، فهو يتبع الأيديولوجيا نفسها، لكنه سلك الاتجاه المعاكس. لقد قلب باريس سان جيرمان بقيادته كل ذلك رأساً على عقب، فبدلاً من الحفاظ على الاستحواذ بطريقة منضبطة، ينقضون عليك بكل طاقتهم، إنهم يفرضون عليك الفوضى. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ومن أبرز التحديات الكبرى التي فشل فيها إنتر فشلاً ذريعاً، محاولة الصمود خلال أول 20 دقيقة طاغية يفرضها باريس عليك. ثم تأتي تلك اللمسة الإضافية البديعة، فهو يترك لمهاجميه حرية الانطلاق والتعبير عن أنفسهم. وفي هذا السياق، يبدو خفيتشا كفاراتسخيليا مثالياً تماماً لهذا الفريق. ومن خلال ذلك، كما قالت إحدى الشخصيات في نادٍ منافس، فإنهم يخلقون لك كماً هائلاً من المشكلات التي تفاجئك تماماً، ولا يوجد مثال أبلغ على ذلك من مهارة كفاراتسخيليا في استخدام قدميه. فهو إلى جانب عثمان ديمبيلي وديزيريه دوي وبرادلي باركولا يتمتع بحرية انطلاق نادراً ما تراها الآن مع الفرق الكبرى. والإحساس العام يذكر فعلاً ببرشلونة بيب غوارديولا في موسم (2008 - 2009). وذلك مناسب، لأن لويس إنريكي ذهب أبعد من ذلك، فقد قدم تطوراً راق لتلك الأيديولوجيا. ولهذا السبب، من المحتمل أننا نتحدث الآن عن أفضل مدرب في العالم، الرجل الذي يدفع بكرة القدم نحو آفاق جديدة. وبالطبع، هناك حجة منطقية مفادها أن قوة باريس سان جيرمان المدعومة من قطر تجعل كل ذلك أسهل بكثير، فقد وفروا له مساحة خالية ليبدأ منها، في دوري يتمتع فيه النادي بتفوق مالي هائل، حتى أن بعض مراهقي الفريق تبلغ كلفة كل منهم نحو 50 مليون جنيه إسترليني (67.68 مليون دولار). وربما هذا هو ما أوصل فكر لويس إنريكي إلى هذا المستوى تحديداً، حيث يحقق ثلاثية جديدة بعد تسجيل رقم قياسي في نهائي دوري الأبطال. ومع ذلك، فإن إنجازاته الآن كافية لتظهر أنه قادر على تطبيق هذا النهج في أي مكان وتحقيق النجاح. من السهل أن ننسى مدى الركود والجمود الذي بدا عليه برشلونة في موسم (2013 - 2014) قبل أن يتولى لويس إنريكي القيادة، فقد فاز هناك بثلاثية رائعة، مما يجعله الآن سادس مدرب فقط يحقق دوري الأبطال مع ناديين مختلفين. ثم أعاد الحياة إلى منتخب إسبانيا الشاب في "يورو 2020". وكل هذا يجعل من المدهش أكثر أن لويس إنريكي لم يمنح فرصة تطبيق هذا النهج في الدوري الإنجليزي الممتاز. فقد أبدت أندية عدة، من تشيلسي إلى مانشستر يونايتد، اهتماماً به، لكنها في النهاية تراجعت جميعاً. وكانت هناك أسباب متنوعة، لكن من أكثرها شيوعاً أنه قد يكون مفرطاً في الجدية، ومتطلباً أكثر من اللازم. في ميونيخ، رأينا ما يمكن أن يقدمه ذلك بالفعل. كما أن تلك التصورات تجاهلت جانبه الإنساني العميق، الذي شهدناه أيضاً في تلك الليلة. لقد كان لويس إنريكي رجل الساعة، وأفضل مدرب في العالم في الوقت الحالي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store