
هولندا تعلن وزيرين إسرائيليين «شخصين غير مرغوب فيهما»
وجاء في البيان «قررت الحكومة إعلان الوزيرين الإسرائيليين سموتريتش وبن غفير شخصين غير مرغوب فيهما، وتعهدت بتسجيلهما كأجنبيين غير مرغوب فيهما في نظام شنغن».
وأشار إلى أن الوزيرين المنتميين إلى اليمين المتطرف «حرضا مرارا على عنف المستوطنين ضد السكان الفلسطينيين، ويدعوان باستمرار إلى توسيع المستوطنات غير القانونية ويحضان على تطهير عرقي في قطاع غزة».
وكانت هولندا دعمت في يونيو مبادرة سويدية ترمي إلى معاقبة الوزراء الإسرائيليين من اليمين المتطرف في مجلس الشؤون الخارجية بالاتحاد الأوروبي، غير أنها لم تحظ بإجماع.
وهي ثاني دولة في الاتحاد الأوروبي بعد سلوفينيا تفرض مثل هذه العقوبات على سموتريتش وبن غفير، وهما وزيران رئيسيان في الائتلاف الحكومي برئاسة بنيامين نتانياهو، وفي يونيو الماضي فرضت أستراليا وكندا والمملكة المتحدة ونيوزيلندا والنرويج عقوبات مماثلة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 4 ساعات
- الأنباء
البرتغال وكندا تنضمان للزخم العالمي.. وترامب: أسرع طريق لإنهاء معاناة القطاع هو استسلام «حماس».. والسويد تطالب بتجميد الشق التجاري من «الشراكة الأوروبية» مع تل أبيب
اعتبر الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن أسرع طريق لإنهاء المعاناة الإنسانية في غزة هو «استسلام» حركة المقاومة الفلسطينية الإسلامية (حماس)، بينما تتزايد الضغوط الدولية على إسرائيل لإنهاء الحرب والسماح بإدخال المزيد من المساعدات إلى القطاع الفلسطيني المدمر. وكتب ترامب عبر شبكته الخاصة للتواصل الاجتماعي «تروث سوشيال» أمس قائلا إن «أسرع طريق لإنهاء الأزمة الإنسانية في غزة هو استسلام حماس وإطلاق سراح الرهائن». وذلك في وقت أجرى مبعوثه الخاص إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف مباحثات مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وذلك ضمن زيارة للمنطقة تستهدف إنقاذ محادثات وقف إطلاق النار في غزة وسط الضغوط الدولية المكثفة على إسرائيل التي تزيد عزلتها الديبلوماسية، بسبب حربها الشرسة على القطاع، وإعلان المزيد من الدول أنها ستعترف بدولة فلسطين. وفرضت الولايات المتحدة الخميس عقوبات على مسؤولين في السلطة ومنظمة التحرير الفلسطينيتين، متهمة إياهما باتخاذ خطوات «لتدويل نزاعهما مع إسرائيل»، بحسب بيان لوزارة الخارجية الأميركية. كما اتهمتهما واشنطن بـ «مواصلة دعم الإرهاب، بما في ذلك من خلال التحريض على العنف وتمجيده»، مشيرة إلى أن العقوبات تتمثل في رفض منح التأشيرات لأعضاء منظمة التحرير والسلطة الفلسطينيتين. من جهة اخرى، قال وزير الخارجية الألماني يوهان فاديفول إن إسرائيل تزداد عزلة على الصعيد الديبلوماسي بسبب الأزمة الإنسانية في قطاع غزة وفي ظل دفع بعض الدول نحو الاعتراف بدولة فلسطين. وأكد فاديفول في بيان قبيل زيارته إلى المنطقة أن مؤتمر الأمم المتحدة الأخير حول تنفيذ حل الدولتين، يظهر أن «تل ابيب تجد نفسها بشكل متزايد ضمن الأقلية». وأشار إلى أنه «في ظل التهديدات العلنية من جانب بعض أعضاء الحكومة الإسرائيلية بضم الضفة الغربية، فإن عددا متزايدا من الدول الأوروبية بات مستعدا للاعتراف بدولة فلسطينية من دون مفاوضات مسبقة». وأكد فاديفول موقف برلين من أن «الاعتراف بدولة فلسطينية يجب أن يأتي في نهاية» عملية تفاوضية. لكنه شدد على ان «هذه العملية يجب أن تبدأ الآن»، مؤكدا أن «ألمانيا ستضطر أيضا إلى الرد على أي خطوات أحادية» من جانب إسرائيل. وطالب وزير الخارجية الألماني بأن تسهل إسرائيل دخول المزيد المساعدات إلى القطاع «فورا وبشكل شامل ومستدام» من أجل التخفيف من الوضع الإنساني «الدراماتيكي» هناك. وأوضح أن عمليات الإغاثة الجوية «لا يمكن أن تحل مكان» الإمدادات البرية للمساعدات، وقال «فقط عبر البر يمكن إيصال المساعدات بالكميات اللازمة إلى السكان» مضيفا أن ألمانيا تعمل على إعادة فتح الطريق البري «بشكل عاجل». من جانبها، دعت السويد الاتحاد الأوروبي إلى تجميد الشق التجاري من اتفاقية الشراكة مع إسرائيل بسبب حربها المدرة على قطاع غزة. وكتب رئيس الوزراء السويدي أولف كريتسرسون على حسابه الرسمي عبر منصة «اكس» أمس «الوضع في غزة مروع جدا وإسرائيل تمتنع عن الالتزام بواجباتها الأساسية والاتفاقات بشأن المساعدات الطارئة. من هذا المنطلق، تطالب السويد الاتحاد الأوروبي بتجميد الشق التجاري في اتفاقية الشراكة في أسرع وقت ممكن». ودعا كريتسرسون الحكومة الإسرائيلية إلى السماح «بدخول المساعدات الإنسانية من دون عوائق إلى غزة». وضع كارثي لا يحتمل وخلص تقرير للمفوضية الأوروبية في نهاية يونيو الماضي إلى أن إسرائيل تنتهك بندا من اتفاقية الشراكة التي تربطها بالتكتل القاري، في مجال حقوق الإنسان. وتدرس المفوضية الأوروبية منذ ذلك الحين ردها بهذا الخصوص وتناقش خيارات عدة، منها: حظر بعض الصادرات ومراجعة سياسة منح التأشيرات وغيرها. بدورها، طالبت رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو خلال مكالمة هاتفية بإتاحة وصول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة «بشكل كامل ودون عوائق»، بحسب ما أعلنت روما. وقال مكتب ميلوني في بيان إن رئيسة الوزراء الإيطالية شددت على مسامع نظيرها الإسرائيلي على «ضرورة الوقف الفوري للأعمال العدائية، بالنظر إلى الوضع في غزة الذي وصفته بأنه لا يحتمل وغير مبرر». وأضاف أن «المحادثة شكلت أيضا فرصة للتأكيد مجددا على ضرورة ضمان وصول المساعدات الإنسانية بشكل كامل ودون عوائق إلى السكان المدنيين». اعتراف «تاريخي» ورفض إسرائيلي من جانب آخر، أعلن رئيس الوزراء الكندي مارك كارني أن بلاده تعتزم الاعتراف بدولة فلسطين خلال اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك في سبتمبر المقبل، في قرار سارعت إسرائيل إلى إدانته، بينما اعتبره الرئيس الفلسطيني محمود عباس «تاريخيا». وقال كارني خلال مؤتمر صحافي في أوتاوا إن هذا التحول في موقف أوتاوا مدفوع بقناعة رئيسية بأهمية حل الدولتين لإنهاء الصراع الإسرائيلي ـ الفلسطيني المستمر منذ عقود. وانتقد رئيس الوزراء الكندي «فشل إسرائيل المستمر» في منع وقوع كارثة إنسانية في غزة، وكذلك توسيع المستوطنات في الضفة الغربية المحتلة والقدس الشرقية. وبذلك تسير كندا على خطى كل من فرنسا وبريطانيا اللتين أعلنتا مؤخرا نيتهما الاعتراف بدولة فلسطين خلال اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك. ورحب الرئيس الفلسطيني محمود عباس بقرار كندا. ونقلت عنه وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية (وفا) أنه «ثمن الموقف الكندي التاريخي (...) الذي سيعزز السلام والاستقرار والأمن في المنطقة». وقال قصر الإليزيه في بيان «يسعدنا أن نتمكن من العمل مع كندا لإحياء آفاق السلام في المنطقة. سنواصل جهودنا من أجل أن ينضم آخرون إلى هذا الزخم في إطار التحضيرات للجمعية العامة». في المقابل، قالت وزارة الخارجية الإسرائيلية في بيان إن تل ابيب «ترفض إعلان رئيس وزراء كندا. إن تغيير موقف الحكومة الكندية في هذا الوقت هو بمنزلة مكافأة لحماس، ويضر بالجهود الرامية للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة وإيجاد إطار عمل لإطلاق سراح الرهائن». وانتقد الرئيس الأميركي دونالد ترامب قرار مارك كارني محذرا من أنه يعقد المفاوضات مع اوتاوا للتوصل إلى اتفاق تجاري. وكتب ترامب عبر «تروث سوشيال» ان «كندا أعلنت إنها تدعم دولة فلسطين. سيجعل ذلك التوصل إلى اتفاق تجاري معها صعبا جدا!». كما أعلن رئيس الوزراء البرتغالي لويس مونتينيغرو أن حكومته ستتشاور مع الرئيس والبرلمان بهدف الاعتراف بدولة فلسطين في الأمم المتحدة سبتمبر المقبل. وقال مونتينيغرو في بيان أمس إن هذا القرار اتخذ بعد «اتصالات متعددة» مع الشركاء، خصوصا مع الأخذ في الاعتبار «التطور المقلق للغاية للنزاع، سواء على المستوى الإنساني أو عبر الإشارات المتكررة إلى ضم محتمل لأراض فلسطينية» من قبل إسرائيل. حصيلة جديدة لـ «شهداء المساعدات» جاء ذلك في وقت أفادت مصادر طبية فلسطينية بمقتل ما لا يقل عن 101 في القطاع، من بينهم 81 عند نقاط توزيع المساعدات، وذلك خلال 24 ساعة فقط. ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية (وفا) عن مصادر طبية قولها أمس إن «حصيلة الشهداء في غزة ارتفعت إلى 60.249 أغلبيتهم من الأطفال والنساء، منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي في السابع من أكتوبر 2023». وأضافت المصادر ذاتها أن حصيلة الإصابات ارتفعت إلى 147.089، منذ بدء الهجوم الإسرائيلي على غزة. وأشارت إلى أنه «وصل إلى مستشفيات قطاع غزة 111 شهيدا، و820 مصابا خلال 24 ساعة». وأوضحت أن «حصيلة الشهداء والإصابات منذ 18 مارس الماضي بعد خرق الاحتلال اتفاق وقف إطلاق النار بلغت 9.081 شهيدا، و35.048 إصابة».


الأنباء
منذ 5 ساعات
- الأنباء
«الهلال الأحمر»: تنسيق مشترك مع الجمعيات الخيرية لإيصال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة
أكد رئيس مجلس إدارة جمعية الهلال الأحمر خالد المغامس أن العمل الإنساني في الكويت يقوم على مبدأ الشراكة والتكامل بين مختلف الجمعيات الخيرية والإنسانية، مشيرا إلى أهمية توحيد الجهود لإيصال المساعدات والتنسيق المتواصل بين الجمعيات الخيرية الكويتية لاسيما مع انطلاق الحملة الإغاثية العاجلة لدعم الأشقاء في قطاع غزة. جاء ذلك في تصريح أدلى به المغامس لـ «كونا» عقب استقباله رئيس مجلس إدارة جمعية إنسان الخيرية عثمان الخميس وعضو مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي للجمعية مبارك العازمي في مقر جمعية الهلال الأحمر الكويتي. وأوضح المغامس أن «الهلال الأحمر» تعمل بالتعاون مع الجهات الحكومية والمنظمات الإنسانية لتحديد آليات إيصال المساعدات إلى المتضررين في قطاع غزة بما يضمن سرعة الاستجابة وفعالية التوزيع، مشددا على أن الحملة تجسد التزام الكويت بالمبادئ الإنسانية وتضامنها مع الشعب الفلسطيني الشقيق في ظل الظروف الطارئة التي يمر بها. وأضاف أن اللقاء تناول كذلك الأزمة الإنسانية المتفاقمة في غزة وسبل تعزيز الجهود الإغاثية في ظل الأوضاع المأساوية الناتجة عن استمرار العدوان الإسرائيلي، مؤكدا أن «الهلال الأحمر» يواصل بخطى ثابتة نحو التطوير والتوسع في أنشطتها بما يعزز مكانة الكويت على الساحتين الإقليمية والدولية في مجال العمل الإنساني. ونوه بجهود الجمعية في إغاثة المتضررين من الكوارث والأزمات الإنسانية أكسبتها ثقة محلية ودولية واسعة وذلك بفضل دعم القيادة السياسية وتعاون وثيق مع مؤسسات المجتمع المدني. من جهته، أشاد عثمان الخميس في تصريح مماثل لـ «كونا» بمستوى التنظيم والعمل الميداني لجمعية الهلال الأحمر الكويتي وبالجهود الكبيرة المبذولة في تقديم المساعدات على المستويين المحلي والدولي، مؤكدا أن الزيارة تأتي في إطار التنسيق والتشاور لتعزيز التعاون الخير لاسيما الحملة الإغاثية لقطاع غزة. وأضاف الخميس أن «الهلال الأحمر الكويتي» تمثل نموذجا يحتذى في العمل الإنساني، معربا عن تطلع جمعية «إنسان» إلى المزيد من التعاون المشترك في تنفيذ المبادرات الخيرية والإنسانية.


الأنباء
منذ 11 ساعات
- الأنباء
الرئيس القبرصي: نسعى بقوة إلى استضافة قمة أوروبية تشمل دول «التعاون» أبريل المقبل
أكد رئيس قبرص نيكوس خريستودوليديس اليوم الخميس ان بلاده تسعى «بقوة» من خلال توليها رئاسة الاتحاد الأوروبي مطلع العام المقبل إلى استضافة قمة موسعة تشمل قادة دول الاتحاد الأوروبي ودول مجلس التعاون لدول الخليج العربية أبريل المقبل. جاء كلام الرئيس القبرصي خلال لقائه سفيرنا لدى جمهورية قبرص عبدالله الخرافي بمناسبة انتهاء فترة عمله سفيرا للكويت لدى قبرص. وقال الرئيس خريستودوليديس ان بلاده تسعى بقوة إلى استضافة قمة موسعة في 23 أبريل 2026 تجمع قادة دول الاتحاد الأوروبي ودول مجلس التعاون الخليجي ودول المنطقة، مؤكدا أهمية هذه القمة وما تحمله من آفاق للحوار والتعاون المشترك. وأضاف أنه سيتم توجيه الدعوة الى شخصيات سياسية مهمة ومؤثرة على المستوى الدولي لحضور القمة الإقليمية بحضور قادة دول مجلس التعاون، معربا عن تطلعه الى زيارة الكويت قبل نهاية العام الحالي. وذكر الرئيس القبرصي ان بلاده تضطلع بدور محوري كجسر تواصل بين الاتحاد الأوروبي ومنطقة الشرق الأوسط، لافتا إلى أهمية المبادرات الإقليمية التي تهدف إلى تعزيز الاستقرار والشراكات الاستراتيجية. وأشاد الرئيس القبرصي بمستوى العلاقات الثنائية «المتميزة» التي تجمع بلاده بالكويت، مشيدا بالدور الفاعل والمكانة المرموقة التي تحظى بها الكويت داخل منظومة مجلس التعاون لدول الخليج العربية وعلى مستوى المنطقة ككل. وأعرب عن شكره للسفير الخرافي عن كل ما قدمه من إسهامات في إطار تعزيز العلاقات والتعاون الثنائي بين قبرص والكويت طوال فترة عمله، متمنيا له بالتوفيق في مسيرته المستقبلية. من جهته، هنأ السفير الخرافي قبرص بتوليها رئاسة الاتحاد الأوروبي مطلع العام المقبل، مشيدا بمبادرة الرئيس القبرصي لاستضافة القمة الموسعة التي تضم قادة الاتحاد الأوروبي ودول المنطقة إضافة إلى دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية. واعتبر ان القمة المرتقبة ستفتح آفاقا جديدة من التعاون المشترك بين الجانبين، مشيدا بما شهده من تعاون بناء ومثمر مع المسؤولين القبارصة من أجل الارتقاء بالعلاقات الثنائية. كما التقى السفير الخرافي رئيسة مجلس النواب القبرصي أنيتا ديميتريو بمناسبة انتهاء فترة عمله الديبلوماسي سفيرا للكويت لدى قبرص. وأعربت ديميتريو خلال اللقاء عن بالغ تقديرها واعتزازها بالعلاقات الوثيقة التي تربط بين قبرص والكويت، مشيدة بدور السفير الخرافي البناء خلال فترة تمثيله والذي أسهم في توثيق أواصر التعاون البرلماني وتعزيز التفاهم السياسي بين الجانبين. وأكدت أن تلك الجهود تركت أثرا إيجابيا واضحا على مستوى العلاقات الثنائية، معربة عن أملها في استمرار الزخم الذي شهدته خلال السنوات الماضية وتوسيع قاعدة التعاون بين البلدين في مختلف القطاعات ذات الاهتمام المشترك. وشددت رئيسة مجلس النواب القبرصي على الأهمية البالغة التي توليها بلادها لتعزيز أواصر التعاون والتقارب مع الكويت في شتى المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية والبرلمانية، مشيدة بمستوى العلاقات الثنائية التي تربط البلدين.