
شان 2024.. المنتخب الوطني يجري الحصة التدريبية الأخيرة قبل مواجهة منتخب أنغولا
وأقيمت هذه الحصة التدريبية بملعب ساكو بوليس في نيروبي، حيث استغل المدرب طارق السكتيوي الفرصة لإجراء آخر اللمسات الفنية والتكتيكية على تشكيلته قبل بداية المنافسات.
تجدر الإشارة إلى أن مباراة المغرب – أنغولا ستُجرى يوم غد الأحد 3 غشت على أرضية ملعب نيايو في نيروبي، حيث سينطلق اللقاء على الساعة السادسة مساءً بالتوقيت المحلي (الرابعة مساءً بتوقيت المغرب).

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المغرب اليوم
منذ 2 ساعات
- المغرب اليوم
الكاف يرفع قيمة الجوائز الإجمالية لبطولة كأس أمم إفريقيا للاعبين المحليين إلى 10.4 ملايين دولار
واشنطن - المغرب اليوم أعلن الاتحاد الإفريقي لكرة القدم 'كاف'، زيادة قيمة الجوائز الإجمالية لبطولة كأس أمم إفريقيا للاعبين المحليين 32 في المئة عن النسخة الماضية، لتصل إلى 10 ملايين و400 ألف دولار. جاء هذا الإعلان على هامش انطلاق منافسات البطولة والتي تنظمها كينيا وتنزانيا وأوغندا بالاشتراك، بين 2 و30 أغسطس الجاري، بمشاركة 19 منتخبا وطنيا. وأكد 'كاف' أن الزيادة سترفع قيمة المكافأة المالية للفريق المتوج باللقب ليحصل على 3.5 ملايين دولار، بزيادة قدرها 75 بالمئة عن النسخة السابقة، بهدف رفع كفاءة البطولة وتعزيز الاحترافية في المسابقات القارية. وسيشهد دور المجموعات منافسة قوية بين كبار القارة، أبرزهم حامل اللقب السنغال، وصاحبا اللقب مرتين المغرب والكونغو الديمقراطية، إلى جانب منتخبات عملاقة مثل نيجيريا والجزائر وزامبيا. وتسجل هذه النسخة الظهور الأول لمنتخب جمهورية إفريقيا الوسطى، الذي يلعب ضمن المجموعة الثانية المتوازنة إلى جانب تنزانيا ومدغشقر وموريتانيا وبوركينا فاسو، فيما تضم المجموعة الأولى، المغرب وأنغولا والكونغو الديمقراطية وكينيا وزامبيا. وتضم المجموعة الثالثة مباريات واعدة حيث تضم كلا من أوغندا والجزائر وغينيا وجنوب إفريقيا والنيجر، فيما تضم المجموعة الرابعة 4 منتخبات هي السنغال ونيجيريا والكونغو برازافيل والسودان. ومن المقرر أن تقام المباريات في دار السلام وزنجبار وكمبالا ونيروبي، وتقام المباراة النهائية في مركز موي الرياضي الدولي في نيروبي، بينما تقام مباراة تحديد المركز الثالث في كمبالا يوم 29 أغسطس. وتعد بطولة إفريقيا للمحليين بطولة فريدة من نوعها، حيث تخصص للاعبين الذين ينشطون داخل الدوريات المحلية في بلدانهم، بعيدا عن نجوم القارة المحترفين في أوروبا.


بلبريس
منذ 3 ساعات
- بلبريس
السكتيوي: انتصار مهم يعكس روح الفريق وطموحنا كبير في 'الشان'
استهل المنتخب الوطني المغربي للاعبين المحليين مشاركته في بطولة كأس أمم إفريقيا للمحليين 'الشان'، المقامة في كينيا وأوغندا وتنزانيا، بتحقيق فوز ثمين على نظيره الأنغولي بهدفين دون رد، في المباراة التي جمعتهما، أمس الأحد، على أرضية ملعب نيايو الوطني بالعاصمة الكينية نيروبي، لحساب الجولة الأولى من المجموعة الأولى. وعقب اللقاء، عبّر المدرب الوطني طارق السكتيوي عن رضاه التام عن أداء لاعبيه، قائلاً: 'هذا الفوز سيمنحنا ثقة أكبر، وسيُعزز الإنسجام بين اللاعبين السابقين والجدد داخل المجموعة. لدينا روح جميلة داخل الفريق، رغم ضيق الوقت في فترة التحضيرات'. وأضاف: 'لدينا رغبة كبيرة لتشريف كرة القدم الوطنية. الآن نُفكر في التأهل إلى الدور الثاني، وبعد ذلك سيكون هدفنا هو التتويج باللقب'. واعتبر السكتيوي أن منتخب أنغولا يُعد من بين أصعب المنتخبات على مستوى البطولة، قائلاً: 'الفوز عليه لم يكن سهلاً، لديهم لاعبين جيدين، واستقرار تقني منذ سنوات، لذلك الفوز اليوم يُعتبر مهما جدا بالنسبة لنا'. وختم تصريحه بتوجيه التحية للاعبيه، مشيدًا بـ'روح المجموعة وتطبيق الأفكار التي اشتغلنا عليها دفاعيًا وهجوميًا'، مضيفًا: 'كنت خائفًا من الإيقاع، باعتبار أن الخصم خاض مجموعة من المباريات، لكن الحمد لله تحكمنا في اللعب وحققنا الفوز'. وسيواجه 'أسود الأطلس' في ثاني مبارياتهم منتخب كينيا، مستضيف البطولة، يوم الأحد 10 غشت الجاري على ملعب كاساراني في نيروبي، على الساعة 13:00. فيما سيكون اللقاء الثالث أمام منتخب زامبيا يوم الخميس 14 غشت على الساعة 15:00، قبل أن يُختتم دور المجموعات بمواجهة منتخب الكونغو الديمقراطية يوم الأحد 17 غشت على الساعة 13:00. ويتصدر المنتخب المغربي ترتيب المجموعة الأولى برصيد ثلاث نقاط وبفارق الأهداف عن المنتخب الكيني، فيما لا تزال منتخبات أنغولا، زامبيا، والكونغو الديمقراطية بدون نقاط.


المنتخب
منذ 5 ساعات
- المنتخب
أسود البطولة.. دائما نسعد بلقائكم
كل فوز في مباراة افتتاحية لأي بطولة، هو دخول مثالي للمنافسات، والمنتخب المحلي تمرد على كل ظروف التهيئة المضطربة، ليقطف من حديقة أول مباراة له بالشان، الفوز الذي يمنح الثقة لأسود البطولة، ويعطينا نحن أملا في أن نرى هذا الفريق يذهب بعيدا، في بطولة تمردت على كل الصعوبات والإكراهات وغدت منصة كروية إفريقية جذابة. أمام منتخب أنغولي محلي، يتشكل في غالبيته من لاعبي المنتخب الأول، قاعدته البشرية مؤسسة على سبعة من لاعبي نادي بيترو أتلتيكو، ومدربه هو مدرب المنتخب الأول، نجح المنتخب المحلي في تحقيق الفوز بالطريقة والأداء، عندما لجأ لنظام الكتلة المتحركة لكي يغمر محيط المباراة بأمواجه، مدا وجزرا، ونجح المدرب طارق السكتيوي ببساطة وسلاسة الخطاب التكتيكي في أن يعطينا تعريفا جديدا لصناعة الفريق تحت نار الإكراهات "كيف تصنع فريقا في 9 أيام". أظهر المنتخب المحلي، حتى وإن كان طارق السكتيوي، قد تحفظ على بعض أسلحته (بخاصة لاعبي نهضة بركان الذين يجترون عياء إضافيا)، الكثير مما يجعلنا نحلم معه، نتطلع لمشاهدته مرات ومرات، بتماسكه وبجماعية أدائه وعلى الخصوص بانضباطه الكبير، كلما تعلق الأمر بتنفيذ الشق الصعب في تصريف زمن المباراة تكتيكيا. ولأن الفرق تكبر في البطولة، وتتمدد مع توالي المباريات، وتقتبس من الأجواء النور الذي يقودها لمنصة التتويج، فإن منتخبنا المحلي لم يخلف معنا موعده الأول وهو يحصد النقاط الثلاث، بل إنه أكد لنا جميعا أنه فريق جدير بأن يحمل أمانة الدفاع عن سمعة بطولتنا الإخترافية، التي تؤكد الوقائع، إنها بخلاف ما نظنه خطأ، من أقوى بطولة القارة. نسرع الخطى، ونستبق، بل ونقفز على المراحل، إن نحن بدأنا من الآن في الحديث عن أن هذا الفريق يليق به أن يكون بطلا لهذه النسخة من الشان. الأفضل أن نأخذ كل مباراة على حدة، بحقائقها وتحدياتها، ونبدأ بالتركيز على مباراة كينيا الأحد القادم، فهذا سيكون حاجزا مرتفعا، نحتاج لكل الرشاقة لنعبره، في طريق التأهل للدور ربع النهائي، في مجموعة تفرض علينا أربع مباريات قوية، لم ننته سوى من واحدة منها.