logo
كواليس رفض أوسيمين لعرض الهلال

كواليس رفض أوسيمين لعرض الهلال

رواتب السعوديةمنذ 4 ساعات

نشر في: 8 يونيو، 2025 - بواسطة: خالد العلي
رفض المهاجم النيجيري فيكتور أوسيمين، لاعب فريق نابولي الإيطالي، عرضًا للانتقال إلى صفوف الهلال في فترة الانتقالات الاستثنائية.
وبحسب صحيفة الرياضية، أوضحت مصادر، أن وكيل أعمال أوسيمين ردَّ على عرض الهلال، البالغ 40 مليون يورو سنويًّا، بالرفض على الرغم من الاتفاق مع ناديه الإيطالي.
وبهذا الرفض أسدل الستار على مفاوضات بدأت منتصف مايو الماضي مع المهاجم النيجيري، وتعطلت أكثر من مرة، بسبب مزايدات اللاعب ونادي نابولي.
ولم تتوصل الإدارة الزرقاء إلى اتفاق نهائي مع أوسيمين، على الرغم من أنها استجابت لمطالبه الشخصية ورفعت عرضها إلى مبلغ 30 مليون دولار سنويًّا، حسب مطالبات اللاعب الأخيرة بعد الاجتماع مع وكيل أعماله في باريس، العاصمة الفرنسية.
وتلا ذلك، تطور جديد في المفاوضات، حيث وصل العرض إلى مبلغ 40 مليون يورو للمهاجم النيجيري، وزيادة حصة النادي الإيطالي الى 70 مليونًا.
وكان الهلال يأمل في حسم صفقة أوسيمين من أجل تعزيز خط هجومه قبل المشاركة في كأس العالم للأندية التي يستهلها بمواجهة ريال مدريد الإسباني في 18 يونيو الجاري، ضمن المجموعة الثامنة التي تضم أيضًا سالزبورج النمساوي، وباتشوكا المكسيكي.
اقرأ أيضا:
الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط رفض المهاجم النيجيري فيكتور أوسيمين، لاعب فريق نابولي الإيطالي، عرضًا للانتقال إلى صفوف الهلال في فترة الانتقالات الاستثنائية.
وبحسب صحيفة الرياضية، أوضحت مصادر، أن وكيل أعمال أوسيمين ردَّ على عرض الهلال، البالغ 40 مليون يورو سنويًّا، بالرفض على الرغم من الاتفاق مع ناديه الإيطالي.
وبهذا الرفض أسدل الستار على مفاوضات بدأت منتصف مايو الماضي مع المهاجم النيجيري، وتعطلت أكثر من مرة، بسبب مزايدات اللاعب ونادي نابولي.
ولم تتوصل الإدارة الزرقاء إلى اتفاق نهائي مع أوسيمين، على الرغم من أنها استجابت لمطالبه الشخصية ورفعت عرضها إلى مبلغ 30 مليون دولار سنويًّا، حسب مطالبات اللاعب الأخيرة بعد الاجتماع مع وكيل أعماله في باريس، العاصمة الفرنسية.
وتلا ذلك، تطور جديد في المفاوضات، حيث وصل العرض إلى مبلغ 40 مليون يورو للمهاجم النيجيري، وزيادة حصة النادي الإيطالي الى 70 مليونًا.
وكان الهلال يأمل في حسم صفقة أوسيمين من أجل تعزيز خط هجومه قبل المشاركة في كأس العالم للأندية التي يستهلها بمواجهة ريال مدريد الإسباني في 18 يونيو الجاري، ضمن المجموعة الثامنة التي تضم أيضًا سالزبورج النمساوي، وباتشوكا المكسيكي.
اقرأ أيضا:
المصدر: صدى

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الحريري يوجه رسالة لمن يهمه الأمر بعد فشل الهلال في ضم اللاعب " أوسيمين"
الحريري يوجه رسالة لمن يهمه الأمر بعد فشل الهلال في ضم اللاعب " أوسيمين"

المرصد

timeمنذ ساعة واحدة

  • المرصد

الحريري يوجه رسالة لمن يهمه الأمر بعد فشل الهلال في ضم اللاعب " أوسيمين"

الحريري يوجه رسالة لمن يهمه الأمر بعد فشل الهلال في ضم اللاعب " أوسيمين" المرصد الرياضية: وجه الناقد الرياضي سامي الحريري رسالة لمن يهمه الأمر بعد فشل نادي الهلال في ضم اللاعب أوسيمين. وكتب الحريري عبر حسابه الرسمي على منصة إكس: رسالة لمن يهمه الأمر إذا كان هناك أصلاً من يهمه الأمر : _ الأهلي المصري وصل أمريكا من يومين مستعدًا للمونديال .. _ العين الإماراتي وصل أمريكا من يومين مستعدًا للمونديال .. _ الهلال السعودي وصل لمراحل متقدمة في مفاوضاته مع فلان و علان ..يا قلبك الخواف.

الجفاف يحرم المغاربة من أضحية العيد
الجفاف يحرم المغاربة من أضحية العيد

سعورس

timeمنذ 2 ساعات

  • سعورس

الجفاف يحرم المغاربة من أضحية العيد

في سوق أسبوعي بمدينة الخميسات في ضواحي الرباط ، يمكن رؤية أبقار وعجول وخيول وحمير، بينما غابت الأغنام، في مشهد استثنائي في هذا السوق الذي يقصده عادة الزبائن من المدن والقرى المجاورة لاقتناء أضحية العيد الذي يصادف في نهاية هذا الأسبوع. في 26 فبراير، دعا الملك محمد السادس إلى "عدم القيام بشعيرة أضحية العيد لهذه السنة"، بسبب "ما يواجه بلادنا من تحديات مناخية واقتصادية أدت إلى تسجيل تراجع كبير في أعداد الماشية". ويقدّر عدد الأغنام التي تذبح يوم العيد بنحو خمسة إلى ستة ملايين رأس لحوالى 37 مليون نسمة. وتقول فاطمة خراز (52 عاماً) التي جاءت من ضواحي الخميسات لشراء الخضر والفواكه من سوق الثلاثاء: "لا نشعر بالحماس المعتاد لأجواء العيد.. كأنه غير موجود". ثم تستدرك: "كان الثمن مرتفعاً العام الماضي، وهذا العام سيكون أغلى وما كنا لنقوى عليه". "هكذا أفضل" وتوافقها منى حجام (28 عاماً) قائلة: "من الطبيعي أن نحسّ بالنقص من دون أجواء الشواء.. لكنني أؤيد هذا القرار". وتوضح: "بعض الأسر تضطر للاقتراض من أجل شراء الأضحية.. هكذا أفضل"، قبل أن تنصرف مع عائلتها للتسوّق في صباح يوم غائم. ويشهد المغرب جفافاً متواصلاً للعام السابع من بين تداعياته تراجع رؤوس قطعان الأغنام والماعز "بنسبة 38 في المئة"، مقارنة مع آخر إحصاء في العام 2016، وفق وزارة الزراعة. فقد تقلصت المراعي عاماً بعد آخر، فيما يعتمد عليها "حوالي 70 بالمئة من المربين"، بحسب رئيس الجمعية الوطنية لتربية الأغنام والماعز عبد الرحمان مجدوبي. ويضيف أن أسعار الأعلاف ارتفعت حتى أنه يعجز الكثيرون عن تحمّل التكاليف.ولمواجهة الأزمة في عيد الأضحى الماضي، أقرّت الحكومة دعماً مالياً لمستوردي الأغنام، لكن من دون أن تتراجع الأسعار، ما أثار انتقادات حادة حول استفادة مستوردين ووسطاء دون المستهلكين.هذا العام، بادر الملك إلى الدعوة للامتناع عن الذبح تماماً، "آخذاً بالاعتبار أنّ عيد الأضحى هو سنة مؤكدة مع الاستطاعة، فإنّ القيام بها في هذه الظروف الصعبة سيلحق ضرراً محققاً بفئات كبيرة من أبناء شعبنا، لا سيما ذوي الدخل المحدود". في مارس، أعلن منع ذبح إناث الأغنام والماعز، لتوفير ثمانية ملايين رأس منها. "ثمن خيالي" متكئاً على سور يحيط برواق الأغنام الفارغ في سوق الثلاثاء، يعرض المزارع مروان حيزون (24 عاماً) بقرتين للبيع، تاركاً خرفانه في مزرعة العائلة بضواحي الخميسات. ويقول: "لو بقي العيد (الذبح) هذا العام، لكان الثمن خيالياً". ويستطرد مربي الخيول والأغنام مصطفى مستور (52 عاماً): "ربما كانت أسعار الأضاحي ستصل إلى ستة أو سبعة آلاف درهم (نحو 600 إلى 700 دولار)". وهو مبلغ مرتفع جدّاً بالنسبة إلى الأسر المتواضعة والمتوسطة حيث لا يتعدّى الحدّ الأدنى للأجور 300 دولار. في المقابل، لجأ كثيرون إلى شراء كميات أقل من اللحوم وكبد الأغنام التي تشكل أطباقاً تقليدية في أيام العيد. ويقول رئيس الفيدرالية المغربية للفاعلين بقطاع المواشي محمد جبلي: "سجّلنا ارتفاعاً في الطلب، لكنه لن يؤثر على العملية" التي تستهدف إعادة تشكيل القطيع. وأضاف: "سمعنا بإغلاق بعض أسواق الأغنام بينما بقيت أخرى مفتوحة".وإذا كان حيزون ومستور متفقين على صوابية التخلّي عن الذبح، فإنهما يلحان على تعميم الدعم على المزارعين الصغار. في 22 مايو، أعلنت الحكومة خطة بحوالى 6,2 ملايين درهم (نحو 620 مليون دولار) على مدى عام، تشمل على الخصوص دعم أسعار الأعلاف وإلغاء جزئياً لديون المربين، وحملات لحماية 17 مليون رأس من أمراض يسببها الجفاف، مع تعميم تقنيات تخصيب اصطناعي.

المملكة تخفض أسعار النفط للمشترين الآسيويين بعد زيادة إمدادات أوبك+
المملكة تخفض أسعار النفط للمشترين الآسيويين بعد زيادة إمدادات أوبك+

سعورس

timeمنذ 2 ساعات

  • سعورس

المملكة تخفض أسعار النفط للمشترين الآسيويين بعد زيادة إمدادات أوبك+

خفضت شركة أرامكو سعر البيع الرسمي لخامها الخفيف الرئيسي الذي تبيعه لآسيا لشهر يوليو إلى 1.20 دولار للبرميل فوق متوسط سعر خامي عُمان ودبي، بانخفاض قدره 20 سنتًا عن يونيو، وهو أدنى سعر منذ مايو. ترفع منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها، مثل روسيا ، إنتاجها، بعد وافقت ثماني دول من أوبك+ على زيادة كبيرة أخرى قدرها 411 ألف برميل يوميًا لشهر يوليو، بعد أن زادت الإنتاج بنفس الكمية في مايو ويونيو. مع ذلك، كان خفض السعودية لسعر النفط بمقدار 20 سنتًا أقل من الخفض الذي تراوح بين 40 و50 سنتًا الذي توقعه المحللون. وقال ريتشارد جونز، المحلل في شركة إنرجي أسبكتس الاستشارية: "يُرجّح أن يكون الانخفاض الأصغر ناتجًا عن الاستهلاك المحلي القوي للخام في المملكة العربية السعودية، وعمليات تشغيل المصافي، مما قد يحدّ من كميات البراميل المتاحة للتصدير". يستهلك الشرق الأوسط عادةً النفط الخام وزيت الوقود عالي الكبريت لتوليد الطاقة بين يونيو وأغسطس، خلال موسم ذروة الطلب. وتوقع المحللون أن تستهلك السعودية المزيد من النفط الخام لتوليد الطاقة هذا الصيف. وتحدد أسعار البيع الرسمية للخام السعودي اتجاه أسعار الخامات الأخرى التي تُصدّرها إيران والكويت والعراق، مما يؤثر على حوالي 9 ملايين برميل يوميًا من الخام المتجه إلى آسيا. وتحدد شركة النفط العملاقة أرامكو السعودية أسعار خامها بناءً على توصيات العملاء وبعد حساب التغير في قيمة نفطها خلال الشهر الماضي، بناءً على العائدات وأسعار المنتجات. ولدى أرامكو خمسة أنواع رئيسية من النفط الخام وهي العربي الخفيف، والعربي الخفيف جداً، والعربي الخفيف الممتاز، والعربي المتوسط والعربي الثقيل. ويمتاز الخام العربي الخفيف الممتاز بدرجة كثافة تزيد على 40 دائماً، فيما يتميز الخام العربي الخفيف جدًّا بدرجة كثافة تتراوح بين 36 و40، والخام العربي الخفيف بدرجة كثافة بين 32 و36، والخام العربي المتوسط بكثافة بين 29 و32 درجة، أما الخام العربي الثقيل فكثافته تقل عن 29 درجة. وتسعى شركة أرامكو السعودية، إحدى أكبر شركات الطاقة والكيميائيات المتكاملة في العالم، جاهدة لتوفير طاقة موثوقة وأكثر استدامة وبأسعار معقولة للمجتمعات في جميع أنحاء العالم، وتحقيق القيمة لمساهميها عبر دورات الأعمال من خلال المحافظة على ريادتها في إنتاج النفط والغاز ومكانتها الرائدة في مجال الكيميائيات، وبهدف تحقيق القيمة من خلال سلسلة منتجات الطاقة وتنمية محفظتها بشكل مربح.وتتمتع أرامكو السعودية بعدد من المزايا التنافسية، منها إنتاجها أحد أقل أنواع النفط الخام من حيث كثافة الانبعاثات الكربونية الصاحبة لأعمال قطاع التنقيب والإنتاج مقارنة بكبار منتجي النفط، علاوة على تمتع الشركة بحق تشغيل منفرد وطويل المدى لموجودات تنقيب وإنتاج عالية الجودة ومتمركزة في مناطق متقاربة. وتعد الحقول البرية عمومًا مصدر خامات المملكة العربية السعودية الأخف وزناً، بينما يركز الإنتاج البحري بشكل أساسي عن الخامات المتوسطة والثقيلة. ويعد الخام العربي الخفيف الأكثر إنتاجاً، بمتوسط إنتاج في عام 2022 بلغ 5.42 ملايين برميل في اليوم. يشار إلى أن المملكة تلتزم بإمدادات نفطية محددة بما تمليه قرارات أوبك+. ووفقاً لقائمة توزيع حصص زيادة الإنتاج لدول أوبك+ الثمان، لشهر يوليو، تحدد إنتاج السعودية عند 9,534 ملايين برميل يومياً، وروسيا عند 9,240 ملايين برميل يومياً، والعراق عند 4,122 ملايين برميل يومياً، والإمارات عند 3,169 ملايين برميل يومياً، والكويت عند 2,488 مليون برميل يومياً، وكازخستان عند 1,514 مليون برميل يومياً، والجزائر عند 936 ألف برميل يومياً وعمان عند 782 ألف برميل يومياً. وأظهرت بيانات كبلر أن صادرات المملكة العربية السعودية ارتفعت إلى 6.0 ملايين برميل يوميًا في مايو، ومن المتوقع أن ترتفع أكثر في يونيو، مما يشير إلى وجود فجوة بين اتفاقيات الإنتاج والصادرات الفعلية. فيما شهدت المملكة العربية السعودية، انخفاضًا في صادراتها في أبريل، حيث بلغت 5.75 ملايين برميل يوميًا، بانخفاض عن 5.80 ملايين برميل يوميًا في مارس، وفقًا لبيانات جمعتها شركة كبلر لتحليل السلع.وانخفضت إيرادات صادرات النفط السعودي خلال الربع الأول من العام الجاري (2025) بمقدار 5.05 مليارات دولار على أساس سنوي، مع تراجع أسعار الخام، وفي ظل التزام المملكة بسياسة خفض الإنتاج المتّبعة من تحالف أوبك+ والخفض الطوعي. ووفق حسابات وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)، تراجعت قيمة صادرات السعودية من النفط إلى 54.67 مليار دولار في المدة من يناير حتى نهاية مارس 2025، مقابل 59.72 مليار دولار في الربع المقابل من العام السابق له. وفي الوقت نفسه، انخفضت قيمة الصادرات على أساس شهري خلال مارس الماضي، البالغة 17.79 مليار دولار، مقارنة بمعدل 18.03 مليار دولار خلال شهر فبراير السابق له (28 يومًا). يُذكر أن عوائد السعودية من تصدير النفط تراجعت خلال العام الماضي إلى 223.3 مليار دولار، مقابل 247.4 مليار دولار في 2023، أي بمقدار هبوط على أساس سنوي بلغ 24.1 مليار دولار. وسجّلت إيرادات صادرات النفط السعودي تراجعًا على أساس سنوي في الأشهر ال3 الأولى من العام الجاري، وكان مارس الأكثر انخفاضًا، وفقًا للأرقام التالية: يناير: 18.85 مليار دولار، فبراير: 18.03 مليار دولار، مارس: 17.79 مليار دولار. وسجّل شهر مارس أكبر قيمة تراجع في إيرادات صادرات النفط السعودي خلال الربع الأول من العام الجاري بفارق سنوي 3.42 مليارات دولار، مقارنة بالشهر المقابل (21.21 مليار دولار)، وفق بيانات الهيئة العامة للإحصاء في المملكة. كما توضح الأرقام السابقة أن الإيرادات انخفضت في شهر يناير بمقدار سنوي 80 مليون دولار، ليكون الأقل انخفاضًا في المدة المرصودة، مقارنة بقيمة صادرات الشهر المقارن البالغة 18.93 مليار دولار. وانخفضت قيمة الصادرات السعودية خلال شهر فبراير الماضي بفارق سنوي 1.55 مليار دولار، مقارنة بمستوى إيرادات الشهر نفسه من العام الماضي البالغ 18.03 مليار دولار. وفي حجم صادرات النفط السعودي المنقولة بحرًا، ومع انخفاض الإيرادات، تُظهر بيانات وحدة أبحاث الطاقة أن متوسط حجم صادرات النفط السعودي من الخام ومنتجاته المنقولة بحرًا انخفض إلى 7.33 ملايين برميل يوميًا في الربع الأول من العام الجاري. ويأتي من بين الأسباب الرئيسة بانخفاض إيرادات وحجم صادرات النفط السعودي في الربع الأول من العام الجاري التزام البلاد بسياسة خفض الإنتاج الرسمية لتحالف أوبك+ بكمية مليوني برميل يوميًا حتى نهاية عام 2026. وفضلًا عن ذلك، تنفّذ السعودية بداية من مايو 2023 خفضًا طوعيًا بكمية 500 ألف برميل يوميًا، ضمن إجمالي يبلغ 1.6 مليون برميل يوميًا بالمشاركة مع 8 دول من أوبك+، حتى نهاية العام المقبل (2026). وفي الوقت نفسه، نفّذت المملكة منذ بداية العام الماضي حتى نهاية مارس 2025 خفضًا طوعيًا بمقدار مليون برميل يوميًا، وذلك ضمن إجمالي يبلغ 2.2 مليون برميل يوميًا مع 7 دول من تحالف أوبك+. وتقرّر منذ أبريل 2025 التخلّص التدريجي من التخفيضات الطوعية السابقة عبر زيادة سقف الإنتاج في مايو ويونيو 2025 إلى 411 ألف برميل يوميًا. وفي الربع الأول من 2025، بلغ إنتاج السعودية من النفط الخام 8.94 مليون برميل يوميًا، قبل أن يتجاوز 9 ملايين برميل يوميًا في أبريل 2025، مع بدء التخلّص من التخفيضات الطوعية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store