
جورجيا تستضيف مناورات مشتركة لحلف الناتو رغم الخلافات مع أوروبا

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

عمون
منذ 5 ساعات
- عمون
سلوفينيا تحظر استيراد الأسلحة وتصديرها إلى إسرائيل
عمون - أعلنت سلوفينيا اليوم الخميس، أنها ستحظر جميع تجارة الأسلحة مع إسرائيل بسبب حربها في قطاع غزة، فيما وصفته بأنه سابقة من نوعها من قبل دولة في الاتحاد الأوروبي. وقالت الحكومة السلوفينية في بيان: "سلوفينيا أول دولة أوروبية تحظر استيراد وتصدير ونقل الأسلحة من وإلى إسرائيل"، مضيفةً أنها تعمل بشكل مستقل لأن الاتحاد "لم يتمكن من اتخاذ إجراءات ملموسة" كما طلب. وفي وقت سابق من اليوم الخميس، طالب رئيس الوزراء السويدي أولف كريسترسون الاتحاد الأوروبي بتجميد التجارة مع إسرائيل حتى يتم السماح بدخول المساعدات غير المقيدة إلى قطاع غزة. وكتب رئيس الوزراء السويدي عبر حسابه الرسمي بمنصة إكس : "الوضع في غزة مؤسف للغاية، وإسرائيل لا تفي بالتزاماتها الأساسية والتعهدات المتفق عليها فيما يتعلق بالمساعدات الإنسانية". وأضاف كريسترسون 'لذلك، تُطالب السويد الاتحاد الأوروبي بتجميد الشق التجاري من اتفاقية الشراكة في أقرب وقت ممكن. ويجب زيادة الضغط الاقتصادي على إسرائيل'. وقال 'يجب على الحكومة الإسرائيلية السماح بوصول المساعدات الإنسانية إلى غزة دون قيود'. "أ ف ب+ وكالات"


وطنا نيوز
منذ 13 ساعات
- وطنا نيوز
بن غفير: بعد 80 عاما على الهولوكوست تعود ألمانيا لدعم النازيين
وطنا اليوم:قال وزير الأمن الإسرائيلي إيتمار بن غفير إن ألمانيا عادت 'بعد 80 عاما على الهولوكوست إلى دعم النازيين'. وجاء كلام بن غفير ردا على وزير الخارجية الألماني يوهان فاديفول الذي قال إن الاعتراف بالدولة الفلسطينية يجب أن يبدأ فورا. وذكرت مجلة دير شبيغل الألمانية أن أكثر من 200 شخصية إعلامية وثقافية وفنية طالبت المستشار الألماني فريدريش ميرتس بوقف صادرات السلاح إلى إسرائيل، وتعليق اتفاقية الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل. ودعت الشخصيات إلى وقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة وإدخال المساعدات من دون عوائق. كما دعت السويد الاتحاد الأوروبي اليوم الخميس إلى تجميد الشق التجاري من اتفاقية الشراكة مع إسرائيل بسبب سلوكها في الحرب بغزة. وكتب رئيس الوزراء السويدي أولف كريسترسون -عبر منصة إكس- يقول 'الوضع في غزة مروع جدا، وتمتنع إسرائيل عن الالتزام بواجباتها الأساسية والاتفاقات بشأن المساعدات الطارئة'. وأضاف 'من هذا المنطلق، تطالب السويد الاتحاد الأوروبي بتجميد الشق التجاري في اتفاقية الشراكة في أسرع وقت ممكن' داعيا الحكومة الإسرائيلية إلى السماح 'بدخول المساعدات الإنسانية من دون عوائق إلى غزة'.


عمان نت
منذ 13 ساعات
- عمان نت
اعرف توجهك الحزبي
ضمن جهودها لتعزيز المشاركة السياسية وبناء ثقافة الحوار الحزبي بين الشباب، أطلقت منظمة رشيد للنزاهة والشفافية – الأردن، بالتعاون مع الهيئة المستقلة للانتخاب، النسخة المحدثة من أداة "اعرف توجهك الحزبي" ، وذلك بدعم من الاتحاد الأوروبي و الوكالة الإسبانية للتعاون الإنمائي الدولي . وفي حديثها لبرنامج "طلة صبح" عبر إذاعة راديو البلد، أوضحت المهندسة عبير مدانات ، المديرة التنفيذية لمنظمة رشيد، أن النسخة الجديدة من الأداة تأتي بعد تحديث برامج الأحزاب السياسية الأردنية ونشر وثائقها الرسمية، مما أتاح تطوير الأداة بشكل يعكس التوجهات الحزبية الفعلية بشكل أدق. وتعتمد الأداة على 12 محورًا تغطي قطاعات متعددة، مثل: التعليم، الزراعة، السياحة، الحقوق، والاستثمار، حيث يجيب المستخدم على مجموعة من الأسئلة، لتحليل قرب توجهاته الفكرية من برامج الأحزاب السياسية. وتُعرض النتائج على شكل نسب تُظهر مدى تقارب المستخدم مع كل حزب، مما يتيح له فهماً أعمق لتوجهه السياسي دون انحياز لحزب واحد. وأكدت مدانات أن الأداة هي ثمرة مبادرة شبابية، نتجت عن تدريبات متخصصة ضمن مشروع "مسارنا"، الذي مكّن الشباب من تحويل أفكارهم إلى مشاريع مجتمعية. وقد لاقت المبادرة دعمًا مباشرًا من الهيئة المستقلة للانتخاب لما تحمله من بُعد توعوي وتفاعلي يعزز فهم الشباب للأحزاب السياسية ويسهّل انخراطهم بها. وتندرج الأداة ضمن منصة الحوار الحزبي ، التي تضم كذلك أدوات أخرى مثل "تبنّى قضيتي"، والتي تتيح للمواطنين طرح قضايا مجتمعية لعرضها على الأحزاب السياسية بهدف تبنيها في برامجها. وأشارت مدانات إلى أن الأداة لا تستهدف الشباب فقط، بل متاحة لجميع المواطنين الراغبين بفهم تقاطعاتهم الفكرية مع التوجهات الحزبية المختلفة، مؤكدة أن الاستخدام المستمر وردود الفعل من الشباب والأحزاب ستسهم في تطويرها مستقبلًا. واختتمت حديثها بالتأكيد على أهمية الأدوات التفاعلية كوسيلة لبناء جسور الثقة بين المواطنين والأحزاب، ودعم ثقافة المشاركة والحوار في المسار الديمقراطي الأردني، خاصة في ظل مرحلة التحديث السياسي التي يشهدها الأردن.