
5 مهام يومية تسهّلها ساعة أبل.. اكتشفها!
ربما تكون قد اشتريت ساعة أبل الذكية لزيادة نشاطك، لكن هناك طرقا أخرى لاستخدام الساعة الذكية لأغراض غير اللياقة البدنية.
ومن المهم ألا تعتبر شاشة ساعتك الصغيرة عيبًا، والتركيز على سهولة الحمل الفائقة في كل مكان.
وإذا كان الأمر كذلك، فقد حان الوقت للتخلي عن عادة القيام بكل شيء على هاتف آيفون والتفكير في ميزات ساعة أبل.
إنها جهاز كمبيوتر صغير ذو إمكانيات عالية موجود على معصمك، وعلى الأرجح أنك لا تستفيد من نصف ما يُمكنها فعله لك.
وإليك المهام البسيطة التي ربما كنت تقوم بها على هاتف آيفون، والتي يمكنها أن تصبح أسهل على ساعة أبل دون الحاجة إلى أي برامج خارجية، فالتطبيقات المطلوبة تأتي مُثبّتة مسبقًا على كل ساعة أبل.
المصباح:
كلما احتجت إلى مزيد من الإضاءة، يمكنك استخدام مصباح ساعة أبل، إنه مثالي للبحث عن شيء ما في الجزء الخلفي من الخزانة أو قراءة قائمة طعام في مطعم ذي إضاءة خافتة.
الموسيقى والبودكاست:
إذا كنت تستمع للموسيقى أو البودكاست على هاتف آيفون، يمكنك الاستفادة من عناصر التحكم في الوسائط المتعددة على ساعة أبل، مثل ضبط مستوى الصوت وتخطي الأغاني أو الإعلانات المُدمجة في البودكاست مباشرةً من معصمك.
المؤقتات:
اضبط وقت كل شيء باستخدام ساعة أبل، فضبطها، والاطلاع عليها، وإلغاؤها على معصمك أسهل بكثير، وتتصدر المؤقتات فائقة الراحة قائمة إيجابيات ساعة أبل.
مساعد سيري:
إن استخدام آيفون لمجرد طرح سؤال على سيري ليس منطقيًا، فبمجرد أن تضغط باستمرار على Digital Crown، يمكنك استخدام سيري في حدود إمكانياتها المحدودة، مثل التحكم بمنزلك الذكي أو متابعة نتائج المباريات الرياضية، وكل ذلك من معصمك.
اتجاهات المشي:
لا تغفل عن فائدة خرائط أبل في الشوارع أو للتنقل في المناطق غير المألوفة، فذلك أسهل من استخدام هاتف آيفون باستمرار للحصول على اتجاهات المشي.
كذلك، تعمل الساعة بشكل رائع أثناء القيادة أو استخدام المواصلات العامة، مع العلم أن تقنية اللمس في ساعة أبل التي تُنبهك بذكاء بالمنعطفات القادمة، تعمل بشكل رائع.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صوت لبنان
منذ 4 ساعات
- صوت لبنان
رسوم ترامب تهدد آيفون.. ومدّعي كاليفورنيا يتحرك للدفاع عن "أبل"
العربية في مواجهة تهديد جديد قد يهزّ سوق التكنولوجيا العالمية، أعلن المدعي العام لولاية كاليفورنيا، روب بونتا، استعداده للتصدي لمحاولات الرئيس الأميركي دونالد ترامب فرض رسوم جمركية تصل إلى 25% على هواتف آيفون المُصنعة خارج أميركا. ووسط صمت شركة أبل، التي تتخذ من كاليفورنيا مقرًا لها، تصدى بونتا لهذا التهديد مبكرًا، معتبرًا أن استهداف الشركة يشكّل ضربة لاقتصاد الولاية، التي تُعدّ رابع أكبر اقتصاد في العالم بفضل شركاتها العملاقة مثل "أبل". تصريحات لافتة من بونتاوفي تصريح ناري لموقع "بوليتيكو"، قال بونتا: "نحن فخورون بشركات كاليفورنيا، ونرفض أن تُنتهك حقوقها من قِبل أي جهة، حتى وإن كانت من رئيس أميركا نفسه". وأضاف ساخرًا: "يبدو أن ترامب يستيقظ كل صباح ليفكر: ربما على أبل أن تُصنع هواتفها في الداخل، ثم يستيقظ في اليوم التالي لينفي الأمر". وأكد المدعي العام أنه سيُجري مراجعة قانونية لسياسات ترامب الجمركية، ليتأكد من أنها لا تستهدف بشكل انتقائي شركات كاليفورنيا، قبل المضي في أي إجراءات قانونية محتملة ضد الإدارة. آيفون بـ 3500 دولار؟تهديد ترامب، الذي أعلنه عبر منصته "تروث سوشيال"، تضمن مطالبته المباشرة للرئيس التنفيذي لشركة أبل، تيم كوك، بتصنيع أجهزة آيفون المخصصة للسوق الأميركية داخل الولايات المتحدة، بدلاً من الصين أو الهند. خطوةٌ كهذه، بحسب خبراء، ستؤدي إلى قفزة كبيرة في الأسعار. ووفقًا للمحلل دان آيفز من شركة ويدبوش، فإن نقل سلسلة التوريد إلى الداخل الأميركي سيؤدي إلى ارتفاع سعر آيفون إلى ما يقارب 3500 دولار، في ظل الفروقات الشاسعة في أجور العمال وتكاليف الإنتاج بين أميركا والدول الآسيوية. ليست "أبل" وحدها المستهدفةوفي محاولة لتوسيع الهجوم، ألمح ترامب إلى أن الرسوم المقترحة قد تطال أيضًا شركات أخرى مثل "سامسونغ"، ما يفتح الباب أمام مواجهة أوسع مع كبرى شركات التكنولوجيا العالمية. ومع استمرار الغموض حول خطوات ترامب القادمة، يترقب قطاع التكنولوجيا العالمي رد "أبل"، في وقت بدأت فيه نُذر حرب اقتصادية جديدة تلوح في الأفق، عنوانها: من يصنع ماذا.. وأين؟.


ليبانون 24
منذ يوم واحد
- ليبانون 24
تغيير تاريخي في آيفون ونظام "iOS".. هل نقول قريبا وداعاً سيري؟
لسنوات كان المساعد الافتراضي ركنًا أساسًا في شركة أبل ، لكن الأمر قد يتغير الآن، بعد سماح الشركة باستبدال سيري بمساعدين صوتيين آخرين. ولا يتخيل الكثيرون عالمًا لا يكون فيه "سيري" حاضرًا لتلبية جميع احتياجاتهم والإجابة عن جميع أسئلتهم. لكن الآن، فتحت أبل نظام iOS لتطبيقات الجهات الخارجية، وقد يختفي سيري من أجهزة آيفون. أحد أكبر التغييرات فقبل أكثر من عام بقليل، اضطرت أبل لإجراء هذا التغيير، وأصبح أحد أكبر التغييرات في تاريخ آيفون، وسمح للمستخدمين في الاتحاد الأوروبي بتثبيت التطبيقات من خلال متاجر خارجية. وكانت هذه خطوة غير مسبوقة، فحتى ذلك الحين، كانت أبل تختار بعناية الشركات التي يمكنها التفاعل مع أجهزتها. وبالفعل، بدأت أبل بإعادة تصميم بعض أنظمة تشغيلها الخاصة لتتكيف مع لوائح الاتحاد الأوروبي المُخطط لها، والتي ستُجبرها على السماح للمستخدمين باستبدال سيري بمساعدين صوتيين آخرين. ولا يستطيع إجبار أبل على إجراء مثل هذه التغييرات، إلا إذا أرادت الاستمرار في العمل داخل حدود الاتحاد. ومع أن "سيري" هو المساعد الافتراضي لشركة أبل، ولكن مع صعود الذكاء الاصطناعي ، لم تعد هي الأداة الوحيدة أو الأكثر كفاءة في الإجابة على الاستفسارات، وهذا يعني أن المستخدمين قد يضطرون إلى استخدام موارد أكثر جودة لتحل محلها. ومع ذلك، من المهم التذكير بأن أبل لم تؤكد هذا الخبر.(إرم نيوز)


ليبانون ديبايت
منذ 2 أيام
- ليبانون ديبايت
نظارات ذكية من "أبل" في 2026
قالت وكالة "بلومبرغ نيوز" إن "أبل" تخطط لإطلاق نظارات ذكية في نهاية 2026، في أحدث مسعى لمصنعة هواتف آيفون لتنويع منتجاتها وتعزيز الطلب على أجهزتها التي تعمل بالذكاء الاصطناعي. ونقل التقرير عن مصادر مطلعة أن أبل ستبدأ في إنتاج كميات كبيرة من النماذج الأولية للأجهزة في نهاية هذا العام مع موردين من الخارج. وتتوجه الشركة نحو النظارات بعد أن شهدت وحدات "فيجن برو" إقبالا فاترا من المستهلكين بسبب سعرها الباهظ وافتقارها إلى ميزات الذكاء الاصطناعي.وستنافس نظارة أبل الجديدة نظارة راي بان الذكية الخاصة بشركة ميتا، التي أصبحت تحظى بشعبية لدى المستهلكين.وذكر التقرير أن أبل علقت خططا لإنتاج ساعة ذكية قادرة على تحليل محيطها عن طريق كاميرا مدمجة.وأضاف أن الشركة كانت تعمل على إصدار ساعة مزودة بكاميرا بحلول عام 2027، ولكن تم إيقاف هذا المشروع.