
مرحبة بـ"قمة ألاسكا"... السعودية تدعم الجهود الدبلوماسية لحل الأزمة الأوكرانية
مرحبة بـ"قمة ألاسكا"... السعودية تدعم الجهود الدبلوماسية لحل الأزمة الأوكرانية
مرحبة بـ"قمة ألاسكا"... السعودية تدعم الجهود الدبلوماسية لحل الأزمة الأوكرانية
سبوتنيك عربي
أعربت وزارة الخارجية السعودية، اليوم السبت، عن دعم المملكة لكافة الجهود الدبلوماسية الرامية إلى حل الأزمة الأوكرانية بالطرق السلمية والوصول إلى السلام بين... 16.08.2025, سبوتنيك عربي
2025-08-16T19:51+0000
2025-08-16T19:51+0000
2025-08-16T19:51+0000
قمة ألاسكا
فلاديمير بوتين
الولايات المتحدة الأمريكية
روسيا
السعودية
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/08/10/1103808689_0:130:3181:1919_1920x0_80_0_0_3db954801093ecdc366202a3cdbd08c2.jpg
ونشرت الخارجية السعودية بيانا لها على صفحتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، أوضحت من خلالها أنها "تدعم كافة الجهود الدبلوماسية الرامية إلى حل الأزمة بين روسيا وأوكرانيا بالطرق السلمية والوصول إلى السلام بين البلدين الصديقين".وأكدت الوزارة ترحيب المملكة في هذا الشأن بقمة ألاسكا التي جمعت الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأمريكي دونالد ترامب، وتؤكد دعمها المستمر لمسار الحوار الدبلوماسي سبيلا لحل الخلافات والنزاعات الدولية.وقال بوتين خلال اجتماع عقب القمة الروسية الأمريكية: "أود أن أشير فورًا إلى أن الزيارة كانت في الوقت المناسب ومفيدة للغاية"، مؤكدا أن القضاء على الأسباب الجذرية للأزمة في أوكرانيا ينبغي أن يكون أساسًا للتسوية.وأفاد الرئيس الروسي أنه ناقش، خلال محادثاته في ألاسكا مع الرئيس ترامب، إمكانية التوصل إلى حل عادل للأزمة الأوكرانية، حيث قال بوتين في اجتماع عقب القمة الروسية الأمريكية: "ناقشنا جميع جوانب تفاعلنا تقريبًا، ولكن قبل كل شيء، بالطبع، تحدثنا عن إمكانية التوصل إلى حل عادل للأزمة الأوكرانية".وصرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم السبت، بأن اللقاء مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، في ألاسكا أمس الجمعة، كان ممتازا.وكتب ترامب عبر حسابه على منصته "تروث سوشال": "اللقاء مع الرئيس فلاديمير بوتين، سار بشكل جيد للغاية، وكذلك المكالمة الهاتفية المتأخرة ليلًا مع زيلينسكي، وعدد من القادة الأوروبيين، بمن فيهم الأمين العام لحلف الناتو (مارك روته)".وفي وقت سابق من اليوم السبت، صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بأن التوصل إلى اتفاق بشأن أوكرانيا، بات بيد فلاديمير زيلينسكي، والدول الأوروبية، مشددًا على ضرورة أن "يقرّ زيلينسكي بأنه يخسر الكثير في الصراع مع روسيا".وفي وقت سابق من يوم أمس الجمعة، أجرى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ونظيره الأمريكي دونالد ترامب، محادثات في ألاسكا. والتقى الرئيسان في قاعدة "إلمندورف - ريتشاردسون" العسكرية، حيث استغرقت المحادثات، التي أجريت بصيغة "3 مقابل 3"، ساعتين و45 دقيقة.
https://sarabic.ae/20250816/بوتين-يعقد-اجتماعا-حول-نتائج-المفاوضات-الروسية-الأمريكية-في-ألاسكا--عاجل-1103827239.html
https://sarabic.ae/20250816/خبير-صيني-التفاهم-الأمريكي--الروسي-في-ألاسكا-خطوة-أولى-نحو-حل-الأزمة-الأوكرانية-1103813823.html
الولايات المتحدة الأمريكية
السعودية
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
1920
1080
true
1920
1440
true
1920
1920
true
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
سبوتنيك عربي
قمة ألاسكا, فلاديمير بوتين, الولايات المتحدة الأمريكية, روسيا, السعودية
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 9 دقائق
- العين الإخبارية
تسوية حرب أوكرانيا.. مقترحات على طاولة «تحالف الراغبين»
ينعقد، الأحد، مؤتمرا عبر الفيديو بين قادة فرنسا وألمانيا وبريطانيا، ودول أخرى في إطار ما يُعرف بـ«تحالف الراغبين»، لمناقشة آفاق تسوية الحرب في أوكرانيا. يأتي هذا في وقت استبعد فيه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وقفًا فوريًا لإطلاق النار، مشيرًا إلى أنه يسعى مباشرة إلى «اتفاق سلام» مع موسكو، وذلك غداة قمته مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في ألاسكا. مقترحات أمنية ودبلوماسية وسيشارك في المؤتمر الافتراضي الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، والمستشار الألماني فريدريش ميرتس، إلى جانب ممثلي الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي وكندا، حيث يتوقع أن تتركز المناقشات على الضمانات الأمنية التي قد تُمنح لكييف في إطار أي اتفاق محتمل. وكان ترامب قد اقترح منح أوكرانيا ضمانات أمنية مستوحاة من نظام الردع الجماعي لحلف «الناتو»، لكن من دون انضمامها رسميًا إلى الحلف، وهو ما تعتبره موسكو تهديدًا مباشرًا لحدودها. بدورها، أوضحت رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني أنّ أي مسار للتسوية يتطلب صياغة «بند للأمن الجماعي» يسمح لجميع الشركاء، بمن فيهم الولايات المتحدة، بالتحرك إذا تعرضت أوكرانيا لهجوم جديد. عودة بوتين وقدّمت قمة ألاسكا الأخيرة للرئيس الروسي فلاديمير بوتين فرصة للعودة إلى الساحة الدبلوماسية الدولية بعد عزلة أعقبت غزوه أوكرانيا في فبراير/شباط 2022، من دون أن تُسفر القمة عن وقف للأعمال القتالية أو فرض عقوبات إضافية على موسكو. وبحسب مصادر دبلوماسية، فقد أبدى ترامب استعدادًا للنظر في مقترحات روسية، من بينها تعزيز نفوذ موسكو في شرق أوكرانيا. وتطالب روسيا بأن تغادر القوات الأوكرانية منطقة دونباس، ما يعني عمليًا تنازل كييف عن منطقتي دونيتسك ولوغانسك، مع تجميد القتال في جبهتي خيرسون وزابوريجيا جنوب البلاد. وكانت موسكو قد أعلنت ضم هذه المناطق الأربع في سبتمبر/أيلول 2022، رغم أنها لا تسيطر عليها بالكامل. ومن المقرر أن يستقبل ترامب، غدًا الاثنين، الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في البيت الأبيض، في زيارة يترقبها المجتمع الدولي. وأكد زيلينسكي أنه غير قادر دستوريًا على تقديم أي تنازلات إقليمية، محذرًا في الوقت نفسه من أن رفض موسكو لوقف إطلاق النار «يعقّد الوضع أكثر». معادلات الحرب والسلام وبعد 3 سنوات ونصف من الحرب التي تُعد الأعنف في أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية، يسيطر الجيش الروسي على نحو 20% من الأراضي الأوكرانية، بما في ذلك معظم لوهانسك وأجزاء واسعة من دونيتسك، فيما تبقى مراكز حضرية رئيسية في خيرسون وزابوريجيا تحت سيطرة كييف. ويرى حلفاء أوروبيين لأوكرانيا أن تخلي ترامب عن خيار وقف إطلاق النار يصب في مصلحة بوتين، ويعتبرون هذه المقاربة مجرد وسيلة تمنح موسكو وقتًا إضافيًا لتوسيع نفوذها. مع ذلك، شدد ترامب على شبكته الاجتماعية «تروث سوشال» أن «التوجه مباشرة إلى اتفاق سلام هو الخيار الأفضل لإنهاء الحرب»، مشيرًا إلى أن اتفاقات وقف إطلاق النار غالبًا ما تفشل في الصمود. ولمّح الرئيس الأمريكي إلى إمكانية عقد قمة ثلاثية تجمعه ببوتين وزيلينسكي إذا «سارت الأمور على ما يرام»، رغم التوترات التي رافقت لقاءاته السابقة مع نظيره الأوكراني. FR


العين الإخبارية
منذ 39 دقائق
- العين الإخبارية
مستقبل «اليونيفيل» في مهب الريح.. واشنطن تضغط وأوروبا تحذر
يتصاعد التوتر بين الولايات المتحدة وحلفائها الأوروبيين حول مستقبل قوات حفظ السلام الدولية في لبنان، وسط مخاوف من تداعيات قد تهدد استقرار المنطقة بأكملها. وبحسب صحيفة "الإندبندنت" البريطانية، يتوقع أن يضيف هذا الخلاف جبهة جديدة إلى سلسلة الأزمات التي تعصف بالعلاقات بين واشنطن وشركائها التقليديين مثل باريس ولندن وروما. تعود جذور الأزمة إلى قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل)، التي أنشئت عام 1978 لمراقبة انسحاب الجيش الإسرائيلي من الجنوب، قبل أن تتوسع مهامها عقب حرب يوليو/تموز 2006 مع حزب الله. وقد لعبت القوة على مدى عقود، دورا في ضبط التوتر على الحدود، لكنها لم تسلم من انتقادات متبادلة بين إسرائيل وحزب الله بشأن فعاليتها وحيادها. الموقف الأمريكي منذ وصولها إلى البيت الأبيض، تبنت إدارة الرئيس دونالد ترامب سياسة تهدف إلى إنهاء مهمة "اليونيفيل"، معتبرة أنها قوة "باهظة الكلفة وغير فعالة"، ولا تسهم في الحد من نفوذ حزب الله. وبعد تقليص التمويل الأمريكي، صادق وزير الخارجية ماركو روبيو الأسبوع الماضي على خطة تستهدف إنهاء عمل القوة خلال ستة أشهر، في خطوة تنسجم مع توجه أوسع للانسحاب من الالتزامات الخارجية وتقليص الإنفاق على التحالفات الدولية. الموقف الأوروبي في المقابل، تقود فرنسا وإيطاليا تحركا دبلوماسيا لتمديد التفويض، محذرتين من أن الانسحاب قبل استعداد الجيش اللبناني لتولي المسؤولية سيترك فراغا أمنيا خطيرا. وتستشهد باريس بتجربة مالي، حيث أدى انسحاب قوات الأمم المتحدة المفاجئ إلى اتساع نفوذ الجماعات الإرهابية. وبضغط أوروبي، جرى التوصل إلى صيغة أولية تنص على تمديد المهمة عاما إضافيا، يعقبه جدول زمني للانسحاب التدريجي خلال ستة أشهر، وهو مقترح لقي قبولا حذرًا من إسرائيل. لكن واشنطن ما زالت تصر على تحديد موعد قاطع للانسحاب، فيما اكتفت المسودة الفرنسية الأخيرة بالإشارة إلى "نية مجلس الأمن العمل على انسحاب تدريجي" من دون التزام بموعد محدد. انتقادات ومخاوف تتبادل إسرائيل وحزب الله الاتهامات بشأن "اليونيفيل": فالحزب يعتبرها متواطئة مع تل أبيب، بينما تتهمها الأخيرة بغض الطرف عن نشاطاته العسكرية. وقد أشار محللون إسرائيليون إلى اكتشاف أنفاق ومخازن أسلحة قرب مواقع القوة الدولية، معتبرين وجودها عائقًا أمام جهود نزع سلاح حزب الله. في المقابل، تؤكد الأمم المتحدة أن "اليونيفيل" تواصل رصد الأسلحة غير الشرعية وإبلاغ الجيش اللبناني عنها، مشيرة إلى ضبط منصات صواريخ وقذائف هاون في الجنوب. من جانبها، تتمسك الحكومة اللبنانية ببقاء القوة الدولية، مؤكدة أن الجيش، الذي يعاني أزمة مالية ونقصا في العتاد، وغير قادر على ضبط الحدود بمفرده. ويحذّر خبراء عسكريون من أن انسحابا مفاجئا سيضطر الجيش إلى سحب وحدات من جبهات أخرى، مثل الحدود مع سوريا، ما قد يهدد التوازن الهش في البلاد. من جهتها، شددت الأمم المتحدة على أهمية استمرار وجود "اليونيفيل" لضمان الاستقرار الإقليمي، فيما أكد المتحدث باسمها أندريا تيننتي أن القرار النهائي بيد مجلس الأمن، قائلا: "نحن هنا لمساعدة الأطراف على تنفيذ التفويض، وننتظر ما سيتقرر بشأن مستقبل المهمة". aXA6IDY0LjE4OC4xMjMuMjAzIA== جزيرة ام اند امز CA


سبوتنيك بالعربية
منذ 40 دقائق
- سبوتنيك بالعربية
احتجاجات السويداء تضع سوريا أمام منعطف جديد... ودمشق تؤكد: "التقسيم مستحيل"
احتجاجات السويداء تضع سوريا أمام منعطف جديد... ودمشق تؤكد: "التقسيم مستحيل" احتجاجات السويداء تضع سوريا أمام منعطف جديد... ودمشق تؤكد: "التقسيم مستحيل" سبوتنيك عربي خرجت حشود من أبناء محافظة السويداء جنوبي سوريا، أمس السبت، في تظاهرات رُفعت خلالها أعلام الطائفة الدرزية إلى جانب علم إسرائيل، في ساحة السير وسط المدينة مركز... 17.08.2025, سبوتنيك عربي 2025-08-17T06:55+0000 2025-08-17T06:55+0000 2025-08-17T06:55+0000 العالم العربي الأخبار أخبار سوريا اليوم أخبار إسرائيل اليوم وأفاد تلفزيون "سوريا"، بأن التظاهرات طالبت بإخراج الحكومة من المحافظة وفتح المعابر، في خطوات وصفها مراقبون بأنها "تفجير متعمد لأي محاولات تهدئة سابقة، وهو مشهد غير مألوف على الساحة السورية".وبحسب مراقبين، لم تأت تظاهرات السبت فجأة في السويداء، بل كانت ثمرة تراكمات سياسية وأمنية، إلا أنها هذه المرة "تخطت خطوطا حمراء"، إذ لم يكتفِ المتظاهرون بالمطالبة بالإصلاح أو الحكم الذاتي، بل تجاوزت مطالبهم إلى "حق تقرير المصير" واستقلال إداري وسياسي صريح، وسط رفعهم لعلم إسرائيل.ومن جهته، أكد الرئيس السوري للمرحلة الانتقالية أحمد الشرع، "رفض المجتمع السوري القاطع لأي محاولات لتقسيم سوريا"، ووصف المطالبين بالتقسيم بأنهم "سياسيون جهلة وحالمون"، على حد قوله.جاء ذلك خلال جلسة حوارية عقدها الشرع، مساء أمس السبت، بحضور عدد من الوزراء والأكاديميين والسياسيين ووجهاء المجتمع من محافظة إدلب شمال غربي سوريا.وأشار الشرع إلى أن "سوريا أسقطت نظام الأسد في معركة التحرير، والآن تواجه معركة التوحيد"، مؤكدا أن "وحدة الأراضي السورية وحصر السلاح بيد الدولة تمثلان مبادئ غير قابلة للمساومة، وقد حظيت بموافقة محلية وإقليمية ودولية"، وفقا لوكالة الأنباء السورية "سانا".وحذر الشرع من "التنافس السلبي والنهم خلف المناصب والتقاسم السياسي والبحث عن الأدوار"، مؤكدا أن ذلك يؤثر على بنية المجتمع خاصة ونحن في مرحلة بناء الدولة والتي لها ظروف مختلفة"، حسب قوله.ولفت الشرع إلى أن "استقواء بعض الأطراف بقوى إقليمية، مثل إسرائيل، شىء صعب، خاصة وأن المنطقة الجنوبية ذات كثافة بشرية وأي عدو يريد الدخول إليها سيضطر أن يضع شرطيا على باب كل بيت، وهذا الشىء صعب في واقع الحال".وأعلنت الحكومة السورية الانتقالية عن تشكيل لجنة تحقيق للنظر في الانتهاكات، "التي ارتكبتها المجموعات المسلحة وبعض عناصر الحكومة"، متعهدة بمحاسبة المسؤولين وتقديمهم للقضاء المختص فور انتهاء التحقيقات.وفي 19 يوليو/ تموز الماضي، أعلنت الرئاسة السورية، وقفًا شاملًا وفوريًا لإطلاق النار في السويداء، داعية جميع الأطراف، دون استثناء، إلى "الالتزام الكامل بهذا القرار ووقف كافة الأعمال القتالية فورا في جميع المناطق، وضمان حماية المدنيين، وتأمين وصول المساعدات الإنسانية دون أي عوائق". سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي العالم العربي, الأخبار, أخبار سوريا اليوم, أخبار إسرائيل اليوم