logo
لإطلالة راقية وذكية: أفضل الخامات الصيفية للملابس الرجالية العصرية

لإطلالة راقية وذكية: أفضل الخامات الصيفية للملابس الرجالية العصرية

الرجلمنذ يوم واحد
مع ارتفاع درجات الحرارة في فصل الصيف، يُصبح اختيار الخامات المناسبة للملابس أمرًا شديد الأهمية، ليس من أجل الراحة فحسب، ولكن للاستمتاع بالأناقة أيضًا.
فالرجال الذين يهتمون بالتفاصيل، ويميلون نحو الإطلالة الراقية، يعرفون أن نوعًا من القماش يلعب دورًا محوريًا في بناء إطلالتهم الصيفية، التي توازن بين الأناقة والفخامة.
دليلك لاختيار الخامات الصيفية المناسبة للملابس الرجالية
الأقمشة المتنوّعة لموسم الصيف - المصدر : Unsplash
في السطور التالية نستعرض أبرز الخامات الصيفية الراقية، التي توازن بين الأناقة والفخامة بمهارة وذكاء.
- الكتّان:
ملك الأقمشة الصيفية بلا مُنازع، من خلال خفّته وقدرته علي التهويه الطبيعية، إذ يسمح هذا القماش الخفيف للبشرة بالتنفس، ويمنح مرتديه إحساساً بالبرودة حتى في أكثر الأيام حرارة.
ولعل ما يميّز الكتّان الفاخر هو ملمسه غير المصقول، والذي يُضفي طابعًا غير متكلف على إطلالاتك فيمنحها بُعدًا آخر.
قميص من الكتّان الأبيض من علامة برونيلّو كوتشينيلّي Brunello Cucinelli - المصدر : Brunello Cucinelli
كيف تقوم بتنسيقه؟
اختر قميص الكتّان هذا الصيف بلون البيج الرملي أو اللون الأبيض، وقم بتنسيقه مع سروال من القماش بلون فاتح، وحذاء صندل مفتوح من الجلد، لإطلالة صيفية شبابية تجمع بين الرسمية وغير الرسمية.
- القطن العضوي:
القطن العضوي لا يُقدّم الراحة فحسب، بل يعكس طريقة تفكير مرتديه ووعيه بالتأثير البيئي الخاص بالملابس، وكيف تؤثّر الأقمشة العضوية على البيئة.
وفي الوقت الذي تتجه فيه كبرى دور الأزياء نحو الموضة المستدامة، أصبح القطن العضوي جزءًا لا يتجزأ من مجموعات الأزياء الرجالية الراقية، حيث يتميز هذا النوع من القطن بنعومته العالية، وعدم تضمّنه لأي مواد كيميائية، مما يجعله مثاليًّا للبشرة الحساسة.
قميص بولو أبيض من القطن العضوي من علامة بيرلوتي Berluti - المصدر : Berluti
كيف تقوم بتنسيقه؟
اختر قميص بنمط بولو أو تيشرت من القطن العضوي بلون من ألوان الباستيل، مع سروال قصير من الكتّان، لتجمع من خلال هذه الإطلالة بين الأناقة والراحة.
- الصوف الصيفي:
قد يبدو الأمر غير معتاد بالنسبة لك، وربما تتساءل: كيف يمكنك ارتداء الصوف خلال شهور الصيف؟
والحقيقة أن هناك أنواعًا من الصوف خفيفة، جيدة التهوية، مخصصة لفصل الصيف، ويُعرف هذا النوع بـالصوف الاستوائي أو Tropical Wool، ويتميّز بخّفته وملمسه غير القابل للتجعّد بسهولة.
ويفضّل هذه النوعية من الأقمشة الرجال الذين يحتاجون إلى البدلات الرسمية حتى في درجات الحرارة العالية.
بدلة رمادية من الصوف الخفيف من علامة زينيا Zegna - المصدر : Zegna
كيف تقوم بتنسيقه؟
ارتدِ بدلة من الصوف الصيفي باللون الرمادي الفاتح، مع قميص قطني أبيض دون رابطة عنق لإطلالة عمل عصرية.
- الشامبراي:
يُشبه قماش الشامبراي قماش الدنيم من حيث المظهر، ولكن الفرق بينهما يكمُن في أنه أخف وزنًا وألطف على الجلد، ومن خلال توليفة قماشية من القطن المنسوج، يتمتع هذا القماش بلمعة خفيفة، ومن ثم يقدّم خيارًا رائعًا للرجال الذين يرغبون بإطلالة غير رسمية، ولكن فاخرة.
سروال من لويس فيتون Louis Vuitton بنمط Embellished Flared Cotton Chambray Pants - المصدر : Louis Vuitton
كيف تقوم بتنسيقه؟
نسق قميص شامبراي بأزرار أمامية مفتوحة، فوق تيشيرت أبيض قطني، مع بنطال شينو بلون رملي.
وفي النهاية فإن اختيارك للأقمشة هذا الصيف يجب أن يعكس وعيك بالراحة، الجودة، والذوق، فالخامات الراقية لا ترتبط فقط بالسعر، بل بالإحساس والفخامة اليومية التي تمنحها لك، فاختر بحكمة، وتألّق بثقة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إيرادات «روكي الغلابة» تُثير أزمة في «غرفة السينما» المصرية
إيرادات «روكي الغلابة» تُثير أزمة في «غرفة السينما» المصرية

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

إيرادات «روكي الغلابة» تُثير أزمة في «غرفة السينما» المصرية

تسببت الإيرادات اليومية المعلنة لفيلم «روكي الغلابة» من قِبل الموزع السينمائي محمود الدفراوي، الذي اعتاد الإعلان عن إيرادات شباك التذاكر في مصر بشكل يومي، مع تقديم حصر أسبوعي لما تحققه الأفلام في الصالات منذ سنوات، في إثارة الجدل، بعد بيان أصدرته «غرفة صناعة السينما» بمصر، أكّدت فيه عدم مسؤوليتها عن الإيرادات المعلنة. ووفق البيان الصادر، الثلاثاء، فإن الغرفة ليست مسؤولة عن إيرادات الأفلام وإعلانها للرأي العام، مطالبة وسائل الإعلام بعدم الزّج باسمها في أي تصريحات غير صادرة عنها بشكل رسمي. وتُثير مسألة الإيرادات التي تُحققها الأفلام بالسينما المصرية حساسيات من وقت لآخر بين الفنانين وشركات الإنتاج، خصوصاً في أوقات ذروة المنافسة بالأعياد والإجازات الرسمية، بالتزامن مع طرح الأفلام الجديدة. الملصق الدعائي لفيلم «أحمد وأحمد» (الشركة المنتجة) وتصدّر فيلم «روكي الغلابة»، الذي تقوم ببطولته دنيا سمير غانم، شباك التذاكر في مصر منذ طرحه الأربعاء الماضي، محققاً إيرادات تجاوزت 16 مليون جنيه (الدولار يساوي 48.4 جنيه في البنوك) متفوقاً على باقي الأفلام الموجودة بالصالات، محركاً فيلم «الشاطر» لأمير كرارة وهنا الزاهد لاحتلال المركز الثاني. وقال منتج الفيلم أحمد السبكي لـ«الشرق الأوسط» إن «الفيلم حقق ما يزيد على 18 مليون جنيه حتى مساء الاثنين بالصالات»، مشيراً إلى أن بعض الأفلام المعروضة زادت إيراداتها بصورة أكبر مما حققته، الأمر الذي دفعه للتواصل مع «غرفة صناعة السينما». وأضاف أن «الحل فيما يتعلق بإصدار إيرادات دقيقة يكمن في مسؤولية كل شركة توزيع بالإعلان عما تحققه أفلامها بشكل يومي»، عادّاً أن هذا الأمر سينهي الجدل حول الإيرادات بشكل كبير. لكن الموزع محمود الدفراوي قال لـ«الشرق الأوسط» إن «الحسابات التي يقوم على أساسها بإعداد الإيراد اليومي تتم جراء طبيعة عمله موزعاً سينمائياً يتابع الإيرادات في مختلف الصالات السينمائية»، مؤكداً أن ما يعلنه يحمل بالتأكيد هامش خطأ لا يزيد على 7 في المائة صعوداً أو هبوطاً، ويتيحه لوسائل الإعلام بناء على طلب ممثليها. وهنا يشير الناقد السينمائي المصري أندرو محسن إلى «أهمية الإيرادات اليومية بوصفها توثق لتاريخ السينما المصرية وما حققته الأفلام في شباك التذاكر»، مشيراً إلى أنه بالعودة للوراء أقل من عقدين سنجد غياباً شبه كامل للإيرادات التي حققتها الأفلام. وأبدى محسن في تصريحات لـ«الشرق الأوسط» استغرابه من عدم تحديد «غرفة صناعة السينما» -الجهة التي يفترض أن تعلن- الإيرادات بشكل منتظم ومحايد وليس بمبادرات واجتهادات فردية، مشيراً إلى أن «الغرفة صدرت المشكلة للإعلام من دون أن تضع حلّاً لها». وهو رأي يدعمه الناقد محمد عبد الرحمن، الذي يقول لـ«الشرق الأوسط»، إن «مسألة الإيرادات لطالما كانت مثاراً للجدل لرغبة كل منتج في الإعلان عن أرقام أعلى أملاً في جذب مزيد من الجمهور لشباك التذاكر، خصوصاً أن بعض المنتجين يقومون بشراء تذاكر لأفلامهم كي تستمر لفترة أطول بالصالات». الملصق الدعائي لفيلم «الشاطر» (الشركة المنتجة) وأضاف أن «مسألة تحقيق إيرادات أعلى أو أقل تُعد أمراً نسبياً يختلف من منتج لآخر، خصوصاً في ظل رغبة بعضهم في إظهار أن أعمالهم حققت نجاحاً كبيراً في شباك التذاكر، وسجّلت طفرات رقمية خلال فترة زمنية قصيرة»، لافتاً إلى أن «هذا الأمر يمكن لغرفة صناعة السينما أن تضع حلّاً له بالإعلان الواضح عمّا يتحقق في شباك التذاكر المصري». ويشهد موسم الصيف الحالي تتابعاً في عرض الأفلام بشكل دوري بين الموزعين، مع عرض فيلم جديد كل أسبوع أو أسبوعين بالصالات؛ حيث طرحت أفلام «في عز الضهر» لمينا مسعود، الذي غادر الصالات سريعاً لضعف الإيرادات تلاه فيلم «أحمد وأحمد» للثنائي أحمد السقا وأحمد فهمي، ثم فيلم «الشاطر» وأخيراً «روكي الغلابة»، في حين استمر وجود فيلم «المشروع x» لكريم عبد العزيز الذي انطلق عرضه في مايو (أيار) الماضي. عودة إلى أندرو محسن الذي يؤكد «عدم منطقية غياب إحصائيات واضحة بالإيرادات المحققة ومبيعات التذاكر بالصالات بصفتها مؤشرا مهماً أيضاً، في ظل التباين في أسعار الصالات واختلاف مستوياتها»، مشيراً إلى أن الإيرادات الدقيقة أو الأقرب للصحة ليس بالضرورة أن تكون مرضية للمنتجين والموزعين.

من الفن الإسلامي للحديث... متاحف إسطنبول تسافر عبر الزمن
من الفن الإسلامي للحديث... متاحف إسطنبول تسافر عبر الزمن

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

من الفن الإسلامي للحديث... متاحف إسطنبول تسافر عبر الزمن

تزخر المدينة، المعروفة سابقاً باسم القسطنطينية، بالآثار العظيمة الآسرة لثلاث إمبراطوريات - الرومانية والبيزنطية والعثمانية - وهي بمثابة متحف مفتوح. على مدار السنوات القليلة الماضية، أضافت إسطنبول العديد من المتاحف الداخلية أيضاً. تمتد هذه المؤسسات الجديدة عبر تلال المدينة السبعة، وتتميز بمجموعة من المباني الرائعة - حمامات عثمانية مُجددة، ومصانع قديمة مُحوّلة، وهياكل تجريبية جديدة جريئة - ومجموعات متنوعة من كل شيء، من التحف الإسلامية التي تعود إلى قرون مضت إلى الفن المعاصر الرائد. يُعد السفر بين هذه المعالم غوصاً عميقاً في تاريخ المدينة الغني، واستكشافاً لمشهدها الإبداعي الديناميكي في القرن الحادي والعشرين، وهو مشهد سيُسلّط عليه الضوء بشكل أكبر هذا العام في الدورة العشرين من معرض إسطنبول المعاصر، أكبر معرض فني في البلاد، في سبتمبر (أيلول). منحوتة في منطقة خارجية بمتحف إسطنبول للفن الحديث (برادلي سيكر - نيويورك تايمز) سيتعرف محبو المهندس المعماري رينزو بيانو، الذي صمم المقر الجديد الفخم لمتحف إسطنبول للفن الحديث، على عناصر أسلوبية مميزة، مثل الواجهة الخارجية الرمادية الفضية، والأشكال الهندسية الصندوقية، مما يجعل المتحف شبيهاً هيكلياً بمشاريع بيانو الأخرى، مثل متحف ويتني للفن الأميركي والإضافات إلى متاحف هارفارد للفنون. في الداخل، يوجد معرضان للمعارض المؤقتة يكملهما طابق كامل من الفن التركي منذ عام 1945. تساعد اللوحات التي رسمها ألبرت بيتران (فرنسي عاش في إسطنبول) والتصوير الفوتوغرافي الجريء في الشوارع لآرا جولر (الذي يمكن رؤية أعماله أيضاً في متحف آرا جولر) في تمثيل الخمسينات من القرن العشرين، بينما يحمل العمل المشفر بصيغة «إن إف تي» لخليل ألتينديري لعام 2022 (يمثل تجسيداً مخيفاً بالكمبيوتر لأرض قاحلة فيما بعد نهاية العالم) المجموعة إلى اللحظة الحالية. متحف إسطنبول للرسم والنحت (Visit Istanbul) النساء ممثلات بقوة، بمن في ذلك رائدات ما بعد الحرب، مثل فخر النساء زيد، التي تزخر لوحاتها الكبيرة بأشكال هندسية متشابكة ملونة، وسميحة بيركسوي، نجمة الأوبرا التي رسمت لوحات نسائية تشبه الرسوم المتحركة، فكاهية ومؤثرة في آن واحد، بضربات شعرية مرتعشة طفولية. لكن قد تكون إسطنبول نفسها هي النجم الحقيقي للمتحف. فبفضل الألواح الزجاجية الضخمة في الجدران والسطح المزود ببركة عاكسة، تُعرض مساجد المدينة وأبراجها ومياه البوسفور المتلاطمة بشكل دائم. من تأثير مدرسة باربيزون على المناظر الطبيعية العثمانية إلى الشخصيات الرئيسية في التكعيبية الريفية الأناضولية، يُقدم متحف إسطنبول للرسم والنحت، تجربة تعليمية شاملة وانغماساً عميقاً في الفن التركي في القرنين التاسع عشر والعشرين. تأسس المتحف في ثلاثينات القرن الماضي، ويضم أيضاً مبنى جديداً لافتاً على الواجهة البحرية. في الداخل، يغلب اللون الرمادي على التصميم، وتتحول الأجواء إلى طابع صناعي مستقبلي، بفضل الممرات المبطنة بالصفائح المعدنية، وتلك التي تُشبه منصات عرض الأزياء. تبدأ المجموعة بمناظر طبيعية من العصر العثماني، وتُقدم استعراضاً زمنياً متعدد الطوابق للحركات والاتجاهات والمواضيع الفنية. يبدو أن لكل أسلوب فني يمكن تخيله - الواقعية الاشتراكية، والصور الشخصية السياسية، والفن الزخرفي، والتكعيبية، وغيرها الكثير - معرضه الخاص. تبرز في المتحف الأعمال الفنية بين الحربين العالميتين الأولى والثانية منها لوحات نامق إسماعيل، الذي صوّر نساء عصر الجاز بفرشاة كثيفة، ولوحات بلقيس مصطفى، الفنانة التي توفيت في سن مبكرة، عن عمر يناهز 29 عاماً، والأكثر لفتاً للانتباه، لوحة «حفلة تنكرية» المذهلة لعلي عوني جلبي، التي رُسمت عام 1928، وهي عبارة عن عرض كرنفالي صاخب تنبض بروح العشرينات الصاخبة. «بين العوالم» للفنانة تشيهارو شيوتا في متحف إسطنبول للفن الحديث (برادلي سيكر - نيويورك تايمز) لم تُثرِ بلدية المشهد الثقافي في المدينة كما فعلت بلدية إسطنبول. ففي غضون سنوات قليلة، حوّلت البلدية العديد من المنشآت الصناعية القديمة - بما في ذلك مجموعة من صوامع الغاز المهجورة ومحطة ضخ مياه تعود لعام 1902 - إلى مساحات عرض حديثة متعددة الأغراض. يقع التحول الأبرز على طول ممر القرن الذهبي المائي، حيث أُعيد افتتاح مصنع نسيج سابق عمره قرابة 200 عام - كان يُصنّع في وقت ما طرابيش الرجال - العام الماضي بوصفه معرضاً ضخماً يُدعى معرض «آرت إسطنبول». الكتب عنصر أساسي في هذا المعرض. تبيع مكتبة كبيرة أعمالاً ثقافية وتاريخية وسيرة ذاتية ورواية باللغتين التركية والإنجليزية، من «القسطنطينية: الحصار الأخير الكبير، 1453» إلى روايات أورهان باموق الحائز على جائزة «نوبل»، إلى جانب مجلدات مخصصة لفنانين أتراك وعالميين. ولمزيد من التنوع اللغوي، توفر المكتبة الموجودة في الموقع كراسي بذراعين وأرائك وطاولات حيث يمكنك تصفح «موسوعة لاروس للفن الحديث»، أو آلاف العناوين الأخرى. المهندس المعماري العثماني العظيم معمار سنان، الذي شيد العديد من أشهر مساجد وقصور الإمبراطورية العثمانية في القرن السادس عشر، صمم هذا الحمام الذي يعود تاريخه إلى ثلاثينات القرن السادس عشر، كما قامت ورش الخزف العثمانية الشهيرة في إزنيق بتصنيع آلاف البلاط متعدد الألوان المرسوم يدوياً لزخرفة غرف البخار. (يحتفظ متحف اللوفر في باريس ومتحف فيكتوريا وألبرت في لندن ببعض البلاط الكامل النادر المتبقي من الحمام الأصلي). حمام زيرك جينيلي (موقع الحمام) بعد فترة طويلة من الإهمال والترميم، أُعيد ترميم الحمام بشكل فاخر في عام 2023، بفضل عملية تجديد فاخرة استمرت 13 عاماً. عادت الحمامات وجلسات التدليك، إلى جانب بعض الابتكارات الجديدة: مساحات عرض متعددة مخصصة لتاريخ المبنى وتقاليد الحمام. أحدها، في الفناء، يعرض قطعاً أثرية من العصر البيزنطي – مثل أوانٍ زجاجية فاخرة، ومصابيح زيتية من الطين المحروق، وفخار مزجج - اكتُشفت في أثناء الترميم. أما الآخر، وهو ملحق متحفي جديد، فيعرض شظايا من بلاط إزنيق الأصلي للحمامات، إلى جانب أحذية تقليدية بكعب عالٍ كان يرتديها رواد الحمامات في القرون الماضية. صُنعت هذه الأحذية من أخشاب نادرة ومعادن ثمينة وأقمشة مطرزة ومطعمة بعرق اللؤلؤ، وكل زوج منها فريد من نوعه. ويكتمل هذا العرض بصهريج تحت الأرض من العصر البيزنطي (مُصفى من الماء ومُجهز بإضاءة حديثة) يستضيف معارض فنية معاصرة دورية منها معرض «همهمات» المقام حالياً وهو للفنانة أنوشا باين المقيمة في لندن، والذي يتألف من لوحات فنية خاصة بالموقع وأشكال نحتية من مواد متعددة، حتى 15 أغسطس (آب). * خدمة «نيويورك تايمز»

تسريبات ترجح أن أداء "بلاي ستيشن 6" سيكون 3 أضعاف "PS5" وبسعر مماثل
تسريبات ترجح أن أداء "بلاي ستيشن 6" سيكون 3 أضعاف "PS5" وبسعر مماثل

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

تسريبات ترجح أن أداء "بلاي ستيشن 6" سيكون 3 أضعاف "PS5" وبسعر مماثل

أظهرت تسريبات جديدة أن أداء جهاز ألعاب "بلاي ستيشن 6" المقبل سيكون أفضل بـ3 أضعاف من جهاز " PS5" وضعف أداء جهاز "بلاي ستيشن 5 برو". ووفقًا للتسريبات، فمن المرجح أن يدعم جهاز "PS6" التوافق مع ألعاب النسختين السابقتين وقد يُطرح بسعر يبلغ 499 دولارًا. وإلى جانب الجهاز الجديد تعمل "سوني" أيضًا على جهاز محمول مخصص سيكون مكمّلًا للمنصة الرئيسية. ومن المتوقع أن تبدأ شركة "سوني" بتصنيع "PS6" والجهاز المحمول المرافق له في منتصف عام 2027، مع إطلاق محتمل في الفترة بين خريف 2027 وبداية 2028.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store