
صحة وطب : 6 أطعمة قد تسبب التسمم الغذائى.. منها الألبان
الأربعاء 2 أبريل 2025 06:46 مساءً
نافذة على العالم - التسمم الغذائي يحدث نتيجة لتناول طعام أو مشروبات ملوثة، حيث إن البكتيريا والفيروسات والطفيليات والسموم هى السبب في الأمراض المنقولة بالغذاء، وعلى الرغم من أن تقنيات المناولة والتحضير يمكن أن تقطع شوطًا طويلاً نحو منع المخاطر، إلا أن بعض الأطعمة تشكل مخاطر أعلى لإيواء مسببات الأمراض السامة.
ووفقا لموقع Onlymyhealth، نستعرض قائمة بستة أطعمة يجب التعامل معها بحذر لتجنب التسمم الغذائي..
1. الدواجن واللحوم النيئة أو غير المطبوخة جيدًا
قد تحتوي الدواجن واللحوم النيئة أو غير المطبوخة جيدًا على بكتيريا خطيرة مثل السالمونيلا والإشريكية القولونية والليستيريا، ويمكن أن تسبب حالات خطيرة جدًا من التسمم الغذائي الذي تتراوح أعراضه من آلام المعدة إلى حالات تهدد الحياة، ويوصى بضرورة طهي اللحوم والدواجن دائمًا على درجات الحرارة الداخلية المقترحة.. الدواجن على درجة حرارة 165 درجة فهرنهايت (74 درجة مئوية)، واللحوم المفرومة على درجة حرارة 160 درجة فهرنهايت (71 درجة مئوية).
2. المأكولات البحرية النيئة أو غير المطبوخة جيدًا
قد تحتوى المأكولات البحرية مثل المحار النيئ والمحار والسوشي على بكتيريا وفيروسات مثل فيروس ضمة نوروفيروس والتهاب الكبد أ، قد تشكل المأكولات البحرية النيئة أو غير المطبوخة جيدًا خطرًا أكبر للإصابة بالأمراض المنقولة عبر الغذاء، وخاصة بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من ضعف في جهاز المناعة، تأكد من طهي المأكولات البحرية جيدًا لتقليل المخاطر.
3. منتجات الألبان غير المبسترة
قد تحتوى منتجات الألبان غير المبسترة (الخام) والجبن وغيرها من منتجات الألبان على بكتيريا ضارة مثل الليستيريا والإشريكية القولونية والسالمونيلا، البسترة هي طريقة تقتل الميكروبات الضارة، مما يجعل منتجات الألبان آمنة للاستهلاك، لذلك، اختر منتجات الألبان المبسترة لتقليل خطر الإصابة بالعدوى.
4. البراعم النيئة
البراعم النيئة معرضة لخطر التلوث بالبكتيريا لأنها تنمو في ظروف دافئة ورطبة وهي الظروف الأكثر ملاءمة لنمو السالمونيلا والإشريكية القولونية، ومن الأفضل طهي البراعم قبل تناولها، وخاصة بالنسبة للأطفال وكبار السن والأفراد الذين يعانون من ضعف المناعة.
5. الخضراوات والفواكه المقطعة أو المعبأة مسبقًا
على الرغم من سهولة التعامل مع الخضراوات والفواكه المقطعة مسبقًا، إلا أنها تشكل بيئة مناسبة لنمو البكتيريا الناتجة عن التعامل معها والتعرض لها بشكل أكبر، وإذا لم يتم غسلها بشكل كافٍ أو التعامل معها في درجات حرارة آمنة، فقد تؤوي هذه المنتجات بكتيريا الليستيريا وغيرها من الميكروبات المسببة للأمراض، يمكنك تقليل المخاطر عن طريق غسل المنتجات جيدًا وتبريدها على الفور.
6. البيض النيئ أو غير المطبوخ جيدًا
قد يحتوي البيض النيئ أو غير المطهى جيدًا على السالمونيلا، وهي بكتيريا تسبب معظم الأمراض المنقولة عن طريق الغذاء، لا تأكل البيض النيئ في الأطعمة مثل المايونيز المصنوع منزليًا وعجين البسكويت قم بخفق البيض أو قليها حتى ينضج الصفار والبياض ليصبح صالحًا للأكل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 14 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار العالم : عسر الهضم..ما أسباب هذه الحالة وأعراضها؟
الأربعاء 21 مايو 2025 12:30 مساءً نافذة على العالم - دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- تُعرف حالة عسر الهضم أيضًا باضطراب المعدة، وتضم مجموعة من أعراض الجهاز الهضمي. تؤثر هذه الحالة على ما يصل إلى 20٪ من الأشخاص في الولايات المتحدة سنويًا بحسب ما ورد على موقع المعهد الوطني للسكري وأمراض الجهاز الهضمي والكلى التابع للمعهد الوطني للصحة في أمريكا. غالباً ما تشمل هذه الأعراض: ألم أو شعور بالحرقان أو انزعاج في الجزء العلوي من البطن الشعور بالشبع قبل أوانه أثناء تناول الطعام الشعور بامتلاء المعدة غير المريح بعد تناول كمية قليلة من الطعام الشعور بالانتفاخ، أو الغثيان، أو التجشؤ قد يحدث عسر الهضم من وقت لآخر، أو قد يكون مزمنًا، أي بشكل منتظم لبضعة أسابيع أو أشهر، وقد لا يرتبط عسر الهضم دائمًا بتناول الطعام. لا يُعتبر عسر الهضم مرضًا، ولكنه قد يكون علامة على بعض الأمراض التي تصيب الجهاز الهضمي، مثل قرحة المعدة، والتهاب المعدة، وسرطان المعدة، والتي بدورها تسبب أحياناً عسر هضم مزمنًا. يُطلق على عسر الهضم المزمن، من دون وجود مشكلة صحية أو مرض في الجهاز الهضمي قد يُفسر الأعراض، اسم عسر الهضم الوظيفي. قد يحدث أحياناً لغط بين عسر الهضم وحالات أخرى، مثل ارتجاع المريء، أو حرقة المعدة، أو شلل المعدة. ما الذي يسبب عسر الهضم؟ لا يعرف الأطباء سبب إصابة الأشخاص بعسر الهضم من حين لآخر. وتُشخَّص غالبية حالات عسر الهضم المزمن على أنها عسر هضم وظيفي، أي اضطراب في تفاعل الأمعاء والدماغ. وفي بعض الحالات، يكون لعسر الهضم المزمن أسباب أخرى. عسر الهضم الوظيفي يُعتبر عسر الهضم الوظيفي اضطرابًا في التفاعل بين الأمعاء والدماغ وكيفية عملهما معاً. لكن، أوضح موقع المعهد الوطني للسكري وأمراض الجهاز الهضمي والكلى أن اضطرابات التفاعل بين الأمعاء والدماغ ليست أمراضًا، بل هي مجموعة من الأعراض التي تحدث معًا. في غالبية الحالات، لا يعرف الأطباء سبب هذا الاضطراب، في حين أشارت بعض الأبحاث إلى أن العوامل التالية قد تلعب دورًا: بعض الأطعمة والمشروبات مشاكل في الجزء الأول من الأمعاء الدقيقة، بما في ذلك الالتهاب والحساسية المفرطة لأحماض المعدة مشاكل في قدرة المعدة على الاسترخاء والتمدد مع الطعام مشاكل الصحة النفسية ، مثل القلق والاكتئاب الجينات ألم ناتج عن وظائف المعدة الطبيعية أسباب أخرى قد تُسبب بعض أنواع الأدوية أعراض عسر الهضم، مثل: بعض المضادات الحيوية أي الأدوية التي من شأنها أن تقضي على البكتيريا مضادات الالتهاب غير الستيرويدية مكملات الحديد الأدوية المستخدمة لعلاج هشاشة العظام وأمراض العظام الأخرى مُنبهات مستقبلات الببتيد الشبيه بالجلوكاجون 1 أي الأدوية التي تُستخدم لعلاج مرض السكري أو السمنة الكورتيكوستيرويدات، وتُسمى أيضًا الستيرويدات قد تُسبب المشاكل الصحية وأمراض الجهاز الهضمي أيضًا عسر الهضم، ومن أكثرها شيوعًا: قرحة المعدة بكتيريا الملوية البوابية أو عدوى أخرى مثل السالمونيلا ، والإشريكية القولونية، والعطيفة، والجيارديا، والنوروفيروس. رغم أن أنواع الأطعمة والمشروبات ليست مسبباً لعسر الهضم، إلا أنها قد تؤدي لظهور الأعراض لدى بعض الأشخاص الذين يُعانون من عسر الهضم الوظيفي.


أخبار مصر
منذ يوم واحد
- أخبار مصر
ترتبط بالسرطان.. دراسة تحذر من مواد كيميائية في المكياج والعناية بالبشرة
ترتبط بالسرطان.. دراسة تحذر من مواد كيميائية في المكياج والعناية بالبشرة كشفت دراسة جديدة عن وجود العديد من منتجات التجميل والعناية بالبشرة الشهيرة، تحتوي على مواد كيميائية مسببة للسرطان، ما أثار مخاوف كبيرة بين النساء.بحسب «onlymyhealth»، أفادت دراسة نُشرت في مجلة Environmental Science Technology«Letters» وجود مواد كيميائية مسببة للسرطان مثل الفورمالديهايد في منتجات العناية بالبشرة والمكياج اليومية. وركزت الدراسة على روتين العناية بالجمال الأسبوعي للنساء والمنتجات التي يستخدمنها عادةً، مثل المرطبات، والشامبو، والبلسم، واللوشن، والماسكارا، وكحل العيون، وكريمات تفتيح البشرة، وحتى غراء الرموش.طُلب من المشاركات تصوير قوائم مكونات منتجات العناية الشخصية التي يستخدمنها في المنزل. ومن المثير للدهشة أن أكثر من نصف النساء المشاركات- 53%- استخدمن منتجات تحتوي على الفورمالديهايد أو مواد حافظة تُطلق الفورمالديهايد.ويعد الفورمالديهايد، مادة حافظة قوية تُستخدم في سوائل التحنيط،…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


الدولة الاخبارية
منذ يوم واحد
- الدولة الاخبارية
متحور كورونا JN.1 يسجل ارتفاعا فى سنغافورة.. كيف تختلف أعراضه؟
الثلاثاء، 20 مايو 2025 02:18 مـ بتوقيت القاهرة مع مواجهة سنغافورة موجة جديدة من حالات كورونا، تزايد الاهتمام بـ المتحور JN.1، وهو سلالة فرعية من أوميكرون، باعتباره السبب الرئيسى لهذه الزيادة. ووفقا لموقع onlymyhealth تعود هذه الموجة بشكل رئيسى إلى انتشار متحورات فرعية جديدة، وتحديدًا LF.7 وNB.1.8، وهما سلالتان فرعيتان من المتحور JN.1، ويُقال إن هذه المتحورات مسئولة عن الارتفاع الحالي في الإصابات في آسيا، بما في ذلك سنغافورة وهونج كونج وتايلاند. ما البديل JN.1؟ تم تتبع المتحور JN.1، وهو سليل سلالة BA.2.86، والمعروف أيضًا باسم بيرولا، كعامل رئيسي في الارتفاع الأخير في حالات كورونا في سنغافورة، وقد صنّفته منظمة الصحة العالمية "متحورًا مثيرًا للقلق" نظرًا لسرعة انتقاله، على الرغم من أنه لم يُصنّف "متحورًا مثيرًا للقلق". فى أوائل مايو 2025 أعلنت سنغافورة عن ارتفاع بنسبة 30% فى حالات كورونا، ويُعزى معظمها إلى المتحور JN.1، ويُعزى هذا الارتفاع إلى عدة عوامل، منها ضعف المناعة، وزيادة الحركة، وتراجع الالتزام بالإجراءات الوقائية. الأعراض المرتبطة بـ JN.1 يُظهر الأفراد المصابون بالمتغير JN.1 أعراضًا مشابهة لأعراض متغيرات أوميكرون الفرعية السابقة. الأعراض الشائعة لهذا المتغير.. السعال التهاب الحلق سيلان أو انسداد الأنف الصداع التعب الحمى آلام العضلات ضيق في التنفس مشاكل الجهاز الهضمي مثل الإسهال ضباب الدماغ أو صعوبة التركيز تجدر الإشارة إلى أن خطورة الأعراض تعتمد بشكل أساسى على صحة المريض ومستوى مناعته، وليس على نوع الفيروس. معدلات الشدة والاستشفاء على الرغم من ارتفاع عدد الحالات، لاحظت السلطات الصحية فى سنغافورة أن شدة العدوى لا تزال منخفضة، فى معظم الحالات تكون الحالة خفيفة ولا تتطلب دخول المستشفى، ومع ذلك سُجِّلت زيادة طفيفة في حالات دخول المستشفيات، لا سيما بين كبار السن والمصابين بأمراض مصاحبة. التدابير الوقائية وفيما يلي بعض التدابير للحد من انتشار الفيروس.. 1. ارتداء الكمامة.. ارتداء الكمامات في المناطق المكتظة بالسكان، وخاصة في الأماكن المغلقة أو عند زيارة الفئات الضعيفة. 2. العزل.. الشخص الذي تظهر عليه أعراض مرض تنفسي حاد فينبغي عليهم البقاء في المنزل حتى تتحسن حالتهم ويجب عليهم تجنب الاتصال بالآخرين. 3. عادات النظافة.. من الأفضل ممارسة غسل اليدين بشكل متكرر، وتغطية الفم عند العطس والسعال، وتجنب لمس الوجه. 4. التطعيم.. البقاء على اطلاع دائم بشأن لقاحات كورونا، مثل جرعات معززة، أمر ضروري، وخاصة بين الأفراد المعرضين للخطر. بالإضافة إلى ذلك، يُنصح المسافرون بارتداء الأقنعة في المطارات، والابتعاد عن الأماكن المكتظة بالسكان والتي تفتقر إلى التهوية الكافية. فعالية اللقاح ضد متحور كورونا JN.1 تستمر لقاحات كورونا الحالية في توفير الحماية ضد المرض الشديد ناجم عن JN.1، وفقًا لدراسة نشرت عام 2024. مع ذلك، يُحذّر الأطباء والفرق الصحية من أن المناعة تتراجع مع مرور الوقت، خاصةً لدى الأفراد الذين تلقوا آخر جرعة من اللقاح منذ أكثر من عام، لذلك، يجب إعطاء جرعات مُعزّزة لكبار السن، والفئات الأكثر عُرضةً للخطر طبيًا، ونزلاء دور رعاية المسنين.