logo
ترامب: على مجلس الاحتياطي الاتحادي خفض أسعار الفائدة نقطة مئوية

ترامب: على مجلس الاحتياطي الاتحادي خفض أسعار الفائدة نقطة مئوية

الرأيمنذ 21 ساعات

دعا الرئيس الأميركي دونالد ترامب، اليوم الجمعة، مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) إلى خفض أسعار الفائدة نقطة مئوية كاملة.
وقال ترامب في منشور على منصة تروث سوشيال «التأخر الشديد من مجلس الاحتياطي الاتحادي كارثة! أوروبا تبنت 10 تخفيضات في أسعار الفائدة، بينما لم نجر أي خفض، رغم ذلك، تمضي بلادنا بصورة ممتازة. لتكن نقطة كاملة للتحفيز!».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عميل سري أميركي يعرض نقل معلومات سرية إلى المخابرات الألمانية
عميل سري أميركي يعرض نقل معلومات سرية إلى المخابرات الألمانية

المصريين في الكويت

timeمنذ 2 ساعات

  • المصريين في الكويت

عميل سري أميركي يعرض نقل معلومات سرية إلى المخابرات الألمانية

أفادت وسائل إعلام ألمانية، الجمعة، بأن عميلا في الاستخبارات الأميركية عرض تمرير معلومات حساسة إلى جهاز المخابرات الاتحادي الألماني، مدفوعاً بإحباطه من إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وجاء هذا التقرير الصحفي حصيلة تحقيق أجرته شبكتا البث العام الألمانيتان «في دي آر» و«إن دي آر» وصحيفة «زود دويتشه تسايتونج». وذكر التقرير أن جهاز المخابرات الاتحادي الألماني أبلغ السلطات الأميركية بهذه الواقعة على الفور. وتم توقيف الموظف المدني في وكالة استخبارات الدفاع الأميركية منذ أكثر من أسبوع بقليل في ولاية فيرجينيا الأميركية، للاشتباه في تورطه في أنشطة تجسس. ولم يكشف مكتب التحقيقات الفيدرالي عن اسم الدولة التي كان المشتبه به ينوي تمرير المعلومات إليها. ووفقا لتقارير إعلامية، يتردد أن المشتبه به تواصل مع جهاز المخابرات الاتحادي الألماني في أوائل شهر مارس عبر رسالة بريد إلكتروني مجهولة الهوية. وقالت متحدثة لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) إن «جهاز المخابرات الاتحادي الألماني لا يعلق علنا على القضايا المتعلقة بالمعلومات الاستخباراتية أو الأنشطة ذات الصلة، وأن هذا لا يعني بالضرورة أن المعلومات صحيحة أو غير صحيحة.» وبعد الاعتقال في 30 مايو، أعلن مكتب التحقيقات الفيدرالي الأميركي أن ناثان فيلاس إل كان لديه إمكانية الوصول إلى معلومات بالغة السرية وعرض على «حكومة أجنبية صديقة» نقل معلومات سرية إليها. وفي رسالة إلكترونية، أوضح المشتبه به أن دافعه كان عدم اتفاقه مع «القيم» التي تمثلها إدارة ترامب. Leave a Comment المصدر

ترامب يوقع أوامر لتعزيز الدفاعات المضادة للمسيرات ودعم الطيران الأسرع من الصوت
ترامب يوقع أوامر لتعزيز الدفاعات المضادة للمسيرات ودعم الطيران الأسرع من الصوت

الجريدة

timeمنذ 3 ساعات

  • الجريدة

ترامب يوقع أوامر لتعزيز الدفاعات المضادة للمسيرات ودعم الطيران الأسرع من الصوت

قال البيت الأبيض إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب وقع أمس الجمعة أوامر تنفيذية لتعزيز دفاعات الولايات المتحدة ضد تهديدات الطائرات المسيرة ودعم التاكسي الجوي الكهربائي والطائرات التجارية الأسرع من الصوت. ويسعى ترامب من خلال الأوامر التنفيذية الثلاثة إلى إتاحة الاستخدام الروتيني للطائرات المسيرة خارج نطاق رؤية المشغلين، وهي خطوة مهمة نحو تمكين عمليات التسليم التجارية بالطائرات المسيرة، وتقليل اعتماد الولايات المتحدة على شركات المسيرات الصينية، بالإضافة إلى تعزيز اختبار الطائرات الكهربائية عمودية الإقلاع والهبوط. ويعمل ترامب على إنشاء فريق عمل اتحادي لضمان سيطرة الولايات المتحدة على أجوائها، وزيادة القيود المفروضة بالمواقع الحساسة، وتوسيع نطاق استخدام التكنولوجيا على مستوى اتحادي لرصد الطائرات المسيرة على الفور وتقديم المساعدة لأجهزة إنفاذ القانون على مستوى الولايات والمستوى المحلي. وقال مايكل كراتسيوس مدير مكتب البيت الأبيض لسياسات العلوم والتكنولوجيا إن ترامب يهدف أيضا إلى التصدي «للتهديد المتزايد للإرهابيين المجرمين وإساءة استخدام الأجانب للطائرات المسيرة في المجال الجوي الأمريكي». وأضاف «إننا نؤمّن حدودنا من تهديدات الأمن القومي، بما في ذلك الجو، مع اقتراب فعاليات عامة واسعة النطاق مثل الألعاب الأولمبية وكأس العالم». وأشار سيباستيان جوركا كبير مديري مكافحة الإرهاب في مجلس الأمن القومي أيضا إلى استخدام الطائرات المسيرة في حرب روسيا على أوكرانيا والتهديدات التي تتعرض لها الفعاليات الرياضية الأمريكية الكبرى. وقال جوركا «سنزيد قدرات وإمكانيات مكافحة الطائرات المسيرة». وأمر ترامب أيضا إدارة الطيران الاتحادية برفع الحظر المفروض في عام 1973 على النقل الجوي الأسرع من الصوت فوق اليابسة. وينتقد أنصار حماية البيئة الطائرات الأسرع من الصوت لحرقها وقودا أكثر لكل راكب مقارنة بالطائرات العادية. وقال كراتسيوس "الحقيقة هي أن الأمريكيين ينبغي أن يكونوا قادرين على الطيران من نيويورك إلى لوس انجليس في أقل من أربع ساعات. وتابع «التطور في هندسة الطيران وعلوم المواد والحد من الضوضاء لا تجعل الطيران الأسرع من الصوت فوق اليابسة ممكنا فحسب، بل آمنا ومستداما وقابلا للتطبيق التجاري أيضا». ويوجه الأمر إدارة الطيران الاتحادية بإلغاء الحد الأقصى للسرعة التي تفوق سرعة الصوت طالما أن الطائرات لا تُحدث دويا قويا مسموعا على الأرض. ورحبت شركة بوم سوبرسونيك المصنعة للطائرات بهذه الخطوة. وقال رئيسها التنفيذي بليك شول «بدأ السباق الأسرع من الصوت ويمكن أن يبدأ عصر جديد من الطيران التجاري». وقال المسؤولون إن أوامر ترامب لا تحظر أي شركة صينية للطائرات المسيرة.

الأمن الفدرالي الأميركي يطارد المهاجرين في لوس أنجليس ونيويورك
الأمن الفدرالي الأميركي يطارد المهاجرين في لوس أنجليس ونيويورك

الرأي

timeمنذ 4 ساعات

  • الرأي

الأمن الفدرالي الأميركي يطارد المهاجرين في لوس أنجليس ونيويورك

نفذ عناصر أمن فدراليون ملثمون مداهمات واسعة النطاق طالت مهاجرين في لوس أنجليس الجمعة، بينما قام آخرون بتوقيف بعضهم داخل محكمة في نيويورك، في عرض قوة من إدارة الرئيس دونالد ترامب في حملتها على الأشخاص الذين لا يحملون أوراقا قانونية. ولاحق العناصر الفدراليون المهاجرين في المحكمة ومتاجر خردة ومرائب سيارات في اثنتين من أكثر المدن تنوعا في العالم، وألقوا القبض على الكثير منهم بعدما كبّلوهم بالأصفاد، ونقلوهم في سيارات مموهة لا تحمل شعار قوات انفاذ القانون. واعتمد العناصر الفدراليون أساليب عنفية ونفّذوا عمليات دهم في ثلاث مناطق من لوس أنجليس على الأقل، ألقوا خلالها القبض على عشرات المهاجرين. وخلال مداهمة في مكان يبعد حوالى كيلومترين عن مبنى بلدية لوس أنجليس، استخدم العناصر قنابل صوتية لتفريق جموع غاضبة لاحقت موكبا عائدا لوكالة انفاذ قوانين الهجرة والجمارك الأميركية (ICE)، بينما رمى المحتجون البيض على السيارات التابعة لها. «ترهيب» وأعربت رئيسة بلدية مدينة لوس أنجليس كارن باس في بيان عن غضبها. وقالت «كعمدة لمدينة تفخر بالمهاجرين الذين يسهمون في مدينتنا بوسائل شتى، أنا غاضبة للغاية مما جرى». أضافت «هذه الأساليب تثير الترهيب في مجتمعاتنا وتضرّ بمبادئ الحماية الأساسية في مدينتنا». وردّ نائب كبيرة موظفي البيت الأبيض ستيفن ميلر الذي نشأ في منطقة سانتا مونيكا بلوس أنجليس، على باس عبر منصة إكس، بالقول إن رئيس بلدية المدينة «لا شأن لها بكل هذا». أضاف «القانون الفدرالي هو الأسمى والقانون الفدرالي سيتم تطبيقه». وكان من بين من تمّ توقيفهم لفترة وجيزة في لوس أنجليس ديفيد هويرتا، رئيس الاتحاد الدولي لعمال الخدمات الذي يمثّل مئات الآلاف من العمال في الولايات المتحدة وكندا. وقال في بيان بعد الافراج عنه إن «الأشخاص الكادحين، وأفرادا من عائلتنا ومجتمعاتنا، تتم معاملتهم كمجرمين». وقالت المتحدثة باسم دائرة التحقيقات في وزارة الأمن الداخلي ياسمين بيتس أوكيف لصحيفة لوس أنجليس تايمز إن العناصر كانوا ينفذون مذكرات بحث على صلة بإيواء أشخاص بشكل غير قانوني. وبعيد غروب الشمس في لوس أنجليس الواقعة على ساحل الولايات المتحدة الغربي، تحدثت محطة «آي بي سي 7» عن توترات مع مئات من المحتجين الذين طالبوا بالافراج عن الموقوفين، بينما طلب منهم عناصر شرطة مزودون بعدّة مكافحة الشغب، التفرق. «جرس الانذار» وفي نيويورك على الساحل الشرقي، انقض عناصر فدراليون بالزي المدني على اثنين من المهاجرين في رواق محكمة. وشاهد مراسل لوكالة فرانس برس هؤلاء وهم يطلبون من المهاجرَين عدم التحرك، وأرغموهما على التمدد أرضا ووجههما نحو الأسفل، قبل تكبيلهما ونقلهما. ولم يتضح سبب توقيف هذين الشخصين. وتعهد ترامب خلال حملته الانتخابية التشدد حيال الهجرة غير النظامية وملاحقة المهاجرين الذين لا يحملون أوراقا قانونية. وخلال الأسابيع الأخيرة، كثّف عناصر وكالة الهجرة والجمارك عمليات البحث في المحاكم الأميركية التي تنظر في قضايا الهجرة. وكان أحد الموقوفين في نيويورك خواكين روزاريو (34 عاما)، وهو من جمهورية الدومينيكان وصل الى الولايات المتحدة قبل نحو عام وتسجّل لدى السلطات بعيد ذلك، وحضر أول جلسة استماع في ملف الهجرة الجمعة، بحسب ما أفاد قريبه خوليان روزاريو. وقال الأخير إن خواكين «لم يكن يعتقد أن أي أمر قد يحصل»، وكان مطمئنا الى حد أنه حضر من دون محاميه الى المحكمة. أما الموقوف الثاني فكان برفقة أحد المتطوعين في المنظمات غير الحكومية الناشطة في قضايا الهجرة، والذين عادة ما يرافقون المهاجرين لدى حضورهم الى المحكمة ومغادرتهم منها. ولم تفلح صيحات المتطوعين في الحؤول دون توقيف المهاجرَين. وتثير عمليات التوقيف هذه غضب المنظمات الحقوقية التي ترى أنها تؤدي الى فقدان الثقة بالمحاكم، وتدفع المهاجرين الى الخشية من المثول أمامها ضمن مساعيهم للحصول على إقامة قانونية في البلاد. وقالت الموظفة في المحكمة كارين أورتيز أثناء تحرك احتجاجي الجمعة «هذه عمليات خطف غير قانونية». أضافت «علينا أن نقرع جرس الانذار ونظهر للرأي العام مدى خطورة هذا الأمر، وإحدى الطرق التي يمكننا عبرها القيام بذلك، هو أن نقف بأنفسنا بين عنصر ملثم من وكالة الهجرة والجمارك، وشخص يحاولون توقيفه وأخذه بعيدا».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store