logo

كورفيت ستينغ راي 1967 بتعديلات 'ريستومود' قد تجعلك تتراجع عن شراء ZR1X!

عالم السيارات٢٧-٠٧-٢٠٢٥
بين سيارات العضلات الكلاسيكية والتقنيات الحديثة، تبرز هذه الكورفيت المعدّلة كنموذج فريد يجمع بين روح الماضي وأداء الحاضر. نسخة كورفيت ستينغ راي طراز 1967، المعدّلة بطريقة احترافية، تستعد للظهور في مزاد 'ميكوم' في مونتيري، بتعديلات تجعلها مرشحة قوية لخطف الأنظار من حتى أقوى طرازات كورفيت الحديثة مثل ZR1X.
تصميم كلاسيكي… بأداء عصري
رغم محافظتها على هوية كورفيت الكلاسيكية، إلا أن هذه النسخة تحمل تحت هيكلها المعدّل قوة مذهلة بفضل محرّك V8 سعة 7.1 لتر (432 إنش مكعب) مزوّد بأجزاء داخلية مقواة، رؤوس أسطوانات ألومنيوم، ونظام حقن وقود إلكتروني.
ومن التعديلات الميكانيكية:
ناقل حركة يدوي من 5 سرعات
مكابح ويلوود رباعية الأقراص
نظام تعليق Global West قابل للتعديل
نظام توجيه سريع مخصص للأداء الرياضي
من الداخل: رفاهية تلائم الحاضر
تم استبدال المقاعد الأصلية بمقاعد رياضية مبطّنة بجلد فاخر، بينما يوفّر نظام تكييف من Vintage Air راحة مثالية للسائق حتى في الأيام الحارة. كل ذلك دون التفريط بأجواء الستينيات الأصيلة.
هيكل خارجي بلمسات مميزة
تم توسيع الرفارف الأمامية والخلفية، إزالة الصدامات لمظهر أكثر سلاسة، وإضافة غطاء محرك 'Stinger' الشهير من طرازات كورفيت 427 الأسطورية.
أداء أقرب إلى الحلبات
ورغم أن هذه النسخة المعدّلة لن تتفوّق على طرازات مثل Z06 أو ZR1X على الحلبة، إلا أنها تقدّم تجربة قيادة فريدة تجمع بين الحنين والحداثة. مثالية لعشّاق السيارات الكلاسيكية الباحثين عن أداء معاصر دون التضحية بالأصالة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صناعة السيارات الأمريكية الخاسر الأكبر في حرب ترامب التجارية
صناعة السيارات الأمريكية الخاسر الأكبر في حرب ترامب التجارية

البيان

timeمنذ 2 ساعات

  • البيان

صناعة السيارات الأمريكية الخاسر الأكبر في حرب ترامب التجارية

كانا إيناغاكي منذ أبريل الماضي تسببت السياسات التجارية، التي انتهجها الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، في رفع الرسوم الجمركية على قطع الغيار المصنعة في الصين، والتي تدخل إلى الولايات المتحدة عبر المكسيك، لتصل إلى 72.5%. وتجسد معاناة شركة «ديترويت أكسل»، التي كانت تحقق مبيعات سنوية بمئات ملايين الدولارات، صورة مصغرة للآثار العميقة التي تخلفها الحرب التجارية، التي أطلقها ترامب على الشركات الأمريكية، وقد عادت هذه الحرب إلى الواجهة منذ أيام، بعد توقيع ترامب صفقات تجارية جديدة مع بعض الدول، وفرضه رسوماً صارمة على دول أخرى. صحيح أن مستوى الرسوم الجمركية في النظام الجديد لم يبلغ الحد، الذي أعلن عنه خلال خطاب «يوم التحرير» في 2 أبريل، لكنه لا يزال أعلى بكثير مما شهده الاقتصاد العالمي، خلال العقود الأخيرة، والهدف المعلن لتلك السياسات هو إحياء الصناعة الأمريكية، وتعزيز قدرتها التنافسية في مواجهة المنتجات الأجنبية، لا سيما الصينية. وعندما أعلن ترامب في أبريل عن فرض رسوم جمركية بنسبة 25% على جميع واردات السيارات الأجنبية، وعد بـ«عصر ذهبي» لأمريكا، قائلاً وسط حشد من عمال مصانع السيارات في البيت الأبيض: «الوظائف والمصانع ستعود بقوة إلى بلادنا»، لكن، منذ ذلك الحين، برزت صناعة السيارات العالمية كونها إحدى أكبر ضحايا حرب ترامب التجارية، وكانت الشركات الأمريكية في مقدمة المتضررين. وقال الرئيس التنفيذي للشركة، جيم فارلي: إن «فورد» أصبحت الآن «أكثر شركة أمريكية تمنى بخسائر، بلغت ملياري دولار». وحذر إيلون ماسك، الرئيس التنفيذي لشركة تسلا، من «فصول صعبة مقبلة»، إذ تواجه شركته ضغوطاً، بسبب سياسات ترامب المناهضة للسيارات الكهربائية، إضافة إلى فاتورة رسوم جمركية بلغت 300 مليون دولار في الربع الثاني. وتقول مجموعات الضغط الأمريكية في قطاع السيارات: إن الشركات الأمريكية قد تكون الأكثر تضرراً في ظل الظروف التجارية الحالية، مقارنة بمنافسيها الآسيويين والأوروبيين مثل تويوتا وهيونداي وفولكسفاغن. وحتى يوم الجمعة، لم تتوصل المكسيك وكندا –اللتان تربطهما بالولايات المتحدة سلاسل توريد مترابطة بشدة في قطاع السيارات عبر اتفاقية التجارة الأمريكية المكسيكية الكندية لعام 2020– إلى اتفاقات جديدة مع ترامب، ويعني ذلك أن السيارات المصنعة في المكسيك وكندا ستخضع لتعرفة جمركية إجمالية تبلغ 27.5%، وهي أعلى من تلك المفروضة على السيارات القادمة من اليابان أو الاتحاد الأوروبي أو كوريا الجنوبية. وباتت شركات السيارات الأمريكية وموردوها يمارسون ضغوطاً شديدة على البيت الأبيض، للحصول على إعفاءات، في ظل احتمالات رفع الأسعار على المستهلكين أو تسريح العمال. كما عرضت الإدارة الأمريكية حوافز مالية بسيطة لأولئك الذين يجمعون سياراتهم داخل الولايات المتحدة، تصل إلى 3.75% من القيمة السوقية للسيارة خلال العام المقبل، بهدف تعويض التكاليف الناتجة عن الرسوم. وبالنسبة لشركة «بي إم دبليو» الألمانية فقد صرحت بأن الحوافز المقدمة للمصانع الأمريكية ستساعدها في تعويض جزء من تكلفة الرسوم، خصوصاً أنها تنتج نحو نصف السيارات التي تبيعها في الولايات المتحدة في مصنعها بولاية كارولاينا الجنوبية، فيما لا يفي إنتاج «بي إم دبليو» في أمريكا بقواعد اتفاقية الولايات المتحدة والمكسيك وكندا، ما يعني أنها تدفع حالياً رسوماً بنسبة 27.5% (تشمل رسوماً سابقة بنسبة 2.5%) على السيارات والمكونات التي تستوردها من المكسيك أو كندا. وفي هذا الإطار أعلنت «جنرال موتورز» مؤخراً عن خطط لاستثمار 4 مليارات دولار في مصانع تجميع أمريكية، لإضافة طاقة إنتاجية بنحو 300 ألف وحدة، من خلال نقل بعض خطوط الإنتاج من المكسيك. ويحذر كثيرون من أن شركات السيارات ستضطر في النهاية إلى تمرير هذه التكاليف إلى المستهلكين الأمريكيين.

Faraday Future تبدأ إنتاجاً تجريبياً لسيارتها الفاخرة FX Super One… لكن الطريق للبيع لا يزال طويلاً!
Faraday Future تبدأ إنتاجاً تجريبياً لسيارتها الفاخرة FX Super One… لكن الطريق للبيع لا يزال طويلاً!

عالم السيارات

timeمنذ 7 ساعات

  • عالم السيارات

Faraday Future تبدأ إنتاجاً تجريبياً لسيارتها الفاخرة FX Super One… لكن الطريق للبيع لا يزال طويلاً!

رغم تاريخها المليء بالتعثرات والوعود المؤجلة، عادت شركة Faraday Future لتتصدر العناوين بعد إعلانها بدء الإنتاج التجريبي لأول سيارة ميني فان كهربائية فاخرة من طراز FX Super One MPV ، المزودة بتقنيات ذكاء اصطناعي متطورة وشاشة أمامية مبتكرة للتفاعل مع مستخدمي الطريق. ومع ذلك، يبدو أن مرحلة الوصول للإنتاج التجاري الكامل لا تزال بعيدة المنال. سيارة كهربائية فاخرة تنافس الكاديلاك إسكاليد تم الكشف عن FX Super One MPV في 17 يوليو بمدينة لوس أنجلوس، مع طموحات واضحة لمنافسة سيارات فاخرة مثل Cadillac Escalade . تأتي السيارة مزودة بما تسميه الشركة نظام Super EAI F.A.C.E ، وهي شاشة أمامية تتيح التواصل المرئي مع السائقين والمشاة في الطريق، ما يضيف بُعداً جديداً للتفاعل بين السيارة ومحيطها. ورغم أن السيارة تعتمد بشكل أساسي على طراز Wey Gaoshan الصيني من Great Wall Motors ، إلا أن Faraday Future تؤكد دمجها العميق لتقنيات الذكاء الاصطناعي عبر نظام EAI Embodied Intelligence AI Agent 6×4 Architecture ، الذي يدير وظائف الترفيه، والمساعدة على القيادة، والتواصل الخارجي. إنتاج تجريبي قبل طرح فعلي حتى الآن، أنتجت Faraday Future 16 سيارة فقط خلال أكثر من عشر سنوات من تأسيسها، ما يجعل هذا المشروع خطوة حاسمة في إعادة بناء ثقة السوق. لكن الشركة أوضحت أن المرحلة الحالية مخصصة لاختبار عمليات الإنتاج، وضبط سير العمل، وضمان أعلى معايير الجودة، قبل الانتقال إلى المراحل التالية التي تشمل الهندسة النهائية، اختبارات التصادم، والتجارب الميدانية . بعبارة أخرى، من المرجح أن نرى تسلا رودستر 2 في الأسواق قبل أن تصل FX Super One إلى خطوط البيع الفعلية.

تويوتا تستعد لثورة في تشكيلتها: SUV كهربائية مفاجئة وسيدان غير متوقعة بحلول 2028
تويوتا تستعد لثورة في تشكيلتها: SUV كهربائية مفاجئة وسيدان غير متوقعة بحلول 2028

عالم السيارات

timeمنذ 7 ساعات

  • عالم السيارات

تويوتا تستعد لثورة في تشكيلتها: SUV كهربائية مفاجئة وسيدان غير متوقعة بحلول 2028

تواصل شركة تويوتا رسم ملامح مستقبلها في سوق السيارات الأمريكية والعالمية، بخطط تطوير شاملة تشمل سيارات الدفع الرباعي (SUV)، الشاحنات، والسيدان، مع مفاجآت كهربائية مرتقبة وتغييرات هجينة قد تعيد تشكيل المنافسة حتى عام 2028. هايلاندر كهربائية بالكامل في الطريق تشير التقارير إلى أن الجيل الجديد من تويوتا هايلاندر سيتخلى عن محركات الوقود التقليدية والهجينة ليتحول إلى سيارة كهربائية بالكامل، في خطوة تستهدف مواكبة الطلب المتزايد على المركبات الصديقة للبيئة. ومن المتوقع أن يبدأ طرحها في صالات العرض بحلول أوائل عام 2026. ورغم تراجع مبيعات النسخة الحالية بنسبة 50% هذا العام لصالح الشقيقة الأكبر جراند هايلاندر ، تخطط تويوتا لإعادة إحياء اسم هايلاندر عبر منصة كهربائية حديثة قد تنافس أقوى سيارات هذه الفئة. المزيد من سيارات الـ SUV الكهربائية إلى جانب هايلاندر، تعمل تويوتا على SUV كهربائية بثلاثة صفوف من المقاعد، مستوحاة من مفهوم bZ5X الذي عُرض لأول مرة عام 2021، ومن المتوقع بدء إنتاجها في مصنع الشركة بولاية كنتاكي الأمريكية عام 2028. أما راف4 فقد دخلت بالفعل جيلاً جديداً لعام 2026، لتواصل تصدر مبيعات الفئة عالميًا. السيدان ما زالت على الخريطة على الرغم من اتجاه معظم الشركات للاستغناء عن سيارات السيدان، تواصل تويوتا دعم هذا القطاع، مع تحديثات مرتقبة لسيارات كامري و كورولا و كراون بين 2026 و2028. كما تعمل الشركة على تطوير سيدان كهربائية جديدة بحلول 2027، يُرجح أن تنافس تسلا موديل S بأسعار أكثر جاذبية. خطط ضخمة للشاحنات والأداء الرياضي تحديثات مرتقبة لطرازات تندرا و تاكوما و سيكويا خلال الأعوام المقبلة. مشروع بيك أب مدمج جديد بمنافسة مباشرة لفورد مافريك مع محرك هجين. تحسينات على GR كورولا ومشاريع رياضية قادمة قد تشمل GR سيليكا والجيل الجديد من GR 86 و سوبرا . مستقبل هجين وكهربائي متكامل بالإضافة إلى السيارات الكهربائية الجديدة، ستواصل تويوتا تقديم حلول هجينة ورينج-إكستندر في طرازات مثل بريوس و سيينا ونسخ محدثة من سياراتها العائلية، في مسعى للحفاظ على تفوقها في تقنيات الاقتصاد في استهلاك الوقود.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store