logo
أسعـار النفـط والغـاز تقفـز بعـد ضربـات إسـرائيليـة علـى إيـران

أسعـار النفـط والغـاز تقفـز بعـد ضربـات إسـرائيليـة علـى إيـران

قفزت أسعار النفط بنسبة وصلت إلى 13 %، بعد أن شنت إسرائيل موجة من الضربات العسكرية ضد أهداف في إيران أمس؛ ما أثار مخاوف من اندلاع مواجهات جديدة في منطقة تُنتج ثلث الإمدادات العالمية من الخام.
وارتفع خام 'برنت' متجاوزا 78 دولارا للبرميل، مسجلا أكبر مكاسب يومية منذ مارس 2022، عندما شنت روسيا حربها على أوكرانيا. كما صعد خام 'غرب تكساس' الوسيط بقوة.
وكان الذهب من بين المستفيدين، إذ تدفق المستثمرون إلى الملاذات الآمنة؛ ما رفع سعر المعدن النفيس بنسبة وصلت إلى 1.7 % ليقترب من مستواه القياسي، وليبلغ في السوق المحلية 36.3 دينار للغرام عيار 21 قيراط.
وعلى الرغم من أن القلق الرئيس في السوق يتمثل في احتمال تعطل إمدادات الخام مع تصاعد المواجهات، إلا أن لدى 'أوبك +' طاقة فائضة كبيرة يمكن تفعيلها.
وقال رئيس أسواق السلع والنفط في 'رايستاد إنرجي إيه إس' موكيش ساهدف 'لطاقة أوبك + الفائضة القدرة على تعويض أي فقدان في إنتاج إيران'. لكنه أضاف أن الرد الانتقامي المحتمل من طهران، بما في ذلك احتمال إغلاق مضيق 'هرمز'، قد يجعل استخدام هذه الطاقة الفائضة أمرا صعبا.
وتشير تحركات عقود النفط الآجلة إلى تصاعد القلق من تداعيات ضربة إسرائيل الأخيرة ضد إيران، التي قد تؤدي إلى تبعات حادة وطويلة الأمد. وانخفضت الأسهم الآسيوية مع العقود الآجلة لمؤشرات الأسهم، بينما يتدافع المستثمرون إلى الأصول الآمنة، بعد أن هاجمت إسرائيل مواقع البرنامج النووي الإيراني، في تصعيد كبير للتوترات في الشرق الأوسط. وقفز النفط الخام أكثر من 11 %.
تراجعت العقود الآجلة لمؤشر 'إس آند بي 500' بنسبة وصلت إلى 2 %، وانخفض مؤشر لأسهم آسيا بنسبة 1 %.
في المقابل، ارتفعت سندات الخزانة الأميركية، مع انخفاض عائد السندات لأجل 10 سنوات بمقدار نقطتي أساس إلى 4.34 %، بينما صعد كل من الين والذهب مع تزايد الإقبال على الملاذات الآمنة. في المقابل، تهاوت العملات المشفّرة.
وصعد مؤشر يقيس أداء الدولار بنسبة 0.3 % بعد أن كان قد تراجع في البداية، مدعوما بالتحول نحو العملات الآمنة، على الرغم من الشكوك الأخيرة بشأن موثوقية الدولار. وكان الدولار قد سجل أدنى مستوى له في ثلاث سنوات يوم الخميس.
وقال مدير محفظة في 'ويلسون أسيت مانجمنت' ماثيو هاوبت 'نرى تحركات تقليدية لتجنب المخاطرة'، وأضاف 'ما نراقبه الآن هو سرعة وحجم رد طهران. هذا ما سيحدد مدة التحركات الحالية. في كثير من الأحيان، هذه التحركات تتلاشى بعد الصدمة الأولية'.
إلى ذلك انخفضت عملة 'بتكوين' وغيرها من العملات المشفرة، وتراجعت أكبر الأصول الرقمية بما يصل إلى 3 % صباح الجمعة في سنغافورة لتتداول دون مستوى 103 آلاف دولار، فيما تكبّدت العملات المشفرة الأصغر خسائر أكبر، وفقا لبيانات جمعتها 'بلومبرغ'. أما ثاني أكبر عملة رقمية 'إيثر'، فقد خسرت في إحدى اللحظات نحو 7.6 % من قيمتها.
وارتفعت أسعار الغاز الطبيعي في أوروبا بعدما شنّت إسرائيل موجة ضربات على إيران، وقفزت العقود الآجلة القياسية بنسبة 5.7 %، أمس الجمعة، مسجلة أكبر ارتفاع منذ أكثر من خمسة أسابيع.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أسعـار النفـط والغـاز تقفـز بعـد ضربـات إسـرائيليـة علـى إيـران
أسعـار النفـط والغـاز تقفـز بعـد ضربـات إسـرائيليـة علـى إيـران

البلاد البحرينية

timeمنذ 16 ساعات

  • البلاد البحرينية

أسعـار النفـط والغـاز تقفـز بعـد ضربـات إسـرائيليـة علـى إيـران

قفزت أسعار النفط بنسبة وصلت إلى 13 %، بعد أن شنت إسرائيل موجة من الضربات العسكرية ضد أهداف في إيران أمس؛ ما أثار مخاوف من اندلاع مواجهات جديدة في منطقة تُنتج ثلث الإمدادات العالمية من الخام. وارتفع خام 'برنت' متجاوزا 78 دولارا للبرميل، مسجلا أكبر مكاسب يومية منذ مارس 2022، عندما شنت روسيا حربها على أوكرانيا. كما صعد خام 'غرب تكساس' الوسيط بقوة. وكان الذهب من بين المستفيدين، إذ تدفق المستثمرون إلى الملاذات الآمنة؛ ما رفع سعر المعدن النفيس بنسبة وصلت إلى 1.7 % ليقترب من مستواه القياسي، وليبلغ في السوق المحلية 36.3 دينار للغرام عيار 21 قيراط. وعلى الرغم من أن القلق الرئيس في السوق يتمثل في احتمال تعطل إمدادات الخام مع تصاعد المواجهات، إلا أن لدى 'أوبك +' طاقة فائضة كبيرة يمكن تفعيلها. وقال رئيس أسواق السلع والنفط في 'رايستاد إنرجي إيه إس' موكيش ساهدف 'لطاقة أوبك + الفائضة القدرة على تعويض أي فقدان في إنتاج إيران'. لكنه أضاف أن الرد الانتقامي المحتمل من طهران، بما في ذلك احتمال إغلاق مضيق 'هرمز'، قد يجعل استخدام هذه الطاقة الفائضة أمرا صعبا. وتشير تحركات عقود النفط الآجلة إلى تصاعد القلق من تداعيات ضربة إسرائيل الأخيرة ضد إيران، التي قد تؤدي إلى تبعات حادة وطويلة الأمد. وانخفضت الأسهم الآسيوية مع العقود الآجلة لمؤشرات الأسهم، بينما يتدافع المستثمرون إلى الأصول الآمنة، بعد أن هاجمت إسرائيل مواقع البرنامج النووي الإيراني، في تصعيد كبير للتوترات في الشرق الأوسط. وقفز النفط الخام أكثر من 11 %. تراجعت العقود الآجلة لمؤشر 'إس آند بي 500' بنسبة وصلت إلى 2 %، وانخفض مؤشر لأسهم آسيا بنسبة 1 %. في المقابل، ارتفعت سندات الخزانة الأميركية، مع انخفاض عائد السندات لأجل 10 سنوات بمقدار نقطتي أساس إلى 4.34 %، بينما صعد كل من الين والذهب مع تزايد الإقبال على الملاذات الآمنة. في المقابل، تهاوت العملات المشفّرة. وصعد مؤشر يقيس أداء الدولار بنسبة 0.3 % بعد أن كان قد تراجع في البداية، مدعوما بالتحول نحو العملات الآمنة، على الرغم من الشكوك الأخيرة بشأن موثوقية الدولار. وكان الدولار قد سجل أدنى مستوى له في ثلاث سنوات يوم الخميس. وقال مدير محفظة في 'ويلسون أسيت مانجمنت' ماثيو هاوبت 'نرى تحركات تقليدية لتجنب المخاطرة'، وأضاف 'ما نراقبه الآن هو سرعة وحجم رد طهران. هذا ما سيحدد مدة التحركات الحالية. في كثير من الأحيان، هذه التحركات تتلاشى بعد الصدمة الأولية'. إلى ذلك انخفضت عملة 'بتكوين' وغيرها من العملات المشفرة، وتراجعت أكبر الأصول الرقمية بما يصل إلى 3 % صباح الجمعة في سنغافورة لتتداول دون مستوى 103 آلاف دولار، فيما تكبّدت العملات المشفرة الأصغر خسائر أكبر، وفقا لبيانات جمعتها 'بلومبرغ'. أما ثاني أكبر عملة رقمية 'إيثر'، فقد خسرت في إحدى اللحظات نحو 7.6 % من قيمتها. وارتفعت أسعار الغاز الطبيعي في أوروبا بعدما شنّت إسرائيل موجة ضربات على إيران، وقفزت العقود الآجلة القياسية بنسبة 5.7 %، أمس الجمعة، مسجلة أكبر ارتفاع منذ أكثر من خمسة أسابيع.

ضربات إسرائيل تعمق مآسي اقتصاد إيران.. والعملة تتهاوى
ضربات إسرائيل تعمق مآسي اقتصاد إيران.. والعملة تتهاوى

البلاد البحرينية

timeمنذ يوم واحد

  • البلاد البحرينية

ضربات إسرائيل تعمق مآسي اقتصاد إيران.. والعملة تتهاوى

العربية.نت: شهدت العملة الإيرانية انخفاضًا حادًا في تعاملات اليوم الجمعة إلى 97 ألف تومان مقابل الدولار، في أعقاب الضربات الإسرائيلية التي استهدفت منشآت نووية وقادة عسكريين، وفق مصادر لـ"العربية Business". يذكر أن سعر الدولار سجل 83 ألف تومان حتى مساء الخميس. يُسلط الانخفاض المفاجئ للعملة الإيرانية، الضوء على القلق العام المتزايد من التصعيد المحتمل وانعدام الثقة في قدرة الحكومة على استقرار الاقتصاد في ظل تصاعد التوترات الجيوسياسية. وقد تجاوز معدل التضخم في إيران 35% هذا العام. وأصبحت قيمة ورقة الـ 10,000 ريال، التي كانت تساوي حوالي 150 دولارًا قبل ثورة 1979، أقل من 10 سنتات أميركية. وفق أرقام البنك الدولي، ظل معدل التضخم في إيران، الغنية بالنفط والغارقة بالعقوبات الأميركية، أعلى من 30% سنوياً منذ عام 2019. ووصل التضخم إلى 44.5% بحلول عام 2023، فيما لم تصدر أي أرقام جديدة عن معدل العام الماضي. ويلجأ الإيرانيون الباحثون عن ملاذات آمنة لمدخراتهم في ظل تفاقم معدلات التضخم إلى شراء الذهب والدولار وعملات أخرى، مما ينذر بتحديات إضافية للريال، وفق ما نقلته أسوشيتد برس. وفي مارس 2025، تداولت العملة الإيرانية، في السوق السوداء، بأكثر من 920 ألفًا مقابل الدولار الأميركي، مقارنةً بأقل من 600 ألف في منتصف عام 2024. وبلغ سعر العملة الإيرانية نحو 55000 ريال مقابل الدولار في 2018 عندما فرضت إدارة ترامب خلال ولايته الأولى عقوبات لإجبار طهران على التفاوض عبر تقليص صادراتها النفطية والحد من وصولها إلى العملات الأجنبية، بحسب "أسوشيتد برس". وبسبب ارتفاع التضخم وتدهور العملة، عزل البرلمان الإيراني في أبريل الماضي، وزير الاقتصاد عبد الناصر همتي، وذلك بعد 8 أشهر تقريباً من تشكيل الحكومة في إدارة الرئيس مسعود بزشكيان. حظر المجال الجوي وقد فرضت إيران حظرًا شاملًا على أجوائها بعد الضربات الإسرائيلية على مواقع عسكرية ومطارات، تماشيًا مع الإجراءات الإقليمية المشابهة في عدة دول. أدى ذلك إلى تعليق فوري للرحلات الداخلية والدولية وتعطيل سلسلة النقل الجوي بالكامل. بسبب الإغلاق، توقفت الرحلات التجارية التي تربط إيران بالعالم، ما أدى إلى تأخير استيراد السلع الحيوية مثل الإمدادات الطبية والغذائية، إضافة إلى تعطل شحن البضائع عالية القيمة جواً. تعطلت عشرات آلاف الرحلات فوق الشرق الأوسط، وكانت الأجواء الإيرانية أحد المسارات المهمة بين أوروبا وآسيا. وأدى التحويل إلى طرق أطول حول الخليج إلى ارتفاع تكاليف الوقود والرحلات، مما يضغط على أرباح شركات الطيران الإيرانية والدولية. ويؤدي تعطل النقل الجوي إلى اختناقات في سلاسل التوريد، خاصة للمواد سريعة التلف أو الطلب المتزايد بالصيف، ما يزيد الضغوط على المصانع والمحلات في الطاقة والزراعة. ويثير النشاط العسكري وتصاعد التوتر الإقليمي شكوك المستثمرين الدوليين، الشيء الذي قد يؤدي إلى تأجيل مشروعات البنية التحتية والاتفاقات في قطاع النفط والغاز. وتؤدي المخاطر الزائدة بعد الوقوع في مناطق ضباب التوتر إلى ارتفاع رسوم التأمين البحري والجوي، مع ارتفاع معدلات التمويل التجاري للصادرات والواردات لتغطية مخاطر التراجع السياسي. في حين أن صادرات الغاز والنفط الرئيسية تستمر عبر خطوط بحرية وأنابيب رئيسية، فإن المنشآت القريبة من الضربات وغياب الطيران فوقها يؤدي إلى تأخير لوجستي محدود في تحميل وتحويل المنتجات، ما يزيد من تكاليف العمليات التشغيلية لشركات النفط الإيرانية. هذه التبعات تُظهر أن التأثيرات الاقتصادية تتجاوز القطاع العسكري وتشمل شبكات الاستيراد والتصدير، وقد تؤدي إلى تأثيرات تمتد إلى أسواق الطاقة العالمية والتجارة الدولية. وفرضت الولايات المتحدة جولات عدة من العقوبات على مبيعات النفط الإيرانية منذ عودة ترامب إلى البيت الأبيض، وفق وكالة بلومبرغ. ويهدف ترامب إلى منع طهران من امتلاك سلاح نووي وتمويل جماعات مسلحة. تُعدّ الصين أكبر مشترٍ لصادرات النفط الإيرانية ووفقًا لمنصة كبلر لتتبع السلع، تم تسليم ما يقرب من 6.1 مليون طن من النفط الخام الإيراني إلى مصافي التكرير المستقلة الصينية في أبريل/نيسان. وفي العام الماضي، استوردت الصين 75 مليون طن، لكن وفقًا لبيانات الجمارك الرسمية، لا تستورد الصين النفط الإيراني. وفي سبتمبر 2024، ارتفع معدل الفقر في إيران، من حوالي 20% في عام 2015، إلى 30% في أقل من عقد. وأدت تلك العقوبات الاقتصادية الشديدة والواسعة خلال العقد الماضي إلى تفاقم المشكلات الاقتصادية في البلاد، مقلصة القدرة الاقتصادية للإيرانيين، حسب ما أفادت صحيفة "هَمْ مِيهَن". وكان الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، شدد في أول حوار له مع التلفزيون الحكومي مساء السبت الماضي على أهمية الاستثمار الأجنبي. وقال إن تحقيق نمو بنسبة 8% يتطلب استثمارات بقيمة 200 مليار دولار. أضاف: "إجمالي الأموال الموجودة في البلاد لا يتجاوز 100 مليار دولار، لذلك نحتاج إلى 100 مليار دولار من الاستثمارات الأجنبية، وهذا يرتبط بتواصلنا مع الخارج، ومع العالم، ومع جيراننا ومع الإيرانيين في الخارج". ويُعتبر تحقيق نمو اقتصادي بنسبة 8% من الأهداف التي تم طرحها في برامج التنمية السادسة والسابعة، وتم الإشارة إليه مرارًا في المناظرات الانتخابية. وبحسب بيانات البنك الدولي، فإن النمو الاقتصادي لإيران سيشهد تراجعًا في السنوات القادمة. إذ وفقًا لتوقعاته، كان الناتج المحلي الإجمالي لإيران قد نما بنسبة 5% العام الماضي، لكن هذا الرقم سينخفض إلى 3.2% هذا العام، وسيصل إلى 2.4% في عام 2026. يذكر أن آخر مرة سجلت فيها إيران نموًا اقتصاديًا بنسبة تفوق 8% كانت في عام 2016 بعد عام من اعتماد الاتفاق النووي.

"غولدمان ساكس" يتوقع عدم حدوث اضطرابات في إمدادات النفط بالشرق الأوسط
"غولدمان ساكس" يتوقع عدم حدوث اضطرابات في إمدادات النفط بالشرق الأوسط

البلاد البحرينية

timeمنذ يوم واحد

  • البلاد البحرينية

"غولدمان ساكس" يتوقع عدم حدوث اضطرابات في إمدادات النفط بالشرق الأوسط

قال بنك غولدمان ساكس، اليوم الجمعة، إنه يفترض عدم حدوث اضطرابات في إمدادات النفط في الشرق الأوسط بعد أن شنت إسرائيل هجوما على إيران. وأضاف البنك "لا تزال توقعاتنا تشير إلى أن النمو القوي للمعروض بخلاف النفط الصخري الأميركي سيؤدي إلى انخفاض أسعار نفط خام برنت وخام غرب تكساس الوسيط إلى نطاق 55-59 دولارا في الربع الرابع من عام 2025 وإلى نطاق 52-56 دولارا في عام 2026". وشنت إسرائيل غارات على إيران اليوم الجمعة استهدفت منشآت نووية ومصانع للصواريخ الباليستية وقادة عسكريين في بداية ما حذرت أنه عملية مطولة لمنع طهران من صنع سلاح نووي، وفقًا لـ "رويترز". قفزت أسعار النفط بأكثر من 8 دولارات للبرميل يوم الجمعة بعد إعلان إسرائيل تنفيذ هجوم على إيران، ما أثار مخاوف من تصاعد التوترات في الشرق الأوسط التي قد تؤثر على إمدادات النفط، قبل أن تعود وتقلص هذه المكاسب. وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت بمقدار 4.60 دولارات، أو بنسبة 6.63%، لتصل إلى 73.96 دولارًا للبرميل. كما صعد خام غرب تكساس الوسيط الأميركي بمقدار 4.65 دولارات، أو بنسبة 6.83%، ليصل إلى 72.69 دولارًا للبرميل، وذلك بحلول الساعة 10:33 بتوقيت غرينتش.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store