logo
فعالية خاصة لأصحاب الهمم في «ميركاتو» خلال مفاجآت صيف دبي

فعالية خاصة لأصحاب الهمم في «ميركاتو» خلال مفاجآت صيف دبي

البيانمنذ 2 أيام
في إطار مبادراته المجتمعية المتواصلة، ولكون عام 2025 «عام المجتمع» في دولة الإمارات، نظّم ميركاتو فعالية ترفيهية خلال مفاجآت صيف دبي استضاف خلالها مجموعة من أصحاب الهمم من مركز المشاعر الإنسانية لذوي الاحتياجات الخاصة، وذلك لقضاء يوم مليء بالفرح والتجارب الهادفة.
وجاءت هذه المبادرة ضمن فعاليات مفاجآت صيف دبي، حيث استمتع الأطفال بعرضٍ مشوّق للسيرك الكوميدي العالمي، الذي أضفى أجواء من البهجة والدهشة على وجوههم، لترتسم الابتسامة على محياهم، وتعلو ضحكاتهم البريئة التي ملأت أرجاء المول ولامست قلوب الجميع ولتعزيز هذه اللحظات المليئة بالمشاعر، حرص ميركاتو على تنظيم غداء ودي في مطعم «شيك شاك»، حيث حظي الأطفال بوجبات لذيذة ضمن بيئة دافئة ومرحبة.
واختتم اليوم بتوزيع هدايا مبهجة مقدمة من «تويز آر أص»، ما أضاف لمسة فرح إضافية إلى هذه التجربة الاستثنائية.
وقالت نسرين بستاني مدية، العلاقات العامة في ميركاتو وتاون سنتر جميرا، في تعليقها على هذه المبادرة: نفخر باستضافة هذه المجموعة المميزة من الأطفال، وإضفاء البهجة والابتسامة على وجوههم.
يؤمن ميركاتو بأن المجتمع القوي يقوم على قيم التكاتف والرحمة والشمولية، ويحرص دائماً على أن يكون منصة لتجارب إنسانية ملهمة تعكس روح المسؤولية الاجتماعية.
وتأتي هذه الفعالية ضمن سلسلة من المبادرات التي يعتزم ميركاتو تنفيذها خلال عام 2025، انسجاماً مع توجه الدولة نحو تعزيز مفاهيم المجتمع الشامل، وترسيخ ثقافة المسؤولية الاجتماعية والتلاحم بين كافة أفراده.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

من 7 دقائق إلى ساعة ونصف: مقيم يروي قصة الطرق بين الشارقة ودبي
من 7 دقائق إلى ساعة ونصف: مقيم يروي قصة الطرق بين الشارقة ودبي

خليج تايمز

timeمنذ 3 ساعات

  • خليج تايمز

من 7 دقائق إلى ساعة ونصف: مقيم يروي قصة الطرق بين الشارقة ودبي

بالنسبة لفرح چراغ، المقيم في الإمارات منذ أكثر من ثلاثة عقود، تُعتبر البلاد أرضًا للذكريات الجميلة. وباعتباره شاهدًا على تحول الإمارات من صحراء إلى سماء تعجّ بناطحات السحاب اللامعة، تعكس قصته التقدم المذهل الذي حققته الأمة. وقال چراغ بابتسامة خلال مقابلة مع صحيفة "الخليج تايمز" على هامش احتفالات يوم استقلال باكستان في إكسبو سيتي دبي يوم الأحد: "اعتدت أن أدفع 620 درهمًا لتذكرة ذهاب وعودة من لاهور إلى دبي في عام 1995. الآن، أدفع 1700 درهم. هذا هو حجم التغيير الذي حدث على مر السنين". ويعيش چراغ، وهو مواطن باكستاني، الآن في الإمارات مع الجيل الرابع من عائلته. لديه ولدان وابنتان. ومع وجود أكثر من 1.7 مليون باكستاني يعتبرون الإمارات وطنًا لهم، كانت العديد من العائلات مثل عائلة چراغ جزءًا من النسيج الاجتماعي والاقتصادي للبلاد لعقود. وفي 10 أغسطس، استضافت مبادرة "الإمارات تحب باكستان"، بالشراكة مع الجمعية الباكستانية بدبي، واحدة من أكبر احتفالات عيد الاستقلال، حيث جذبت أكثر من 60,000 مواطن من جنوب آسيا. الماضي مقابل الحاضر في استعادة لذكريات أيامه الأولى في الإمارات، تذكر چراغ زمنًا كانت الحياة فيه أبطأ، لكن التنقل كان أسرع بكثير. وقال: "كان لدي سيارة، ولم تكن هناك مشاكل مع حركة المرور أو مواقف السيارات في ذلك الوقت. عندما وصلت لأول مرة، كان شارع دبي-أبوظبي مجرد طريق سريع ذي مسار واحد. كنت أعيش في شارع الوحدة في الشارقة ويمكنني الوصول إلى دوار الصقر بعد نفق الشندغة في سبع دقائق فقط. بعد العمل، كنت أقود سيارتي من العوير إلى الشارقة ليلاً، وكانت معظم الطرق فارغة — لم تكن هناك فلل أو مجمعات سكنية على طول الطريق". وأشار چراغ، الذي تقاعد في عام 2013، إلى أنه مع التطور السريع للبلاد، انتقلت الحياة إلى المسار السريع. وأوضح أن الانفجار السكاني قد جلب معه الازدحام المروري ومواقف السيارات المحدودة. وتابع قائلاً: "في السابق، كان بإمكاننا إنجاز خمسة مهام في اليوم. الآن، نحن محظوظون إذا تمكنا من إنجاز مهمتين — نضيع الكثير من الوقت في حركة المرور. يغادر ابني عمله في دبي في الساعة 8:30 مساءً ولا يصل إلى منزلنا في الشارقة إلا في الساعة 10 مساءً". على الرغم من التحديات الحضرية المتزايدة، أشاد چراغ بحكومة الإمارات لاستثماراتها المستمرة في البنية التحتية، بما في ذلك الطرق والجسور، لتحسين انسياب حركة المرور والربط. واختتم حديثه قائلاً: "الحياة للجاليات الوافدة هنا رائعة حقًا. يعيش الناس من جميع أنحاء العالم ويزدهرون في بيئة سلمية ومزدهرة. نحن ممتنون بعمق لقيادة الإمارات".

صيف الشارقة.. قصص منعشة تنتظر الزوار
صيف الشارقة.. قصص منعشة تنتظر الزوار

صحيفة الخليج

timeمنذ 4 ساعات

  • صحيفة الخليج

صيف الشارقة.. قصص منعشة تنتظر الزوار

في الشارقة، حيث تتقاطع الجذور العميقة للتراث العربي مع نبض الابتكار والحداثة، تنسج الإمارة لنفسها مكانة مميزة كوجهة صيفية متكاملة تُلبي تطلعات الزوار على اختلاف اهتماماتهم. في كل زاوية من الإمارة، قصة مشوقة وتجربة تستحق أن يخوضها الزوار. ومن الواجهات البحرية النابضة بالحياة إلى المرافق الفنية المبتكرة، ومن المتاحف التي تترك مشاهدها بصمة عميقة في ذاكرة الزوار، إلى المعالم التي تستشرف المستقبل، كل وجهة في الشارقة مصممة لتكون أكثر من مجرد محطة، بل لحظة استثنائية تترك أثراً لا يُنسى. الشارقة هذا الصيف ليست فقط وجهة تُزار، بل عالم غني بالتجارب يُكتشف خطوة بخطوة، ومشهداً بعد آخر، لتصنع ذكريات تبقى عالقة في الأذهان. في ما يلي مجموعة من الوجهات المميزة التي تحتضنها الإمارة: في أجواء مكيفة وآمنة في القاعتين 2 و4 بمركز إكسبو الشارقة، تستقبل «مدينة شمسة الترفيهية» العائلات لقضاء أوقات حافلة بالمرح والتعلم. هذه المدينة المصممة خصيصاً للصغار، توفر بيئة إبداعية تجمع بين اللعب والاستكشاف. تستمر المدينة في استقبال الزوار حتى 30 أغسطس/آب الجاري، ويمكن للأطفال الانخراط في تجارب تعليمية ممتعة، وألعاب تفاعلية، وعروض مسرحية وشخصيات محببة. وتتوفر مجموعة من المطاعم وعربات الطعام التي تناسب جميع الأذواق، ما يجعلها خياراً مثالياً للعائلات الباحثة عن تجربة متكاملة في أجواء داخلية مريحة. نبض المدينة على ضفاف بحيرة خالد الرحلة في واجهة المجاز المائية مملوءة بالتجارب المختلفة، إذ تمتزج الطبيعة بالرفاهية، وتشكل بحيرة خالد خلفية بانورامية. هنا، لا يتعلق الأمر بمجرد نزهة، بل بتجربة شاملة تستحضر الإحساس بالحيوية والهدوء في آنٍ معاً. وفيما يمكن للأطفال الاستمتاع بالعديد من الأنشطة، يستطيع الكبار الاسترخاء في أحد المقاهي والمطاعم العالمية الفاخرة التي تطل على النافورة الموسيقية. ويعد مسار الجري المحيط بالمكان فرصة لمحبي اللياقة البدنية للاستمتاع برياضتهم المفضلة وسط أجواء طبيعية آسرة. القصباء.. وجهة ترفيهية بكل معنى الكلمة تعتبر القصباء وجهة مائية خلابة خالية من السيارات، تجمع بين التجارب العائلية الممتعة والمطاعم والمقاهي المترامية على ضفتي القناة. وهي وجهة ملائمة للزوار من مختلف الأعمار، لكونها تتيح مجموعة متنوعة من الأنشطة، تشمل ركوب العبرة التقليدية والزوارق الكهربائية، واستئجار الدراجات للقيام بجولة. ويمكن للصغار قضاء أوقات لا تُنسى في «ركن المرح» الذي يوفر مختلف الأنشطة الترفيهية وسط أجواء آمنة تماماً. وبدوره، يوفر «وايَر وورلد منتزهات المغامرات» في القصباء، أجواء حافلة بالحماسة والتشويق لكل أفراد العائلة من خلال الأنشطة الرياضية والتحديات التي تقام في الهواء الطلق! الجادة.. ملتقى الإبداع بالتشويق والتسلية يمكن لزوار الجادة استكشاف «إيست بوليفارد»، وجهة التسوّق النابضة بالحياة، والتي تجمع بين أشهر المقاهي والمطاعم والأسواق المختارة بعناية لتلبية أذواق الزوّار من جميع الأعمار. وبالنسبة للصغار، تتيح منطقة «بلاي سكيب» تجربة حافلة بالمغامرة والتشويق من خلال أبراج التسلق، والأراجيح، والزلاقات، والترامبولين، وغيرها. أما عشّاق التشويق والحماس، فبإمكانهم الانطلاق إلى ميدان الجادة للتزلج، أكبر ساحة من نوعها في المنطقة، تمتد على أكثر من 90 ألف قدم مربعة، وتضم ستة ميادين بتصاميم مستوحاة من طوكيو وكاليفورنيا وسيدني، تناسب جميع المستويات من المبتدئين إلى المحترفين. الغرفة الماطرة.. قطرات الفن يمكن اكتشاف روعة المطر بطريقة مبتكرة في الغرفة الماطرة بالشارقة، حيث يمكن للزوار السير تحت قطرات المطر دون أن يبتلّوا. هذا العمل الفني التفاعلي، الذي يُعد من أبرز مشاريع مؤسسة الشارقة للفنون، يجمع بين الإبداع والبراعة التقنية ليحوّل المطر إلى تجربة حسية آسرة. وبمجرد الانتهاء من استكشاف هذه الوجهة، يمكن استكمال الرحلة بزيارة المعارض الفنية المعاصرة من مختلف أنحاء العالم، لعيش تجربة ثقافية وفنية متكاملة في قلب الشارقة. ذاكرة البحر وحكايات الأجداد في متحف الشارقة البحري، تتحوّل الزيارة الثقافية إلى تجربة تفاعلية تنبض بالحياة لكل أفراد العائلة. للأطفال، يُوفّر المتحف رحلة مملوءة بالاكتشاف، إذ يمكنهم التعرّف إلى أساليب الصيد التقليدية، واستكشاف نماذج مصغّرة للسفن الخشبية، بل والاستماع للأهازيج التي كان البحارة يرددونها في رحلاتهم.أما الكبار، فيجدون أنفسهم أمام سرد بصري غني لتاريخ الشارقة البحري، مع معلومات توثّق تطور التجارة البحرية والغوص بحثاً عن اللؤلؤ، وتأثير البحر في تشكيل اقتصاد المنطقة. عالم ما تحت الماء في مربى الشارقة للأحياء المائية، تنتظر الزوار تجربة تفاعلية وسط الشعاب المرجانية، وأشجار القرم، والكائنات البحرية، ضمن عرض تعليمي يسلّط الضوء على أهمية النظم البيئية المحلية. ويستمر برنامج «الأحيائي الصغير» حتى الخميس، وهو مصمم للأطفال المميزين، ويعرّفهم إلى طرق العناية بالكائنات البحرية، واكتشاف الكواليس المذهلة لعالم ما تحت الماء. للباحثين عن الهدوء والاسترخاء، يقدم شاطئ خورفكان تجربة راقية بين أحضان الطبيعة، حيث تحيط بالزوار الجبال وتستقبلهم المياه الصافية، والمرافق المريحة، مع مجموعة من عربات الطعام والمطاعم التي تلبّي جميع الأذواق. شاطئ خورفكان المكان الأمثل للابتعاد عن صخب المدينة والاستمتاع بلحظات استرخاء طويلة.

فعاليات ترفيهية وعروض مسرحية تثري مفاجآت صيف دبي
فعاليات ترفيهية وعروض مسرحية تثري مفاجآت صيف دبي

صحيفة الخليج

timeمنذ 7 ساعات

  • صحيفة الخليج

فعاليات ترفيهية وعروض مسرحية تثري مفاجآت صيف دبي

تواصل مفاجآت صيف دبي 2025 برنامجها الحافل بالأنشطة والعروض في مختلف أنحاء المدينة، مع جولة جديدة من الفعاليات الثقافية والمبادرات الرياضية المجتمعية والعروض الترفيهية العائلية. ويُعد «عالم مدهش» من كبرى الوجهات الترفيهية الداخلية في المنطقة، ويستقبل العائلات في مركز دبي التجاري العالمي حتى 28 أغسطس، بتجارب تفاعلية تضم الشخصيتين المحبوبتين «مدهش» و«دانة». وتضم الفعالية مناطق ترفيهية جديدة كلياً وألعاباً مشوقة وعروضاً حية وورش عمل توفر تجربة صيفية لا تُنسى في دبي. ويستضيف فندق جميرا بيتش أيام 12 و14 و16 و27 أغسطس، في قاعة مؤتمرات ميانا، النسخة البريطانية من العرض المسرحي الكوميدي المستوحى من الحكاية الشعبية الشرق أوسطية الشهيرة «علاء الدين»، ويقدم للجمهور أغانيَ لافتة، ورقصات حيوية، وخلفيات رقمية ساحرة، إلى جانب المصباح السحري، والساحر الشرير، والجنيّ المبالغ في طرافته، فيما ينطلق علاء الدين في مغامرة لهزيمة الساحر الشرير «أبانازار» وكسب قلب الأميرة ياسمين. كما تستضيف قاعة مؤتمرات ميانا بالفندق عرض «ذا ليتل ميرميد» أيام 13 و15 و17 و26 و28 أغسطس، وتدور أحداثه تحت أعماق البحر، وتنطلق المسرحية التي تدور أحداثها حول حورية البحر الصغيرة، بأجواء مملوءة بالغناء والرقص والمرح، مع الأزياء الملونة والكائنات البحرية الفكاهية، والموسيقى الأصلية التي تنبض بالحياة. ويقدم العرض لوحات مميزة ومشاهد بصرية وشخصيات نابضة بالحياة، من بينها «هيستيريا»، ساحرة البحر المعروفة و«السلطعون شيلدون» الذي يتمتّع بروح فكاهية كبيرة. ويقدم مسرح زعبيل، فعالية «روائع الأنمي» من «دريم لايت» يوم 15 أغسطس، وتشمل رحلة غير مسبوقة إلى عالم «الأنمي» وما فيه من خيال وجمال، حيث تصل بعد جولة أوروبية، لتقدم أمسيةً حافلة بأشهر الأعمال الموسيقية المباشرة التي تحتفي بأروع عروض «الأنمي» وأكثرها شهرة. وتستضيف مفاجآت صيف دبي «مهرجان السنافر» في نخيل مول يومياً من 1 ظهراً حتى 9 مساءً، خلال الفترة بين 15 و31 أغسطس، ليمنح العائلات تجربة مملوءة بالتسلية والإبداع. ويستمتع الأطفال بمناطق تفاعلية وورش عمل فنية وألعاب مستوحاة من شخصيات السنافر، مع فرصة لقاء بابا سنفور وسنفورة وسنفور مفكر والسنفور القوي. وتشمل الفعاليات عروضاً حية ومضماراً للتحديات ورسومات التاتو وفرص للتصوير.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store