logo
رابطة العالم الإسلامي تعزّي باكستان في ضحايا الفيضانات والسيول

رابطة العالم الإسلامي تعزّي باكستان في ضحايا الفيضانات والسيول

عكاظمنذ 2 أيام
تقدّمت رابطة العالم الإسلامي بخالص التعازي وصادق المواساة، لجمهورية باكستان الإسلامية، حكومةً وشعباً، ولذوي ضحايا الفيضانات والسيول التي ضربَت عدداً من الأقاليم.
وفي بيان للأمانة العامّة للرابطة، أعرب الأمين العام رئيس هيئة علماء المسلمين الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى عن تضامن الأمانة مع جمهورية باكستان الإسلامية في هذا المصاب المؤلم، سائلاً اللهَ سبحانه وتعالى أن يتغمّد المتوفّين بواسع رحمته، ويسكنهم فسيح جنّاته، وأن يمنّ على المصابين بالشفاء العاجل، وأن يحفظ باكستان وشعبها من كل سوءٍ ومكروهٍ.
أخبار ذات صلة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزير الخارجية السعودي يبحث المستجدات مع نظيره الإماراتي
وزير الخارجية السعودي يبحث المستجدات مع نظيره الإماراتي

الشرق الأوسط

timeمنذ 35 دقائق

  • الشرق الأوسط

وزير الخارجية السعودي يبحث المستجدات مع نظيره الإماراتي

بحث الأمير فيصل بن فرحان وزير الخارجية السعودي مع الشيخ عبد الله بن زايد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية الإماراتي، الأحد، المستجدات والموضوعات ذات الاهتمام المشترك. جاء ذلك في اتصال هاتفي تلقاه الأمير فيصل بن فرحان من الشيخ عبد الله بن زايد، حيث شهد استعراض الجانبين العلاقات الثنائية بين البلدين.

تمسك مصري بوحدة أراضي الضفة وغزة تحت رئاسة السلطة الفلسطينية
تمسك مصري بوحدة أراضي الضفة وغزة تحت رئاسة السلطة الفلسطينية

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

تمسك مصري بوحدة أراضي الضفة وغزة تحت رئاسة السلطة الفلسطينية

شددت مصر، اليوم الأحد، على موقفها المتمسك بوحدة الأراضي الفلسطينية في كل من الضفة الغربية وقطاع غزة تحت رئاسة السلطة الفلسطينية، كما شددت على رفضها لأي مخططات تستهدف تهجير الفلسطينيين من أرضهم. وقال رئيس الوزراء المصري مصطفى مدبولي خلال لقاء مع نظيره الفلسطيني محمد مصطفى، الذي يزور مصر، إن القاهرة ترفض رفضاً تاماً وقاطعاً «أي محاولات أو مخططات تستهدف تهجير الفلسطينيين، وخلق واقع جديد يستحيل العيش فيه، وتصفية القضية الفلسطينية». وأعلن مدبولي، في بيان، رفض مصر كذلك لاستمرار سياسات هدم المنازل والتوسع الاستيطاني بمختلف الأراضي الفلسطينية. وشدد رئيس الوزراء المصري على «موقف مصر الثابت بضرورة احترام مقررات الشرعية الدولية تجاه القضية الفلسطينية، وكذا تمسك مصر بوحدة الأراضي الفلسطينية في كل من الضفة الغربية وقطاع غزة تحت رئاسة السلطة الفلسطينية». وفي وقت سابق اليوم، أعربت مصر عن قلقها إزاء تقارير تحدثت عن مشاورات إسرائيلية مع بعض الدول لقبول تهجير الفلسطينيين في قطاع غزة إليها، قائلة إن اتصالات القاهرة مع الدول التي تردد موافقتها على استقبال الفلسطينيين أفادت بعدم قبولها لتلك المخططات. بيان صادر عن وزارة الخارجية المصرية:تابعت جمهورية مصر العربية بقلق بالغ ما تردد خلال الآونة الأخيرة حول وجود مشاورات إسرائيلية مع بعض الدول لقبول تهجير الفلسطينيين في قطاع غزة إلى أراضيها، في إطار سياسة إسرائيلية مرفوضة تستهدف إفراغ الأرض الفلسطينية من أصحابها واحتلالها وتصفية... — Mahmoud Gamal (@mahmouedgamal44) August 17, 2025 وقالت وزارة الخارجية المصرية في بيان: «تجدد مصر رفضها القاطع لأي مخططات إسرائيلية لتهجير الشعب الفلسطيني من أرضه التاريخية سواء في قطاع غزة أو الضفة الغربية، وتحت أي ذرائع أو مسوغات أو مسميات سواء كان التهجير قسرياً أو طوعياً من خلال سياسات التجويع ومصادرة الأراضي والاستيطان وجعل الحياة مستحيلة على الأراضي الفلسطينية». وأكدت مصر أنها «لن تقبل التهجير ولن تشارك به باعتباره ظلماً تاريخياً لا مبرر أخلاقي أو قانوني له، ولن نسمح به باعتباره سيؤدي حتماً إلى تصفية القضية الفلسطينية». ودعت مصر دول العالم إلى عدم التورط في هذه المخططات «التي تشكل جريمة حرب وتطهيراً عرقياً»، محذرة من المسؤولية القانونية التي ستقع على أي طرف يشارك في الخطط الإسرائيلية.

موسم جديد للإثراء باسم النبي.. المليشيا تبدأ حملة جبايات باسم 'المولد النبوي'
موسم جديد للإثراء باسم النبي.. المليشيا تبدأ حملة جبايات باسم 'المولد النبوي'

حضرموت نت

timeمنذ 3 ساعات

  • حضرموت نت

موسم جديد للإثراء باسم النبي.. المليشيا تبدأ حملة جبايات باسم 'المولد النبوي'

قبيل الـ12 من شهر ربيع الأول من كل عام هجري، يوم مولد النبي محمد (ص) بأسابيع، تبدأ مليشيا الحوثي الإرهابية في مختلف المناطق الواقعة تحت سيطرتها خططها لنهب أموال اليمنيين وأقواتهم باسم النبي. ومنذ أكثر من 10 سنوات من انقلابها على مؤسسات الدولة بدعم إيراني، حولت مليشيا الحوثي هذه المناسبة إلى مجرد موسمٍ سنوي للنهب، ومصيدةٍ لجمع الأموال، وعملية إثراءٍ غيرِ مشروعةٍ لقياداتٍ تتغذى على آلامِ شعبٍ بات الجوع والفقر جزءًا من حياته اليومية. هذا العام، وفي الوقت الذي تتفاقم معاناة ملايين اليمنيين- في جميع المناطق المنكوبة بسيطرة المليشيا الحوثية- من وضع هو الأسوأ عالميًا، ولعل موت الطفلة 'أشواق' جوعًا مؤخرًا في أحد مخيمات النازحين بمحافظة حجة، شاهدٌ على ذلك.. تسيرُ مليشيا الحوثي في طريقها لإقامة احتفالاتٍ صاخبة بهذه المناسبة تُنفق عليها أموالًا طائلةً تنهبها من جيوب الجائعين أنفسهم. مصادر محلية في صنعاء قالت لـ'وكالة 2 ديسمبر'؛ إن المولد النبوي في نظر هذه المليشيا ليس مجرد مناسبة دينية، بل فرصةً للنهب وابتزاز التجار والمواطنين لرفد خزائن قياداتٍ تنعم في بحبوحة العيش، غير مكترثة بشعب غارق في الفقر والجهل والمرض، وبات توفير لقمة العيش- في ظل سياساتها- بالنسبة له يحتاج إلى معجزة. وأكدت المصادر أن التجار في تلك المناطق يُجبرون على دفع مبالغ مالية ضخمة، تتراوح من 50 ألف إلى 200 ألف ريال، وقد تصل إلى مبالغ مضاعفة عدة مرات للمتاجر الكبرى. أحد المواطنين في محافظة ذمار يقول لـ'وكالة 2 ديسمبر': 'المركز الصحي عندنا يفتقر إلى أبسط الأجهزة، ومع ذلك تنهب المليشيا منه 50 ألف ريال للمولد، بينما تُجبِر التجار على دفع مبالغ طائلة أقلها 200 ألف ريال، غير عابئة بما تسببت فيه جباياتها المستمرة من إفلاس العديد منهم واضطرارهم إلى الإغلاق'. هذا الابتزاز المالي، الذي يُمارس تحت مسميات 'دعم الفعالية'، يأتي في وقت يئن معظم اليمنيين تحت وطأة ظروف اقتصادية وإنسانية قاسية، سببها انقطاع المرتبات وتدهور الاقتصاد بشكل غير مسبوق. يُؤكّد صحفيون لـ'وكالة 2 ديسمبر'، أن مليشيا الحوثي الإرهابية حوّلت ذكرى المولد النبوي الشريف بالمناطق الخاضعة لسيطرتها بقوة السلاح إلى 'موسم سنوي ممنهج' لابتزاز المواطنين ونهب أموالهم. يقول الصحفي 'وليد الجبر'، في حديث مع 'وكالة 2 ديسمبر'؛ إن 'ما كان يُعدّ مناسبة دينية يحتفي بها اليمنيون، أضحى أداة قسرية لتمويل مشاريع المليشيا الطائفية، تحت شعارات دينية زائفة'. ويشير إلى أن الحوثيين يستغلون البُعد الديني للمناسبة والقيم الروحية التي تحملها في وجدان اليمنيين لتحويلها إلى ذريعة لفرض جبايات وإتاوات مالية باهظة على جميع فئات المجتمع. ويرى 'الجبر' أن هذا النهج أفرغ هذه المناسبة من جوهرها الروحي، وحوّلها إلى عبء مالي، ما دفع بالعديد من أصحاب المشاريع الصغيرة إلى الإغلاق في ظل هذا الضغط المتزايد. ويوضح أن 'الاحتفاء الذي كان يُفترض أن يُحيي قيم التراحم، أصبح وسيلة منظّمة لاستنزاف ما تبقى من القدرة المالية للمواطنين'. ووفق 'الجبر'، فإن الأمر لا يتعلق بالمال فقط، بل يتجاوزه إلى فرض مظاهر احتفالية قسرية، حيث تجبر المليشيا أصحاب المحال على تزيين واجهاتها ورفع شعاراتها باعتبار ذلك جزءًا من الاحتفاء يحدد مدى الولاء لها. مصادر محلية في عدة محافظات أكدت لـ'وكالة 2 ديسمبر'، أن مليشيا الحوثي ألزمت الجميع 'طلابًا وموظفين ومواطنين وتجارًا، وغيرهم' بدفع 'جبايات' وشراء مستلزمات وشعارات خاصة بالمناسبة.. لافتة إلى أن 'الجميع هناك ينفذ هذه الأوامر قسرًا؛ خوفًا من أن تطالهم اتهامات أو يُصنفوا ضمن فئة 'المعارضين'. حتى الأسر الفقيرة أيضًا لم تسلم من هذا الابتزاز، حيث تفرض عليها المليشيا 'تبرعات إجبارية تتراوح ما بين 5 إلى 10 آلاف ريال، رغم ضيق حالها وافتقارها لأدنى مقومات الحياة الكريمة'. يضيف الصحفي وليد الجبر أن هذا النهج الحوثي نجح في تحويل المولد النبوي إلى مورد اقتصادي ضخم يمول أنشطة المليشيا، وأصبح مناسبة سياسية تُظهر بها قوتها وسطوتها، على حساب معاناة الناس وأولوياتهم المعيشية المُلّحة. من جانبه، يؤكد الصحفي 'أحمد حوذان' أن هذه الممارسات تُبرز التناقض الصارخ في سلوك مليشيا الحوثي. ويضيف لـ'وكالة 2 ديسمبر': 'فبعد عقد من القتل والتهجير وتدمير المساجد والمدارس القرآنية، تحتفي المليشيا بما تسميه 'المولد النبوي' على أشلاء ضحاياها'. ويلفت 'حوذان' إلى أن اليمنيين كانوا يحتفون بهذه المناسبة حبًا في رسول الله. أما اليوم، فقد حوّلتها المليشيا إلى مناسبة للابتزاز ونهب أموال الضعفاء لخدمة مشروعها الطائفي والعنصري. ويرى أن استغلال الحوثيين لهذه المناسبة ليس نابعًا من حبهم للنبي، بل هو توظيف ديني لخدمة أجندات سياسية طائفية. مضيفًا أنهم 'يسعون من خلال ذلك إلى تأكيد شرعيتهم المفقودة، واستعراض قوتهم وقدرتهم على حشد وتوجيه الرأي العام، وإرسال رسالة إلى وكلائهم الإقليميين'. حب النبي الحقيقي- وفق 'حوذان'- لا يكون بالاحتفال على طريقة 'الطغاة واللصوص'، بل باتباع هديه وسنته.. معتبرًا مزاعم المليشيا بحب رسول الله 'كذبة' هدفها 'نهب اليمنيين' تتسع دائرة السخرية والتهكم المشوب بالحسرة، في صفوف المواطنين في المناطق المنكوبة بالمليشيا الحوثية، جراء ما وصفه البعض بـ'موسم الإثراء النبوي الحوثي'، فيما يرى آخرون أن ممارسات المليشيا إساءة إلى النبي محمد، الذي بُعث ليخرج الناس من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد، وليس لاستعبادهم باسمه وآله، كما تزعم إيران ووكلاؤها. مناسبة دينية عظيمة حولتها ذراع طهران الحوثية إلى لعنة وعبء يضاعف الأثقال على كاهل الملايين من الأسر المطحونة بالجوع والمليشيا، التي تتلذذ بتعذيب اليمنيين وتجويعهم وتركيعهم، واستنزاف أموالهم المسروقة في تغذية حروب لا نهاية لها يسقط كل يوم آلاف الأبرياء من الشعب تحت صرختها المستوردة من إيران.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store