logo
التربية تنعى الطالب عبدالله العلاونة بعد وفاته إثر حادث دهس

التربية تنعى الطالب عبدالله العلاونة بعد وفاته إثر حادث دهس

صراحة نيوزمنذ 12 ساعات
صراحة نيوز- ينعى وزير التربية والتعليم والتعليم العالي والبحث العلمي الدكتور عزمي محافظة، والأمين العام للشؤون التعليمية الدكتور نواف العجارمة، والأمين العام للشؤون الإدارية والمالية الدكتورة سحر شخاترة، ومدير التربية والتعليم للواءي الطيبة والوسطية الدكتور رعد خصاونة، بمزيد من الحزن والأسى وفاة الطالب عبد الله صالح العلاونة، من طلبة الصف الرابع في مدرسة علي بن أبي طالب الأساسية للبنين.
ويتقدمون بأحر مشاعر التعزية والمواساة إلى عائلة الفقيد، سائلين الله عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته، وأن يسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
وكان الطالب عبد الله صالح العلاونة قد انتقل إلى رحمة الله إثر حادث دهس تعرض له قبل عشرة أيام، ما أدى إلى دخوله في غيبوبة، حيث فارق الحياة بعد فترة من الألم.
يُذكر أن عبد الله كان أحد مشجعي ولاعبي نادي الحسين – إربد، وكان يطمح لأن يصبح لاعبًا كبيرًا في المستقبل، بحسب ما ذكر ابن عمه.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مخطط استيطاني جديد لتمزيق الضفة الغربية
مخطط استيطاني جديد لتمزيق الضفة الغربية

الغد

timeمنذ 23 دقائق

  • الغد

مخطط استيطاني جديد لتمزيق الضفة الغربية

نادية سعد الدين اضافة اعلان عمان - يعتزم الاحتلال تنفيذ مخطط استيطاني جديد في قلب الضفة الغربية بهدف تقطيع أوصالها وفصل مدنها وبلداتها بعضها عن بعض، في إطار سياسة التهويد و"الضم" التي يسعى بخطوات متسارعة لفرضها على أرض الواقع.ويشمل المخطط الاستيطاني إقامة أكثر من 350 وحدة استيطانية جديدة في مستوطنة "بساغوت" المحاذية لمدينة رام الله، وسط الضفة الغربية المحتلة، حيث من المقرر أن يناقش ما يسمى "المجلس الأعلى للتخطيط والبناء" التابع لجيش الاحتلال، خلال يومين، آليات تنفيذها.ويقوم المشروع الاستيطاني على مصادرة أراضي الفلسطينيين الواقعة في الجانب الغربي من المستوطنة، وهدم المنازل والمنشآت الفلسطينية القائمة عليها، وتشريد أصحابها، من أجل التوسع الاستيطاني.ومنذ بداية عام 2025، ناقشت حكومة الاحتلال إقامة ما مجموعه 21,027 وحدة استيطانية جديدة، وهو رقم قياسي إذا ما قورن بالسنوات السابقة، وفق ما يسمى حركة "السلام الآن" بالكيان المُحتل.في حين أدى التسارع في الحركة الاستيطانية إلى زيادة عدد المستوطنين في الضفة الغربية ليصل عددهم إلى نحو 770 ألفاً، نهاية العام الماضي، موزعين على 180 مستوطنة و256 بؤرة استيطانية، منها 138 بؤرة تصنف على أنها رعوية وزراعية، وفق مزاعم الاحتلال.ومنذ تشرين الثاني (نوفمبر) 2024، يعقد ما يسمى المجلس الأعلى للتخطيط اجتماعات أسبوعية للمضي قدمًا في المشاريع الاستيطانية، بالرغم من قرار محكمة العدل الدولية، في 20 تموز (يوليو) 2024، بأن "استمرار وجود "دولة إسرائيل" في الأرض الفلسطينية المحتلة غير قانوني"، وأن للفلسطينيين "الحق في تقرير المصير"، وأنه "يجب إخلاء المستوطنات القائمة على الأراضي المحتلة".وكان ما يسمى قائد القيادة المركزية لجيش الاحتلال في الضفة الغربية، وقع في كانون الأول (ديسمبر) 2024 أمرًا عسكريًا يُطبق ما يسمى قوانين التجديد الحضري الصهيونية على البناء في المستوطنات، بما يشمل تخصيص ميزانيات حكومية ضخمة لصالح المشاريع الاستيطانية.ومنذ بداية حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، صعد الاحتلال اعتداءاته بالضفة الغربية، بما فيها شرقي القدس، عبر استهداف الفلسطينيين بمختلف أشكال القمع، من اعتقالات وهدم منازل إلى تهجير السكان قسراً، في سياق مخططات ترمي إلى فرض السيطرة على الأرض وتهويدها.وفي نفس السياق؛ أجبرت قوات الاحتلال، أمس، أحد الفلسطينيين من بلدة جبل المكبر، جنوب شرق القدس المحتلة، على هدم منزله ذاتياً، تحت طائلة تنفيذ الهدم وفرض الغرامة المالية الباهظة.وتجبر سلطات الاحتلال الفلسطينيين، في مدينة القدس المحتلة، على هدم منازلهم ذاتياً بحجة عدم الترخيص، ومن يرفض هذا الإجراء تهدم جرافات الاحتلال المنزل وتُفرض تكاليف باهظة على المالك.وتمتنع سلطات الاحتلال في القدس المحتلة عن منح الفلسطينيين تراخيص بناء، وتهدم أو تجبرهم على هدم منازلهم، في إجراء يتنافى مع القوانين الدولية والشرائع الإنسانية التي تكفل الحق في السكن، في إطار ممارسات الاحتلال الممنهجة لتهجير الفلسطينيين قسراً من مدينة القدس، مقابل توسيع المستعمرات في المدينة ومحيطها.ويُشار إلى أن عدد المنازل والمنشآت التي دمرتها سلطات الاحتلال في محافظة القدس المحتلة، منذ بدء العدوان الصهيوني ضد قطاع غزة، في السابع من تشرين الأول (أكتوبر) 2023، بلغ 623 منزلا ومنشأة، شملت منازل سكنية، بعضها مأهول منذ عقود، وأخرى قيد الإنشاء، إضافة إلى منشآت تجارية واقتصادية تشكل مصدر رزق لعشرات العائلات المقدسية، وفقا لمحافظة القدس.وإمعاناً في العدوان؛ جرفت قوات الاحتلال أراضي فلسطينية زراعية تابعة للفلسطينيين، من خربة مسعود جنوب غرب جنين، تمهيداً للاستيلاء عليها لتوسيع بؤرة استعمارية.وأوضح رئيس المجلس القروي في منطقة زبدة، صالح عمارنة، أن جرافات الاحتلال بدأت بتجريف أراضٍ وأشجار زيتون مملوكة لفلسطينيين من زبدة وخربة مسعود، لصالح توسيع البؤرة الاستعمارية الرعوية المقامة على قمة الجبل في خربة مسعود والتي أقيمت عام 2019.وأشار إلى اعتداءات جماعات المستوطنين على المزارعين الفلسطينيين بشكل مستمر، والاستيلاء على الدونمات الزراعية، مبيناً أن خربة مسعود تتبع لمجلس زبدة القروي وتتكون من ثلاثة تجمعات سكانية فلسطينية هي: عراق الدوار، وخربة فارس، وخربة القصور، ويسكنها قرابة 350 فلسطينياً.ميدانيا في غزة ذكرت مصادر طبية في مستشفيات القطاع بارتفاع عدد الشهداء إلى 65 منذ فجر أمس جراء نيران جيش الاحتلال الإسرائيلي، بينهم 23 من منتظري المساعدات، بالاضافة الى عشرات الجرحى بفعل عدوان الاحتلال، الذي توعد وزير دفاعه يسرائيل كاتس بفتح أبواب الجحيم في غزة إن لم تفرج حماس عن الأسرى.وذكرت مواقع عبرية أن 6 جنود من الاحتلال أصيبوا خلال القتال في قطاع غزة، أمس اثنين، منهم بحالة حرجة.وذكرت المواقع أن الجنود أصيبوا في "حدث أمني" وهو الوصف الذي دأبت على استخدامه للإشارة إلى عمليات نوعية للمقاومة الفلسطينية ضد قوات الاحتلال الإسرائيلي وآلياته العسكرية.وذكر موقع حدشوت بزمان أن الجيش الإسرائيلي نفذ إجلاء بطائرة مروحية إلى مستشفى "شعاري تسيدك" في القدس.

رسالة الأردن الإنسانية الخالدة
رسالة الأردن الإنسانية الخالدة

الدستور

timeمنذ ساعة واحدة

  • الدستور

رسالة الأردن الإنسانية الخالدة

رسالة الأردن الإنسانية الخالدة تُعبر عن الدور التاريخي والإنساني الذي يضطلع به الأردن، بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله، والقادة الهاشميين منذ تأسيس الدولة الأردنية في الدفاع عن القيم الإنسانية، والعدالة، ورفع الظلم عن المظلومين، والتسامح، والعيش المشترك، ونبذ العنف والتطرف. وهي ليست شعارات، بل مواقف ومبادرات إنسانية قام بها الأردن على الصعيدين الإقليمي والدولي. ومن أبرز ملامحها الدور الأردني في الدفاع عن القدس والمقدسات، وأن الأردن بقيادته الهاشمية الحكيمة هو صاحب الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، مما يعزز دوره الإنساني والديني في حماية المقدسات والتراث الإنساني والديني العالمي.القضية الفلسطينية بالنسبة للأردن هي القضية المركزية الأولى، وعلى مدى عقود كان الأردن، بقيادة الهاشميين الغرّ الميامين، من أشد المدافعين عن حقوق الشعب الفلسطيني، وعلى رأسها حقه في تقرير مصيره، وإقامة دولته المستقلة، ورفع أشكال العدوان والظلم والقهر عنهم. حيث إنّ الأردن، وما زال، وبحكمة وشجاعة قيادته الهاشمية، أصبح منطلقًا ومحطةً لإرسال المساعدات الدولية لأهلنا في غزة، من خلال الهيئة الهاشمية، لتعزيز صمودهم على أرضهم، وبما يؤكد الدعم الدولي لجهود الأردن في المجال الإنساني لمساعدة الأشقاء، بالإضافة إلى دوره المحوري في توحيد الجهود الدولية لإيصال المساعدات إلى الشعب الفلسطيني المحاصر بشكل مستمر.ولقد استضاف الأردن، برغم محدودية موارده وظروفه الاقتصادية الصعبة، ملايين اللاجئين من دول الجوار، وقدم لهم الأمن والرعاية الصحية، مما يُجسد حقيقة رسالته الإنسانية الخالدة في إغاثة الملهوف ومساعدة المحتاج. وهذا ليس غريبًا على الأردن وشعبه وقيادته. كما أن الأردن يُعد نموذجًا رائعًا وفريدًا في العيش المشترك بين المسلمين والمسيحيين، وعلى أرضه تُقام المؤتمرات والمبادرات الدولية للحوار بين الأديان، مثل «رسالة عمّان»، و»كلمة سواء»، و»أسبوع الوئام بين الأديان» الذي أقرّته الأمم المتحدة بمبادرة أردنية.ولقد تمكن الأردن، من خلال مؤسسات الدولة الأردنية والدبلوماسية الأردنية، من مواجهة الإرهاب والتطرف، عبر تبني إصلاح شامل في المجالات الدينية والتعليمية والفكرية، مستندًا إلى نهج وسطي معتدل يُرسخ فيه قيم الاعتدال والتسامح والإنسانية.الدبلوماسية الأردنية، التي يقودها جلالة الملك عبدالله، والذي يمثل صوت الحق والعقل والحكمة، تُشكل سياسة متزنة تسعى دومًا للحوار لحل النزاعات والأزمات، وتعزيز العدالة الدولية، والسعي لترسيخ الأمن والاستقرار في المنطقة.رسالة الأردن الإنسانية تعكس هوية الدولة الأردنية كدولة تسعى لتعزيز القيم الإنسانية، وترسيخ مبادئ العدل والكرامة، والريادة الإنسانية، وما تقوم به من دور محوري في الدفاع عن القيم المشتركة بين الشعوب، وستظل منارة تهتدي بها الشعوب الساعية إلى الأمن والسلام.حمى الله الوطن الغالي، وقيادته الهاشمية المظفرة، وجيشه العربي الباسل، وأجهزته الأمنية، وشعبه، وعاش الأردن حرًا عزيزًا.

الصفدي ينعى النائب الأسبق عطا الشهوان
الصفدي ينعى النائب الأسبق عطا الشهوان

السوسنة

timeمنذ ساعة واحدة

  • السوسنة

الصفدي ينعى النائب الأسبق عطا الشهوان

عمان - السوسنة نعى رئيس مجلس النواب احمد الصفدي النائب الاسبق المرحوم عطا فضيل مصطفى الشهوان والذي انتقل إلى رحمة الله تعالى الاثنين. واستذكر الصفدي مناقب الفقيد المرحوم الشهوان الذي كان مثالا في الوطنية والإخلاص للوطن وكان صاحب أداء نيابي تشريعي ورقابي رفيع خلال عمله في في المجلس الحادي عشر. وتقدم الصفدي بإسمه واسم اعضاء مجلس النواب بالتعازي والمواساة لأسرة الفقيد وأهله داعيا الله عز وجل ان يتغمده بواسع رحمته وغفرانه

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store