logo
ترامب يدرس زيارة إسرائيل الشهر المقبل

ترامب يدرس زيارة إسرائيل الشهر المقبل

#سواليف
كشفت مصادر في #البيت_الأبيض أنه إذا توافرت الظروف المناسبة، فقد يزور الرئيس الأمريكي دونالد #ترامب #إسرائيل الشهر المقبل، قبل زيارته المقررة لبريطانيا.
وبحسب موقع يديعوت احرنوت فأن الرئيس الأمريكي لم يزر إسرائيل في زيارته الأخيرة للشرق الأوسط، وزار المملكة العربية السعودية وقطر والإمارات العربية المتحدة.
من المتوقع أن يزور ترامب بريطانيا بدعوة من الملك تشارلز في الفترة من 17 إلى 19 سبتمبر/أيلول. ويدرس البيت الأبيض حاليًا إمكانية زيارة الرئيس لإسرائيل قبل ذلك التاريخ، لكن ذلك يعتمد على تطورات المحادثات بشأن وقف إطلاق النار و #إنهاء_الحرب في #غزة. ويرغب ترامب في زيارة إسرائيل في حال نجاح #المفاوضات.
وقال مصدر أمريكي لموقع Ynet: 'سيزور الرئيس بريطانيا في سبتمبر، ومن المحتمل أن يتوقف في إسرائيل، لكن الأمر غير مؤكد حتى الآن'، مشيرًا إلى أن 'الأمر يعتمد على التطورات بالطبع'.
وأكد مصدر إسرائيلي كلامه قائلًا: 'هناك بالفعل تكهنات حول #زيارة_ترامب، لكن لا يوجد شيء مؤكد حتى الآن. الأمر غير مؤكد'.
في هذه الأثناء، يضغط الأمريكيون للتوصل إلى اتفاق شامل. ويتوقعون من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو إحراز تقدم، ويبدو أن الوقت يمر بسرعة.
وكما ورد في الأسابيع الأخيرة، ثمة تفاهم بين إسرائيل والولايات المتحدة على أن الاتفاق الجزئي لم يعد ذا جدوى، وأن الخيار الوحيد المطروح هو اتفاق شامل.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

انتهاء اجتماع ترمب وبوتين في ألاسكا
انتهاء اجتماع ترمب وبوتين في ألاسكا

خبرني

timeمنذ 14 دقائق

  • خبرني

انتهاء اجتماع ترمب وبوتين في ألاسكا

خبرني - عقد الرئيس الأميركي دونالد ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين محادثات في ألاسكا الجمعة بشأن إنهاء الحرب في أوكرانيا التي بدأت مع الغزو الروسي عام 2022. وأفاد الكرملين بأن الاجتماع بين ترمب وبوتين انتهى بعد نحو 3 ساعات من انعقاده، فيما نقلت قناة "فوكس نيوز" الأميركية عن ترمب، قوله إنه سيعقد اجتماعا آخر مع بوتين إذا سارت الأمور على ما يرام، مضيفا أنه "إذا تعين علينا فرض عقوبات فسوف نفعل". وأضاف أن الاجتماع المقبل سيشمل بوتين وزيلينسكي، مشيرا إلى أن هنالك تهديدات نووية يجب مناقشتها. كما قال إنه "أود أن أرى وقفا لإطلاق النار في أوكرانيا، ولن أكون سعيدا إن لم يحصل ذلك". ونقلت وكالة "رويترز" عن مبعوث بوتين الخاص، دميترييف، قوله إن "المحادثات في ألاسكا مضت على نحو جيد للغاية". وتمت دعوة الصحافيين لمغادرة قاعة الاجتماع بعيد جلوس ترمب وبوتين ومسؤولين آخرين في مقاعدهم أمام خلفية كتب عليها "السعي إلى السلام". وعقد الزعيمان محادثات تابعتها عن كثب الدول الأوروبية والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الذي لم يدع للمشاركة ورفض علنا ضغوط ترمب للتنازل عن أراضي بلاده التي سيطرت عليها روسيا. وزيارة بوتين إلى ألاسكا التي باعتها روسيا للولايات المتحدة في القرن التاسع عشر، أول زيارة له إلى دولة غربية منذ بدء غزو بلاده لأوكرانيا في شباط/ فبراير 2022. وعقدت القمة في قاعدة إلمندورف ريتشاردسون الجوية، وهي منشأة عسكرية أميركية رئيسية أدت دورا مهما في مراقبة روسيا، الأول بين بوتين وترمب منذ عودة الأخير إلى البيت الأبيض مطلع العام الحالي. وكتب ترمب على منصته "تروث سوشال" الجمعة قبل وقت قصير من صعوده إلى الطائرة الرئاسية في رحلة مدتها سبع ساعات إلى أنكوريج، أن "الكثير على المحك". كما قال للمراسلين في الطائرة الرئاسية إنّه يتقاسم مع بوتين "مستوى جيدا من الاحترام"، مضيفا "إنّه رجل ذكي. كان يفعل ذلك منذ فترة طويلة... لكن أنا أيضا... نتفق واحدنا مع الآخر. هناك مستوى جيد من الاحترام بيننا". ويرافق ترمب في رحلته وفد يضم وزير الخزانة سكوت بيسنت ووزير التجارة هاورد لوتنيك، ما يشير إلى إمكان مناقشة استئناف العلاقات الاقتصادية بعد سنوات من العقوبات الأميركية. ومن جهته، قدّر الكرملين الجمعة أن اللقاء قد يستمر "ست أو سبع ساعات على الأقل"، تشمل اجتماعهما والمؤتمر الصحفي المشترك. وقال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، إن موسكو لن تتوقع نتيجة الاجتماع وأوضح للتلفزيون الروسي الرسمي بعد وصوله إلى ألاسكا "نحن لا نقدم أي توقعات مسبقة على الإطلاق". وأضاف "موقف روسيا واضح ولا لبس فيه". ودعا الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الجمعة ترمب إلى إقناع روسيا بوقف الحرب وقال على مواقع التواصل الاجتماعي "حان الوقت لإنهاء الحرب، وعلى روسيا اتخاذ الخطوات اللازمة. نحن نعتمد على أميركا" لتحقيق ذلك. وكان من المقرر أن يجري ترمب محادثات منفردة مع بوتين، لكن الناطقة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت أعلنت للصحافيين في الطائرة الرئاسية أن المحادثات ستعقد بحضور مساعدين للرئيس أبرزهم وزير الخارجية ماركو روبيو والمبعوث الخاص ستيف ويتكوف. وكان إعلان الاجتماع الثنائي بين الزعيمين قد عزّز مخاوف القادة الأوروبيين من احتمال جرّ بوتين للرئيس الأميركي إلى تسوية تُفرض على أوكرانيا. وسبق لترمب أن أبدى إعجابه ببوتين، وواجه انتقادات شديدة عقب مؤتمرهما الصحفي المشترك بعد قمة هلسنكي 2018، حيث ساند الموقف الروسي المناقض لاستنتاجات أجهزة الاستخبارات الأميركية، عبر قبوله نفي بوتين أي تدخل في انتخابات 2016 الرئاسية الأميركية التي أوصلته إلى السلطة. لكن الرئيس الأميركي تعهد عشية القمة أنه لن يبرم مع بوتين أي اتفاق ثنائي بشأن تسوية نهائية للحرب في أوكرانيا، وسيشرك نظيره الأوكراني في أي قرار من خلال قمة ثلاثية تعقد بعد لقاء الجمعة. وحذّر ترمب الجمعة من تبعات "وخيمة" إذا لم يقبل بوتين بوقف لإطلاق النار وقال لصحافيين إنه "سينسحب" من طاولة المفاوضات إذا لم يجر الاجتماع بشكل جيد، مضيفا أنه "لن يكون سعيدا" إذا لم يتم التوصل إلى وقف إطلاق نار فوري. وتباهى ترمب خلال حملته الانتخابية بقدرته على إنهاء حرب أوكرانيا في غضون 24 ساعة من عودته إلى السلطة، وكرر القول إن الحرب التي أمر بها بوتين، لم تكن لتبدأ لو كان هو رئيسا بدلا من سلفه الديمقراطي جو بايدن. لكن دعواته لبوتين والضغوط الكبيرة التي مارسها على زيلينسكي للموافقة على تقديم تنازلات فشلت في إقناع الرئيس الروسي. ورحّب بوتين الخميس بالجهود الأميركية الرامية إلى إنهاء النزاع وقال إن المحادثات قد تساعد أيضا على التوصل إلى اتفاق لضبط انتشار الأسلحة النووية. وقال أثناء اجتماع لكبار المسؤولين في موسكو، إن "الإدارة الأميركية... تبذل جهودا نشطة وصادقة لإنهاء القتال". من جانبه، التقى زيلينسكي رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر في لندن الخميس حيث تلقى دعما متجددا من حليف غربي رئيسي، غداة محادثات أجراها الأربعاء في برلين. وأكد المستشار الألماني فريدريش ميرتس أن بوتين أمام "فرصة" للموافقة على وقف إطلاق النار في أوكرانيا. وبعد أكثر من ثلاثة أعوام على الحرب، تواصل روسيا تحقيق تقدم ميداني. وأصدرت السلطات الأوكرانية الخميس أوامر إخلاء عائلات من بلدة دروجكيفكا ومن أربع قرى قريبة منها في منطقة حيث حقّقت قوات موسكو تقدما سريعا. وحقّقت القوات الروسية تقدّما ميدانيا سريعا الثلاثاء بعمق 10 كيلومترات في قطاع ضيّق من خط الجبهة قرب بلدتي دوبروبيليا ودروجكيفكا. والجمعة، قال الرئيس الأوكراني إن جيشه ينشر تعزيزات في شرق أوكرانيا موضحا "اليوم، اتخذ قرار بتعزيز منطقة دوبروبيليا (...) ومناطق أخرى في دونيتسك". وأضاف "ما زال الجيش الروسي يتكبد خسائر كبيرة في محاولاته تأمين مواقف سياسية أقوى للقيادة الروسية في الاجتماع في ألاسكا". وفي وقت لاحق الجمعة، أعلنت وحدة من الجيش الأوكراني تقاتل في شرق البلاد استعادة بعض القرى التي سيطرت عليها قوات موسكو أخيرا. وبُذلت العديد من الجهود الدبلوماسية منذ بدء الغزو، منها لقاءات مباشرة بين وفدين روسي وأوكراني في إسطنبول خلال الأشهر الماضية. لكن كل المحاولات فشلت في تحقيق أي تقدم ملموس باستثناء اتفاقات لتبادل الأسرى. وأعلنت موسكو وكييف الخميس أنهما تبادلتا 84 أسير حرب من كل طرف، بموجب اتفاق توسطت فيه الامارات. ويكتسب مكان انعقاد القمة أهمية رمزية، إذ يعود تاريخ قاعدة إلمندورف ريتشاردسون الواقعة قرب أنكوريج، كبرى مدن ألاسكا، إلى مطلع الأربعينيات من القرن الماضي. وأدت القاعدة في البداية دورا حاسما في العمليات العسكرية الأميركية ضد اليابان خلال الحرب العالمية الثانية، لكن نشاطها بلغ ذروته بعد العام 1945 وحقبة الحرب الباردة بين الاتحاد السوفياتي والولايات المتحدة.

نتنياهو وكذبة إسرائيل الكبرى
نتنياهو وكذبة إسرائيل الكبرى

عمون

timeمنذ 2 ساعات

  • عمون

نتنياهو وكذبة إسرائيل الكبرى

هو نفسه يعلم أنها كذبة، لكنه الرعب الذي يسيطر عليه من سقوط حكومته، والوقوع في شرك محاكمات الفساد والرشوة التي تنتظره، ولذلك فهو يسعى، بين الحينة والأخرى، لاسترضاء اليمين الإسرائيلي المتطرف وقطبيه، وزير المالية العنصري، تسلئيل سموتريتش، ووزير الأمن القومي الفاشي، إيتمار بن غفير، عبر إطلاق تصريحات تداعب فكرهم التلمودي المنحرف الضال. نتنياهو داهية في السياسة وهو براغماتي الفكر ونرجسي في الوقت نفسه، ولذلك فهو لا يأبه إلا بمستقبله السياسي، وتراه يراوغ الجميع، بدأ من الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، محاولا استعطافه لمساندته داخليا وقد فعل، إلى ملاطفة أعضاء حكومته، في سبيل البقاء في السلطة، حالما أن يكون يوما تشرشل الشعب اليهودي، كما كان الثعلب الإنجليزي، رئيس الوزراء البريطاني الأشهر في العصر الحديث، ونستون تشرشل، زعيما لأمته في انتصارها على النازية. أما ما تحدث به مؤخرا، في مقابلة أدارها صحفي يميني إسرائيلي، وهو شارون غال، من قناة i24 الإسرائيلية، حول كونه في "مهمة تاريخية وروحية"، وأنه متمسك برؤية إسرائيل الكبرى، فهو مجرد أحلام تقف عند حدود الأوهام، نتنياهو نفسه يعلم أنها ضربا من الخيال. هو مدرك أن جيشه منهك وفاشل وحائر في السيطرة على منطقة صغيرة جغرافيا مثل غزة، وبالتالي فالترويج لكذبة إسرائيل الكبرى لا تأتي إلا في سياق الإفلاس السياسي، ومحاولة خلق واقع زائف لإثارة البلبلة في المنطقة لهدفين: أولا، التغطية على حجم الخسائر الإسرائيلية في غزة، وعلى جرائم الاحتلال الدموية هناك، والتي ستزداد قريبا بعد إعلان قرب احتلال القطاع والعمل على تنفيذ سياسات التهجير بكل الطرق. وثانيا، لتعزيز وحدة الصف الداخلي الإسرائيلي بعد تقارير عن صدامات علنية بين نتنياهو وجنرالات الجيش الذين باتوا يرون تخبط رئيس وزرائهم في مستنقع غزة، وكان من ذلك الفشل في تأمين الأغلبية اللازمة للتصويت على تمديد خدمة جنود الاحتياط، وسط رفض واسع من الجنود للأمثال لأوامر الاستدعاء. ورغم ما تقدم، فهناك من يرى أن تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي، المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية، هي تتويج للفكر الإسرائيلي الاستعماري من منطلق التفوق العسكري في المنطقة بعد ترويض إيران وتحجيم أذرعتها، وبعد أيام من إقرار الكنيست الإسرائيلي ضم الضفة الغربية، وبالتالي فلا بد من التصدي لهذه العقلية، وأقلها عبر الطلب مباشرة بتوضيح رسمي مباشر من نتنياهو نفسه حول تصريحاته مثار الجدل والتراجع عنها. لكن اليقين لكشف جدية مهاترات نتنياهو الاستفزازية من عدمها ليس بيده، بل بيد سيد البيت الأبيض. فبدون الدعم الأميركي، لن يستطيع نتنياهو ولا غيره من قادة تل أبيب من الانتصار لا في غزة ولا في غيرها من خطط توسعية. وعليه، فالتعهدات الأميركية هي ما على العرب العمل على ضمانه في وجه التهديد الإسرائيلي لهم. الأغلب أن كل ما تقدم لا يغدو أكثر من زوبعة في فنجان للفت الأنظار عن المجزرة القادمة عند احتلال غزة. وهذا ما على العرب الالتفات إليه أكثر من خرافة الأرض الموعودة لبني إسرائيل، والتي روجها حزب الليكود بزعامة رئيس الوزراء، مناحيم بيغن، في سبعينيات القرن الماضي. على العرب طرق باب واشنطن بقوة، والحصول على ضمانات أميركية حاسمة تضع حدا للهوس الإسرائيلي، حاضرا ومستقبلا، في الترويج لأسطورة إسرائيل الكبرى، أما غير ذلك، فلا يعدوا كونه ذرا للرماد في العيون. الغد

تحليق طائرات الشبح وF-35 في ألاسكا أثناء استقبال ترمب لبوتين
تحليق طائرات الشبح وF-35 في ألاسكا أثناء استقبال ترمب لبوتين

رؤيا

timeمنذ 2 ساعات

  • رؤيا

تحليق طائرات الشبح وF-35 في ألاسكا أثناء استقبال ترمب لبوتين

وصلت الطائرتان الرئاسيتان إلى القاعدة وبقي ترمب داخل طائرته لعدة دقائق قبل نزول بوتين شهد استقبال الرئيس الأمريكي دونالد ترمب لنظيره الروسي فلاديمير بوتين في قاعدة إلمندورف ريتشاردسون بألاسكا، تحليق طائرات حربية أميركية متطورة، أبرزها طائرة الشبح "بي-2" ومقاتلات "إف-35"، في تحية رسمية للرئيس الروسي، وفق ما ذكرت وسائل الإعلام الأميركية. ووصلت الطائرتان الرئاسيتان إلى القاعدة، وبقي ترمب داخل طائرته لعدة دقائق قبل نزول بوتين، ليتمكن من استقباله على مدرج القاعدة وسط تحية عسكرية وسجاد أحمر، فيما نصب المسؤولون منصة خاصة تحمل لافتة كبيرة كتب عليها "ألاسكا 2025". وأكد البيت الأبيض أن المحادثات بين الرئيسين ستُعقد بحضور مساعديهما، أبرزهم وزير الخارجية ماركو روبيو والمبعوث الخاص ستيف ويتكوف، بعد أن كان من المقرر أن يكون الاجتماع ثنائيًا وجهاً لوجه، في تغيير وصفته شبكة "سي إن إن" بأنه ذو أهمية كبيرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store