logo
تحليق طائرات الشبح وF-35 في ألاسكا أثناء استقبال ترمب لبوتين

تحليق طائرات الشبح وF-35 في ألاسكا أثناء استقبال ترمب لبوتين

رؤيامنذ 20 ساعات
وصلت الطائرتان الرئاسيتان إلى القاعدة وبقي ترمب داخل طائرته لعدة دقائق قبل نزول بوتين
شهد استقبال الرئيس الأمريكي دونالد ترمب لنظيره الروسي فلاديمير بوتين في قاعدة إلمندورف ريتشاردسون بألاسكا، تحليق طائرات حربية أميركية متطورة، أبرزها طائرة الشبح "بي-2" ومقاتلات "إف-35"، في تحية رسمية للرئيس الروسي، وفق ما ذكرت وسائل الإعلام الأميركية.
ووصلت الطائرتان الرئاسيتان إلى القاعدة، وبقي ترمب داخل طائرته لعدة دقائق قبل نزول بوتين، ليتمكن من استقباله على مدرج القاعدة وسط تحية عسكرية وسجاد أحمر، فيما نصب المسؤولون منصة خاصة تحمل لافتة كبيرة كتب عليها "ألاسكا 2025".
وأكد البيت الأبيض أن المحادثات بين الرئيسين ستُعقد بحضور مساعديهما، أبرزهم وزير الخارجية ماركو روبيو والمبعوث الخاص ستيف ويتكوف، بعد أن كان من المقرر أن يكون الاجتماع ثنائيًا وجهاً لوجه، في تغيير وصفته شبكة "سي إن إن" بأنه ذو أهمية كبيرة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بوتين يكسر التقاليد في ألاسكا .. ويستقل "الوحش"
بوتين يكسر التقاليد في ألاسكا .. ويستقل "الوحش"

سرايا الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سرايا الإخبارية

بوتين يكسر التقاليد في ألاسكا .. ويستقل "الوحش"

سرايا - كسر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين تقليد السفر إلى الخارج، وركوب سيارته الخاصة، واستقل سيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب والمعروفة باسم "الوحش" بناء على دعوة منه، بحسب ما نقلته صحيفة "وول ستريت جورنال". وجاء اقتراح الذهاب معا إلى مكان المفاوضات في سيارة "كاديلاك 1" المصفحة، والملقبة بـ"The Beast"، من ترامب بعد التقاط صورة مشتركة لهما. وعادة ما يركب بوتين سيارته الخاصة من نوع "أوروس" عندما يسافر إلى أي مكان في العالم. وتعد "الوحش" السيارة الرسمية لدونالد ترامب، وهي من نوع ليموزين مدرعة من إنتاج "كاديلاك"، مزودة بنوافذ مضادة للرصاص، وبنادق آلية، ومدافع غاز مسيل للدموع، وأكياس دم. وهي ليست مجرد وسيلة نقل عادية، بل هي سيارة مخصصة لرئيس الولايات المتحدة الأميركية والتي تمثل نموذجاً متكاملاً من التكنولوجيا الأمنية المصممة لضمان سلامة وراحة الرئيس خلال تنقلاته المحلية والدولية. ويرافق بوتين في أول زيارة له الى دولة غربية منذ غزو بلاده لأوكرانيا في شباط/فبراير 2022، وزير الخارجية سيرغي لافروف والمستشار الرئاسي للسياسة الخارجية يوري أوشاكوف. في حين، سيشارك إلى جانب ترامب وزير الخارجية ماركو روبيو والمبعوث الخاص إلى روسيا ستيف ويتكوف. الجدير بالذكر أن هذه القمة هي الأولى بين رئيسين أميركي وروسي منذ أكثر من 4 أعوام.

زيلينسكي: سألتقي ترامب في واشنطن الاثنين
زيلينسكي: سألتقي ترامب في واشنطن الاثنين

الوكيل

timeمنذ 2 ساعات

  • الوكيل

زيلينسكي: سألتقي ترامب في واشنطن الاثنين

03:49 م ⏹ ⏵ تم الوكيل الإخباري- أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، السبت، أنه سيتوجه الاثنين إلى واشنطن لمناقشة "إنهاء القتل والحرب" مع نظيره الأميركي دونالد ترامب. اضافة اعلان وقال زيلينسكي، إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أطلعه على "النقاط الرئيسية" في محادثاته مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. وأجرى الرئيس الأميركي دونالد ترامب "مكالمة مطوّلة" مع نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أثناء عودته إلى واشنطن على متن الطائرة الرئاسية، بعد القمة مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين في ألاسكا، بحسب المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت. وقالت ليفيت للصحفيين على متن "إير فورس وان"، إنّ ترامب تحدث أيضا مع قادة حلف شمال الأطلسي. ونزل ترامب من الطائرة في الساعة 2:45 صباح السبت . ولم يجب على أسئلة الصحفيين.

الاثنين أو الأربعاء
الاثنين أو الأربعاء

السوسنة

timeمنذ 2 ساعات

  • السوسنة

الاثنين أو الأربعاء

عندما أراد ونستون تشرشل أن يرفع من معنويات بريطانيا المتعبة في الحرب، وقف أمام البرلمان بصدره العريض وقال:إنَّنا الآن في أروع الساعات.يكرر دونالد ترمب أمام حلفائه الأكثر ثقافة، أنه يشكو من قلة البلاغة، وإذ تعوزه البلاغة اليوم، لا يقلل من أهمية ذلك. إنه يعد أصل هذا الكوكب بمظلة رائعة من السلام، إذا لم يكن في الدقيقة الأولى، ففي الثانية، أو الثالثة، أو المرة المقبلة.إنه أسلوب بائع الأحلام. ينتقل بطائرته من كوكب إلى كوكب، متحدياً شباب العالم بحيوية مذهلة، متنقلاً من تفاوض إلى آخر، مؤنباً مرة، مادحاً وملاطفاً مرة أخرى. وفي الحالتين بلا حساب.لا يريد دونالد ترمب أن ينسى أحد للحظة عند من يعمل. إنه يعمل عند رئيس أميركا. والرئيس ليس إلا هو. ويريد لأميركا أن تصبح عظيمة مرة أخرى، كما يقول الشعار على قبعة الغولف التي يعتمرها.على طريقته في صناعة الأحداث، والترويج لها، لم يترك «الدونالد» لحظة شك واحدة حول قمة من هي. فإذا اجتمع رئيس أميركا ورئيس روسيا الأول، فهو صاحب القمة. هو صاحب المؤتمر الصحافي الذي تتناقله الأقمار على عجل، هو الذي «يطبطب» من بعيد على كتفي زيلنسكي واعداً بسلام قريب، إن لم يكن اليوم، ففي يوم آخر.لكن العالم لن يفلت من بائع الأحلام، وتاجر الأبراج. صحيح أنه ليس صاحب ثقافة، سياسياً، كما يشكو، لكنه صاحب حظ سعيد، وأبراج مميزة. يغضب ويرضى، ويؤنب ويعاتب ويصبر طويلاً، وهو يوزع الوعود والعهود. سوف يصح الأمر ذات يوم. إن لم يكن في أوكرانيا، ففي غزة. وإن لم يكن في طهران، ففي أذربيجان.في الماضي كان القادة يتعلمون السياسة من صاحب البيت الأبيض. الآن المعلم صاحب أبراج ضاربة في الأعالي. يعرض الصفقة على صاحب الكرملين مرة واحدة، أو بالتقسيط. إن لم يكن الاثنين، فالأربعاء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store