logo
وفاة نجم الدوري الإنجليزي عن 45 عاماً بسبب مرض نادر

وفاة نجم الدوري الإنجليزي عن 45 عاماً بسبب مرض نادر

الغد٠٦-٠٥-٢٠٢٥

أكّد نادي كامبريدج يونايتد وفاة مهاجمه السابق توم يونغز عن عمر ناهز 45 عاماً بعد صراع مع مرض التصلّب المتعدّد.
اضافة اعلان
وأعلن النادي وفاة لاعبه السابق يوم أمس الإثنين، معربا عن صدمته وحزنه، وكان قد تمّ تشخيص إصابة اللاعب السابق بالمرض في عام 2014، ليرحل تاركاً خلفه زوجته شيل وابنتيه.
قضى يونغز فترة لا تنسى في كامبريدج، حيث انضم إلى أكاديمية النادي وهو في العاشرة من عمره فقط، وسجل 48 هدفا في 180 مباراة مع الفريق الأول من 1997 إلى 2003.
وبعد مغادرة نورثهامبتون، لعب يونغز لفريق ليتون أورينت وبوري في دوري كرة القدم قبل أن يلعب في أندية ستافورد رينجرز وكامبريدج سيتي وميلدنهول تاون ونوريتش يونايتد.
درس الصحافة الرياضية في جامعة ستافوردشاير وكان يعمل محاسباً في سلسلة حانات في بوري سانت إدموندز عندما تم تشخيص إصابته بمرض التصلب المتعدد في صيف 2014، بعد ثلاث سنوات من اعتزاله اللعب. وكالات

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لأول مرة.. اكتشاف فيروس غريب في بعوض المملكة المتحدة
لأول مرة.. اكتشاف فيروس غريب في بعوض المملكة المتحدة

البوابة

timeمنذ 3 أيام

  • البوابة

لأول مرة.. اكتشاف فيروس غريب في بعوض المملكة المتحدة

اكتشف فيروس غرب النيل لأول مرة، في المادة الوراثية للبعوض الذي جُمِع في بريطانيا، وفق ما أفادت وكالة الأمن الصحي البريطانية. وبحسب تقرير لصحيفة "الغارديان" فإن وكالة الأمن الصحي البريطانية أوضحت بأن خطر الفيروس على عامة الناس "منخفض جدا"، مؤكدة عدم وجود دليل على انتقاله إلى البشر أو توطنه. وقال التقرير ذاته، بأن اكتشاف الفيروس في البعوض يأتي عقب تحذيرات من أن الحدود الجغرافية للأمراض الخطيرة المنقولة بالنواقل، تتجه شمالاً بثبات بسبب تغير المناخ، بما في ذلك فيروس غرب النيل الذي جُمِع في نوتنغهامشاير. ويتواجد فيروس غرب النيل عادة في الطيور، وينتقل عبر بعوض الزاعجة المصرية، الذي يُفضل لدغ الطيور، ولكنه في حالات نادرة يُمكن أن ينقل الفيروس إلى البشر أو الخيول. ويصاب واحد من كل 5 أشخاص تقريباً بالحمى والصداع وآلام الجسم وأعراض أخرى تشبه أعراض الإنفلونزا، بينما تُصاب نسبة ضئيلة جداً بأمراض عصبية حادة مثل التهاب الدماغ أو التهاب السحايا، فيما معظم حالات العدوى البشرية لا تظهر عليها أعراض. وتم الكشف عن الفيروس من خلال برنامج الرادار المنقول بالنواقل التابع لوكالة الصحة الحيوانية الأميركية (APHA) في بعوض الزاعجة الذي جمعته هيئة الصحة الحيوانية في المملكة المتحدة (UKHSA) من الأراضي الرطبة على نهر إيدل بالقرب من غامستون في نوتنغهامشاير، في يوليو (تموز) 2023. ولم تكتشف أي حالات إصابة بفيروس غرب النيل لدى البشر أو الخيول في المملكة المتحدة حتى الآن، ولا يوجد دليل يشير إلى استمرار انتشار الفيروس بين الطيور أو البعوض. المصدر: الشرق الأوسط

هذه الخطوات اليومية اللازمة لتقليل خطر الإصابة بالسرطان
هذه الخطوات اليومية اللازمة لتقليل خطر الإصابة بالسرطان

الغد

timeمنذ 4 أيام

  • الغد

هذه الخطوات اليومية اللازمة لتقليل خطر الإصابة بالسرطان

يرفع نقص النشاط البدني احتمالية الإصابة بأمراض خطيرة كثيرة، بما في ذلك السرطان. ولكن المشي المنتظم يمكن أن يساعد في حماية الصحة. ووفقا لدراسة أجرتها جامعة "أكسفورد" البريطانية، تمت مراقبة أكثر من 85000 من سكان بريطانيا لمدة ست سنوات باستخدام أجهزة تتبع النشاط. وكشفت الدراسة عن قانون واضح، وهو: كلما زاد عدد الخطوات اليومية، قلّت فرصة الإصابة بالسرطان بغض النظر عن سرعة المشي. وتبدأ التغييرات الإيجابية الأولى في الصحة بعد تحقيق 5000 خطوة يوميا، بينما تظهر تأثيرات ملحوظة عند بلوغ 7000 خطوة، ووفقا للدراسة، فإن المشي بهذا العدد من الخطوات يقلل خطر الإصابة بالسرطان بنسبة 11%، كما ذكرت صحيفة "ديلي ميل". اضافة اعلان وعند بلوغ 9000 خطوة يوميا ينخفض الخطر إلى 16%، لكن الخبراء لم يلاحظوا أي فوائد إضافية في تجاوز هذا العدد من الخطوات. وليس كثافة الخطوات هي الأهم، بل إجمالي عددها. كما أن استبدال الوقت الذي تقضيه جالسا بأي نشاط بدني يُقلل أيضا من خطر الإصابة بالسرطان. وشملت الدراسة خطر الإصابة بـ13 نوعا من السرطان، وكانت أكثر الانخفاضات وضوحا في خطر الإصابة بسرطان المعدة والمثانة والكبد وبطانة الرحم والرئة والرأس والعنق. رغم أن العلاقة المعقدة بين النشاط البدني والسرطان تتطلب مزيدا من الدراسات طويلة المدى، إلا أن التوصيات الحالية واضحة: "قلل من الجلوس، وزد من حركتك"، وقد تكون هذه الاستراتيجية أساسية للوقاية من السرطان.

سرطان الجلد في زجاجة.. لماذا يجب تجنب بخاخات التسمير؟
سرطان الجلد في زجاجة.. لماذا يجب تجنب بخاخات التسمير؟

timeمنذ 4 أيام

سرطان الجلد في زجاجة.. لماذا يجب تجنب بخاخات التسمير؟

تحذيرات طبية عاجلة تتصاعد في بريطانيا مع انتشار بخاخات الأنف للتسمير، التي ارتبطت بمخاطر الإصابة بسرطان الجلد القاتل. هذه المنتجات غير الخاضعة للرقابة، التي تُروَّج عبر منصات التواصل الاجتماعي بنكهات جذابة مثل الفراولة والعلكة، تستهدف الشباب وتثير مخاوف من وباء شبابي مشابه لتفشي السجائر الإلكترونية. وفقاً لموقع Mail online فإن خبراء الصحة يدقون ناقوس الخطر، محذرين من مخاطر صحية خطيرة تشمل الغثيان وارتفاع ضغط الدم، إلى جانب التحذير الأكبر: سرطان الجلد الخبيث. وكشفت هيئة معايير التجارة البريطانية ( CTSI ) عن مخاطر بخاخات الأنف للتسمير، التي تحتوي على مادة ميلانوتان 2، وهي مادة كيميائية محظورة في بريطانيا تُغير لون البشرة. هذه المنتجات، التي تُسوَّق على أنها مستحضرات تجميل وليست أدوية، تفتقر إلى الرقابة الصارمة، ما ساهم في انتشارها الواسع عبر منصات مثل «فيسبوك» و«تيك توك». ووفقاً لمجلس الجمال البريطاني، من المتوقع أن يصل سوق منتجات التسمير الذاتي إلى 746.3 مليون جنيه إسترليني بحلول 2027. الخطر الأكبر يكمن في قدرة هذه البخاخات على تحفيز تغيرات غير طبيعية في خلايا الجلد عند التعرض للأشعة فوق البنفسجية، وهي تغيرات قد تؤدي إلى الإصابة بالميلانوما، أخطر أنواع سرطان الجلد. وأشارت منظمة صندوق الميلانوما إلى أن هذه المنتجات قد تُفاقم المخاطر الصحية بدلاً من تحقيق التسمير الموعود. وأثارت هيئة معايير التجارة قلقها من رواج بخاخات وقطرات وحلويات التسمير بنكهات موجهة للأطفال والشباب، مثل الخوخ، العنب، والليمون. هذه المنتجات تُباع من قِبل بائعين غير أخلاقيين عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ما يثير مخاوف من تحولها إلى موضة بين الشباب، على غرار ما حدث مع السجائر الإلكترونية. ودعت الهيئة الجمهور إلى تجنب أي منتج تسمير يُستنشق أو يُبتلع، محذرة من آثاره الجانبية مثل الغثيان، القيء، وارتفاع ضغط الدم. وتعرض بعض الضحايا في بريطانيا بالفعل لأضرار جسيمة، وشاركت جين أتكين (الفائزة السابقة بلقب ملكة جمال بريطانيا من غريمسبي – لينكولنشاير) تجربتها المؤلمة بعد استخدام بخاخ تسمير اشترته عبر «إنستغرام» مقابل 25 جنيهاً إسترلينياً. وبعد استخدامه مرتين، ظهرت بقعة بنية داكنة على جبهتها من العدم، ما تسبب لها في شعور بالغثيان والخوف. وأضافت: «تركتني هذه التجربة بندوب دائمة وشعور بالرعب». «الميلانوما» هو سرطان جلدي خطير ينشأ في الخلايا المنتجة للميلانين، وهي الصبغة التي تمنح البشرة لونها، رغم أنه أقل شيوعاً من أنواع سرطان الجلد الأخرى، إلا أنه الأكثر خطورة بسبب قدرته على الانتشار السريع إلى أعضاء أخرى إذا لم يُعالج مبكراً. وفقاً لمنظمة أبحاث السرطان في بريطانيا، يُشخص حوالى 17,000 شخص بالميلانوما سنوياً، مع معدل بقاء يصل إلى 90% لمدة 10 سنوات إذا تم اكتشافه مبكراً. لكن المرض يتسبب في حوالى 2,300 وفاة سنوياً، وهو يمثل 1% من وفيات السرطان. وأعربت سوزانا دانيالز، الرئيسة التنفيذية لمنظمة ميلانوما فوكس، عن قلقها المتزايد من انتشار بخاخات وإبر التسمير، محذرة من أن هذه المنتجات غير القانونية لا تعرض المستخدمين لمخاطر صحية فحسب، بل تشجع أيضاً على سلوكيات ضارة، خاصة بين الشباب. ودعت الجمهور إلى التفكير في العواقب طويلة المدى وتجنب هذه المواد. من جانبه، أكد غاري ليبمان، رئيس جمعية أسرّة التسمير، دعمه لحملة هيئة معايير التجارة لتوعية الناس بمخاطر البخاخات، مشيراً إلى أنها لا مكان لها في صالونات التسمير الاحترافية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store